خطابي إلى العميد الفريدان،،نرجوا التعاون بنسخه وإرساله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
إخواني وأخواتي..
مايخفى عليكم أزمة الترم الحالي ووضع نفسياتنا وتعبنا مع السياسة الجديدة ..
آمل من الجميع التعاون بنشر الخطاب وإرساله وعدم الإعتماد على البقية فاليد الواحده ماتصفق..
وتأثير الأغلبية راح يشكّل ضغط على قيادة الجامعة وسبب للنظر في تعديل سياسة القرارت حسب ماتعودنا عليهم وتعاونهم معنا مشكورين..
هذا إيميل العميد ,وايميل الاستفسارات العامة للطلاب..
afridan@kfu.edu.sa
del_Help@kfu.edu.sa
وهنا نص الخطاب:
سعادة العميد الدكتور/ عبدالله الفريدان حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد :
باسمي وباسم طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل (التعليم عن بعد) وبعد الاجماع على تحديد متطلباتنا عبر مواقع الجامعة وشبكات التواصل نناشدكم في تحقيق مطالبنا.
فقد تضررنا كثيرًا من السياسة المتبعة في نظام الفصل الثاني الحالي 1434/1433هـ ، بعد تطبيق نظام الخمسين سؤالاً عِوضا عن السبعين ، والذي كان له الأثر الكبير في انخفاض معدلاتنا ، وزيادة على ذلك صعوبة أسئلة بعض المحاضرين التي لا تتطابق أسلوبها وأسلوب أسئلة المراجعة الموجودة في أيقونة الخدمات الطلابية .
كذلك الإعلان الغريب والمستنكر عن الاختبارات المقالية التي لاتتوافق مع سياسة التعليم عن بعد،
فنحن سجلنا في هذه الجامعة العريقة بناءً على تطبيق التعليم الإلكتروني والاختبارات المنصوصة على التصحيح الإلكتروني التي تتضمن إجاباتها بالخيارات... .
وإن كان تقديم الحوافز المالية لنا سيؤثر على معدلاتنا ، ويزيد من صعوبة الأسئلة فنحن في غنًى عنها . وقد واجهنا أسئلة ملامحها تشير بصعوبة الحصول على الدرجة الكاملة فيها .
ومن هنا نطالب بما يلي :
أولًا : إعادة السبعين سؤالا كما كانت في السابق . والتي تتيح لأكثر من الإجابات الصحيحة .
ثانيًا : صياغة الأسئلة بطريقة مناسبة وواضحة تتوافق مع أسئلة المراجعة في موقع الخدمات الطلابية .
ثالثًا : الاستغناء عن الأسئلة المقالية التي لا تتوافق مع التصحيح الألكتروني وكذلك صعوبتها التي لم نعتد عليها .
رابعًا : بالنسبة للاختبارات الصيفية نرجوا منكم تسخير الإمكانات في وضع مراكز الاختبار في المدن الرئيسة في المملكة حتى يتمكن من لا يستطيع السفر إلى مقركم الرئيسي في التقديم للاختبار الصيفي ومساعدته أيضا على تخفيف عبء المقررات عليه.
لذا نرجوا آملين من الله ثم منكم تحقيق مطالبنا وهذا ماعهدناه منكم ، شاكرين لكم جهودكم المباركة ، وسعيكم الحثيث في الرقي بالخدمات الطلابية وتوفير سُبل التعليم المطور.
والله يحفظكم ويرعاكم .
|