وِشْ بقىْ يُوم إكْتِشَفتْ أنْ آخِر الدَّرب السَّرابْ ؟!
وَ البَحَر دَمْع ل / سَواحلْ هَاجَرَت عَنْها الطِّيُور ,!
مَا لِ / حزْنِي صُوت ؟! مَدْرِي هو خَطأ وَ إﻻَّ صَوَاب
بَس أعرفْ إنيْ حَزِين وَ صُوتِي اللِّيله " جُهُور "
مِنْ يدثر صُوتِي اللِّيله وَ يكْسبْ لِه ثوَابْ ؟!
مَالَهَا ي / الشِّعر غِيرَك إنتْ . . يَا جَبْر الكِسُور
يعطيك لعافيه يالغلا ع القصيده
وصح لسان قايلها كفى ووفى