للموت درب !
وسكرة غيابك . . . عذاب
وأنا في برزخ أستلذك مغفرة ,
وأستوحشك ذكرى لها فالصدر باب !
يفضح خفوقي كل ما جيت استره ,
أحزن و تحزن من بعد حزني اشناب !!
كأن الدموع أموات ..
و عيني مقبرة ,
يا قبح وجه الحزن فـ حضور الغياب ‘
أقبح من الرجّال..لا شابه مرَة ’