لا ادري ، لقد احسست بدفء المشاعر تداهمني في حضن هذا المتصفح، حتى غدوت كأني طفل يراد ان ينزع من صدر امه او يفطم قبل اوانه عندما يطوف هاجس المغادرة ..!!
.لا استطع ان ابرح هذا المكان الا اليه ...قد اغادر يوم ما ، ولكني لن اقطع حبلي السري الا حين ابلغ الفطام من ثدي محبرتي ...!