عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2013- 10- 26
الصورة الرمزية كحيلان العطاوي
كحيلان العطاوي
متميز في ملتقى الفنون الأدبية
بيانات الطالب:
الكلية: الآداب
الدراسة: انتساب
التخصص: علم الاجتماع
المستوى: خريج جامعي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 388
المشاركـات: 3
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 152093
تاريخ التسجيل: Sun Aug 2013
المشاركات: 147
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 9275
مؤشر المستوى: 59
كحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond reputeكحيلان العطاوي has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
كحيلان العطاوي غير متواجد حالياً
Icon21 الحـب مـن قلبـى تمكـن و سيطـر

الحـب مـن قلبـى تمكـن وسيطـر
إستعمره و الروح صارت رهينـه

أصبحت مشغـول الفكـر واتفكـر
مما جرا في ما مضى مـن سنينـه

با سباب من شفته يطالـع وينظـر
بالطايـره راكــب و عيـنـى بعيـنـه

الحـظ جابـه فـى جـوارى وبشـر
الـنـافـذه يـســراه و آآآنـــا يمـيـنـه

طرنـا و طـار القلـبمنـى و نفـر
و الحـال صابتـه السهـوم السنينـه

جلسـت بالكرسـى وكنـىمسـمـر
أدعــي الاهــى حـالـى الله يعيـنـه

نسمـات عـطـرهبالمقـاعـد تبـخـر
فــواح شـافـى للـجـروح الدفـيـنـه

عـثـا شــذاهالـطـايـره ثـــم تـنـثـر
أ ثـرّ علـى القايـد بـوسـط الكبيـنـه

أعلـن و قـال الجـو منـكـم تعـطـر
اهــلاً و سـهـلا بـالــذىناثـريـنـه

نظـرت يمـه كنـى اشـوف وأسبـر
يـم السحـاب اللـى يسـايـرجبيـنـه

هرّجـت حـالـى قـلـت يالله تسـتـر
الطـف بنـا مـن ذا الــذىشايفيـنـه

رد الكـلام و قــال حـالـك مـكـدر
أ كـيـد ركــبالطـايـره خايفـيـنـه

قلت الأمر ماهو من الخوف ينظر
الخـوف دامـكراكـب محاربيـنـه

الموت ما اخافـه ولـو كـان يذكـر
مـن شوفتـك حلـتعلـي السكينـه

رد و تبـسـم قــال يـافـلان تشـكـر
نفس الشعور اللـىبكـم شاعرينـه

يـوم قالهـا كنـى مـع الـجـو مفـتـر
دارت بـىالدنـيـا بلمـسـت يديـنـه

عـن رحلـتـى يالـربـع والله مـقـدر
مـقـدراوصفـهـا وعـنـدى ثمـيـنـه

و إختامهـا منـي الـعـذر وأ تـعـذر
أرجـوقبـولـه لا وصلـكـم بحيـنـه
رد مع اقتباس