عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2010- 4- 1
الصورة الرمزية Fine man
Fine man
أكـاديـمـي ذهـبـي
بيانات الطالب:
الكلية: غير طالب
الدراسة: غير طالب
التخصص: غير طالب
المستوى: المستوى الثالث
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 4078
المشاركـات: 15
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 27033
تاريخ التسجيل: Sun May 2009
المشاركات: 701
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 5158
مؤشر المستوى: 78
Fine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond reputeFine man has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Fine man غير متواجد حالياً
تخلص عن التدخين في ست جلسات فقط (لمن لديه الرغبه في الاقلاع)



قدرت الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين عدد المراجعين لعيادتها خلال عام ونصف العام، بنحو 1712 مراجعاً، منهم 178 دون الـ18. وبلغ عمر أصغرهم 14 عاماً، والنسبة إجمالاً تصل إلى عشرة في المئة بين المرحلتين المتوسطة والثانوية، ولكن ذلك لا يعني أن هذه هي النسبة الفعلية للمدخنين من هذه الأعمار في المجتمع. ويبرر هؤلاء الصغار إقبالهم على التدخين بـ»التقليد أو الملل أو تأثير الصحبة»، هذا ما ذكره مدير الجمعية صالح العباد. ويقول: «يستحوذ البرنامج التوعوي على 80 في المئة من اهتمامات الجمعية، لذا عمدت إلى تهيئة مقرها لخدمة هذا الغرض، إذ جهزته بصالة للعرض المرئي ومعرض دائم، إضافة إلى العيادة وأقسامها. كما وضعت خطة طموحة لتوعية النشء بأضرار التدخين، فخاطبت الإدارة العامة للتربية والتعليم، لتوجيه المدارس بزيارة مقر الجمعية، وتوعية الطلاب في جميع المراحل التعليمية، ومن هنا يبدأ مديرو المدارس والمشرفون بالاتصال في الجمعية، للتنسيق معنا وتحديد مواعيد الزيارة».




وعن مدى تأثر الطلاب ببرنامج التوعية، ذكر أن «فئة كبيرة منهم بعد إطلاعها على أضرار التدخين وتأثيره على الإنسان دينياً، واجتماعياً، واقتصادياً، وصحياً، يؤكدون عدم الرجوع إليه مرة أخرى». وماذا عن أولياء الأمور؟ «ليس هناك اتصال مع أولياء الأمور، إلا إذا كانت هناك مصارحة أصلاً بين الطالب ووالده». ويمتد البرنامج على ست جلسات، مدة كل جلسة 30 دقيقة، على مدى ستة أيام متتالية، يستخدم خلالها جهاز «الملامس الفضي» الذي يصدر ذبذبات ضعيفة التردد، لإعادة تحفيز مادة الإندورفين لتساعد على إزالة كل الأعراض الانسحابية للنكوتين، علماً بأن مادة الإندورفين هي أصلاً موجودة عند الإنسان الطبيعي، ويتوقف الجسم عن إفرازه عندما يبدأ التدخين بسبب دخول النيكوتين كبديل، وهي مادة مُسكنة ومُهدئة. إلى ذلك، رحبت الجمعية بالخطوة التي أقدمت عليها جهات حكومية عدة الشهر الماضي، وتمثلت في تنفيذ حملات دهم لمقاهٍ في المنطقة الشرقية، ومصادرة أدوات التدخين منها، وإلزام أصحابها بعدم تقديم خدمات تدخين المعسل لروادها من الجنسين، واصفة هذا العمل بأنه «مهم وضروري لتقليل عدد المدخنين من صغار السن»، داعية إلى تكثيف الحملات على مدار الأسبوع، وبخاصة يومي الخميس والجمعة من كل أسبوع. وأكد العباد أن مشاركة جهات عدة في حملات الدهم، على رأسها أمانة المنطقة الشرقية وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، يشير إلى إرادة المجتمع وتصميمه على محاربة هذه الآفة»، مشيراً إلى أن هذه الحملات وحدها لا تكفي، إذ لابد من مشاركة جهات حكومية وأهلية أخرى في محاربة التدخين في كل مكان». وقال: «أعتقد أن حملات الدهم تحتاج إلى قرار داعم آخر، يقضي بإلغاء تصاريح محال بيع المعسل والشيش والفحم، وتغيير نشاطها إلى أي مجال آخر، وهذا الأمر لا بد أن تقوم به وزارة التجارة التي من حقها إلغاء تصاريح هذه المحال»، موضحاًً أن قرار منع التدخين في المقاهي لا يمنعه في أي مكان آخر». وقال: المدخن سواء كبيراً أو صغيراً من المستحيل أن يقلع عن التدخين إلا إذا كان مقتنعاً تماماً بأن هذا الأمر فيه ضرر بالغ على صحته، ومن هنا لا بد من تكثيف الجانب التوعوي وعمل ندوات ومحاضرات في المدارس والجامعات والجوامع والمساجد، تبين أضرار التدخين على الفرد والأسرة والمجتمع»، موضحاً أن «هناك كثيراً من المدخنين لديهم الرغبة في الإقلاع عن التدخين، ولكن لا يدركون الطريق إلى ذلك، فربما خطبة دينية في مسجد تكون سبباً في إقلاع العشرات عن هذه الآفة» وحذر العباد من أن مادة «التنباك» دون غيرها تشكل ضرراً صحياً بالغ الخطورة على الجميع «ثبت لدينا أن صغاراً يدخنون هذه المادة بشراهة، وهم مهددون بإدمانها خلال فترات ليست بالكبيرة، بناءً على تقارير علمية حديثة، ومن هنا أدعو إلى تكثيف حملات المراقبة والدهم في كل المقاهي، لمنع الصغار من التدخين، وبخاصة هذه المادة الضارة»، وقال: «محاربة التدخين مهمة كل المجتمع بأفراده ومؤسساته، وإذا ما اتحد الجميع في هذه الحملة، فإن النجاح سيكون حليفها».



لكل مدخن ابدأ الأن وإليك رقم الاتصال للاستفسار أكثر حول فروعها للمنطقة التي أنت فيها:

920008778

وللمعلومية فإنه يوجد قسم للنساء أيضاً فلا تتردّي أختي أبداً.

بُشرى:

في إحصائية نهائية للجمعية لعام 1427هـ فإنه قد تم معالجة "25" ألف مدخن وأقلع 90% منهم عن التدخين تماماً، وهذه السنة تجاوزت الاحصائية هذا الرقم وهي لم تنتهي السنة بعد. فالحمدلله والشكر له عز وجل.

ان اعلم حوالي نصف طلاب المعهد للاسف مدخنين حتى المدرسين مدخنين

الاحظ التدخين منتشر كثيرا خاصه بين طلاب معهد المانع وطلاب الصحه بالاخص


ان عندي زميل كان يدخن كثير وذهب للجمعية الخيرية لمكافحة التدخين

اخذ ست جلسات وادوية واقراص لمنع التدخين

استخدموا الجمعية جهاز قاموا بتنظيف رئتيه والان الحمدلله

زميلي ترك التدخين ولم يستطيع التدخين

خلال ست جلسات فقط طبعا الرسوم فقط 150 ريال مبلغ قليل

الحمدلله الان زميلي يشعر براحه وتخلص من التدخين بشكل كلي

الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين له عدة فروع بجميع مناطق المملكة

من لديه الرغبة في الاقلاع يستطيع التوجه للجمعية

ااسف على الاطاله وان شاء الله الكل يستفيد