تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....!

[English Literature]

متى سوف نعرف بعضنا البعض ؟
عندما تزاح الاقنعة ويخرج الجميع من مربع المجاملة الى مربع المكاشفة...!

[English Literature]

لكل منا يمارس حقه في النقد والنقد العنيف احيانا بل غالبا ...فرأيت ان أضع مبضع الناقد جانبا واقل لمن أحسن أحسنت أقولها في حضوره وفي غيابه لان الشكر زكاة المروءة كما يقولون ، لا احد يستطع ان يقنع عاقل او مجنون بان سمعة الخطوط السعودية أسوء من ان يدافع عنا اكبر محامي وأنا مع الذين لا يرون فيها أكثر من ناقل فاشل مع كل المقاييس ، ولكن ليس جسدها كله مريض لقد صادفت في رحلتي رقم 1877 ..في 7-6- 11المتجهة الى نجران طاقم من المضيفين جمل وجه تلك الشمطا القبيح ليس بمساحيق صناعية بل بعمل انعكاس رضاه على ركاب تلك الرحلة وكان لزاما علي ان أتفاعل مع الأحداث تلك واشكر ذلك الطاقم ...كانت حميميته مبالغ فيها وابتسامته تملئ وجوههم ووصولهم الى رضاء الركب بلغ أوجه اعلم ان رضاء الناس غاية لا تدرك ولكن احسبهم فعل الكثير للوصل الى تلك الغاية .!
.
حدث في أجواء الرحلة ان سكب احد الأطفال في المقعد الذي على يدي اليسرى عصير على نفسه فتقدم المضيف واسمه خالد العريفي بعمل جعلني أقف مندهش.. نظف المكان وهو يبتسم كأنه في حفلة تعارف وبعدها بدقائق حدث أمر جعلني أقف احترم لذلك الطاقم وعلى رأسهم الشاب خالد العريفي ..في المقعد الذي أمامي يشغله طفل في الثانية عشرة جاءت فجأة أزمة ربو لم يستطع ان يتنفس فتقدم الطاقم بعمل إسعافات أوليه واتوا باسطوانات أكسجين وجلس خالد العريفي على الأرض محاذي للطفل يحدثه ويمازحه حتى لا يغفل ويغمى عليه وبعد ما يقارب عشرين دقيقة عاد الطفل الى وضعه ووعيه فلم استطع ان أرى كل تلك الإنسانية حتى ولو كانت جانب من عمليهم الا ان الكثيرين لن يقوموا بها الا ان أتقدم بالشكر والثناء لطاقم تلك الرحلة وطالبت بان اخذ لهم صورة ولكن الأخ خالد اعتذر بلباقة وقال أنها مسئولية فاكتفيت بان اخذ أسماء ذلك الطاقم لأشكرهم

Khalid alarify
Siuling alias
Emaan khan

[English Literature]

ما أكذبنا حين تفضحنا الحقيقة على منصة محكها ونحن نمارس النميمة والغدر ونغرس الناب والمخلب وخناجرنا في أعناق ضحايانا ..ما أكذبنا وما اسمج تكلف تبسمنا .

[English Literature]

غزلت شباك قيودها على معصمي ..!
شرنـقـتـني بخيوط حرير هيامها ..!.
وشمـتـني لون يشابه كفوف لمسها ..!
غادرتني ..بجفاء..وغرزت عيونها خنجرين ..واحد في خاصرة لهفتي والآخر عالجت به نبض مودتي..!

[English Literature]

الـــــوطن...!

اسمحوا لي ، بان أطوف بكلماتي المتواضعة ابتداءً حول أركانــه ..حتى ننفذ بعد ذلك إلى مناسك الــــولاء والتفاصيل وعنوانه ..!

[English Literature]

الوطن.. ،

ان جاز لــي تشبيهه كما الخيمة الفسيحة ، يرفع أعمدتها الصدق والحب والتفاني ورسوخ البناء ، ويشد رواقها -.أوتاد ..- الولاء

[English Literature]

الوطن ...!
هو الانتماء ..للتاريخ.. للجغرافيا.. للذاكرة .. هو الحوار بين المواطن ووطنه بلغة الطين الطاهر وقامة الانسان العابر ، بين الأبناء الذين عاشوا على أديمه ..

[English Literature]

الوطن..،
.هو الالتقاء ، هو الذاكرة المخزونة والحاضر المعشوق والمستقبل الذي نرنو لتحقيقه...!

[English Literature]

الوطن....،
هو التواصل هو الفضاء الفسيح هو البذل والجهد و العطاء في سبيل رفعة مقامه.. بتلاحم شرائحه وتعدّد ألوانه....!(!!!)

[English Literature]

هل القبيلة مؤثرة في المجتمع ؟
ما مدى تاثيرها ؟
هل يمكن إعادة صياغتها ؟
ام هي ترقى الى مقام النص المقدس الذي لا يقبل بالاجتهاد مقابله ؟
نقطة ...تاهت عن السطر ..!