عرض مشاركة واحدة
قديم 2013- 6- 12   #5
خالد الحميضان
أكـاديـمـي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 146901
تاريخ التسجيل: Mon May 2013
المشاركات: 8
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 50
مؤشر المستوى: 0
خالد الحميضان will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: غير طالب
الدراسة: غير طالب
التخصص: غير طالب
المستوى: قبل الجامعة
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
خالد الحميضان غير متواجد حالياً
رد: معنى السيرة الذاتية والمقابلة الشخصية

اكثر ما يتمنى المقابل الثقة بالنفس الصادرة من الباحث عن عمل

حتى ولو لم يكن لديه كافه الامكانيات المؤهله لشغل الوظيفة ،

الخوف : هو تفسير بضعف الشخصية بحيث تبعد كل البعد عن الوظائف القيادية والوظائف التي تتواجه فيها مع العملاء ،


إن القلق أو الخوف من عدم اجتيازك للمقابلات الشخصية أو عدم قبولك أو شعورك بانعدام ثقتك بنفسك أمام

محدثك - هو بالتأكيد العامل الأساسي في عدم وقوع الاختيار عليك ممن يقوم بإجراء المقابلة أو الاختبار

معك؛ لأنه بالتأكيد يبحث عن الأفضل (فأنت ـ في نظره ـ تمثل واجهة الشركة التي ستعمل بها في المقام

الأول، وهو لديه الكثير من العروض من قِبل طالبي الوظائف، ولديه القليل من الوظائف المعروضة.


أسباب الشعور بالقلق من مقابلة العمل الشخصية


إذا أمعنت التفكير في حالة القلق التي تنتابك، بالتأكيد سوف تجد أن لك أسبابك الخاصة التي تستدعي هذه الحالة وهي متفاوتة من شخص لآخر، فيمكن أن تكون
ناتجة عن:
عدم إلمام كافٍ بمتطلبات سوق العمل.

عدم معرفتك بالأسئلة الأكثر طرحًا في المقابلات الشخصية، والهدف من طرح تلك الأسئلة.

انخفاض مستوى الثقة لديك وخوفك من مواجهة أشخاص جدد.

كون متطلبات العمل أكبر من إمكانياتك الشخصية، مع أن العكس من الممكن أن يكون صحيحًا تمامًا، وهو أن

تكون إمكانياتك الشخصية قادرة على تحقيق وتلبية متطلبات العمل ولكنك لا تعرف ذلك.

فنصيحة اختي :

اعدي السيرة الذاتية الخاصة بك بشكل منظم واحترافي وتعرف على المهارات الخاصة المطلوبة منك والتي

تعتبر من الأساسيات لدى العديد من الشركات مثل استخدام الحاسب الآلي وإتقان لغة أجنبية، وإن لم تتوافر

هذه الصفات يتوجب عليك الالتحاق بدورات للإلمام بها.

لازم وضروري عليك التدرب على أساليب التحدث مع الآخرين ولتبدأ بأصدقائك لتتدرب معهم، أو من الممكن أن

تجري حوارًا مع نفسك في المرآة لترى تعبيرات وجهك عند التحدث مع الآخرين، وأيضًا عليك أن تقوم بتحديد

نقاط القوة والضعف في قدراتك لتكون ملمًا بحدود الحديث الذي تجريه.

لازم أن تكوني واعيًا بتخصصك ومدى إقبال جهات العمل عليه ومدى قدرتك الشخصية على التأقلم مع ظروف العمل المختلفة.

يعني ممكن تتصفحين النت وتاخذين معلومات تساعدك عن مجال العمل او مجال الشركة المتقدمه لها

أيضًا العديد من العوامل المساعدة على الاسترخاء والهدوء في المقابلات: فيجب أن يكون مظهرك ومهندمًا،

وابتعدي عن الإكسسوارات البراقة أو قصات الشعر الغريبة، وقم بإغلاق هاتفك أثناء المقابلة، وأعط لنفسك

الوقت الكافي للوصول لمكان المقابلة دون عجلة بلا تأخير أو تبكير عن الميعاد، وادخلي بهدوء واجلسي

باستقامة (ابتعد عن هز الكرسي أو اللعب في الساعة أو تحريك قدميك بشكل انفعالي)، وأجبي عن الأسئلة

برويّة (حتى وإن تم استفزازك فهو مقصود في معظم الأحوال)، واحرصي على النظر في عين محدثك باستمرار

(Eye Contact). وضع في حسبانك أن هذه المقابلة ليست فقط لتقييمك ولكنها فرصة لك لمعرفة مدى

اهتمامك بهذه الشركة. وعليك أن تعلمي أن أسوأ ما يمكن أن تفعله أن تجيب بـ (لا) إذا سألك الموظف عن أي

استفسارات لديك تود معرفتها بخصوص الشركة؛ لذا يجب عليك أن تكون مجهزًا لسؤالين أو أكثر عن الشركة.

احرصي على ألا تتحدثي كثيرًا في مواضيع فرعية وكلام لا داعي له، ولا تقاطع محدثك، ولا تعلقي آمالاً كبيرة

على الوظيفة كي لا تزيد من قلقك الداخلي ولكي لا ترد بإجابات مكررة ومعلبة، وعليك فقط أن تثبتي لهم كم

أنتي جيده وكم أنهم سيخسرون إن لم يوظفوك.

لا تحاول أن تبهري من تحدثه بمصطلحات لا تفهمي معناها أو أنك غير قادره على شرحها بشكل جيد لكي لا

تُتهمي بالجهل والإحساس بالنقص، كما عليك أن تنتبه لحركات جسدك عند الكلام (Body Language) فهي

تقول الكثير عن إحساسك الداخلي وقت المقابلة.
وعليك أن تبدأي فقط في متابعة تحسن قدراتك من خلال التدريب المستمر، وعندها ستجد أن ثقتك بنفسك قد ازدادت وأن القلق أصبح نادرًا في حياتك بشكل عام،



واليقين الاول والاخير بالله سبحانه وتعالى لو مكتوب لك فيها رزق بتاخذينه غصب عن المقابل

بس مو معناتها تضربينه , الله سبحانه وتعالى جعل اسباب للرزق واولها السعي

والله يوفقك ويوفق الجميع
  رد مع اقتباس