2013- 9- 4
|
#5
|
مُتميزة - بمدونات الأعضاء
|
كنتُ أظنّ
،،
كنتُ أظنّ أنّ للرضى هيئةً واحدة حتى رأيت من يرضى وفي قلبهِ شيءٌ من حزن،
وآخرٌ يزيد بالرضى حبًّا لله و طمأنينةً لإختياره له..
يا للرضى بابٌ من الإيمان يُرينا أجلى صور رحمة الله ولطفه بنا. وبين الصبر والرضى مراتب ومراتب!
- رحاب سليمان
|
|
|
|