2013- 11- 23
|
#22
|
|
Banned
|
رد: مقالي ام موضوعي !
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انشتاين
مرحبا بك ياعضيد
انت متفائل جدا بالمقالي
لكن يؤسفني اني اقل لك ان الاختبارات المقالية مارح تكون زي ماتتوقع تعتمد على الخلاصة والفهم
لانه في دكاترة زي جزاء المصاروة وعمر شحاته والطيبين الذكر الباقين
يعني الاسئلة راح تكون
اذكر خمسة ابيات بعد هذا البيت
عدد
اذكر
اضبط ماياتي
حول صيغة مايلي مع الضبط التام ركز على التام
والقائمة تطول
يعني جوابك في اكثر الاسئلة راح يكون كلمة واحدة والكلمة هذه راح تكون ياصح ياخطأ
والله الاسئلة المقالية بلا والله ابتلانا فيه لكن نحتسب ونصبر وفرج الله قريب
تمنياتي للجميع بالتفوق والنجاح باعلى الدرجات
|
لا والله يا أخ آينشتاين. مش متفائل. لكن ما لي إلا أتكيف مع هذا النوع من الأسئلة. الشكوى لله. لا يجلسون يعملون لنا قلق. مرة مقالي ومرة اختياري. نفكر بالقراءة فقط. الأسئلة ما لنا شغل فيها.
شخصياً، قللت سقف طموحي في المعدل من هالحين.gif "(201)") هذا هو التكيف الوحيد.
الضبط بالشكل أحسن شيء. يا ليت كل الأسئلة عن الضبط بالشكل. أما حفظ الأبيات مصيبة فعلاً.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العنقا
اءءءءءءءءءءءءءءءءء
اءءءءءءء
اءءءءءءء
ببكي قسم نفسيتي تعبت من المقالي
مو عارفه اذاكر للحين مافتحت الا النثر العباسي
الله يعديهاا😭😭😭
|
ههههه لأنك تفكرين بالأسئلة يا عنقاء. اقرئي ولا عليك من الأسئلة. اقرئي وكأنها اختيارات.
حدثت معي حالة مشابهة قبل اختبار الأدب الأندلسي. تخوفت أنه يكون مقالي. ولا عرفت كيف أقرأها وأذاكرها.
لكن قبل الاختبار بأسبوعين ثلاثة بدأت أتأكد أنها اختيارات، ثم وجدت نفسي أقرأ بهدوء وتركيز وبلا قلق، واستوعبت كثيراً من المعلومات.
قبل الدخول إلى الاختبار، ما أظن كانت ستفرق كثيراً لو كان الأسئلة مقالية. نعم قد يوجد فرق، لكنه قليل.
لذلك، اقرئي وكأن الأسئلة اختيارات. وما جاك علي!.
|
|
|
|
|
|