كنت جالسة .. أتأمل ..
فإذ بي وعلى وجل ..
أسمع باب الإبداع يطرق .. !!
عجبت .. من الطرق العذب السلس ..
سألت من الطارق ..
من أنت .. من ياترى ..!!
فقال إفتحي .. إني القلم ..!!
دعيني أدخل .. فموطني هاهنا ..
موطني في مجلس الإبداع ..
فتحت الباب ..
فهالني مارأيت ممن أمر ..!!
رأيت القلم ...وليس كأي قلم ..
إنه قلم .. عظيم.. رفيع .. مبدع ..
إنه قلم سيدي العميد ..
العميد . بو أحمد ..
حقيقة ..
إن وصفتك بالمبدع لن يفي ..
وإن وصفتك بالمميز لن أجدي ..
وإن قلت شكرا إنتقصتك ..
وإن قلت عافاك قللت منك ..
فالإبداع له موطن هاهنا ..
هل أقول هي حكاية .. أم هي حادثة ..أم ربما هي معلقة ..!!
أبدعت عميدنا .
دوووووووووووووم بالقمة ..
تقبل مروري القاصر ..