|
رد: بانت سعادُ فقلبي اليومَ متبولُ ( البردة )
فَما تَدومُ عَلى حالٍ تَكونُ بِها ***** كَما تَلَوَّنُ في أَثوابِها الغولُ
وَما تَمَسَّكُ بِالوَصلِ الَّذي زَعَمَت ***** إِلّا كَما تُمسِكُ الماءَ الغَرابيلُ
كَانَت مَواعيدُ عُرقوبٍ لَها مَثَلاً *** ** وَما مَواعيدُها إِلّا الأَباطيلُ
حقيقه هذه القصيده
تلامس شعوري وأحاسيسي
|