ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > .: سـاحـة التعليم عن بعد (الانتساب):. > ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل > تربية خاصة > ارشيف التربية الخاصة > تربية خاصة 7
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات المجموعات  

تربية خاصة 7 ملتقى طلاب وطالبات المستوى السابع تربية خاصة التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل جميع المسارات أعاقة عقلية _ صعوبات تعلم _ اعاقة سمعية

 
 
أدوات الموضوع
قديم 2014- 12- 27   #51
عيون امي
أكـاديـمـي نــشـط
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 145333
تاريخ التسجيل: Thu May 2013
المشاركات: 145
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1250
مؤشر المستوى: 49
عيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: التربية الخاصة
الدراسة: انتساب
التخصص: التربية الخاصة
المستوى: المستوى السادس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
عيون امي غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

مافهمت كيف هذي المادة السهل الممتنع واضح من الحركات انة بيسوي اكشن بكرة
 
قديم 2014- 12- 27   #52
أبو حسن يحيى
أكـاديـمـي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 62098
تاريخ التسجيل: Thu Oct 2010
المشاركات: 64
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 218
مؤشر المستوى: 58
أبو حسن يحيى will become famous soon enoughأبو حسن يحيى will become famous soon enoughأبو حسن يحيى will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية - تربية خاصة
الدراسة: انتساب
التخصص: صعوبات تعلم
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
أبو حسن يحيى غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

هذي المحاضرة رقم 13 من المحتوى اللي منزله الدكتور

مقالة: الخيارات التربوية لرعاية الموهوبين
مقدمة:
قال تعالى { يؤتي الحكمة من يشاء ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيراً كثيرا وما يتذكر إلا أولوا الألباب} ( البقرة:269). وتفسر الحكمة في قوله تعالى " يؤتي الحكمة من يشاء" بأنها العقل القادر على الفهم والتدبر. وقد جاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه قال " لا حسد إلا في اثنتين: رجل آتاه الله مالاً فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضي بها ويعلمها" رواه البخاري ومسلم وأبن ماجه. ويقول رب العزة والجلال { يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين أوتوا العلم درجات والله بما تعملون خبير} (المجادلة: 11). وقال جل وعلا { إن في خلق السماوات والأرض لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار} (آل عمران: 190-191).
إن تنوع الملكات البشرية حقيقة وواقع ملموس، وتفاوت المواهب أمر واضح ومشاهد، يمن الله بها على من يشاء من عباده، فإذا صُقلت هذه المواهب ونمت، عم الخير وكان الإبداع بإذن الله، وأدى التفوق البشري دوره المطلوب في استعمار الأرض. أما إذا ما أهملت تلك المواهب والملكات فإن ذلك يُعد تقصيراً ، ليس في حق الأبناء الموهوبين أو المجتمع وحسب، بل في شكر الله وحده على عطاياه الجليلة، قال تعالى { الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين ثم جعل نسله من سلالة من ماء مهين ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون} (السجدة: 7-9).
إن من الحقائق الواضحة التي لا يمكن إنكارها أو تجاهلها أن الفرد الذي يشغل عقله دائماَ بأفكار جديدة تسهم في تقدم مجتمعه ولا يشاركه فيها أحد من أقرانه هو فرد متميز النسيج فريد الطبيعة، يسير في دروب مختلفة، يواجه الناس بمفرده، ويسهب في مناقشة نفسه والآخرين ليصل إلى جذور المعلومة، مواجهاً المعارضة باقتدار ومتحدياً المعايير المتعارف عليها ليصل إلى معايير ذاتية للارتقاء بأدائه، وقليل جداً من بني البشر هم الذين يمثلون هذا الوصف ويتحملون أن يكونوا متفردين، وهنا تتجلى روعة الخالق جل وعلا في هبته الجليلة لبعض عباده ليكونوا موهوبين ومتميزين يتحملون عبء الحفاظ على المقدرات البشرية والرقي بمجتمعاتهم لاستعمار الكون.
قد لفتت ظاهرة التفوق العقلي لدى البشر نظر الفلاسفة والمفكرين والتربويين منذ أقدم العصور، وحاولوا جاهدين تقديم تفسيرات متباينة للملكات البشرية تراوحت ما بين التلبس من الجن، إلى "الاستشراق الإلهي" كدليل على رضا الآلهة، كما استخدمت مصطلحات مختلفة للدلالة على التفوق ، منها العبقرية والنبوغ والتميز والموهبة والإبداع.
لقد أضحت رعاية المتفوقين والموهوبين وتقديرهم بما يتلاءم وقدراتهم ضرورة حتمية وإستراتيجية مهمة من استراتيجيات التنشئة في مجتمعات اليوم، ذلك أنهم ثروة وطنية غير قابلة للتعويض أو الاستبدال، وبالأخص في عصر العولمة وتفجر المعلومات والزخم الهائل للتقنية؛ غير أن عدم انصياع هؤلاء الموهوبين لضغوط الجماعة والانفراد بأفكار وسلوكيات تغاير ما تعارف عليه الغالبية العظمى من أفراد المجتمع يجعلهم عرضة لعدم التوافق النفسي والتكيف الاجتماعي، فتُكبت الحاجات وتُهدر الطاقات، وقد ينضب معين ثري للإبداع لا يمكن تعويضه.
وخلال العقود القليلة الماضية أحتل موضوع رعاية المتفوقين والموهوبين اهتماماً متزايداً في عدد كبير من دول العالم، وتشكلت له العديد من الجمعيات والمؤسسات العلمية والوطنية والدولية، أسهمت إلى حد كبير في دفع عجلة الاهتمام بهذه الفئة من أبناء المجتمعات إلى الأمام، وقدمت من خلال المؤتمرات والندوات واللقاءات العلمية المختلفة خيرات كثيرة للرعاية المناسبة لهم.
إن من المؤكد من خلال استعراض الأدبيات العربية والأجنبية المتعلقة برعاية الموهوبين والمبدعين عبر العقود القليلة الماضية أن المجتمعات المقدرة لإسهامات هذه الفئة من الأبناء لم تلتزم اتجاهاً واحداً بعينه في تربيتهم حيث تباينت هذه الاتجاهات تبعاً للفلسفات الاجتماعية ما بين الدمج الشامل والعزل الشامل. ويمكن بشكل عام استعراض ثلاث اتجاهات استخدمت مؤخراً بصورة أو أخرى في رعاية الموهوبين وهي:
أولا: الاتجاه الذي ينادي أنصاره بضرورة دمج الطلاب الموهوبين بالمدارس العادية (دمج أكاديمي)، ومن مبرراتهم لإتباع هذا الاتجاه ما يلي:
1- المحافظة على التوزيع الطبيعي للقدرات العقلية في الصف العادي لضمان تمثيل المستويات الثلاث المتعارف عليها: التميز، العادي، وما دون العادي.
2- المحافظة على مستوى التفاعل الاجتماعي الطبيعي في الصف العادي بين المستويات الثلاث من القدرات العقلية وما يوفر ذلك التفاعل الاجتماعي من فرص تنافسية شريفة بين الطلاب.

ثانياً: اتجاه ينادي أصحابه بضرورة عزل الطلاب الموهوبين عن أقرانهم العاديين وفتح مدارس خاصة لهم تسمى بمدارس أو أكاديميات الموهوبين، ولأنصار هذا الاتجاه مبرراتهم، منها:
1- إعداد الكفاءات والكوادر العلمية المتخصصة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والعلمية في المجتمع.
2- إعداد القيادات الفكرية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها للمجتمع.
3- توفير فرص الإبداع العلمي للطلاب الموهوبين في المجالات المختلفة.

ثالثاً: ينادي أنصار هذا الاتجاه بضرورة دمج الطلاب الموهوبين في المدارس العادية شريطة تخصيص صفوف خاصة بهم ويقدمون المبررات التالية:
1- المحافظة على التفاعل الاجتماعي بين مستويات الطلاب الثلاث في المدرسة العادية وما يوفره ذلك من فرص تنافسية حقيقية بين الطلاب في المجالات المختلفة.
2- إعداد القيادات الفكرية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية.
3- إعداد كفاءات وكوادر علمية متخصصة في مجالات مختلفة.
4- عدم إفساح المجال أمام الموهوبين ليطوروا الإحساس بالتميز وبالتالي الشعور بالتعالي والكبرياء والعظمة.
5- توفير فرص تنافسية شريفة للطلاب العاديين للعمل إلى جانب أقرانهم العاديين والاستفادة من تميزهم وخبراتهم. (المعايطة والبواليز، 2004).

على أية حال، فإن استخدام أيٍ من الاتجاهات السابقة له محاسنه ومساوئه استناداً إلى فلسفة المجتمع واتجاهاته أفراده نحو الموهوبين، وطبيعة البيئة التربوية، ومدى استجابتها لحاجات المجتمع من ناحية، وحاجات الموهوبين الخاصة من ناحية أخرى.
هذا، ولقد أجحفت بعض الدراسات والتقارير المسحية حق الدول العربية عندما أشارت إلى ندرة برامج الرعاية الخاصة للطلاب الموهوبين في معظم الدول العربية، وأن هذه الدول لازالت تتجاهل ضرورة العناية بهذه الفئة من الطلاب، ومدى حاجتها إلى طاقات الموهوبين والمبدعين في الميادين العلمية المختلفة، على أنها كفاءات عالية الجودة لها إسهاماتها التي تتميز كماً وكيفاً عن إسهامات باقي أفراد المجتمع. غير أن الواقع يمثل صورة مغايرة لم أطلقته تلك الدراسات والتقارير حيث تبين مؤخراً أن هناك سباق محموم بين الدول العربية نحو مسألة اكتشاف الموهوبين والتعرف على حاجاتهم، وتوفير العناية والتربية اللازمة لهم، بهدف توفير القيادات الفكرية والعلمية والاقتصادية والاجتماعية من جهة، والوقوف أمام تيار هجرة العقول العربية إلى الدول الغربية من جهة أخرى.
وقد تمخض عن هذا الاتجاه الايجابي نحو تربية الموهوبين والمبدعين في الدول العربية تضمين مشروع التقرير النهائي للجنة الاستشارية للبرنامج الإقليمي لتعميم التعليم الابتدائي وتجديده ومحو أمية الكبار في الدول العربية، الذي أعد في نهاية جلسات المؤتمر الخامس لوزراء التربية والوزراء المسئولين عن التخطيط الاقتصادي في الدول العربية خلال شهر يونيو من عام 1994م، بنداً ينص على أهمية تنمية القدرات الإبداعية والمواهب الخاصة للموهوبين بواسطة الأساليب الانتقائية المناسبة للكشف عن مواهبهم وتلبية احتياجاتهم. وبناءً عليه، فقد طورت حكومات الدول العربية أشكالاً عدة لرعاية هذه الفئة شملت:
- تطبيق نظام التسريع الأكاديمي.
- إنشاء المراكز الريادية التي تنتهج أسلوب الإثراء بأشكاله المختلفة.
- تقديم منح لأوائل الدفعات في امتحانات نهاية المرحلة الثانوية.
- عقد المسابقات السنوية على المستوى العربي والقطري.
- عقد المؤتمرات والندوات واللقاءات العلمية بهدف مناقشة موضوعات تتعلق بتنمية الموهبة والإبداع.
- إنشاء المدارس الخاصة بالموهوبين لاستقطاب الطلاب الذين يظهرون تحصيلاً عالياً وقدرات إبداعية وعقلية استثنائية. (الداهري، 2005 ، الظاهر، 2005).

وتعتبر المملكة العربية السعودية سباقة في مجال رعاية الموهوبين على الصعيدين العربي والخليجي، حيث تًعد الدولة الوحيدة حتى الآن التي خصصت إدارة عامة لرعاية الموهوبين على مستوى وكالة مساعدة في وزارة التربية والتعليم، كما أن هناك مؤسسة رائدة تقوم على دعم كل ما من شأنه اكتشاف ورعاية الموهوبين والمخترعين من أبناء الوطن، سميت تيمناً باسم مؤسسة المملكة جلالة المغفور له بإذن الله الملك عبدالعزيز آل سعود، وكلا المرفقين يعملان على نشر الرعاية المناسبة في أرجاء المملكة، تمثلت في افتتاح عدد من مراكز رعاية الموهوبين في عدد من مدن المملكة وتطبيق أسلوب " السحب لبعض الوقت" Pull-out Programs لرعاية الموهوبين من طلاب المدارس العادية أثناء الدوام الرسمي. كما أن هناك تطبيق مستمر للبرامج الإثرائية الصيفية تحت إشراف ورعاية ودعم كامل من قبل مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين والإدارة العامة لرعاية الموهوبين بوزارة التربية والتعليم.
هكذا يتضح أن المملكة العربية السعودية تتبع في رعايتها للموهوبين اتجاهاً مرناً يعتمد على تهيئة البيئات المناسبة لتلبية حاجاتهم الخاصة، سواءً في المدارس العادية أو المراكز المخصصة لرعايتهم أو مؤسسات ومرافق الدولة الأخرى، وهي أقرب في ذلك إلى الاتجاهين الأول والأخير اللذين ذكرا آنفاً، دون العمل على تطبيق الاتجاه الثاني الذي ينادي أنصاره بضرورة عزل الموهوبين في مدارس خاصة بهم؛ غير أن فكرة هذا الاتجاه غير مستبعدة حالياً حيث تتجه كل من مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله لرعاية الموهوبين ووزارة التربية والتعليم نحو دراسة مدى الحاجة لتطبيق هذا الاتجاه، والعمل على توفير الأسس الضرورية لإنجاح العمل بهذا الأسلوب من الرعاية، عن طريق افتتاح أكاديميات خاصة بالموهوبين تهدف إلى توفير الكفاءات والكوادر العلمية المتخصصة في المجالات العلمية والرياضيات.


حاجات الموهوبين:
إلى عهد قريب جداً لم تكن حاجات الطلبة الموهوبين تؤخذ في الاعتبار عند تخطيط البرامج وإعداد المناهج الدراسية لأسباب عدة ومعتقدات خاطئة ليس هذا مجال لذكرها الآن؛ إلا أن التيارات التربوية الحديثة أكدت على ضرورة أخذ حاجات الموهوبين بعين الاعتبار مثلما تؤخذ حاجات باقي فئات ذوي الاحتياجات الخاصة في الاعتبار، وذلك من منطلق:
1- أن التربية الخاصة حق للموهوب كما هي حق لباقي الإفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث أن الدراسات والبحوث الميدانية أثبتت أن الموهوب يحتاج إلى مساعدة ودعم ومساندة من قبل من يحيطون به لكي ينجح ويثبت جدارة قدراته، ولتُصقل مواهبه بالشكل الصحيح. فعملية الكشف عن الموهوبين لا تتم بصورة عفوية من قبل معلم الصف العادي، بل لابد من استخدام محكات وأدوات مناسبة للتعرف على القدرات الكامنة، ومن ثم التخطيط لتقديم خبرات وبرامج مغايرة لما يقدم عادة في الصف العادي لتنمى هذه القدرات وتصقل المواهب.
2- أن قصور مناهج التعليم العام عن تلبية حاجات الموهوبين وإشباع رغباتهم. غالباً ما تُعد مناهج التعليم العام لتُلبي حاجات وتُحاكي قدرات الفئة الغالبة من الطلبة، وهم العاديون، بينما يعاني الطالب الموهوب داخل الصف العادي من مشكلات الملل والضجر ونقص المعلومة التي تتحدى قدراته. ولقد أكدت الدراسات أن نسبة لا بأس بها من المتسربين من المدارس هم متفوقون موهوبون.
3- أن رفاه المجتمع وتنميته بيد هؤلاء الموهوبين. مهما أمتلك المجتمع من ثروات مادية فإن الثروة البشرية المشغلة لتلك الثروات تبقى الأهم. والموهوبون هم ينبوع القدرات الذي لا ينضب، فهم المفكرون والمخترعون والمكتشفون، وهم القادة والمختصون، وهم الأساس في تحريك عجلة التقدم والتطور البشري، فكيف لمجتمع أن ينعم بالرفاه ورفعة الشأن دون رعاية مناسبة للموهوبين من أبنائه.
4- أن مبدأ تكافؤ الفرص يجب أن يطبق بمعناه التربوي الصحيح. يدعي البعض أن تفريد الموهوبين ببرامج خاصة ورعاية مغايرة عما يحصل عليه باقي الأقران ينافي مبدأ تكافؤ الفرص الذي تدعيه النظم الديمقراطية. إن العدالة الاجتماعية تنادي حقاً بتكافؤ الفرص بين أفراد المجتمع؛ لكن كل بحسب ما تسمح به قدراته. ولقد أكد الخبراء التربويون أن هناك خلط واضح في تطبيق مبدأ تكافؤ الفرص الذي عني أصلا تهيئة الظروف الملائمة لكل طالب كي يتقدم بأقصى ما تسمح به طاقاته وأن يحقق ذاته. وقد ورد هذه المعنى في كتاب الله العزيز حين قال جل وعلا {ضرب الله مثلاً عبداً مملوكاً لا يقدر على شيء ومن رزقناه منا رزقاً حسناً فهو ينفق منه سراً وجهرا هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون، وضرب الله مثلاً رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شيء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم} (النحل: 75-76).
5- أن النمو المتوازن للموهوب ضرورة للاستفادة من طاقاته الكامنة. يدعي بعض المعارضين لتقديم خدمات تربوية خاصة بالموهوبين أن هؤلاء الطلبة لا يحتاجون إلى مساعدة لأن قدراتهم ونموهم المتسارع يؤهلهم للنجاح في الدراسة والحياة دون تدخل مباشر ممن حولهم؛ غير أن الواقع أثبت غير ذلك، فمهما كان النمو العقلي متسارع لدى الموهوب تبقى جوانب شخصيته الأخرى (الجسمية والانفعالية والاجتماعية) في قصور مقارنة بالنمو العقلي، كلما كان العمر العقلي أكبر من العمر الزمني كلما كبرت الفجوة في باقي مجالات النمو، وظهر القصور وضحاً في أداء الموهوب وتوافق النفسي الاجتماعي وتكيفه مع من حوله؛ وعليه، فإن حرمان الموهوب من الرعاية والدعم والمساعدة سيجعله عرضة للكثير من مشكلات التوافق والتكيف، بل من الممكن التعرض للانحدار في القدرات. (جروان، 2002).

هذا، ولقد أجمعت الدراسات والبحوث على أن الموهوبين يتمتعون في الغالب بشخصيات سوية تتسم بالقوة والصحة والتوافق الاجتماعي، وعموماً يكونون مفعمين بروح الصداقة وبسرعة الفهم وحدة التنبه واليقظة، كما يفوقون أقرانهم في جميع الخصائص السلوكية سواءً أكانت العقلية أو الاجتماعية أو الوجدانية أو الجسمية. كما أن ميول الموهوبين الواضحة وهواياتهم واهتماماتهم المتعددة تسهم بشكل كبير في لفت انتباه الآخرين لهم وتساعد على اكتشافهم والتعرف على حاجاتهم الخاصة التي غالباً ما تعجز النظم التربوية التقليدية عن تلبيتها، وخاصة في المدارس، وبالتالي يكونون عرضة للإهمال وتهدر طاقاتهم في خبرات تربوية أدني بكثير مما يشبع رغباتهم ويحقق طموحاتهم.
لقد قدمت الدراسات والبحوث النفسية والتربوية قوائم عديدة تتضمن الكثير من الحاجات التربوية والاجتماعية والجسمية والنفسية للموهوبين تضمنت ما يلي: يمكن إيجازها فيما يلي:
1. الحاجة إلى التعلم والتقدم في السلم التعليمي بحسب ما تسمح به قدراتهم.
2. الحاجة إلى خبرات تعليمية تتناسب مع مستوى تحصيلهم.
3. الحاجة إلى تنمية مهارات التفكير المستقل.
4. الحاجة إلى تعلم المهارات الدراسية التي تساعدهم على التعلم والدراسة مدى الحياة.
5. الحاجة إلى التعبير الحر عن عواطفهم ومشاعرهم وكل ما يعرفونه من معلومات وخبرات.
6. الحاجة إلى تطوير مفاهيم إيجابية عن أنفسهم بحيث يكون تقديرهم الذاتي عالياً.
7. الحاجة إلى مزيد من الانجاز ليتناسب مع ما لديهم من قدرات عالية ودافعية تختلف عن ما لدى أقرانهم العاديين.
8. الحاجة إلى المزيد من تقدير الآخرين لهم بما يتناسب مع ما يشعرون به نحو أنفسهم وما تؤكده إنجازاتهم المتميزة.
9. الحاجة إلى الاندماج الاجتماعي حتى لا يشعروا بالغربة أو العزلة الاجتماعية.

هذا، ولقد قامت فان تسل-باسكا (1981) بتلخيص حاجات الموهوبين العامة في النقاط التالية:
أولاً: التحرك في السلم التعليمي بحسب ما تسمح به قدراتهم واستعداداتهم دون النظر إلى عامل السن أو النظم الإدارية (إسراع).
ثانيا: التوسع والتعمق في اكتساب المعلومات بالقدر الذي يسمح بتفتق الطاقات وانهمار الأفكار التي تؤدي إلى الإنتاج الإبداعي (إثراء).
ثالثاً: توجيه وإرشاد صادقين في:
1. تحمل كون الشخص الموهوب غير عادي.
2. أساليب اتخاذ القرارات السليمة.
3. التخطيط السليم للدراسة والعمل والحياة المستقبلية.

وقد أكد جروان (2002) على أن أفضل برامج رعاية الموهوبين هي التي تتميز بالطابع الشمولي في الخدمة بحيث تتكون من العناصر الثلاث الرئيسة للرعاية وهي: الإسراع، الإثراء، الإرشاد، لأن تطبيق مثل هذا النوع من البرامج يؤدي بالضرورة، إذا ما توفرت له الشروط البيئية المناسبة، إلى تلبية كافة الحاجات الفردية للموهوبين في الجوانب المعرفية والانفعالية والإبداعية والنفس-حركية.

برامج رعاية الموهوبين:
يُجمع المربون والباحثون على أن برامج رعاية الموهوبين يجب أن تحقق الأهداف التالية:
1- التعرف المبكر قدر المستطاع على حالات الموهوبين.
2- الاستخدام الأمثل والمناسب لنتائج عدد من محكات قياس وتشخيص لقدرات الموهوبين.
3- وضع برامج رفيعة المستوى سواءً داخل الأطر المدرسية أو في المجتمع بوجه عام للموهوبين.
4- التعاون المشترك بين المسئولين في المدارس (معلمين وإداريين) وأولياء الأمور والمختصين وبعض الموهوبين أنفسهم لنشر الوعي وشحذ الهمم وتحفيز الطاقات وتغيير الاتجاهات نحو رعاية مُثلى للموهوبين.
5- العمل على تطوير اتجاهات إيجابية نحو رعاية الموهوبين عن طريق دحض المعتقدات الاجتماعية الخاطئة التي تنادي بتنميط الرعاية وحرمان الموهوبين من خدمات خاصة تناسب قدراتهم وتلبي حاجاتهم.
6- يجب أن تتصف أهداف برامج رعاية الموهوبين بالوضوح، وأن تكون معلنة ومستوعبة من قبل أولياء الأمور والمسئولين في المدارس وباقي أفراد المجتمع، لأن ذلك من شأنه توحدي الجهود وتحفيز الطاقات لاستخدام أمثل الطرق والأساليب التربوية لرعاية هذه الفئة من الطلبة.
7- يجب مراعاة ترجمة الأهداف إلى أنماط سلوكية مرغوب فيها بالنسبة للموهوبين.
8- يجب مراعاة أن تكون أهداف البرامج التربوية متمشية مع خصائص الموهوبين.
9- يجب أن تحتوي برامج الموهوبين فرصاً إرشاد وتوجيه مناسبة لمشكلات الموهوبين.
10- يجب أن تُعنى برامج الموهوبين بمجالات محددة للتفوق والموهبة تختار على أساس حاجات المجتمع.
11- يجب توفير الإمكانات المادية اللازمة لسير البرامج ونجاحها حسب ما هو مخطط لها.
12- يجب توفير الكوادر الفنية المدربة والمؤهلة خصيصاً للتعامل مع هذه الفئة من الطلبة، ويشمل ذلك المعلمين والأخصائيين والإداريين.
13- يجب أن يكون مبدأ الفروق الفردية هو المحور الرئيس في تقديم الخدمات الخاصة للموهوبين في أي بيئة تربوية.
14- يجب أن يكون من أهداف برامج رعاية الموهوبين تطوير مهارات حل المشكلات ومهارات اتخاذ القرار.
15- يجب أن تراعي برامج رعاية الموهوبين الأنماط الحياتية المختلفة للموهوبين وتطور أنماط بديلة لديهم تساعدهم على التأقلم السريع مع متغيرات الحياة.
16- على برامج رعاية الموهوبين الاهتمام بتطوير المهارات الاجتماعية.
17- من الضروري أن تنمي برامج رعاية الموهوبين المهارات القيادية والتوجيه الذاتي لديهم للحد الذي يشعرهم بالمسؤولية نحو أنفسهم وأسرهم ومجتمعهم والعالم أجمع.
18- يجب أن تركز برامج رعاية الموهوبين على إكسابهم مهارات دراسية تضمن حصولهم على التفوق العلمي إلى جانب صقل مواهبهم المتميزة.
19- يجب أن تساعدهم تلك البرامج على تطوير نماذج تفكير عالية تفتح أمامهم أفاق المعرفة والإنتاج الإبداعي.
20- على برامج الموهوبين مسؤولية كبيرة ألا وهي إعدادهم لأدوار اجتماعية وقيادية تقود مجتمعاتهم إلى مصاف الدول المتقدمة. (السرور، 2003)

هذا، ولقد ضم الأدب التربوي لمجال رعاية الموهوبين نماذج مختلفة للبرامج التعليمية الخاصة بهذه الفئة، وغالبية هذه البرامج يمكن تصنيفها في مجموعات رئيسة هي : برامج التسريع، برامج الإثراء، وأساليب التجميع، حيث تتشابه وتشترك فيما بينها في الأهداف وطبيعة التنفيذ.



أولاً: برامج التسريع أو الإسراع Acceleration:
غالباً ما يواجه الطلبة الموهوبون في الصف العادي احباطات جمة وملل كبير نتيجة انتظارهم لزملائهم العاديين لاكتساب المعلومة التي استوعبوها هم من المرة الأولى، أو نتيجة الضغوط المختلفة التي تقع عليهم من قبل أقرانهم والمحيطين بهم، كما أن غالبية الخبرات الإثرائية التي يدعي بعض المعلمين أنهم يقدمونها للطلبة الموهوبين ما هي إلى أعباء إضافية وواجبات زائدة لا تلبي حاجات الموهوبين ولا تتحدى قدراتهم، مهمتها فقط شغل فراغهم وإجهادهم واستنفاذ طاقاتهم حتى لا يشغلوا المعلمين وزملائهم، أو يحولوا الفصل إلى فوضى. من هنا تأتي إستراتيجية الإسراع كحل مباشر وعملي للطلبة الموهوبين سريعي التحصيل ، حيث تسمح للطالب الموهوب بالتقدم في السلم التعليمي بمعدل أسرع مما هو معتاد بالنسبة لأقرانه العاديين. فالموهوب في هذه الحالة يتحرك في جدوله الدراسي بالسرعة التي تريحه وتسمح له بالتفوق، وهذا يبعده إلى حد كبير من التنميط في متوسط الصف العادي. (عبيد، 2000).
وتستند إستراتيجية الإسراع على مبدأ مهم جداً وهو أن الطالب الموهوب المراد تسريعة لديه الجدارة والنضج العقلي المبكر في بعض المجالات، ومن سرعة الاستيعاب والفهم والتعلم ما يمكنه من إنهاء البرنامج الدراسي في زمن أقل، وفي سن مبكرة عما هو معتاد ومتعارف عليه (القريطي، 2001).
وتذكر السرور (2003) والداهري (2005) أن هناك أسباباً منطقية ونفسية لاستخدام أسلوب التسريع، حيث تكمن الأسباب المنطقية في أن درجة التقدم في البرامج التعليمية يجب أن تكون حسب سرعة استجابة المتعلم لها، وبذلك تكون ملبية للفروق الفردية بين الطلبة في مجال القدرات المعرفية. أما الأسباب النفسية فيمكن تلخيصها في التالي:
1. عملية التعلم هي مجموعة عمليات متطورة ومتسلسلة.
2. هناك فروق فردية في التعلم بين الأفراد في أي عمر زمني.
3. يتضمن التعليم الفاعل تحديد موقع المتعلم في العملية التعليمية، وتشخيص الصعوبات التي يعاني منها ومعالجتها.
من هذا المنطلق يؤكد القريطي (2001) على أن برامج التسريع الأكاديمي تلبي الكثير من الاحتياجات العقلية للموهوبين، كما تهيئ لهم خبرات تعليمية تتحدى قدراتهم، وتستثير حماسهم ودافعيتهم للتعلم والتحصيل، مما يخلصهم من المشاكل الكثير والاحباطات المتعددة ومظاهر الملل المختلفة التي قد تنتج بسبب تقييدهم بالتحرك النمطي في السلم التعليمي.
ويشارك الظاهر (2005) القريطي والباحثين الآخرين في أن من مبررات استخدام أسلوب الإسراع في برامج الموهوبين ما يلي:
1- تجنب الهدر الكبير الذي يحدث عند بقاء الطالب الموهوب في الصف العادي حيث أن الفترة التي يقضيها هذا الطالب طويلة قد تصل إلى حوالي أكثر من 25 سنة قبل أن يصبح قادراً على العطاء الاحترافي ويؤثر في حياة مجتمعه.
2- المردود الاقتصادي العائد على المجتمع جراء تطبيق هذه الإستراتيجية وينهي بعض الموهوبين حياتهم الدراسية في سنوات اقل ويشاركوا في الحركة الاقتصادية للبلد.
3- استغلال الموهوبين أنفسهم لميولهم مبكراً الأمر الذي يفسح المجال أما استقلاليتهم وتخرجهم المبكر، وتكوين أسر، وبالتالي ينعكس ذلك انفعاليا واجتماعياً واقتصادياً على الفرد والجماعة.
4- إن التخرج المبكر للطالب سينعكس إيجابا على تقديره لذاته وتحقيقه لطموحاته، وأن إنتاجه العلمي يكون أوفر في مقتبل العمر، فيستفيد ويفيد وهو لازال في ريعان الشباب.
5- مظاهر الحيوية والنشاط والتحفز الدائم التي تظهر على الموهوبين المسرعين نتيجة تملكهم لزمام القيادة التربوية لأنفسهم والتحرك في طلب العلم بالسرعة التي تريحهم وتبعدهم عن الملل والضجر والرتابة التي تعم الصفوف العادية.
6- للتسريع مردود ايجابي على مفهوم الذات للموهوب حيث أن قدرته على تحمل التحدي الذي يفرضه هذا الأسلوب تجعله يكتشف قدراته الحقيقة ويفهم ذاته بشكل أفضل لتمكنه مما يقوم به من أعمال بحسب رغبته.
مقالة الدكتور/ أسامة حسن محمد معاجيني
 
قديم 2014- 12- 27   #53
عيون امي
أكـاديـمـي نــشـط
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 145333
تاريخ التسجيل: Thu May 2013
المشاركات: 145
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 1250
مؤشر المستوى: 49
عيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enoughعيون امي will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: التربية الخاصة
الدراسة: انتساب
التخصص: التربية الخاصة
المستوى: المستوى السادس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
عيون امي غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

هذي بعد الاختصار ياويلي افتر مخي متاكد منها يعني اذاكرها طيب و14
 
قديم 2014- 12- 27   #54
(الحالمه)
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية (الحالمه)
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 70820
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2011
المشاركات: 543
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 176
مؤشر المستوى: 61
(الحالمه) has a spectacular aura about(الحالمه) has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: انتساب
التخصص: (إعاقة عقلية)
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
(الحالمه) غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

يستخدم التعزيز السلبي عندما:
ا/ يكون الطالب متحمسا
ب/يكون التعزيز الايجابي غير كافي
ج/ يحتاج الطالب للضرب والعقاب
د/ يكون هناك تعذر لاستخدام التعزيز المادي

احساس سلطان كاتب الاجابه ج بس ماهي داخله مزاجي وشلون تعزيز وضرب بليززز اللي عنده الحل الاكيد يكتبه هنا
 
قديم 2014- 12- 27   #55
(الحالمه)
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية (الحالمه)
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 70820
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2011
المشاركات: 543
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 176
مؤشر المستوى: 61
(الحالمه) has a spectacular aura about(الحالمه) has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية
الدراسة: انتساب
التخصص: (إعاقة عقلية)
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
(الحالمه) غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسن يحيى مشاهدة المشاركة
مين عنده حل هالاسئلة الله يعافيكم

السمة الاكثر بروزا في الخصائص الاجتماعية للمعاق عقليا

أ_تقبل النقدوالحوار
ب_الحركة الزائدة والعدوانية
ج_التقيد بالنظام والتعليمات
د_عدم الخوف من الاشخاص
يعتبر هذا الخيار مناسب جدا لطلابة المفعمين بالطاقة والحيوية والذين يأملون ان يجدوا خبرات لهم المدرسة خلال العام الدراسي ؟؟
أ_البرامج الاثرائية الصيفية
ب_برامج السحب
ج_غرفة مصادرالمتعلم
د_جميع ماذكر
ذكرت بعض الدراسات أن المعاق بصريا :
أ_يتمتع بذكاء أكثر من المبصرين
ب_يختلف مستوى الذكاء بينه وبين العادين
ج_أن المبصرين أكثر من المعاقين بصريا
د_ان المبصرين يتفوقون بمستويات عالية جدا عن المعاقين بصريا
ادخال خبرات تعليمية أضافية لجعل المادة التعليمية أكثر اتساعا وتنوعا وعمقا ...لاستعدادات الطلبة الموهوبين هو :
أ_التسريع
ب_الاثراء
ج_التنويع
د_التلمذة
استخدام الانشطة الميدانية المرتبطة بلاهداف :
أ_من أساليب التدريس التي تسهم في تفعيل تعلم التوحدين
ب_من اساليب التدريس التي تسهم في تفعيل تعلم ذوي الاعاقة الحركية
ج_من اساليب التدريس التي تسهم في تفعيل تعلم ذوي صعوبات التعلم
د_من اساليب التدريس التي تسهم في تفعيل تعلم المعاق اعاقة شديدة
هذي الاجوبه اللي عرفتها
 
قديم 2014- 12- 27   #56
أبو حسن يحيى
أكـاديـمـي
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 62098
تاريخ التسجيل: Thu Oct 2010
المشاركات: 64
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 218
مؤشر المستوى: 58
أبو حسن يحيى will become famous soon enoughأبو حسن يحيى will become famous soon enoughأبو حسن يحيى will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربية - تربية خاصة
الدراسة: انتساب
التخصص: صعوبات تعلم
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
أبو حسن يحيى غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

السلام عليكم جميعاً نسقت لكم ملفين إن شاء الله نستفيد منهم تجدونهم في المرفقات
ملف رقم واحد / يحوي (( جميع أسئلة الأترام السابقة وكذلك أسئلة المراجعة اللي عملوها الشبابا والبنات اللي قبلنا الله يعطيهم العافية مع واجبات هذا الترم 1436هـ كلهم في ملف واحد .)) .
ملف رقم إثنين / (( يحوي صور الأسئلة لنموذجين بعد ما نسقتهم بالتسلسل والتأكد من حلهم إن شاء الله نستفيد منهم )) .

(( اللهم أني استودعتك ما قرأت وما حفظت وما تعلمت فرده عند حاجتي اليه انك على كل شيء قدير ))

تنسيق أخوكم أبو حسن يحيى ... مع خالص دعائي

للجميع بالتوفيق والنجاح يارب

التعديل الأخير تم بواسطة أبو حسن يحيى ; 2014- 12- 27 الساعة 05:08 AM
 
قديم 2014- 12- 27   #57
خواطر الغروب
أكـاديـمـي فـعّـال
 
الصورة الرمزية خواطر الغروب
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 73347
تاريخ التسجيل: Tue Mar 2011
المشاركات: 338
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 96
مؤشر المستوى: 59
خواطر الغروب will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كليه التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: تربيه خاصه
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
خواطر الغروب غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

الله يوفقك ياخوي جعلك للجنه :::)
 
قديم 2014- 12- 27   #58
قـلب زوجـها
أكـاديـمـي ذهـبـي
 
الصورة الرمزية قـلب زوجـها
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 66122
تاريخ التسجيل: Thu Dec 2010
المشاركات: 896
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 742
مؤشر المستوى: 65
قـلب زوجـها will become famous soon enoughقـلب زوجـها will become famous soon enoughقـلب زوجـها will become famous soon enoughقـلب زوجـها will become famous soon enoughقـلب زوجـها will become famous soon enoughقـلب زوجـها will become famous soon enoughقـلب زوجـها will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: جامعة الملك فيصل
الدراسة: انتساب
التخصص: تربية خاصة
المستوى: المستوى السادس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
قـلب زوجـها غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

الله يعطيك العافيه ويفتحها بوووجهك
 
قديم 2014- 12- 27   #59
Maiemi
أكـاديـمـي
 
الصورة الرمزية Maiemi
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 146172
تاريخ التسجيل: Mon May 2013
المشاركات: 44
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 3759
مؤشر المستوى: 0
Maiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enoughMaiemi will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: التربيه
الدراسة: انتساب
التخصص: تربيه خاصة
المستوى: المستوى الثامن
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
Maiemi غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

الله يسعدك يابو حسين ماقصرت الله يفتحها في وجهك
 
قديم 2014- 12- 27   #60
متفائله 122
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية متفائله 122
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 184917
تاريخ التسجيل: Sun Apr 2014
المشاركات: 436
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 184
مؤشر المستوى: 47
متفائله 122 will become famous soon enoughمتفائله 122 will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: قبل الجامعه
الدراسة: انتساب
التخصص: تربيه خاصه .صعوبات تعلم .
المستوى: قبل الجامعة
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
متفائله 122 غير متواجد حالياً
رد: منهج الانشطه لذوي الاحتياجات

مشكور الله يجزاك خير
 
 

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
[ مواد مشتركة ] : غرررفة مذاكرة منهج الانشطة لذوي ... للدكتور عبدالحميد العرفج مبارك ال عندل تربية خاصة 7 5 2014- 12- 24 12:43 AM
[ مذاكرة جماعية ] : التجمع الخآص بمقرر النظم المتكاملة للمؤسسآت ..||| موعد اختبار الماده الأحد 12-7-1435 هـ الفترة الثانيه آسسسوم إدارة أعمال 6 746 2014- 12- 21 06:46 PM
[ اعاقه عقلية ] : غرفة مذاكره لمادة التربيه الفنيه لذوي الاحتياجات الخاصه w3o0od2 تربية خاصة 7 50 2014- 12- 19 12:56 AM
[ اعاقه عقلية ] : التربيه الفنيه ممكن الحل ضروري Dr.Ta2 تربية خاصة 7 7 2014- 12- 18 12:21 AM


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 06:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه