بحكم عملي مع ذوي الإعاقة البصرية حاليا
فإن هنالك طرائف وقصص تروى من أحبابنا المكفوفين (ذوي الإعاقة البصرية)
وهؤلاء بالمناسبة يملكون سرعة بديهة عجيبة
وخفة ظل جميلة
وهم بين هذه وتلك يجابهون إعاقتهم دائما بالسخرية منها
والإبتسامة المفعمة بالأمل دائما ما تكون مزروعة على شفتي الواحد منهم
وفي هذا الموضوع سأنقل لكم ما يحدثونني به من طرائف ومواقف
سواء نقلا عنهم
أو مواقف شخصية يروونها
وأرجو أن نكسر بهذا الموضوع جمود المذاكرة ورتابة الحياة اليومية
وأن ينال إستحسانكم ما يرد فيه