|
رد: الــشعــور الــيً تجــآهـكـَ حيــرً حــروف القــوافي.."مسـآحتكمً الشعرية"
كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها !
وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ] !
عِزِّتي لِك يا وُفاها . . . مـا رَحَمهَا مِن مدينه
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها !
|