أخي العزيز راحل مع الأيام
لا أذكر طيلة رحلتي مع الجامعة أنّ احتجاجًا قد تم قبوله
أو أنّ اعتراضًا قد أدى لنتيجةٍ إيجابية
لا أريد إحباط مسعاك ، لكن جامعتنا الموقرة مؤسسة تجارية
أكثر من كونها مؤسسة تعليمية ، تريد تعطيلكم بشتى الوسائل
لأن في كل تأخيرة آلاف الريالات!
بعد شهر من بدء الدراسة ومحاضرات عادل فتح الرحمن لم تنزل
وفي التمهيدية / التهديدية .. أصبح جليًا نهج الجامعة!
بالتوفيق للجميع