|
ارشيف المستوى 3 تربية خاصة أرشيف المستوى الثالث تربية خاصة التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل |
|
أدوات الموضوع |
2011- 5- 3 | #21 |
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: ○ ●زبدهـ, اللقاء المباشر "الثاني" لــ, الصحهـ, النفسيهـ, والدكتور .....العمري ○ ●
ســــــــــوال هام جداً
هل المحاضرة التاسعة للصحة النفيسة معنا والتي بعنوان : الوقاية من المرض النفسي لأنها ليس موجودة في الكتاب ففي نهاية الجزء الأول .. التوافق النفسي ( حيل الدفاع النفسي ) والتي 24 نوع من صفحة 39 - 45 * وفي بداية الجزء الثانية من صفحة 107 - 125 أسباب الأمراض النفسية أفيدوني با رك الله فيكم جميعاً وهذه المحاضرة التاسعة [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.ckfu.org/vb/mwaextraedit4/backgrounds/8.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] المحاضرة التاسعة الوقاية من المرض النفسي PREVENTION يوجه علم الصحة النفسية وعلم النفس اهتماما كبيرا إلى الوقاية من المرض النفسي أو ما يطلق عليه البعض (التحصين النفسي) بقدر ما يوجه إليه من عناية بفهمه وتشخيصه وعلاجه. ونحن نعرف أن الوقاية خير من العلاج .وأن جرام وقاية خير من طن علاج ,وأن الطن من الوقاية يكلف المجتمع أقل مما يكلفه جرام واحد من العلاج فضلا عن أن حصيلته تشمل المجتمع بأسره. • ونحن نعلم أنه للوقاية من المرض النفسي لابد من : * معرفة أسباب الأمراض النفسية وإزالتها . *وتحديد الظروف التي تؤدي إليها حتى نضبطها ونقلل آثارها . *وتهيئة الظروف التي تحقق الصحة النفسية . • ويقسم البعض الوقاية الى أولية وثانوية ومن الدرجة الثالثة : * الوقاية الأولية تحاول منع حدوث المرض أو تقليل حدوثه في المجتمع أو التدخل بمجرد أن يلوح خطر حدوث الاضطراب لدى المعرضين له . * الوقاية الثانوية تحاول تشخيص المرض في مرحلته الأولى والتدخل المبكر لحالات الاضطراب في كل الأعمار . • *الوقاية من الدرجة الثالثة تحاول تقليل أثر الإعاقة أو المرض على الفرض و المجتمع . وتتركز الخطوط العريضة للوقاية من المرض النفسي في: الإجراءات الوقائية الحيوية و تشمل : ( الصحة العامة – النواحي الوراثية ) والإجراءات الوقائية النفسية وتشمل : ( النمو النفسى السوى – نمو المهارات الأساسية ” التوافق الانفعالى , التوافق الاجتماعي , النمو العقلى , التوافق الزواجى , التوافق المهنى ” – المساندة أثناء الفترات الحرجة – التنشئة الاجتماعية ) والإجراءات الوقائية الاجتماعية و تشمل : ( الإجراءات الاجتماعية العامة - الدراسات والبحوث العلمية - التقييم والمتابعة ). الإجراءات الوقائية الحيوية : - تتركز الإجراءات الوقائية الحيوية في التأكيد على خدمات رعاية الأم قبل الحمل وأثناءه والرعاية الصحية التالية للفرد .وتحاول كذلك تعديل العوامل الوراثية بحيث نحصل على أفراد أصحاء منذ البداية . وتتضمن الإجراءات الوقائية الحيوية ما يلي : الصحة العامة , وتشمل : رعاية الأم طبيا ونفسيا منذ وقت الإخصاب وأثناء الحمل وعند الولادة وبعدها , وخاصة الأم التي سبق أن ولدت أطفالا ناقصي النمو أو أولادا بهم تلف في المخ أو معاقين . - وقاية الأطفال من الأمراض وتنمية المناعات لديهم وتحصينهم وتطعيمهم ضد الأمراض المعروفة وتزويدهم بالتغذية الملائمة في الطفولة . - تكوين عادات العناية بالجسم والنظافة . - التخلص من العوامل الخطرة في البيئة ومراعاة الاحتياجات الخاصة بالسلامة وتجنب الحوادث . - إعداد الوالدين لدور الو الدية وتوجيههما بخصوص الأهمية الانفعالية لميلاد الطفل والمشكلات النفسية والطبية للأطفال . - الفحص الطبي الدوري لضمان الاكتشاف المبكر لأي مرض عضوي . - تهيئة الظروف التي تؤدي إلى أفضل مستوى لضمان وسيلة لمقاومة ضغوط الحياة . - العلاج النفسي والاجتماعي المبكر لإزالة العوامل المسببة للاضطرابات ومساعدة الفرد على تحقيق التوافق النفسي على المدى القريب والبعيد . - النواحي الوراثية وتشمل: - منع ولادة أطفال لوالدين لديهما أمراض وراثية ويصل الحال في بعض الدول إلى حد تعقيم المرضى العقلين . - رسم (خريطة كروموزومية ) للعرسين تفيد في التنبؤ باحتمال وجود مرض عضوي في نسلهما مستقبلا. - دراسة التركيب الفعلي للمورثات ( الجينات ) للتفريق بين المورثات العادية والمرضية وإذا أمكن تصحيح الوضع مما يؤدي إلى منع المرض الوراثي وخاصة مع تقدم علم الهندسة الوراثية. الإجراءات الوقائية النفسية: - مفتاح الصحة النفسية هو أن ينمو الفرد نموا سلميا وينشأ تنشئة اجتماعية سوية وأن يتوافق شخصيا واجتماعيا ومهينا وأن يعرف مشكلاته حين تطرأ في حياته ويحددها ويدرسها ويفسرها ويضبطها ويعالجها . وتتضمن الإجراءات الوقائية النفسية ما يلي : النمو النفسي السوي ويشمل : - العمل على تحقيق أكبر درجة من النمو والتوافق في كل مراحله وفي كافة مظاهره في ضوء مطالب النمو بغية تنشئة أجيال من الأطفال والمراهقين والراشدين وحتى الشيوخ يتمتعون بالصحة الجسمية والنفسية والسعادة الاجتماعية والقدر على الإنتاج - المرونة في عملية الرضاعة والتدريب على الإخراج والتنشئة الاجتماعية . - الحرية التي تتناسب مع درجة النضج . - التوجيه السليم والمساندة , وضرب المثل والأسوة الحسنة أمام الطفل . - سيادة جو مشبع بالحب يشعر فيه الطفل بأنه مرغوب فيه ومحترم وينظر إليه كعضو هام في الجماعة . - عمل حساب أثر المستوى الاجتماعي الاقتصادي في عملية النمو وذلك بإثراء حياة المواطنين بحيث تختفي العوامل التي تؤثر تأثيرا سيئا في نمو الشخصية. - تعليم الوالدين وتأكيد أهمية العلاقات الصحية بينهما وبين الطفل ولفت الأنظار إلى خطورة العلاقات السيئة والظروف غير المناسبة والتربية الخاطئة وآثار على الصحة النفسية. - إمداد الوالدين بالمعلومات الكافية عن النمو النفسي للأطفال ضمانا للنمو النمو النفسي الصحي للشخصية. - تزويد الوالدين بالمعلومات عن الحاجات النفسية للأطفال وكيفية إشباعها . - توجيه وإرشاد الوالدين بما يحقق وجود مناخ نفسى صحى يؤدى الى الصحة النفسية لكل أفراد الأسرة . - ضمان وجود التعاون الكامل بين الأسرة والمدرسة في رعاية النمو النفسي للأطفال . - ضمان ملائمة المناهج التربوية لمرحلة نمو التلاميذ وقدراتهم وحاجاتهم. - القيام بالتربية الجنسية في إطار التعاليم الدينية والمعاير الاجتماعية والقيم الأخلاقية والضمير بهدف تحقيق التوافق والسلوك الجنسي السوي . - الاهتمام بنمو الشخصية بكافة مظاهره جسميا وعقليا واجتماعا وانفعاليا ....الخ - تحقيق التكامل الشخصي وتجنب أي مواقف مشكلة لا لزوم لها . نمو المهارات الأساسية وتشمل : q تحقيق التوافق الانفعالي ويتضمن : Ø رعاية النمو الانفعالي وتربية الانفعالات وترويضها من أجل التوافق الانفعالي مما يضمن المشاركة الإيجابية في الحياة . Ø العمل على التخلص من الحساسية الانفعالية والتعبير السليم عن الانفعالات وضبطها حسب مقتضى الحال . Ø القدرة على السلوك السوى بانفعالات عادية والقيام بالواجبات رغم هذه الانفعالات . Ø القدرة على ضبط الانفعالات المشكلة مثل الخوف والغضب والعدوان والحزن وعلى فهم الدور العادي لمثل هذه الانفعالات في سلوك الفرد وعلى منعها من إعاقة تحقيق أهدافه وتوافقه. Ø تشجيع الانفعالات الإيجابية مثل الحب والمرح مما يملأ الحياة بهجة وسعادة. q تحقيق التوافق الاجتماعي ويتضمن : Ø وجود علاقة متينة مع الوالدين أو من يقوم مقامهما ومع الأهل . Ø رعاية النمو والتوافق الاجتماعي وتنمية الذكاء الاجتماعي . Ø تحقيق علاقات اجتماعية سوية مع الأشخاص الهامين في حياة الفرد . Ø النجاح في اجتذاب أنظار شريك الحياة والزواج السعيد وتكوين صداقات ناجحة . Ø العمل على تقبل المسئولية الاجتماعية وإتاحة الفرصة لممارستها . Ø معرفة الحقوق والواجبات والحاجات والمسئوليات والأدوار في التفاعل الاجتماعي في ضوء المعايير الاجتماعية المرتضاة . Ø فهم الذات وتنمية مفهوم موجب للذات وفهم الآخرين وإقامة علاقات متينة معهم وتقبل واحترام الآخرين وإن اختلفت الآراء. Ø التحديد الواعي للأهداف والقيم والميول . q رعاية النمو العقلي وتتضمن : Ø رعاية نمو المهارات العقلية والذكاء والتحصيل وتنمية الابتكار والتوافق لدراسي. Ø توفير إمكانات التعليم ونمو المهارات الكافية في التعلم وحل المشكلات واتخاذ القرارات . Ø التوجيه التربوي الذي يضمن تحقيق مستقبل تربوي ناجح وموفق. التوافق الزواجي ,ويشمل : - التوجيه والإرشاد قبل الزواج الذي يتضمن الإعداد الكافي للزواج ليؤدي إلى زواج مستمر والسعادة والرضا وخاصة ((في حالة الزواج المبكر والمتأخر)). - التوفيق في الزواج المبني على المشاركة في الخبرات وتكوين روابط انفعاليه قويه مما يساعد كلا من الزوجين على الشعور بالرضا والكفاية والأمن . - بناء وحدة أسرية قوية تضم أطفالا أصحاء مما يشعر الوالدين بالنجاح. - تحقيق العوامل الأساسية للزواج السعيد مثل النضج الانفعالي للزوجين والاتجاهات الواقعية نحو الزواج والفهم المتبادل للواجبات والمسئوليات الزوجية - التوافق نتيجة للتشابه بين الزوجين من ناحية السن والمستوى العقلي المعرفي والديني والاتجاهات والقيم ...الخ - اتفاق الأهداف فيما يتعلق بإنجاب الأطفال والنواحي الاقتصادية وأوجه النشاط في وقت الفراغ والعلاقات مع الأقارب والأصدقاء ...الخ - التجاذب الجسمي والتقارب الانفعالي والتوافق الجنسي . -سلامة العوامل البيئية ومناسبة مستوى المعيشة. التوافق المهني , ويشمل : *التوجيه المهني الذي يضمن الاختيار الموفق والنجاح والرضا والتقدم في العمل وتيسير الفرص المتكافئة في العمل . *التوافق المهني مما يؤدي إلى التحرر من القلق الاقتصادي والى الشعور باحترام الذات والانجاز والأمل في المستقبل . المساندة أثناء الفترات الحرجة,وتشمل: * المساندة الانفعالية لأفراد الأسرة في مواجهة المواقف الأليمة مثل الطلاق وموت عزيز أو فقد وظيفة أو عمليه جراحيه أو ميلاد طفل معوق ....الخ * المساندة الانفعالية للطفل من جانب الوالدين لتجنب الصدمات الانفعالية التي قد تحدث نتيجة الإيداع بالمستشفى لتفادي القلق الذي يسببه البعد عن الأسرة بالإضافة إلى القلق الذي يسببه المرض. * المساندة الانفعالية لمساعدة الفرد في تخطي العقبات , وأثناء الضغوط والاضطرابات الموقفية في الحياة * مساندة الراشدين والأطفال أثناء المواقف الحرجة مثل الطلاق ,وتأكيد أن الحياة لابد أن تستمر وان الفرد عليه أن يبني من جديد رغم مثل هذه الخبرات الصادمة . * المساندة الانفعالية أثناء التعرض للأحداث التي ترسب المرض النفسي والتي تظهر المرض الذي هيأت له عوامل أخرى كثيرة. * تهيئة الظروف اللازمة للنمو النفسي السوي في حالة فقدان احد الوالدين أو كليهما . التنشئة الاجتماعية ,وتشمل: *مساعدة الأطفال والمراهقين خلال عملية التنشئة الاجتماعية في تعلم الأدوار الاجتماعية والقيم والمعايير الاجتماعية وفلسفة الحياة. *تنمية المهارات المتعلقة بالصحة النفسية والتوافق الشخصي والاجتماعى والتي تجعل الفرد يشعر بأهمية ويثق في نفسه. *تقبل المسئوليات الاجتماعية والإسهام في التقدم الاجتماعي وتقبل التغير الاجتماعي. *الاعتقاد في القيم التي نحاول الوصول إليها عن طريق العلم والتكنولوجيا والإيمان بالله والوطن وإشاعة المناخ الديمقراطي الذي يعتبر مناخا صحيا يؤدي إلى السعادة والتقدم لكل من الفرد والمجتمع. يولي العلماء اهتماما متزايدا بالإجراءات الوقائية الاجتماعية . ولقد زاد الاهتمام بالبحوث العلمية ((المحلية,والقومية,والدولية)) التي تركز على فهم وتصحيح وضبط الأسباب الاجتماعية للاضطرابات النفسية . وتتضمن الإجراءات الوقائية الاجتماعية ما يلي: 1-الإجراءات الاجتماعية العامة . 2-الدراسات والبحوث العلمية. 3-التقييم والمتابعة. 1-الإجراءات الاجتماعية العامة,وتشمل : *رفع مستوى المعيشة والاهتمام بالسكان ,والتخطيط السكاني ,ووسائل المواصلات ,وتيسير الخدمات الاجتماعية,وخدمات الصحة النفسية في المجتمع . *الاهتمام ببرامج التوعية بوسائل الإعلام المختلفة كالإذاعة والتلفزيون والصحافة والنشرات العامة ,وتوجيه وإرشاد الوالدين والجمهور بصفة عامه بكل ما يتعلق بالوقاية من المرض النفسي . *الاهتمام بالبرامج الوقائية في مراكز رعاية الأسرة ومراكز رعاية الطفولة والأمومة ومراكز رعاية الشباب ومراكز رعاية الشيوخ والعيادات النفسية ومراكز الإرشاد النفسي . 2-الدراسات والبحوث العلمية,وتشمل: * البحوث حول مدى حدوث وتوزيع الاضطرابات النفسية مع الاهتمام بوصف أنماط السلوك الشاذ وتحديد كمه وتباينه بالنسبة للمناطق الجغرافية والمستويات الاجتماعية ألاقتصاديه مما يساعد في تحديد ((مناطق المرض)) حيث يجب أن تتركز الجهود الوقائية والعلاجية. * البحوث حول الأسباب الاجتماعية للسلوك المنحرف ,وتشمل تأثير الظروف الاجتماعية على نمو الشخصية وسماتها تمهيدا لإزالة هذه الأسباب . * البحوث حول الآثار النفسية لمشكلات التقدم العلمي والتكنولوجي والصناعي , وأثار القلق الناتج عن العجز أمام خطر الحرب النووية , والانفجار السكاني العالمي والتغير الاجتماعي والثقافي السريع . ويجب عمل حساب الإجراءات الوقائية الخاصة بالضبط الاجتماعي اللازم معالتغير الاجتماعي مثل النمو الحضري والتغير العمراني والتصنيع , وتغير الأسرة من حيث حجمها وشكلها وخروج المرأة إلى ميدان العمل والإنتاج والهجرة والانفتاح وتغير بعض القيم الاجتماعية التقليدية وقضية الحرب والسلام....الخ 3 - التقييم والمتابعة ,وتشمل: *تقييم نتائج الجهود الوقائية والعلاجية والآثار الجانبية لبعض أنواع العلاج ووسائله *تقييم برامج الصحة النفسية التي تقوم بها المؤسسات العامة والخاصة . *تقييم ومتابعة عمل المعالجين النفسيين والأطباء النفسيين في عملهم الحر. تخطيط الإجراءات الوقائية : - تقع مسئولية تخطيط الإجراءات الوقائية من المرض النفسي على عاتق المؤسسات النفسية والاجتماعية والطبية والمعاهد العلمية المتخصصة في هذا المجال .وهناك مسئوليه متكاملة تحتم ضرورة المشاركة في التخطيط بين كل الجهات المعنية لصالح الجميع . - ان برنامج الوقاية يجب ان يتناول ظروف الفرد والجماعة والمجتمع , ويجب ان يختلف بحسب عضو الأسرة الذي يوجه إليه كالأب أو الأم أو الأولاد ..الخ , ويجب ان يوجه على مستوى المجتمع في مجالات التربية والعمل والصحة ...الخ , وعلى مستوى الأحداث الهامة مثل الزواج والولادة والتقاعد ..الخ , وعلى مستوى احتمال الاضطراب لدى الفرد أو الأسرة أو في المجتمع . - ولاشك ان المجتمع الذكي هو الذي يهيئ المناخ الاجتماعي والثقافي الذي ييسر النمو السوي لأفراده وجماعاته ويقوم بكل ما يكفل الوقاية من المرض النفسي . ولعل المواطنين يتعودون على إجراء الفحص النفسي الشامل دوريا من اجل الوقاية من الاضطرابات والأمراض النفسية ولعل مدارسنا تبدأ بتقديم هذه الخدمات الضرورية . - هذا , وقد أكدت توصيات المؤتمر المصري الأول للطب النفسي الذي عقد في القاهرة (مارس 1986)على ضرورة الاهتمام بالوقاية من المرض النفسي , ويدخل في ذلك الاهتمام بالنواحي النفسية والتأهيلية في وسائل الإعلام والمدارس ومؤسسات العمل . [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
○, ●, ●زبدهـ, لــ, المباشر, اللقاء, الثاني, الصحهـ, العمري, النفسيهـ, والدكتور |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
○ ●زبدهـ, اللقاء المباشر "الثاني" لــ, مهاراتـ, التفكير, والدكتور .....النعيّم ○ ● | نجۅۅ♥ۅۅاڼـ, | ارشيف المستوى 3 تربية خاصة | 21 | 2011- 5- 4 12:38 AM |
○ ●زبدهـ, اللقاء المباشر "الثاني" لــ, تأهيل ذوي الاحتياجاتـ, الخاصهـ, والدكتور .....بحراوي ○ ● | نجۅۅ♥ۅۅاڼـ, | ارشيف المستوى 3 تربية خاصة | 26 | 2011- 4- 27 11:55 AM |
○ ●زبدهـ, اللقاء المباشر "الثاني" لــ, تطبيقاتـ, الحاسبـ,, والدكتور .....عماّشة ○ ● | نجۅۅ♥ۅۅاڼـ, | ارشيف المستوى 3 تربية خاصة | 25 | 2011- 4- 24 06:06 PM |
○ ●زبدهـ, اللقاء المباشر "الثاني" لــ, التذوق الادبي والدكتور .....المصاروة ○ ● | نجۅۅ♥ۅۅاڼـ, | ارشيف المستوى 2 تربية خاصة | 41 | 2011- 4- 22 09:29 AM |
○ ●زبدهـ, اللقاء المباشر "الثاني" لــ, التربيهـ, الخاصهـ,, والدكتور .....الهجّين ○ ● | نجۅۅ♥ۅۅاڼـ, | ارشيف المستوى 3 تربية خاصة | 66 | 2011- 4- 22 05:54 AM |