ولّأنيّ أنثىْ شَرقيّةَ
وُ شَرقيّتيْ تَسّريْ بِ عُروقيَّ
كـَ مجَرىْ الدّم ،
أرغَبُ بِ رجُلٍ لا ولّنْ يَرىْ سِوآي !
أرغَبُ بِ رجُلٍ لا تَعرِفُ عيّناهُ النُومَ ، حيّنَ أغيّبُ عنّهُ
أرغَبُ بِ رَجُلٍ يَشتّاقنّيْ وأنا مَعهُ ،
أرغَبُ بِ رُجُلٍ يُقدِسُنِيْ ، يَملَؤُنّيْ ، يُبعّثِرُنّيْ
. . . يَحتَّوُيّنيْ !