اغلب المعارضين لقياده المرأه هم القبائل لانهم لايثقون بالمرأه وكانها اذا قادت سيارتها سوف تذهب للغلط
نعم اصبحت الثقه معدومه في المرأه واصبح الرجل هو المسيطر والقوي الشديد اللذي يدير تصرفاتها
اي عقل يفكرون هؤلاء لقد اصبحوا عثره في طريق التقدم .
لقد وقف اسلاف هؤلاء من قبل في منع المرأه من حقها في الحصول على التعليم والتوظيف اسوة بالرجل
وهاهم يكررون ذلك مع قيادة المرأه
ولكن الامل كبير في صناع القرار حتى ينتهي هذا السيناريو اللذي سبب مشكلات وانتقادات دوليه
واجتماعيه حتى اصبح الكل ينظر لنا بازدراء وينعتنا بالتخلف والرجعيه ومصادره حقوق الاخرين
على حساب عادات اجتماعيه مريضه تحاول الطعن في قدرات المرأه واتهامها بالضعف امام مغريات الحياه
اتمنى ان تنتهي هذه الازمه سريعاً وتنتصر المرأة لحقها السيادي والمشروع مثلها مثل نساء العالم اجمع ,,