تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! - الصفحة 23 - ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

English Literature · 2011- 10- 19

http://www.youtube.com/watch?v=N9oxm...layer_embedded

English Literature · 2011- 10- 19

المكان مستشفى الأكاديمية الطبي .
مجمع يتكون من ستة طوابق ، بناه فاعل خير يعالج الأورام السرطانية ، بعدما فقد أعز مخلوق لديه ؛ أمه .!

(كم أكره رائحة المستشفى ؛ فهي خليط بين روائح الأدوية وروائح المطهرات ، وينغمس في خليطها رجفة الخوف ولمحة الأمل ، ويتجسد منها صورة المشرط والمقص والجراح والمرض والشفاء ، ويتأرجح على حبالها مخلوق الحياة والموت . )

المتحدث خالد شاب في مقتبل العمر يتكلم للممرضة التي تطهر جراحه النازفة ، وهو المصاب بورم سرطاني في رأسه ، وله في المستشفى أربع سنوات .

عبير الممرضة : اهدأ يا خالد دعني أنظف مكان الدم فأنت لا تثبت ..!

خالد : إني أتألم يا عبير ، وأتمنى لو أحمل ألمي ومعه شيء من لحمي وعظمي الذي نهشهما دون رأفة ، وأطوح به من هذه النافذة ، فما عدت احتمل كل هذه الآلام.. آآآه... آآآه

عبير : أعلم أن مرضك شديد وقاس ، ولكني أيضا أعلم أن هناك خالق اسمه الرحيم ، والطب قد تقدم وأنت رجل أعرفُ عنك جلَدك وصبرك وأملُك في الحياة . كم مرة تريدني أن أردد عليك هذه المقولة ؟!. هه هانحن ننتهي يا أبو وليد

فـــي غــرفة الممرضات التي تقبع في آخر الممر تتزاحم الطاولات بالمناكب ، بستائر بيضاء تنسدل على نوافذها المطــلة على البحر ، وكأنها قلوب أولئك الممرضات اللاتي يحترقن لإبقاء توقّد جذوة الأمل .. نسائم عليلة ملئى برائحة الملح وأعشاب البحر تتسرب إلى داخل المكتب من بين درفاتها ، وكأنها تشاركهم تلك النافذة تلطيف الأجواء ، ستائرها تتراقص على إيقاع تلك النسائم كأنها راقصة باليه أو أجنحة طائر بجع طاح في شراك صياد.. ساعة الحائط .. تشق لحظة الصمت المطبقة لتأذّن من أحشائها بأنها قد اقتحمت الواحدة بعد منتصف الليل لتعلن الهزيع الأخير من اليوم ، الممر الرخامي يخيم عليه الصمت إلا من صوت الأجهزة وأنين المرضى وخطوات عبير التي تدكه ..

سعاد منكبة على نفسها وهي تكاد تُحجب من الملفات المكوّمة على طاولتها، كأنها تلك الملفات جثث هامدة تنتظر الدفن ..عبير تدخل عليها والحزن والتعب يشيعانها وترتمي على أول كرسيٍّ في طريقها ، وهي تزفر علّها تريح نفسها من ذلك الاحتقان : يا الله ما أجمل الصحة يا سعاد ؟!

سعاد غارقة في عملها حتى أنها لم تشعر بدخول عبير عليها ،

عبير : تنظر إلى سعاد وهي تفكر بصوت عال : كم أحسدك فأنتِ بإغراقك في عملكِ قد تسلي من السهد والتفكير في أوجاع المرضى وتعب المهنة وعنائها ،

بعد هنيهة من الوقت ، تقف سعاد لتضع بعض ملفتها التي أنهتها على جنب في درج متكيءٍ في زاوية الغرفة ، وهي تعود أدراجها تخلع نظارتها وتتثاءب إذ بها فجأة ترى زميلتها عبير كجثة هامدة على الكرسي بقربها ، عركت عينيها ظنًا أنها تحلم أو تتوهم جراء الجهد الذي بذلته ....

تتجه سعاد لعبير لتوقظها من نومها لتطمأن عليها،

سعاد: عبير ..عبير ..
عبير : تفتح عينيها بتثاقل وهي تعتدل على الأريكة وتعرك عينيها وهي تقول بتثاقل : لقد كان يوماً طويلاً ومنهكا يا سعاد ؟

سعاد : وهل أتيتِ بجديد ، هذه جملتك التي تدندنين بها حتى شنّفتِ آذاننا ! أراكِ منهكة ، يمكنك أن تنصرفي وسوف أقوم بعملك حتى تنتهي نوبتك ؟

عبير : لا ، فأنت لست على دراية به ، فكيف تريدين أن أثق بك " وهي تبتسم " أتريديهم أن يستغنوا عنا ..إني على كل حال قد استعدت نشاطي بعد هذه الإغفائة ..

سعاد : جميل إذن ، سوف أصنع لنا فنجاني قهوة ؟
عبير : رأي سديد وموفق . وتزم على مرشفها ابتسامه حانية

سعاد وهي تعد القهوة ، تسأل عبير ، هه كيف ظروف مريض الغرفة العاشرة ؟
عبير : تقصدين خالد اليحيى ؟ حالته مستقره ولكنه يعيش نوبات من الألم تعصف به بين فترة وأخرى تجعله يفقد إيمانه فيزهد في الحياة ، فقد قال لي مرة كأنه بمثابة العاري الذي يزحف على شظايا زجاج ، أو كمن يلعق دبابيس بلسانه جرّاء الألم ..

سعاد : كيف يتعاملون أهله مع مثل حالته ؟ فأنا أعلم أن بعض الآباء والأمهات تنقلب حياتهم رأسا على عقب في مرض عادي كالزكمه والحمى مثلاً ..
عبير : إن أهله بالتأكيد يعانون من حالته المرضية ، والهواجس تُذهبهم بين الرجاء واليأس ، كما يعاني بقية أقارب المرضى الآخرين .. وكما نعاني نحن ؛ فالمّمرض هو المريض الحقيقي ، لأنه يشارك كل المرضى همومهم وأوجاعهم – تتكلم وهي تفيض بصوت يتوشحه بحة تغالبه غصة وتـتسربل بنبرة كلها شجن –

سعاد : آسفه على طرح مثل هذا السؤال السخيف ، ولكني كما تعرفين حتى وإن كنت في ذات المبنى إلا أن طبيعة عملي بعيدة عن ملامسة أوجاع ونظرات وعبرات وآمال المرضى وقداسة المهنة التي تقومون بها وأنا ..
.. تقاطعها عبير لتقول لا بأس عليكِ ، سؤالك كان طريق ومتنفس نبث من خلاله ما يحتقن من رواسب في صدورنا وإذا ما تتنفسنا مع بعضنا البعض اختنقنا لا محالة بالصمت وسكّين المكابرة .

سعاد : وهي تقترب من عبير وتضع راحة يدها على كتف عبير مواسية لها ، وأطرقت تقول ؛ إني أرى في كلامك صوتٌ متهدجٍ ومذبوح ، وعيون ذابلة وملامح تشي بمعاناة ، حتى وان أردتِ عبثاً أن تختبئي خلف أقنعة مزيفة ،وتوزعين ابتسامات باهته شاحبة ، والتي تبالغين بنحتها على صخور شفاهك !!
هل هناك من أمرٍ اجهله ؟ أرجو ان تفتحي لــي دفتي كتابك حتى نتبادل قراءة همومنا فأنت قـــلتِ قبل قليل أن الصمت يذبح ويخنق ، فدونك رئتيّ وأعطني رئتك لنتنفس سوياً أوكسجين البوح !

عبير : وهي تتناول فنجان قهوة من سعاد ، أطرقت تقول : لا أشك أن أحدا لا يعي أن حالة المرضى وجو المستشفى المشبع برطوبة الأدوية ، وضغوط المسؤولية ، سيما ونحن نتعامل مع بشر فتنعكس بالتالي كل تلك الأمور مجتمعة على تعاملنا وتفاعلنا مع الآخرين ، فتغدو نسيجاً من حياتنا ويبقى أثر توجع المرضى وتفجع أهاليهم عندما يفقدونهم عالقة في صميم ذاكرتنا وماثلة لنا في كل مكان ..
إذن نحن في جو قاسي ، فتلك المعطيات لا بد لها من أن تلقي بظلالها القاتم على تفاصيل حياتنا شئنا ذلك أو أبينا ، فنحن يا أختي نبقى في آخر المطاف بشرا من لحم ودم ، تتجاذبنا مشاعر وأحاسيس ، وتستبد بنا ذاكرة العمل ، لأنها وببساطة تبني علاقة إنسانية تصل إلى حد الانصهار بين المريض وممّرضته ، فنحن لسنا صخور صماء لا تفتتها كل تلك الظروف ، لكنّ المشكلة لا تتوقف عند هذا الحد بل تتجاوزه للحياة العامة ، فأنا ناهزت الثلاثين من العمر ولم يتقدم لخطبتي أحد .! سوف أقول هذا لكِ سعاد دون ضير أو مواربة ؛ لأن كل جريرتي ببساطة تنطوي لكوني ممرضه وهذه خطيئة لا تغتفر في مجتمعنا ، وإن أتى احداً خاطبا لي فهو يأتي وكأنه متفضل لأنه يراني متورطة في عمل لا يحظى بالاحترام ، وعليه سوف يتحمل كل تلك التبعات من أجل المادة ، او ان يتقدم لي كهلٌ هرِم تجمعت رجليه الاثنتين وليست إحداها في القبر ، وما بقي له سوى ظله أو هيكل تصفّر في جوفه بقايا إنسان !
حتى أخوتي وأبناء عمومتي يخجلون من عملي ، بل إن أحد أقاربنا أتى إلى أبي يطلب منه أن يفصلني من العمل فأنا عار على القبيلة !!

وأخي مرة قال لي : متى سوف نتخلص منكِ ، فأصحابي في المدرسة يأتون على سيرتك وقال أحدهم أنه رآكِ في المستشفى بهيئةٍ مخجلةٍ فتشاجرت معه ..!

في آخر المطاف أختي سعاد نحن زمرة الممرضات في هذا المجتمع نحيا بين سندان المجتمع الذي لا يراعي ولا يحترم خصوصية هذا العمل الإنساني ، ومطرقة أوجاع وهموم وضغوط المرضى والمستشفى ..

سعاد: تتنفس بقوة وتزفر وكأنها تعالج غصة سدت حلقها ، لتقول ؛ كل هذا الكبت يتحشرج في صدرك ولم تختنقي بعد ؟!

أنا كنت في بداية الأمر أعاني كما تعانين ولكني بعد أن رأيت المجتمع يتنكر لنا ويعاملنا بصلف وبعكس ما كان مفترض منه !
فقط هو يقيمنا بنظرة قاصرة ومحدودة في أن ينظر إلينا وكأننا جاريات أو ساقطات او متمردات على عقيدة القبيلة وعرف العادة البالي ، فتخليت عن مشاعري في هذا الجانب بل جمدتها في ثلاجة الموتى في الدور الأرضي ولا عزاء لأولئك المتنطعين !

عبير : الأمر أكبر من هذا أختي سعاد لو كان الأمر يتوقف على أن أجمد مشاعري وكفى ، لكان الأمر هين ، ولكن هذا أوجد ردة فعلٍ عكسية على تعامل بعض الأخوات ، فترين بعضهن يتعامل مع واقعه بطريقة المنبوذ الغير مرغوب فيه في المجتمع ، وكلما تقدم بهن العمر ولم يتزوجن ، وكان العائق الذي يمنع تلك الزيجات والقبول هو العمل في المستشفى ، أخذن يتخلين عن الكثير من الانضباطية ومراعاة الأخلاق وأظنك تفهمين ما أقصد ؟

سعاد : نعم ..نعم وما دمنا نريد أن نفتح السيرة في هذا الجانب فلقد انتهى إلى مسامعي بأن هناك شابات وشباب كان دافع البعض منهم مع المردود المادي طبعا (حج وبيع مسابح مثل ما يقولون) بأن العمل في المستشفى يسمح لهم بالاختلاط تحت مظلة العمل ، ومن كافة الجنسيات فقد كان هاجس البعض منهم ليس العمل الإنساني وحسب بل العمل الشهواني ، وأنا لا أعمم ولكني أريد فقط أن أضيء في النفق أختي عبير بعض مواطن العتمة ، بل وإن بعضهن وبعضهم فقدوا مع الوقت الحياء ، وأخذوا يتبادلون الكلمات ألنابية والساقطة والسوقية ، وكأنهم في سمر ليالي حمراء أو في حانات ، وإن أردت أن أعدد إليكِ عددت العشرات ، ولكن ولله الحمد الأكثرية يعملون في حرم ومنبر وقداسة الواجب وهم منكفئين في عملهم ولا يعنيهم إن كان في الجوار من يفسق ويفسد بشذوذ .

عبير : أنا على دراية بكل ما قلتِ سعاد ، ولم يفاجئني ذكرك لتك التصرفات الحيوانية ، فأنا أعمل في الحقل نفسه ، وأرى كل تلك الممارسات المشينة ، وقد التمس العذر للبعض لأن المجتمع أعلن معهم القطيعة والجفوة لهم ، فجعلهم يلوذون بتلك الحيوانية .
إذن نحن أختي سعاد نعاني تصرفات أولئك البائسين من الزملاء ، ونعاني من البيت ومن المجتمع ، ونعاني من ضغوط المرضى ومن مسؤولية العمل ، وفوق كل هذا نعاني بأن العمر احترق بين جملة كل تلك المواقد دون أن يكون لنا أسرة وبيت وعائلة ، فذبلنا في مزهرية من خزف .

النهاية

English Literature · 2011- 10- 20

يوم الخميس بعد الظهر في 22/11/1432 .... 20/10/2011تم قتل العقيد القذافي على ايدي الثوار وضربات حلف الناتو ...للتاريخ...والعبرة

English Literature · 2011- 10- 22

وهاهو هرم من اهرامات الثقافة العربية يتركنا الى دار الآخرة..رحمة الله عليك يا أنيس منصور

توفى اليوم الجمعة23/11/1432، الكاتب الكبير أنيس منصور داخل المستشفى عن عمر يناهز 87 عاماً، بعد صراع مع المرض، وستشيع الجنازة غداً من مسجد عمر مكرم.
ومن الجدير بالذكر أن منصور كاتب صحفي, فيلسوف وأديب نابغ مصري مخضرم، ولد في 18 أغسطس 1924 وقد التحق بكلية الآداب جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه، وحصل على ليسانس آداب عام 1947، وعمل أستاذا في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحفي في مؤسسة أخبار اليوم والإبداع الأدبي في شتى صوره. ويجيد أنيس منصور عدة لغات منها: العربية والإنجليزية والألمانية والإيطالية. اطلع أنيس منصور على كتب عديدة في هذه اللغات وترجم بعضا من الكتب والمسرحيات نذكر منها:سافر أنيس منصور ودار الدنيا في كل اتجاه، فكتب الكثير في أدب الرحلات، وربما كان الأول في أدب الرحلات

English Literature · 2011- 10- 22

كاتب مصري بارز، ولد عام 1924 في محافظة الدقهلية المصرية، ترأس تحرير العديد من المجلات والصحف منها: الجيل، هى، آخر ساعة، أكتوبر، العروة الوثقى، مايو، كاريكاتير، الكاتب، وعمل مدرسا للفلسفة الحديثة بكلية الآداب، جامعة عين شمس من عام 1954 حتى عام 1963، وعاد للتدريس مرة أخرى عام 1975. ويكتب حاليا مقالا يوميا بعنوان (مواقف) في صحيفة (الأهرام)، ألف العديد من الكتب في أدب الرحلات والميتافيزيقيا والحياة الثقافية المصرية فضلا عن كتابة المسرحيات والمترجمات، وارتبط بصلات وثيقة بكبار مفكري عصره وأبرزهم عباس محمود العقاد، وكان صديقا مقربا للرئيس المصري الرحل محمد أنور السادات، حصل على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية عام 1963، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1981 وجائزة مبارك في الآداب عام2001

مؤلفاته

الكبار يضحكون أيضا
الذين هبطوا من السماء
الذين عادوا إلى السماء
زى الفل
في صالون العقاد كانت لنا أيام
من أول السطر
يانور النبي
إنها كرة الندم
نحن أولاد الغجر
الوجودية
يسقط الحائط الرابع
كرسي على الشمال
قالوا
ياصبر أيوب
يوم بيوم
كل شئ نسبي
أرواح وأشباح
حول العالم في 200 يوم
أعجب الرحلات في التاريخ
هناك فرق
اللهم إني سائح
الحب والفلوس والموت وأنا
كائنات فوق
شارع التنهدات
الرئيس قال لي وقلت أيضا
شبابنا الحيران
على رقاب العباد (يحكي اغرب حالات الوفاة في التاريخ)
ولكني أتامل (مقالات)
لعنة الفراعنة
دعوة للإبتسام
هناك أمل
آه لو رأيت
تولد النجوم وتموت
اقرأ أي شىء
مصباح لكل إنسان
أحب وأكره
لعل الموت ينسانا
ثم ضاع الطريق
لعلك تضحك (يحكى قصص خاصه بالإستاذ وعامه مدعاة للفكاهه)
قالو (مقالات في ثلاثة أجزاء)
عبدالناصر المفترى عليه والمفترى علينا
إلا فاطمة
القلب يدق أبدا
من نفسي
ساعات بلا عقارب
أوراق على شجر
شباب شباب
مذكرات شاب غاضب
مذكرات شابة غاضبة
قل لي ياأستاذ
كتاب عن كتب
وجع في قلب إسرائيل
وداعا أيها الملل
في تلك هؤلاء العظماء ولدوا معا
عزيزى فلان
الخالدون مائة أعظمهم محمد (مترجم)

كما انه له العديد من الاعمال الدرامية التى تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية منها:

من الذى لايحب فاطمة
حقنة بنج
إتنين .. إتنين
عريس فاطمة
غاضبون وغاضبات
هى وغيرها
هى وعشاقها
العبقري
القلب ابدا يدق
يعود الماضى يعود

رحلاته

وسافر أنيس منصور ودار الدنيا في كل اتجاه، فكتب الكثير في أدب الرحلات، وربما كان الأول في أدب الرحلات، وألف كتبا عديدة نذكر منها:

حول العالم في 200 يوم.
بلاد الله لخلق الله

>>> الى رحمة الله ..لقد ترك لنا ارث ســ يخلده

English Literature · 2011- 10- 22

انتقل قبل قليل إلى ذمة الله ولي العهد السعودي
صاحب السمو الملكي
الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود

رحمه الله رحمة واسعة

English Literature · 2011- 10- 22

إثر مرض ألم به

وفاة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز عن عمر يناهز 85 عاماً

دبي- العربية.نت
توفي اليوم السبت الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، إثر مرض ألم به، عن عمر يُناهز 85 عاماً.

وكان الأمير سلطان قد غادر المملكة في يونيو/حزيران الماضي إلى الولايات المتحدة للعلاج، بعد سلسلة عمليات جراحية كانت قد أجريت له.

وقد ولد سموه في السادس عشر من شعبان 1349 هجرية، الخامس من يناير 1931 بمدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية.

ونشأ وترعرع في كنف والده الملك عبدالعزيز- رحمه الله - مؤسس المملكة العربية السعودية، وتعلم القرآن الكريم وعلوم اللغة العربية على يد كبار العلماء وتوسعت معارفه بمطالعته المكثفة في مجالات المعرفة والدبلوماسية ومن خلال زياراته المتعددة

English Literature · 2011- 10- 22

موقف ...
http://www.youtube.com/watch?v=l5gWq...yer_embedded#!

English Literature · 2011- 10- 22

لا اعتقد ان احد سوف ينسى هذه السنة وما وقع فيها من احداث وتقلبات
2011...(

)..1432

English Literature · 2011- 10- 24

الحب المتطرف سكرة ساعة تــــُغــيب المحب وعندما يصحو من نشوته يعلم انهُ كان يحب امرأة قبيحة ...!
ا</span>

2011- 10- 19	#221
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! http://www.youtube.com/watch?v=N9oxm...layer_embedded

2011- 10- 19	#222
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! المكان مستشفى الأكاديمية الطبي . مجمع يتكون من ستة طوابق ، بناه فاعل خير يعالج الأورام السرطانية ، بعدما فقد أعز مخلوق لديه ؛ أمه .! (كم أكره رائحة المستشفى ؛ فهي خليط بين روائح الأدوية وروائح المطهرات ، وينغمس في خليطها رجفة الخوف ولمحة الأمل ، ويتجسد منها صورة المشرط والمقص والجراح والمرض والشفاء ، ويتأرجح على حبالها مخلوق الحياة والموت . ) المتحدث خالد شاب في مقتبل العمر يتكلم للممرضة التي تطهر جراحه النازفة ، وهو المصاب بورم سرطاني في رأسه ، وله في المستشفى أربع سنوات . عبير الممرضة : اهدأ يا خالد دعني أنظف مكان الدم فأنت لا تثبت ..! خالد : إني أتألم يا عبير ، وأتمنى لو أحمل ألمي ومعه شيء من لحمي وعظمي الذي نهشهما دون رأفة ، وأطوح به من هذه النافذة ، فما عدت احتمل كل هذه الآلام.. آآآه... آآآه عبير : أعلم أن مرضك شديد وقاس ، ولكني أيضا أعلم أن هناك خالق اسمه الرحيم ، والطب قد تقدم وأنت رجل أعرفُ عنك جلَدك وصبرك وأملُك في الحياة . كم مرة تريدني أن أردد عليك هذه المقولة ؟!. هه هانحن ننتهي يا أبو وليد فـــي غــرفة الممرضات التي تقبع في آخر الممر تتزاحم الطاولات بالمناكب ، بستائر بيضاء تنسدل على نوافذها المطــلة على البحر ، وكأنها قلوب أولئك الممرضات اللاتي يحترقن لإبقاء توقّد جذوة الأمل .. نسائم عليلة ملئى برائحة الملح وأعشاب البحر تتسرب إلى داخل المكتب من بين درفاتها ، وكأنها تشاركهم تلك النافذة تلطيف الأجواء ، ستائرها تتراقص على إيقاع تلك النسائم كأنها راقصة باليه أو أجنحة طائر بجع طاح في شراك صياد.. ساعة الحائط .. تشق لحظة الصمت المطبقة لتأذّن من أحشائها بأنها قد اقتحمت الواحدة بعد منتصف الليل لتعلن الهزيع الأخير من اليوم ، الممر الرخامي يخيم عليه الصمت إلا من صوت الأجهزة وأنين المرضى وخطوات عبير التي تدكه .. سعاد منكبة على نفسها وهي تكاد تُحجب من الملفات المكوّمة على طاولتها، كأنها تلك الملفات جثث هامدة تنتظر الدفن ..عبير تدخل عليها والحزن والتعب يشيعانها وترتمي على أول كرسيٍّ في طريقها ، وهي تزفر علّها تريح نفسها من ذلك الاحتقان : يا الله ما أجمل الصحة يا سعاد ؟! سعاد غارقة في عملها حتى أنها لم تشعر بدخول عبير عليها ، عبير : تنظر إلى سعاد وهي تفكر بصوت عال : كم أحسدك فأنتِ بإغراقك في عملكِ قد تسلي من السهد والتفكير في أوجاع المرضى وتعب المهنة وعنائها ، بعد هنيهة من الوقت ، تقف سعاد لتضع بعض ملفتها التي أنهتها على جنب في درج متكيءٍ في زاوية الغرفة ، وهي تعود أدراجها تخلع نظارتها وتتثاءب إذ بها فجأة ترى زميلتها عبير كجثة هامدة على الكرسي بقربها ، عركت عينيها ظنًا أنها تحلم أو تتوهم جراء الجهد الذي بذلته .... تتجه سعاد لعبير لتوقظها من نومها لتطمأن عليها، سعاد: عبير ..عبير .. عبير : تفتح عينيها بتثاقل وهي تعتدل على الأريكة وتعرك عينيها وهي تقول بتثاقل : لقد كان يوماً طويلاً ومنهكا يا سعاد ؟ سعاد : وهل أتيتِ بجديد ، هذه جملتك التي تدندنين بها حتى شنّفتِ آذاننا ! أراكِ منهكة ، يمكنك أن تنصرفي وسوف أقوم بعملك حتى تنتهي نوبتك ؟ عبير : لا ، فأنت لست على دراية به ، فكيف تريدين أن أثق بك " وهي تبتسم " أتريديهم أن يستغنوا عنا ..إني على كل حال قد استعدت نشاطي بعد هذه الإغفائة .. سعاد : جميل إذن ، سوف أصنع لنا فنجاني قهوة ؟ عبير : رأي سديد وموفق . وتزم على مرشفها ابتسامه حانية سعاد وهي تعد القهوة ، تسأل عبير ، هه كيف ظروف مريض الغرفة العاشرة ؟ عبير : تقصدين خالد اليحيى ؟ حالته مستقره ولكنه يعيش نوبات من الألم تعصف به بين فترة وأخرى تجعله يفقد إيمانه فيزهد في الحياة ، فقد قال لي مرة كأنه بمثابة العاري الذي يزحف على شظايا زجاج ، أو كمن يلعق دبابيس بلسانه جرّاء الألم .. سعاد : كيف يتعاملون أهله مع مثل حالته ؟ فأنا أعلم أن بعض الآباء والأمهات تنقلب حياتهم رأسا على عقب في مرض عادي كالزكمه والحمى مثلاً .. عبير : إن أهله بالتأكيد يعانون من حالته المرضية ، والهواجس تُذهبهم بين الرجاء واليأس ، كما يعاني بقية أقارب المرضى الآخرين .. وكما نعاني نحن ؛ فالمّمرض هو المريض الحقيقي ، لأنه يشارك كل المرضى همومهم وأوجاعهم – تتكلم وهي تفيض بصوت يتوشحه بحة تغالبه غصة وتـتسربل بنبرة كلها شجن – سعاد : آسفه على طرح مثل هذا السؤال السخيف ، ولكني كما تعرفين حتى وإن كنت في ذات المبنى إلا أن طبيعة عملي بعيدة عن ملامسة أوجاع ونظرات وعبرات وآمال المرضى وقداسة المهنة التي تقومون بها وأنا .. .. تقاطعها عبير لتقول لا بأس عليكِ ، سؤالك كان طريق ومتنفس نبث من خلاله ما يحتقن من رواسب في صدورنا وإذا ما تتنفسنا مع بعضنا البعض اختنقنا لا محالة بالصمت وسكّين المكابرة . سعاد : وهي تقترب من عبير وتضع راحة يدها على كتف عبير مواسية لها ، وأطرقت تقول ؛ إني أرى في كلامك صوتٌ متهدجٍ ومذبوح ، وعيون ذابلة وملامح تشي بمعاناة ، حتى وان أردتِ عبثاً أن تختبئي خلف أقنعة مزيفة ،وتوزعين ابتسامات باهته شاحبة ، والتي تبالغين بنحتها على صخور شفاهك !! هل هناك من أمرٍ اجهله ؟ أرجو ان تفتحي لــي دفتي كتابك حتى نتبادل قراءة همومنا فأنت قـــلتِ قبل قليل أن الصمت يذبح ويخنق ، فدونك رئتيّ وأعطني رئتك لنتنفس سوياً أوكسجين البوح ! عبير : وهي تتناول فنجان قهوة من سعاد ، أطرقت تقول : لا أشك أن أحدا لا يعي أن حالة المرضى وجو المستشفى المشبع برطوبة الأدوية ، وضغوط المسؤولية ، سيما ونحن نتعامل مع بشر فتنعكس بالتالي كل تلك الأمور مجتمعة على تعاملنا وتفاعلنا مع الآخرين ، فتغدو نسيجاً من حياتنا ويبقى أثر توجع المرضى وتفجع أهاليهم عندما يفقدونهم عالقة في صميم ذاكرتنا وماثلة لنا في كل مكان .. إذن نحن في جو قاسي ، فتلك المعطيات لا بد لها من أن تلقي بظلالها القاتم على تفاصيل حياتنا شئنا ذلك أو أبينا ، فنحن يا أختي نبقى في آخر المطاف بشرا من لحم ودم ، تتجاذبنا مشاعر وأحاسيس ، وتستبد بنا ذاكرة العمل ، لأنها وببساطة تبني علاقة إنسانية تصل إلى حد الانصهار بين المريض وممّرضته ، فنحن لسنا صخور صماء لا تفتتها كل تلك الظروف ، لكنّ المشكلة لا تتوقف عند هذا الحد بل تتجاوزه للحياة العامة ، فأنا ناهزت الثلاثين من العمر ولم يتقدم لخطبتي أحد .! سوف أقول هذا لكِ سعاد دون ضير أو مواربة ؛ لأن كل جريرتي ببساطة تنطوي لكوني ممرضه وهذه خطيئة لا تغتفر في مجتمعنا ، وإن أتى احداً خاطبا لي فهو يأتي وكأنه متفضل لأنه يراني متورطة في عمل لا يحظى بالاحترام ، وعليه سوف يتحمل كل تلك التبعات من أجل المادة ، او ان يتقدم لي كهلٌ هرِم تجمعت رجليه الاثنتين وليست إحداها في القبر ، وما بقي له سوى ظله أو هيكل تصفّر في جوفه بقايا إنسان ! حتى أخوتي وأبناء عمومتي يخجلون من عملي ، بل إن أحد أقاربنا أتى إلى أبي يطلب منه أن يفصلني من العمل فأنا عار على القبيلة !! وأخي مرة قال لي : متى سوف نتخلص منكِ ، فأصحابي في المدرسة يأتون على سيرتك وقال أحدهم أنه رآكِ في المستشفى بهيئةٍ مخجلةٍ فتشاجرت معه ..! في آخر المطاف أختي سعاد نحن زمرة الممرضات في هذا المجتمع نحيا بين سندان المجتمع الذي لا يراعي ولا يحترم خصوصية هذا العمل الإنساني ، ومطرقة أوجاع وهموم وضغوط المرضى والمستشفى .. سعاد: تتنفس بقوة وتزفر وكأنها تعالج غصة سدت حلقها ، لتقول ؛ كل هذا الكبت يتحشرج في صدرك ولم تختنقي بعد ؟! أنا كنت في بداية الأمر أعاني كما تعانين ولكني بعد أن رأيت المجتمع يتنكر لنا ويعاملنا بصلف وبعكس ما كان مفترض منه ! فقط هو يقيمنا بنظرة قاصرة ومحدودة في أن ينظر إلينا وكأننا جاريات أو ساقطات او متمردات على عقيدة القبيلة وعرف العادة البالي ، فتخليت عن مشاعري في هذا الجانب بل جمدتها في ثلاجة الموتى في الدور الأرضي ولا عزاء لأولئك المتنطعين ! عبير : الأمر أكبر من هذا أختي سعاد لو كان الأمر يتوقف على أن أجمد مشاعري وكفى ، لكان الأمر هين ، ولكن هذا أوجد ردة فعلٍ عكسية على تعامل بعض الأخوات ، فترين بعضهن يتعامل مع واقعه بطريقة المنبوذ الغير مرغوب فيه في المجتمع ، وكلما تقدم بهن العمر ولم يتزوجن ، وكان العائق الذي يمنع تلك الزيجات والقبول هو العمل في المستشفى ، أخذن يتخلين عن الكثير من الانضباطية ومراعاة الأخلاق وأظنك تفهمين ما أقصد ؟ سعاد : نعم ..نعم وما دمنا نريد أن نفتح السيرة في هذا الجانب فلقد انتهى إلى مسامعي بأن هناك شابات وشباب كان دافع البعض منهم مع المردود المادي طبعا (حج وبيع مسابح مثل ما يقولون) بأن العمل في المستشفى يسمح لهم بالاختلاط تحت مظلة العمل ، ومن كافة الجنسيات فقد كان هاجس البعض منهم ليس العمل الإنساني وحسب بل العمل الشهواني ، وأنا لا أعمم ولكني أريد فقط أن أضيء في النفق أختي عبير بعض مواطن العتمة ، بل وإن بعضهن وبعضهم فقدوا مع الوقت الحياء ، وأخذوا يتبادلون الكلمات ألنابية والساقطة والسوقية ، وكأنهم في سمر ليالي حمراء أو في حانات ، وإن أردت أن أعدد إليكِ عددت العشرات ، ولكن ولله الحمد الأكثرية يعملون في حرم ومنبر وقداسة الواجب وهم منكفئين في عملهم ولا يعنيهم إن كان في الجوار من يفسق ويفسد بشذوذ . عبير : أنا على دراية بكل ما قلتِ سعاد ، ولم يفاجئني ذكرك لتك التصرفات الحيوانية ، فأنا أعمل في الحقل نفسه ، وأرى كل تلك الممارسات المشينة ، وقد التمس العذر للبعض لأن المجتمع أعلن معهم القطيعة والجفوة لهم ، فجعلهم يلوذون بتلك الحيوانية . إذن نحن أختي سعاد نعاني تصرفات أولئك البائسين من الزملاء ، ونعاني من البيت ومن المجتمع ، ونعاني من ضغوط المرضى ومن مسؤولية العمل ، وفوق كل هذا نعاني بأن العمر احترق بين جملة كل تلك المواقد دون أن يكون لنا أسرة وبيت وعائلة ، فذبلنا في مزهرية من خزف . النهاية

2011- 10- 20	#223
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! يوم الخميس بعد الظهر في 22/11/1432 .... 20/10/2011تم قتل العقيد القذافي على ايدي الثوار وضربات حلف الناتو ...للتاريخ...والعبرة

2011- 10- 22	#224
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! وهاهو هرم من اهرامات الثقافة العربية يتركنا الى دار الآخرة..رحمة الله عليك يا أنيس منصور توفى اليوم الجمعة23/11/1432، الكاتب الكبير أنيس منصور داخل المستشفى عن عمر يناهز 87 عاماً، بعد صراع مع المرض، وستشيع الجنازة غداً من مسجد عمر مكرم. ومن الجدير بالذكر أن منصور كاتب صحفي, فيلسوف وأديب نابغ مصري مخضرم، ولد في 18 أغسطس 1924 وقد التحق بكلية الآداب جامعة القاهرة برغبته الشخصية، دخل قسم الفلسفة الذي تفوق فيه، وحصل على ليسانس آداب عام 1947، وعمل أستاذا في القسم ذاته، لكن في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرغ للكتابة والعمل الصحفي في مؤسسة أخبار اليوم والإبداع الأدبي في شتى صوره. ويجيد أنيس منصور عدة لغات منها: العربية والإنجليزية والألمانية والإيطالية. اطلع أنيس منصور على كتب عديدة في هذه اللغات وترجم بعضا من الكتب والمسرحيات نذكر منها:سافر أنيس منصور ودار الدنيا في كل اتجاه، فكتب الكثير في أدب الرحلات، وربما كان الأول في أدب الرحلات

2011- 10- 22	#225
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! كاتب مصري بارز، ولد عام 1924 في محافظة الدقهلية المصرية، ترأس تحرير العديد من المجلات والصحف منها: الجيل، هى، آخر ساعة، أكتوبر، العروة الوثقى، مايو، كاريكاتير، الكاتب، وعمل مدرسا للفلسفة الحديثة بكلية الآداب، جامعة عين شمس من عام 1954 حتى عام 1963، وعاد للتدريس مرة أخرى عام 1975. ويكتب حاليا مقالا يوميا بعنوان (مواقف) في صحيفة (الأهرام)، ألف العديد من الكتب في أدب الرحلات والميتافيزيقيا والحياة الثقافية المصرية فضلا عن كتابة المسرحيات والمترجمات، وارتبط بصلات وثيقة بكبار مفكري عصره وأبرزهم عباس محمود العقاد، وكان صديقا مقربا للرئيس المصري الرحل محمد أنور السادات، حصل على جائزة الدولة التشجيعية في الآداب من المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية عام 1963، وجائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 1981 وجائزة مبارك في الآداب عام2001 مؤلفاته الكبار يضحكون أيضا الذين هبطوا من السماء الذين عادوا إلى السماء زى الفل في صالون العقاد كانت لنا أيام من أول السطر يانور النبي إنها كرة الندم نحن أولاد الغجر الوجودية يسقط الحائط الرابع كرسي على الشمال قالوا ياصبر أيوب يوم بيوم كل شئ نسبي أرواح وأشباح حول العالم في 200 يوم أعجب الرحلات في التاريخ هناك فرق اللهم إني سائح الحب والفلوس والموت وأنا كائنات فوق شارع التنهدات الرئيس قال لي وقلت أيضا شبابنا الحيران على رقاب العباد (يحكي اغرب حالات الوفاة في التاريخ) ولكني أتامل (مقالات) لعنة الفراعنة دعوة للإبتسام هناك أمل آه لو رأيت تولد النجوم وتموت اقرأ أي شىء مصباح لكل إنسان أحب وأكره لعل الموت ينسانا ثم ضاع الطريق لعلك تضحك (يحكى قصص خاصه بالإستاذ وعامه مدعاة للفكاهه) قالو (مقالات في ثلاثة أجزاء) عبدالناصر المفترى عليه والمفترى علينا إلا فاطمة القلب يدق أبدا من نفسي ساعات بلا عقارب أوراق على شجر شباب شباب مذكرات شاب غاضب مذكرات شابة غاضبة قل لي ياأستاذ كتاب عن كتب وجع في قلب إسرائيل وداعا أيها الملل في تلك هؤلاء العظماء ولدوا معا عزيزى فلان الخالدون مائة أعظمهم محمد (مترجم) كما انه له العديد من الاعمال الدرامية التى تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية منها: من الذى لايحب فاطمة حقنة بنج إتنين .. إتنين عريس فاطمة غاضبون وغاضبات هى وغيرها هى وعشاقها العبقري القلب ابدا يدق يعود الماضى يعود رحلاته وسافر أنيس منصور ودار الدنيا في كل اتجاه، فكتب الكثير في أدب الرحلات، وربما كان الأول في أدب الرحلات، وألف كتبا عديدة نذكر منها: حول العالم في 200 يوم. بلاد الله لخلق الله >>> الى رحمة الله ..لقد ترك لنا ارث ســ يخلده

2011- 10- 22	#226
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! انتقل قبل قليل إلى ذمة الله ولي العهد السعودي صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله رحمة واسعة

2011- 10- 22	#227
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! إثر مرض ألم به وفاة ولي العهد السعودي الأمير سلطان بن عبد العزيز عن عمر يناهز 85 عاماً دبي- العربية.نت توفي اليوم السبت الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع والطيران والمفتش العام، إثر مرض ألم به، عن عمر يُناهز 85 عاماً. وكان الأمير سلطان قد غادر المملكة في يونيو/حزيران الماضي إلى الولايات المتحدة للعلاج، بعد سلسلة عمليات جراحية كانت قد أجريت له. وقد ولد سموه في السادس عشر من شعبان 1349 هجرية، الخامس من يناير 1931 بمدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية. ونشأ وترعرع في كنف والده الملك عبدالعزيز- رحمه الله - مؤسس المملكة العربية السعودية، وتعلم القرآن الكريم وعلوم اللغة العربية على يد كبار العلماء وتوسعت معارفه بمطالعته المكثفة في مجالات المعرفة والدبلوماسية ومن خلال زياراته المتعددة

2011- 10- 22	#228
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! موقف ... http://www.youtube.com/watch?v=l5gWq...yer_embedded#!

2011- 10- 22	#229
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! لا اعتقد ان احد سوف ينسى هذه السنة وما وقع فيها من احداث وتقلبات 2011...()..1432

2011- 10- 24	#230
English Literature متميز في قسم المواضيع العامة الملف الشخصي: رقم العضوية : 37612 تاريخ التسجيل: Tue Oct 2009 المشاركات: 4,742 الـجنــس : ذكــر عدد الـنقـاط : 13887 مؤشر المستوى: 121 بيانات الطالب: الكلية: التحريض على التفكير الدراسة: انتساب التخصص: محاربة الجهل المستوى: خريج جامعي	رد: تشـــــظــــــــــــــــــــــــــــــــــــي....! الحب المتطرف سكرة ساعة تــــُغــيب المحب وعندما يصحو من نشوته يعلم انهُ كان يحب امرأة قبيحة ...! ا</span>

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)