ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة

راقية · 2013- 6- 27

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طموح لا ينكسر

ما شاء الله تبارك الله ..
طموح كبير جدا و عظيــم ...وإن حصل بإذن الله فلا استغراب لدي فأنت أهل لذلك ان شاء الله

أهم شيء يا راقيــة والكلام لجميع الاخوة الكرام هاهنا
عدم وصولك للطموح الذي تتمنى بلوغه لا يعني أنك فاشل على الاطلاق أو أنك بين هلالين مو قدها ! لأنه في امور بطريقة او اخرى خارج نطاق تحكم الانسان, لذلك اترك لنفسك بعض الخيارات المُختلفة وأعمل على انجازها ولا تربط نفسك بحلم واحد و تضع كل سعادته رهن تحقيقه و حسب!

الأمر الآخر ..تعليق على الاخت راقيــة
فعلاً الفوضى والواسطات والبطالة كلها مؤشرات لأقتصاد مُرعب, نعــم حينما نرى الكثير الكثير من الوافدين يأتوا تحت رعاية الكثير من السعوديين الذين يتستروا عليهم , هنا تكمن المُصيبة, فمن أجل راتب السعودي الشهري, مستعد أن يأتي إليه بعشرات الوافدين ويُطلقهم في الشوارع من اجل منفعته الشخصية آخر الشهر !

وأعتقــد أن حملة الجوازات الماضية كشفت هذا الوجه المُخيف ..ونتمنى ان الاوضاع تتعدل ان شاء الله تعالى

- بالنسبة لتلطيخ الوجــه ..للأســف فعلاً هنالك من الفتيات السعوديات معنا في الشركة من أنجرفوا وراء هذه الامور لدرجة ذات يوم تسائلت بيني وبين نفسي ..هل يذهب هؤلاء المشاغل قبل أن يأتوا العمل !!! هذا ميدان انجاز وليس عرس صديقتـــــك او اختـــك ..وبانجازك و تركك البصمة المُتميزة تصل لأعلى المستويات

وفقك الله لكل خير و سدد مسيرتك بحول منه و قوة

شكرا أخي طموح لاينكسر لكلماتك الدافعة وأشيد بما كتبته بخصوص الفساد والعمالة المخالفة..
بخصوص بعض الموظفات الله يهديهم .. المصيبة ليست أيضاً في الميك اب وأصباغ همبل.
بالرغم من أن الرجال لايفضلون المرأة المتصنعة على فكرة .... ولكن حتى و كأنها((بوزو)) مين يتذكره؟

http://img2.etsystatic.com/000/0/595....220419634.jpg
فهي ليست مصيبة برغم البشاعة ولكن
المصيبة رائحة البارفان اللي تشمونها من 300كيلو قدام والكارثة إذا كانت الريحة إف وماعندها ذوق ..وهي ماتدري أو أنها تدري ومطنشة أنها((زانــية)) والعياذ بالله
عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَيُّمَا امْرَأَةٍ اسْتَعْطَرَتْ فَمَرَّتْ عَلَى قَوْمٍ لِيَجِدُوا مِنْ رِيحِهَا فَهِيَ زَانِيَةٌ".