عرض مشاركة واحدة
قديم 2013- 8- 2   #3
Dima
:: مشرفة عامة سابقاً ::
 
الصورة الرمزية Dima
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 47051
تاريخ التسجيل: Sun Feb 2010
المشاركات: 16,413
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1772239
مؤشر المستوى: 1994
Dima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond reputeDima has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الأداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم اجتماع
المستوى: دكتوراه
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Dima غير متواجد حالياً
Ei28 رد: ||❀|| مكتبة مواد مستوى ثاني كلية الاداب ||❀||

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://im32.gulfup.com/ir5j8.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]


حل المناقشات


# المناقشه الاولى #
1- تكلم عن نشأة علم الاجتماع مع ذكر موضوع الدراسةفيه.؟؟
أن التفكير الإجتماعي مر في عدة مراحل حتى انتقل من المرحلهالفلسفيه إلى المرحله الإجتماعيه وقبل بداية القرن الثامن عشر كان التفكير في دراسةالمجتمع يدخل في دائرة إهتمام الفلاسفه الإجتماعيين الذين كانو يهتمون عادة بوصفمايجب أن يكون عليه المجتمع من وجهة نظرهم أكثر مما يهتمون بدراسة المجتمع الواقعيدراسة موضوعية أمثال إفلاطون في كتاب (الجمهوريه) وقد بدأ علم الإجتماع في الظهوركعلم مستقل في حوالي منتصف القرن التاسع عشر إذ بدأت تظهر فكرة القوانين الوضعيهوالشعور بأن الظواهر الإجتماعيه تخضع كغيرها من الظواهر لقوانين تنظم سيرها وتطورهاوقد أخذ الإتجاه العلمي يقوى شيئاً فشيئاً وقد حقق علم الإجتماع تقدما حاسما خلالالنصف الأول من القرن العشرين على يد كثير من العلماء الإجتماعيين أمثال (هربتسبنسر) و (اميل دور كيم) و (ماكس فيبر) و (تولكوت) و (الفين) ويعد المفكر العربي (ابن خلدون) أول من فطن إلى أن دراسة المجتمع يمكن أن تكون موضوعاً لعلمً خاص وقداعتبر حوادث التاريخ أكبر معمل تجرى فيه التجارب الإجتماعية ونادى بقيام علم جديدللمجتمع سماه (علم العمران أو الإجتماع البشري) ويعتبر ماقام به ابن خلدون بمثابةبذر البذور ووضع القواعد لتأسيس علم إجتماع مستقل واضح المعاني ..


# المناقشه الثانية #
يرى بعض العلماء أنعلم الاجتماع علم نظري. ويرى البعض الآخر أنه علم تطبيقي. بينما نجد آخرون يرون أنهعلم نظري وتطبيقي في آن واحد...حدد وجهة نظرك في هذه القضية؟؟
لاتوجد حدود فاصله بين العلمين إذ أن علم الإجتماعمطالب بأن يستمر في دراسة الموضوعات التي تسهم في تدعيم بنائه النظري وتمكنه منالفهم الشمولي لقضايا المجتمع على المستوى المقارن كما أنه مطالب في نفس الوقت بأنيدرس موضوعات أو تطبيقات لها أولويه من وجهة نظر المجتمع أو أقسامه المختلفه أوالمسؤلين عن أنشطتة العديدة مثل : التربية و التنشئه الإجتماعية و مشاكل الأسرةوالتنمية الإجتماعية ..

# المناقشهالثالثة#
ناقش قضية إمكانيةالدراسة العلمية للظواهر الاجتماعية؟؟
هي كل ضرب من السلوك ثابت أو غيرثابت و يباشر نوع من القهر الخارجي مثل الأزياء في المجتمعات (اختلافات في الذهابإلى فرح أو عزاء) ويلاحظ بعض العلماء أنه يمكن دراستها ولكن في البدايات الأولىاعتقد أنه من الصعب دراستها ولهم مبررات على ذلك
1-تعقد المواقف الاجتماعية مثلالملابس-الفلكلور
2-استحالة إجراء تجارب مثل زراعية وتجارب طبية ويصعب إجرائهاعلى البشر لإنها تقرير مصير
3-تعذر الوصول للقوانين لأن هناك إختلافات فيالمجتمعات والثقافات والبيانات والمذاهب
4-بعد الظواهر الإجتماعيه عنالموضوعية
5-عدم دقة المقاييس الإجتماعيه مثل قياس المسافه بين الدماموالرياض
6-إن الباحث يرى نفسه جزء من الظاهرة أو المشكلة الإجتماعية حيث ينتقلمن الموضوعية للذاتية فيتعاطف مع المشكلة ..

# المناقشه الرابعة #
وضح العلاقة بين علم الاجتماع والعلوم الاجتماعية الأخرى. ؟
أولا منحيث الموضوع : كل علم اجتماعي يدرس ناحيه محدده من العالم الاجتماعي فالاقتصاد يدرسالظواهر الاقتصادية والسياسيه تدرس الظواهر السياسية فـ ينظر علم الاجتماع الىالمجتمع ككل مترابط ويهتم بالصلات بين اجزائه ..
ثانيا : من حيث المنهج : تناول : دارسة ظاهره اجتماعيه معينه كالانتحار : مثلا في الاقتصاد يرجع اسبابها الى الفقروالسياسة ترجعها الى الاخفاق في الميدان السياسي : والدين الى فساد الخلق الاّ انعلم الاجتماع دون العلوم الاجتماعية الاخرى ..

# المناقشهالخامسة#
بين أهمية دراسةالثقافة مع مناقشة مفهومها من وجهة نظر علم الاجتماع ؟؟
/ لا يمكن أن نفهم اختلاف سلوك الجماعات التي تنتمي إلى مجتمعات مختلفة،دون دراسة ثقافة هذه المجتمعات. فالثقافة لها تأثير كبير في توجيه وضبط سلوكالأفراد داخل المجتمع بالإضافة إلى أنها تساعدهم على التكيف مع البيئة أو تغير هذهالبيئة بحيث تؤدي إلى إشباع احتياجاتهم.فاكتساب الثقافة و من وجهة نظر علم الاجتماعيتطلب مجرد مشاركة الأفراد في حياة المجتمع، وليس بالضرورة المشاركة في حياة الصفوةالمثقف ..

# المناقشهالسادسة#
ناقش خصائصالثقافة من وجهة نظر علم الاجتماع. ؟
على الرغم من أن الثقافة تعد ظاهرةاجتماعية توجد في جميع المجتمعات الإنسانية إلا أن لكل مجتمع ثقافته الفريدة التيتوضح طريقته في الحياة .. وتتميز ..بالاستمرار فللسمات الثقافية قدرة كبيرة علىالانتقال عبر الزمن ..
.. وتعتمد .. على وجود الرموز مثل اللغة، التي تعد من أهمهذه الرموز التي اخترعها الإنسان. ويستطيع الإنسان أن يتعلم الثقافة وأن يكتسبها منخلال استخدامه لهذه الرموز .. بمعنى أنها مكتسبة ..
.. إذ أن الإنسان يكتسبعناصر الثقافة بالتعليم من المجتمع الذي يعيش فيه .. وحينما : يتكلم علماء الاجتماععن ثقافة شعب من الشعوب
فإنهم يقصدون على العموم ، طرائق المعيشة وأنماط الحياةوقواعد العرف والتقاليد والفنون والتكنولوجيا ..
.. وتنسق هذه الثقافه : منجوانب أساسية وهي .. " .. 1 / الجوانب الإدراكية .. 2 / الجوانب المادية .. 3 / .. الجوانب المعيارية ..


# المناقشه السابعة #

"ينتمي كل فرد إلى مجموعة متنوعة من الجماعات الإنسانية" في ضؤ هذهالعبارة ناقش مفهوم الجماعات الاجتماعية موضحا أهمأنماطها.

ينتميكل فرد من الافراد الي طائفه وجماعات من ولادته ينمو وياخذ بعض الاباع وصفاتالجماعه بتاثير منه بعض الاوقات عند الكبر يشترك با جماعات الاصدقاء الاهل ومنانماط الجماعات عديدهبا مسمه اطباع كا جماعات اوليه وثانويه و المرجعيه اول جماعهتقوم علي علاقة الوجه با لوجه مباشره قويه با لاعلاقه او صله لها حريه في تعبيروتعاوناما ثانويه ضعيفه با علاقه وصله ضعف العواطف بينهم ومرجعيه التي يرجع اليهافي علاقه تقييم السلوك

# المناقشه الثامنة #

وضح أهم الاختلافات بينخصائص كل من مجتمع الصناعة ومجتمع ما قبل الصناعة.
يصنف بعض العلماءالاجتماع الى مجتمعات ريفيه ومجتمعات حضريه كما ان بعضهم يصنف المجتمعات الىمجتمعات تقليديه ومجتمعات حديثه كما يمكن تقسيم المجتمعات الشريه الي ثلاثه انماطاو نماذج اساسيه هي :المجتمعات التى تمر بمرحلة ماقبل الصناعه والمجتمعاتالانتقاليه او الناميه والمجتمعات الصناعيه

# المناقشهالتاسعة#
ناقش العلاقة بين الثقافة والشخصية.
قد برهنت البحوث علي ان كل ثقافة تميلالي ان تنتج كما تستند الي نموج اساسي للشخصية يتكون من مركب خصائص الشخصيةوالاساسي للشخصية قد يتحقق وجودة عند العدد الاكبر من افراد مجتمع معين وليسبالضرورة ان يتحقق وجودة بالنسبة لجميع افراد المجتمع كما كشفت البحوث علي انة يمكنتفسير نمط الشخصية الاساسية عند كثير من المجتمعات بالرجوع الي فكرة الثقافةالسايدة فيها ان هناك نوع من العطاء بين الثقافة ونمط الشخصية السايدة في كل مجتمعمن المجتمعات الانسانية

# المناقشه العاشرة #
وضح أهم العملياتالاجتماعية التي لا يخلو منها المجتمع الحديث.
التعاون والمنافسه والتوافق الاجتماعي والتغير الاجتماعي

# المناقشه الحاديةعشر#
11- بين خصائص النظم الاجتماعية معالتركيز على نظامي الزواج والأسرة.

يؤدي النظام الاجتماعي وظيفةمعينه في الحياة الاجتماعيه مادام المجتمع نفسه يعترف به ويقره وكما انه يخضعلمعايير راسخه وقيم ثابته يؤمن بها المجتمع ويتمسك بها اشد التمسك ويعد الزواجنظاما اجتماعيا اذ يتطبق عليه اهم خصائص النظم الاجتماعيه فهو يؤدي ظيفة هامه فيالحياة الاجتماعيه وهو نوع من السلوك المقنن الذي يربط وجوده في المجتمع بوجود بعضالجزاءات الاجتماعيه وهو يشبع اكثر من حاجه من الحاجات الاجماعيه كما انه يتمتعبقدرة كبيرة على الصمود في وجه التغيرات التي تحدث في المجتمع . 3 خصائص النظمالاجتماعية :
1. تشكل النظم الاجتماعية نماذج التفكيروالتصرف .
2. الاستقرار النسبي لكنها تخضع لقانون التغيروالتطور .
3. الشمول والعمومية فالقواعد والمعايير موجهةللكل .
4. التكامل داخل المجتمع الواحد .

# المناقشه الثانيةعشر#
12- اذكر بعضنماذج الأنساق التربوية في المجتمعات المختلفة.
لكل مجتمعأنماطه في التربيه من ناحية المواد التي تلقن للصغار أو من ناحية الوسائل المستخدمةفي هذا التلقين ولاشك أنها ترتبط بالأهداف العليا للمجتمع على سبيل المثال نجد فيالمجتمع الذي يعيش على جمع الثمار أن التربية تستهدف تعليم كيفية جمع الثمار ، أمافي المجتمعات البدائية ذات الثقافة البسيطة لايكون من الضروري إقامة وسائل رسميةتنظيمية للتعليم كالمدارس ويقوم بها عادة الأسرة والجماعة القرابية والمجتمع ككل منخلال المشاركة في أعباء الحياة اليومية أما في المجتمعات المتقدمة نجد أن التربيةالرسمية هي الطابع الغالب وتتركز بصفة خاصة حول تطبيق العلم في تحسن مستوى الإنتاجوتطوير نظم تقسيم العمل ،ففي المجتمعات القديمة ومجتمعات العصور الوسطى كانت الموادالنظرية هي السائدة أما العصور الحديثة خصة المجتمعات الصناعية نجد أن العلومالتطبيقية أصبحت تشغل مكانة مهمة في مواد الدراسة

# المناقشه الثالثةعشر#
13- وضحمفهوم المشكلات الاجتماعية مع مناقشةأسبابها.
المشكلاتالاجتماعيه هي موقف يؤثر في عدد من الافراد بحيث يعتقدون او يعتقد الاعضاء الآخرونفي المجتمع بأن هذا الموقف هو مصدر الصعوبات والساوىء ومن ثم تصبح المشكلهالاحتماعيه موقفا موضوعيا من جهة وفيسرا احتماعيا داتيا من جهه اخرى. ومن اسبابالمشكلات الاجتماعيه
1) السلوك المنحرف . من امثلة المشكلات الاجتماعيه التى تظهرنتيجة السلوك المنحرف مشكلة تعاطي المخدرات .
2) من المشكلات الاجتماعيه مثلمشكلة التمييز العنصري .
3)ومن المشكلات الاجتماعيه مثلمشكلة الانفجار السكاني نتيجة تهديد استمرار التنظيم او عدم استقرار او اثبات النسقالاجتماعيه

# المناقشه الرابعةعشر#
14- وضح أهم المداخل النظرية فيدراسة السلوك المنحرف.

ظهرت تفسيرات مختلفة لعوامل وأسباب السلوكالمنحرف، منها تفسيرات بيولوجية وايكولوجية ونفسية. وفي مقابل هذه التفسيرات استحدثعلماء الاجتماع بعض المداخل النظرية المختلفة في دراسة وتفسير السلوك المنحرف. وقداهتم هؤلاء العلماء، وخاصة المهتمين بالجانب التطبيقي، باستخدام هذه المداخلالنظرية في دراسة أنماط أو نماذج مختلفة من السلوك المنحرف مثل: الإجرام، وجناحالأحداث، والأمراض أو الاضطرابات العقلية، والانتحار. ــ حيث يرى (كلينارد) أن السلوك المنحرف هو انتهاك القواعد الذي يتميز بدرجة كافية من الخروج علىحدود التسامح العام في المجتمع. ويشير هذا المفهوم إلى أن المعايير هي التي تحددالسلوك المنحرف، وأن هذه المعايير تختلف من ثقافة إلى أخرى. بالإضافةإلى أنها تختلف في الثقافة الواحدة في مختلف الفترات الزمنية. أي أن هناك بعض أنماطالسلوك التي تعد سلوكا منحرفا في مجتمع معين وفي ثقافة معينة، بينما لا تشكل نمطامن السلوك المنحرف في ثقافة أخرى. ــ ويفضل علماء الاجتماع استخدام مصطلح (الانحراف) بدلا من استخدام مصطلح (السلوك الشاذ)، نظرا لارتباط المصطلح الأخيربالمرض النفسي، أكثر من ارتباطه بعدم التوافق أو بالصراع. كما أن الأشخاص الذينينحرفون عن المعايير الاجتماعية ليسوا بالضرورة مرضى نفسيا أو عقليا. والشخصالمنحرف من وجهة نظر مجتمع معين، أو نسق اجتماعي بالذات، قد ينظر إليه باعتبارهممتثلا أو مسايرا، من منظور فلسفي أخلاقي آخر، أو في حقبة تاريخيةمعينة.


[/align][/cell][/table1][/align]