عرض مشاركة واحدة
قديم 2013- 10- 28   #158
✶ جُمان ✶
:: المشرفة العامة ::
ملتقى المواضيع العامة
 
الصورة الرمزية ✶ جُمان ✶
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 48349
تاريخ التسجيل: Sun Feb 2010
المشاركات: 19,954
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 749507
مؤشر المستوى: 1011
✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute✶ جُمان ✶ has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: جامعة الملك فيصل( آداب)
الدراسة: انتساب
التخصص: English
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
✶ جُمان ✶ غير متواجد حالياً
رد: الداخلية السعودية تؤكد انها ستتعامل بحزم مع دعوات قيادة المرأة للسيارة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صعب آنساك مشاهدة المشاركة
لن أخرج عن صلب القضيه والنقاش التي تم طرحها من خلال هذا الموضوع القيّم ولكن سَ أعُلق تعليقاً بسيطاً أراه في غاية الأهميه ومن خلال ما دار من خروج عن النص من جميع الأطراف ، قد يكون للبعض مُبرر في ذلك وقد لا يكون !!

يُفترض بمن يتحدث عن التحضُر والتمدُن ومن ذلك نبذ العصبية القبلية والتعدُدية العِرقية وغيرها أن يبتعد عنها في كل الأحوال والأشكال وذلك ما وقع به خالد !!
.. أوليس نعتكَ لفئه تُمثل كل الجزيرة العربية بُخلُق أو صفة معينه هو نوع من أنواع التعصب ضد تلك الفئه ؟؟..
إذاً أنت تُناقض نفسك وتُمارس الإنتقائيه فيما تعتقد وتؤمن به وذلك لا يحدُث إلا مع الجهلاء ومن لا تفقه شيئاً وتُردد ما يقوله الآخرون ويظنون بذلك أنهم تحرروا من قيود كانت عائقاً بينهم وبين مطامعهم الشخصية ، كُلاً ومطامعه ،،
تعلم جيداً يا سيدي أننا شعب حتى وإن وصل بنا التحضُر والتمدن ما وصل هُناك قواعد وثوابت لا نحيد عنها وأعظمها ( نسائنا وأنتمائنا ) إنتمائنا لديننا ومن ثم قبيلتنا وأهلنا وعشيرتنا وأنت أصبت الإثنتين !!..

من يقول أنه لا فضل لعربي على أعجمي إلا بالتقوى سَ أقول له أيضاً ( تخيروا لنطفكم ) ومن يقول إن أكرمكم عند الله أتقاكم سَ أُذكره بأن الرسول عليه الصلاة والسلام كان يتفاخر بنسبه الهاشمي وأنه إبن الذبيحين !! . وذكر أيضاً أن الفتاه تُنكح لنسبها وحسبها،( إذا كان النساء كذلك فما بالك بالرجال ) ؟؟!!.

إذاً نخلُص من هذا الموضوع بأنه عملية نسبه وتناسب ،( لا نتفاخر حتى نعتقد بأنه يُغنينا عن أعمالنا ولا نتغاضى حتى لا نفقد هويتنا )..

- لكل الدُعاه إلى قيادة المرأه ، ممن يتحدثون أن تكون بشروط وبلا شروط ، ماذا بعد القياده ؟؟ .. ( ليس بقلم الدكتورة هند القحطاني الذي وضع النقاط على الحروف ولكن بقلمي المتواضع الذي هو بمثابة حبة الرمل التي لا تُرى شيئاً أمام ذلك الكوكب الجميل للدكتوره )

- نقطه أثارت حفيظتي لم تذكرها الدكتورة ، هل سَ يكتفي المطالبين بقيادة المرأه فيما بعد بأن تقود وفق ضوابط شرعية وأجتماعية وسينتهي الأمر وتكون نالت المرأه حقوقها ، أم أن هُناك شيء آخر ؟

نعم سَ يكون هناك شيء آخر ، سَ تُنادي تلك المنظمات المُعاديه للإسلام وبصفة أمنيه في هذة المره وليست إجتماعيه بأن تخلع المرأه الحجاب لأسباب أمنيه وبحجة مكافحة الإرهاب !!.. ( الحُجه التي لا يقف أمامها عائق )

سَ يُقال أن الحجاب سَ يكون أداة من الأدوات التي سيستخدمها الإرهابيون لتنفيذ عملياتهم الإرهابية !!..

إذاً لا بُد أن تخلعه وهلُم جره إلى أن تخلع كل قيّمها الإسلاميه التي منحها دينها الحنيف وجعلها به أكثر نساء الأرض التي تتمتع بحقوقها والتي كثيراً ما أعترف بها باحثات من دول أوروبا وغيرها ،،،

- أيضاً نخلُص بالقول أنها خُطط مدروسه لها أكثر من سيناريو ( إجتماعي ، حقوقي ، أمني ، إقتصادي ............ إلخ )، من يقودها ويُنادي بها هو أعداء الإسلام ولكن بأيدي الإمعات والمنافقين من المسلمين ، ولن يكُف المُنادين بقيادة المرأه إلى إعطائها حقها في القيادة وغيرها من الحقوق المزعومة ، لأنهم فشلوا في ضرب الأمه الإسلاميه وكسر شوكتها على الأرض وقد أُثبت ذلك في العراق وأفغانستان وغيرها من الدول التي أستعصت عليهم وهي ما هي عليه من ضعف فما بالك بدولة الحرمين وقبلة الإسلام ؟!

يعتقدون ويؤمنون بأنهم لن يستطيعوا الإنتصار إلا من خلال شيئين إثنين هم ؛ المرأه والأطفال ( الأجيال القادمة ) !!..
ويعلمون أنهم إن غنِموا الأولى فقد غنِموا الثانيه ، ولكن وللأمانه نسائنا وأخواتنا أثبتن أنهن حفيدات تلك الأصول الطيبه خديجه وعائشه وأسماء وغيرهن ممن نفخر أنهن أُمهات للمسلمين ومُعلمات للرجال قبل النساء ، فَ نرى سبحان الله حين أشتغل المُطبلين والمُطبلات بهذه القضيه أصحاب الشأن وقفوا وقفة الواثق من نفسه ، المُعتز بتربيته ، والمؤمن قبل ذلك كله بدينه وأنه يملك حقوقه ويستمدها من دينه قبل أن يجلبها له أحد !!!

أخيراً ؛ إعلموا أنه لن يُريد أعداء الإسلام بالإسلام خيراً , حتى وإن كانت الدعوات ظاهرها فيه خير (( لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم )) ،


شكراً عبد الرحمن على هذا الطرح القيّم وأسعدني كثيراً مشاركتي به ،،


(( ما تعزموني ي بخلاء هععععع )) ..

بارك الله فيك أخووي الكريم صعب ...

رأي صائب وفكر نير ...