ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام - عرض مشاركة واحدة

prestigious · 2013- 11- 2

العقل الباطن :هو اسمه الأخر هو الشيطان الأصغر والأخطر ..

العقل أنواع : العقل العاطفي ، التحليلي ، وغيرها
وظيفة العقل الباطن هي (سعادة وألم )
كطفل صغير
يبعدك عن الإناء الحار لأن فيه (ألم ) ويتصرف بدون إستئذانك عندما لا تكون متجاوباً معه أي (يسحب يدك بسرعة 120 متر بالثانية عن الإناء ) حتى لو لم تكن تريد رفع يدك عن الإناء

يجعلك تبكي لكي تتحصل على تلك اللعبه (لأنه يقول لك ، بإمتلاكك اللعبه ستكون سعيداً )
الى حد الآن ، عقلك لا زال ينفعك !
لكن عندما تكبر يخولك الله (أداة ) تستطيع التعديل على عقلك الباطن (كأنك تفتح ذاك الكمبيوتر وتدخل إلى المستندات الرئيسية ، وتحذف وتضيف بإرادتك )

فتدمن على التدخين ، ولأول مره (ينبهك عقلك الباطن أنه خطر عليك ) لكن كعقل واعي تستمر لأنك تعلم أنه لن يضرك لأول مره ، وأصدقائك بجانبك يدخنون .

فبعد الإدمان أنت تريد الإقلاع عنه (كعقل واعي! كما أدمنت عليه أول وهله كعقل واعي )
فـ جسدك يحتاج للنيكوتين ، فيذهب ليطلب عقلك الباطن (نحتاج نيكوتين لكي يستمر الجسد على طبيعته )
فيلح عليك عقلك الباطن (بأنه لكي تكون سعيداً ، يجب عليك إشباع رغبات جسدك ، وجسدك يحتاج للنيكوتين .
فيقربك ، عقلك الباطن من كل شيء ، يقرب للتدخين ، ويفتح لك ملفات التدخين كلها
وبهذا الأمر وعلى هذا المبدأ ، تجد الإنسان يعمل سلوكيات لا يعرف كيف يتركها (كتقليمه لأظافره بفمه )

لا تزال تبغض سلوكيات كعقل واعي
ولا يزال عقلك الباطن يقربك منها .
فالعقل الباطني هو طفل ، وأداة لا تميز بين الخير والشر .لكن لديها ميزان وضعه الله فيه (سعادة وألم )لتقييم الأمور .

تستطيع الولوج ، إلى عقلك الباطن وتغيير بعض السلوكيات التي لا تريدها
منها (تكرار الكلمات الإيجابية على عقلك ) (لا تأكل أظافرك فهي ألم )
لا تدخن فهو ألم
وترك السلوكيات لمدة 21 يوماً
بعدها يرجع العقل الباطني نظيف جداً
(فهذه الفترة ، فترة العقل الباطني ) وهي أداة للتلقين لكي يتعلم سلوكيات جديدة

ومنهم من يتعلم لغه ، أو مهارة ، أو أدب ، أو فنون وغيرها
وبعد ال21 يوم ، تذهب تتكلم لغه بشكل لا إرادي ، أو تقرأ أدب ، بشكل لا إرادي
وبهذا تستطيع ، قلب الطاولة على عقلك الباطني .
بالمناسبة ، أمطار وغيوم وأجواء باريسية على ولاية عرعر تجعلك تمسك المحبرة أو تقرأ كتاب ،
اللهم صيباً نافعاً .
بالمناسبة ، كنت أفكر أمس ، والإمام يدعوا الله (اللهم أسقنا من بركات السماء )
طرأ لي (فكرتين تحتاج للتمعن )
الأولى :لماذا الإمام رفع يداه ، وتضرع لله بشده وبخشوع للمطر ! لماذا لم يفعل هذا عندما دعى على الطاغية بشار .!
هل المطر أحسن من أن يغفر الله لنا ذنب أو كبيرة ! أو يزيل عنا طاغية !
والسؤال الأخر ، كنت أفكر بالإبتعاث للصين (إن شاء الله )
وقلت(هه يدعي الله بشدة لأجل المطر ، وبالصين بوذيين والمطر ينزل بكل وقت )
عموماً ، أنا أحب أن أقف على هذه الأمور ..
فالله عدل حكم ، فالله جعل للكفار كل شيء (ليقيم عليهم الحجه ) والمطر قسمه الله بطريقة جغرافيه ، ناهيك على أن الله ، ربما أعطاهم المطر ، لكن لم يعطهم أشياء مثل (بترول )(رغد عيش ) رغم أنهم يملكون أيدي عامله (ربما لو ملكوا بترول ، لم يكونوا ملكوا أيدي عاملة )!!
وبشأن إلحاح الإمام على المطر ودعاءه العرضي على بشار ..لم أجد له تفسيراً (مع العلم كل الأئمه يفعلون هذا في دعاء المطر ) ! ولا أعلم لماذا !!

2013- 11- 2	#1519
prestigious أكـاديـمـي مـشـارك الملف الشخصي: رقم العضوية : 86489 تاريخ التسجيل: Thu Sep 2011 المشاركات: 12,432 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 105746 مؤشر المستوى: 287 بيانات الطالب: الكلية: ... الدراسة: انتساب التخصص: الثقة نـجاح كل شيء ! المستوى: المستوى السابع	رد: (تأملات_فكرية ) العقل الباطن :هو اسمه الأخر هو الشيطان الأصغر والأخطر .. العقل أنواع : العقل العاطفي ، التحليلي ، وغيرها وظيفة العقل الباطن هي (سعادة وألم ) كطفل صغير يبعدك عن الإناء الحار لأن فيه (ألم ) ويتصرف بدون إستئذانك عندما لا تكون متجاوباً معه أي (يسحب يدك بسرعة 120 متر بالثانية عن الإناء ) حتى لو لم تكن تريد رفع يدك عن الإناء يجعلك تبكي لكي تتحصل على تلك اللعبه (لأنه يقول لك ، بإمتلاكك اللعبه ستكون سعيداً ) الى حد الآن ، عقلك لا زال ينفعك ! لكن عندما تكبر يخولك الله (أداة ) تستطيع التعديل على عقلك الباطن (كأنك تفتح ذاك الكمبيوتر وتدخل إلى المستندات الرئيسية ، وتحذف وتضيف بإرادتك ) فتدمن على التدخين ، ولأول مره (ينبهك عقلك الباطن أنه خطر عليك ) لكن كعقل واعي تستمر لأنك تعلم أنه لن يضرك لأول مره ، وأصدقائك بجانبك يدخنون . فبعد الإدمان أنت تريد الإقلاع عنه (كعقل واعي! كما أدمنت عليه أول وهله كعقل واعي ) فـ جسدك يحتاج للنيكوتين ، فيذهب ليطلب عقلك الباطن (نحتاج نيكوتين لكي يستمر الجسد على طبيعته ) فيلح عليك عقلك الباطن (بأنه لكي تكون سعيداً ، يجب عليك إشباع رغبات جسدك ، وجسدك يحتاج للنيكوتين . فيقربك ، عقلك الباطن من كل شيء ، يقرب للتدخين ، ويفتح لك ملفات التدخين كلها وبهذا الأمر وعلى هذا المبدأ ، تجد الإنسان يعمل سلوكيات لا يعرف كيف يتركها (كتقليمه لأظافره بفمه ) لا تزال تبغض سلوكيات كعقل واعي ولا يزال عقلك الباطن يقربك منها . فالعقل الباطني هو طفل ، وأداة لا تميز بين الخير والشر .لكن لديها ميزان وضعه الله فيه (سعادة وألم )لتقييم الأمور . تستطيع الولوج ، إلى عقلك الباطن وتغيير بعض السلوكيات التي لا تريدها منها (تكرار الكلمات الإيجابية على عقلك ) (لا تأكل أظافرك فهي ألم ) لا تدخن فهو ألم وترك السلوكيات لمدة 21 يوماً بعدها يرجع العقل الباطني نظيف جداً (فهذه الفترة ، فترة العقل الباطني ) وهي أداة للتلقين لكي يتعلم سلوكيات جديدة ومنهم من يتعلم لغه ، أو مهارة ، أو أدب ، أو فنون وغيرها وبعد ال21 يوم ، تذهب تتكلم لغه بشكل لا إرادي ، أو تقرأ أدب ، بشكل لا إرادي وبهذا تستطيع ، قلب الطاولة على عقلك الباطني . بالمناسبة ، أمطار وغيوم وأجواء باريسية على ولاية عرعر تجعلك تمسك المحبرة أو تقرأ كتاب ، اللهم صيباً نافعاً . بالمناسبة ، كنت أفكر أمس ، والإمام يدعوا الله (اللهم أسقنا من بركات السماء ) طرأ لي (فكرتين تحتاج للتمعن ) الأولى :لماذا الإمام رفع يداه ، وتضرع لله بشده وبخشوع للمطر ! لماذا لم يفعل هذا عندما دعى على الطاغية بشار .! هل المطر أحسن من أن يغفر الله لنا ذنب أو كبيرة ! أو يزيل عنا طاغية ! والسؤال الأخر ، كنت أفكر بالإبتعاث للصين (إن شاء الله ) وقلت(هه يدعي الله بشدة لأجل المطر ، وبالصين بوذيين والمطر ينزل بكل وقت ) عموماً ، أنا أحب أن أقف على هذه الأمور .. فالله عدل حكم ، فالله جعل للكفار كل شيء (ليقيم عليهم الحجه ) والمطر قسمه الله بطريقة جغرافيه ، ناهيك على أن الله ، ربما أعطاهم المطر ، لكن لم يعطهم أشياء مثل (بترول )(رغد عيش ) رغم أنهم يملكون أيدي عامله (ربما لو ملكوا بترول ، لم يكونوا ملكوا أيدي عاملة )!! وبشأن إلحاح الإمام على المطر ودعاءه العرضي على بشار ..لم أجد له تفسيراً (مع العلم كل الأئمه يفعلون هذا في دعاء المطر ) ! ولا أعلم لماذا !!
	التعديل الأخير تم بواسطة prestigious ; 2013- 11- 2 الساعة 09:50 AM