2010- 4- 3
|
 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
|
|
|
قصص قصيره جدا تعطيك صوره رائعه للحياه .
احنا محتاجين لقصص الرسل والصحابه
عشان نعرف شئ ديننا مو اذا احد سالنا بالدين وربي ما نفقه شئ >>مش الكل طبعا
واذا جاك السؤال عن نانسي والا تامر والا فنان العرب >>امحق فنانين ..
احنا عندنا اشياء مانعرف ليه احنا نسويها ..
زي الصلاه كلها من
تكبير
ركوع
سجود
التسليم
كل هذي تمارين واحنا مو دارين
فيه واحد كان مريض وما بقى مكام ما راح له يبي يعرف ايش هذا المرض
اكتشف بعدين ان السجود هو الحل
لييه
لانه يتم تفريغ الشحنات الكهربائيه للارض وهذا اللي كان يعاني منه ..
سبحان الله ليه متى لازم يجي احد من برا ويقول ان كذا عشان كذا
ليه احنا ما نبحث ليه اتعب شوي زي ما تتعب عشان تجيب قصيده عشان
تلاقي الاطراء والالقاب والمدح
تيب مو احسن مع القصيده نزل موضوع يفيدك ويفيد امتك وتاخذ اجر لكل واحد يقراه وبعد فتره تلاقيه في الايميلات شوف كم جمعت حسنات ..
الحين احنا اهل الدين احنا امة محمد بغض النظر عن سنه او شيعه
احنا امة محمد عليه افضل الصلاة واتم التسليم اللتي استبشر بنا
تدرون ليه
عشان احنا امنا فيه من غير ما نشوفه
وفيه مميزات تميزك عن غيرك من الشعوب والاديان ويجيون ناس من برا ويعلموونا في ديننا
هذا مو موضوعي بس جاء الكلام في بالي وحبيت اكتبه يمكن
يكون في ذلك خير ..
.........................................
صور رائعة عن الحياء
الصورة الاولى
عائشة رضي الله عنه عندما دفن عمر بن الخطاب بجانب رسول الله صلى الله عليه
وسلم وأبوها أبو بكر الصديق كانت تحتجب وتشد خمارها فيقال لها لِمَ يا عمتاه
وأنتي في بيتك ؟؟ قالت : إنه رجل غريب.
ياالله ماأعظم حياءك ياحبيبة رسول الله صلى الله عليه وسلم
الصورة الثانية
ذهبت أم كلثوم بنت جعفر بن أبي طالب رضي الله عنها في حاجة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وكان ثوبها يجر وراءها شبرا أو يزيد فأراد عمر أن يمازحها فرفع ثوبها حتى بدت قدماها فقالت: مه ""يعنى دعه واتركه"" أما إنك لو لم تكن أمير المؤمنين لضربت وجهك .
رحمك الله يا أم كلثوم أين انتي من بنات ونساء المسلمين اليوم . . !!
منيجب ومكرجوب الا مارحم ربي
اكرمها الله هذا ردها!!!!!!!! ياامهات المستقبل ربوا بناتكم على حياء ام كلثوم
الصورة الثالثة
لفاطمه رضي الله عنها التي سطرت لنا كيف يكون حياء المرأة المسلمه
لما مرضت «فاطمة الزهراء» رضي الله عنها مرض الموت الذي توفيت فيه، دخلت عليها «أسماء بنت عميس» رضي الله عنها تعودها وتزورها فقالت «فاطمة» لـ «اسماء» والله إني لأستحي أن أخرج غدا (أي إذا مت) على الرجال جسمي من خلال هذا النعش!!
وكانت النعوش آنذاك عبارة عن خشبة مصفحة يوضع عليها الميت ثم يطرح على الجثة ثوب ولكنه كان يصف حجم الجسم، فقالت لها «اسماء» أو لا نصنع لك شيئاً رأيته في الحبشة؟!
فصنعت لها النعش المغطى من جوانبه بما يشبه الصندوق ودعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت على النعش ثوباً فضفاضا واسعا فكان لا يصف!فلما رأته «فاطمة» فالت لـ «اسماء»: سترك الله كما
سترتني!!
م ن ق و ل
...
|