إن كنتِ تقصدين رأيي بالضربة
فأنا وبكل صراحة أُباركها لأنها
ليس احتلال كما العراق وإنما
كف شر السلاح الكيمياوي
ولقد طالب السوريون أنفسهم
بالضربة وعلى رأسهم رئيس
الأركان سليم ادريس وهم أدرى
بشعابهم وأنا من رأيهم لأن أيديهم
بالنار ويريدون تخليصها ومن يعارض
الضربة فبكل تأكيد يديه بالماء ولا يشعر بشيء