رد: بــ هدوء .... لــ صوت الفجر ...!
ستبقى هي كما هي
بروحها التي لا ننكرها
الأنثى........
نعم هي املنا
ومصدرا لسعادتنا
وأحلامنا فيما مضى
حلم ضاع في هذا الزمن
ولكنه موجودا ولا ننكره
موجود عند القليل
ولعب عند الكثير
هذا اذا كان حب خليل وعشيق
أما حب الأم
دائما موجود
ولكن هناك من هو مفقود
الانثى....
تجيد عزف الالحان من هجرا....
وغياب... على ذاك القلب المسكين
ولكن ...
تبقى الأنثى رمزا للعطاء,,
مع ـــــــــــــــ (باقه ورد )
|