تراجديا الحياة بكل الوانها ....مهما وضعنا لها من أسباب مقنعة أم غير مقنعة تبقى تراجدي كما غنتها فرقة البي جيز......
وهذه الحالة منذ القدم موجودة وما زالت وماذا بيدنا ألا ان نسكن للظل عسى ان ينفعنا بما حوى من مساحة تغنيننا من عصف الذكريات وما حملت من توأم واحد أو عدة .......................................