من أعمال أهل الصُّفة في المسجد النبوي :
-
أ متفرغين للتعليم .
-
ب متفرغين للتعليم وللتدرب على السلاح وإحضار الماء إلى المسجد .
-
ج يتعلمون ويُرسلون في بعثات للتعليم , ويتدربون ويذهبون في السرايا والغزوات للقتال , يحتطبون فيكتسبون
-
ويُنفقون على الفقراء والمحتاجين , يحضرون الماء للمسجد للوضوء و الشرب .
د متفرغين للعلم والعبادة ليلاً وفي النهار يذهبون إلى التجارة والزرع .
-
.................................................. .................................................. ..........................................
2 المثل الذي أوتيه رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله:" ألا إني أوتيت القرآن و مثله معه "
-
هو:
أ في الحجم , أي حجم السُّنة مثل حجم القرآن الكريم .
-
ب في المصدرية , أي أن مصدرها من الله تعالى .
-
ج في الحجية , أي أنها حجة مثل القرآن الكريم .
-
د في المصدرية والحجية .
-
.................................................. .................................................. ..........................................
3 بدأ الصحابة الرحلة في طلب الحديث وتبعهم التابعون لهم بإحسان وإلى قرون متأخرة وذلك بسبب :
-
أ أن الرحلة بدأت متأخرة في زمن أتباع التابعين لاتساع رقعة الدولة الإسلامية .
-
ب تفرق الصحابة في الأمصار بعد الفتوحات أمراء و قضاة ومربين ومعلمين و ذلك لبعد المسافة عن المدينة ,
-
و كل منهم يحمل علماً من ميراث النبوة , فاحتيج إلى علمهم فرُحل إليهم .
ج أن الرحلة كانت من أجل علو الإسناد ولا فائدة منها للأمور الأخرى , والاقتصار على ما في البلد أوْلى.
-
د لقاء الحفاظ والمذاكرة معهم فقط , والأولى تركها لضياع الوقت في الأسفار.
-
.................................................. .................................................. ..........................................
4 يعرف المنهج لغة بأنه :
-
أ الطريق سواء أكان مستقيماً أم معوجاً .
-
ب الطريق الواضح المستقيم .
-
ج الحديث .
-
د الطريق الواضح المستقيم في التأليف فقط .
-
.................................................. .................................................. ..........................................
5 تعرف اصطلاحا مناهج المحدثين بأنها :
-
أ
الطرق الواضحة التي سلكها المحدثون في تصنيف الحديث جمعاً و تدويناً , كتابةً و تصنيفاً , تحملاً و أداءً . -
ب أن كل محدث اختار منهجاً واحداً خاصاً له سار عليه في تأليف كتبه كلها .
-
ج لا يمكن أن تتعدد مناهج المحدثين تعدد الكتب المؤلفة .
-
د الطرق الواضحة التي سلكها المحدثون في تصنيف الكتب الستة فقط .
-
.................................................. .................................................. .........................................
6 السماع و العرض من طرق تحمل الحديث وأدائه .و أيهما أفضل ؟ :
-
أ السماع أرفع درجات أنواع الرواية عند المحدثين,قاله القاضي عياض في الإلماع وابن الصلاح في المقدمة.
-
ب يقدم العرض على السماع إذا كان الطالب ممن يستطيع إدراك الخطأ فيما يقرأ, و الشيخ حافظ غاية الحفظ .
-
ج يقدم السماع على العرض إذا كان الطالب لا يتثبت في قراءته والشيخ متقن حافظ غاية الحفظ.
-
د كل ما ذُكر .
-
.................................................. .................................................. ...........................