[ المستوى الرابع ] : افيدوني بحل المناقشات

[الوائلي]

السلام عليكم



ابي حل المناقشات لماده العقيده


وحاضر العالم الاسلامي




ومنو معاي باقي بهالمستوى

[الوائلي]

مامعااااي احد

[ابولمياء]

مناقشات العقيده1



الاولى : 1. تعريف بكتاب " شرح العقيدة الطحاوية" ؟


الاجابة : كتاب الطحاويه كتاب كبير وموضوعاته متفرقه ومتنوعه لذلك يحتاج إلى جمعها في موضوع واحد وقام القاضي الإمام ابن ابي العز الحنفي وهو من علماء القرن الثامن بشرحه وقد أحسن شروحه .في كتاب ( شرح*العقيده*الطحاويه ) .
فكان الإمام الطحاوي رحمه الله وقع في كلامه شيء من التكرار وتفريق بعض المواضيع التي يحسن جمعها فتبعه الشارح وشرحها في مواضيع ذكرها


الثانية : 1. ما هو منهج الشارح في هذا الكتاب ؟

الاجابة :قسم هذا الكتاب على ابواب مرتبه على ترتيب مراتب الإيمان السته من حديث جبريل عليه السلام " أبواب أركان الإيمان السته " فبدأ بالإيمان بالله ثم .الملائكه ثم........... , ولم يأتي بشيء من عنده إنما هو كلام الشارح ابي العز رتبه مع تعليقات في الهامش وهو مختصر لكنه جيدومناسب لطلبة العلم لكي يخرجومنه بالفائده العظيمه والله اعلم


الثالثة: 1. لمن تُنسب هذه العقيدة ؟ أي : من ألّفها وفي حدود أي سنة ؟

الاحابة : تنسب هذه*العقيده*إلى الإمام العلامه الحافظ أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامه بن سلمه بن عبد الملك الأزدي الحجري المصري الطحاوي , نسبة إلى طحا

الرابعة :1. ما هي الفروق بين أنواع التوحيد ؟

الاجابة : الفرق بين أنواع التوحيد :
1- توحيد الربوبيه : وهو بيان أن الله وحده خالق كل شيء .
2- توحيد الألوهيه : وهو إستحقاقه سبحانه وتعالى أن يعبد وحده لاشريك له .
3- توحيد الأسماء والصفات : الكلام في الصفات

الخامسة :ما هي أنواع الأدلة التي سيقت في الكتاب والسنة للحديث عن توحيد الألوهية ؟

الاجابة : أدلة توحيد الألوهيةلقد تظاهرت الأدلة من الكتاب والسنة، وتنوعت دلالتها فيوجوب إفراد الله بالعبادة؛ّ َفتارة تأتي نصوص الكتاب آمرةً بتوحيد الله أمراًمباشراً، وتارة تأتي مبينةً الغاية من خلق الجن والإنس، وتارة تأتي موضحةً الهدف منإسال الرسل وإنزال الكتب، وتارة تأتي محذرةً من مخالفته، وتارة تأتي لبيان ثواب منعمل به في الدنيا والآخرة، وتارة لبيان عقوبة من تركه، وتخلى عنه، أو ناوأه، وحاربأهله. فمن تلك الأدلة من الكتاب والسنة على وجود إفراد الله بالعبادة قوله ـتعالى ـ : ( يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ الَّذِي خَلَقَكُمْوَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) [البقرة: 21]، وقوله: ( فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ ) [هود: 123]، وقوله : ( فَلْيَعْبُدُوا رَبَّهَذَا الْبَيْتِ ) [قريش: 3]، وقوله : ( وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِشَيْئاً ) [النساء: 36]، وقوله : ( قُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْعَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً ) [الأنعام: 151]، وقوله : ( وَقَضَىرَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ ) [الإسراء: 23]، وقوله : ( وَمَاخَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ ) [الذاريات: 56]، وقوله: ( وَلا تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُوماًمَدْحُوراً ) [الإسراء: 39]، وقوله : ( إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) [الفاتحة: 5]، وقوله : ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّنُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ ) [الأنبياء: 25] وقوله : ( وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنْ اُعْبُدُوا اللَّهَوَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ ) [النحل: 36]. ومن السنة ما رواه البخاري ومسلموغيرهما عن معاذ ـ رضي الله عنه ـ قال: كنت رديف النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ علىحمار فقال لي: " يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد؟ وما حق العباد على الله؟. قلت: الله ورسوله أعلم. قال: حق الله على العباد أن يعبدوه ولا يشركوا بهشيئاً، وحق العباد على الله أن لا يعذب من لا يشرك به شيئاً. قلت: أفلا أبشرالناس؟. قال: لا تبشرهم فيتكلوا".

السادسة : هل علم الأرصاد الجوية من "التنجيم" المنهي عنه ؟ مع التعليل والشرح.

الاجابة : لا يعتبر العلمبالارصاد الجوية من التنجيم المنهي عنه لانه معرفة الطقس أو توقع هبوب رياح أو عواصف أو توقع نشوء سحاب أو نزول مطر في جهة مبني على معرفة سنن الله الكونية، فقد يحصل ظن لا علم لمن كان لديه خبرة بهذه السنن عن طريق نظريات علمية أو تجارب عادية عامة فيتوقع ذلك ويخبر به عن ظن لا علم فيصيب تارة ويخطئ أخرى‏.‏


السابعة : . هل يمكن أن تكون الرقية شركاً ؟ كيف ؟

الاجابة :نعم الرقية يمكن ان تكون شركا اذا كانت مجهولة المعنى يحتمل أن .... مجهولة فلا بد أن تكون الرقية بأسماء الله جل وعلا وصفاته أو بما أبيح من أدعية


الثامنة : 1. في أي نوع من أنواع التوسل يصنّف توسّل عمر بن الخطاب رضي الله عنه بالعباس ؟

الاجابة :التوسل المشروع
التوسل إلى الله بدعاء من ترجى إجابته من الصالحين. فيجوز للإنسان أن يطلب من الصالحين الأحياء الحاضرين أن يدعوا الله له أن يغفر له، أو أن يشفي مريضاً، ولكن الأولى ترك ذلك. والدليل على جواز هذا الأمر ‎: ‏ أن عمر بن الخطاب كان إذا قحطوا وانقطع المطر استسقى بالعباس بن عبد المطلب عم النبي صلى الله عليه وسلم وقال: (اللَّهُمَّ إِنَّا كُنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِنَبِيِّنَا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَسْقِينَا وَإِنَّا نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا فَاسْقِنَا. قَالَ فَيُسْقَوْن ) قال: فيسقون. رواه البخاري. ‏
‎‎ ومراده بقوله (نَتَوَسَّلُ إِلَيْكَ بِعَمِّ نَبِيِّنَا ) أي: بدعائه.


التاسعه : ما هي القواعد التي أصّلها علماء أهل السنة في باب أسماء الله وصفاته ؟


الاجابة : الأصل الأول: أسماء الله وصفاته توقيفية.
الأصل الثاني: إثبات ما وصف الله به نفسه من الصفات في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم - وصح السند عنه- واجبٌ.
الأصل الثالث: ظواهر نصوص الأسماء والصفات حقٌ يجب اعتقاده.
لأصل الرابع: الإضافة تمنع تماثل المسميين ولو اتفق الإسمان، وتمنع تماثل الموصوفين في صفةٍ ما ولو اتفقت الصفتان.
الأصل الخامس : نفي الصفة متضمن ثبوت نقيضها من النقائص

الأصل السادس : نصوص الصفات محكمة ليست متشابهة؛ فصفات الله معلومة المعنى من لغة العرب، وإنما جهل العباد بكيفياتها.

الأصل السابع: القول في بعض الصفات كالقول في بعض

الأصل الثامن : القول في الصفات كالقول في الذات.
ا
العاشره : توسّل أصحاب الغار كان من أي نوع، مع الدليل ؟

الاجابة : التوسل المشروع
التوسل إلى الله بالأعمال الصالحة. ‏
‎‎ وأفضل شيء يتقرب به العبد إلى الله تعالى إيمانه وعمله الصالح حتى يستجيب الله توسله ودعاءه. ‏


‎‎ ودليله ما جاء في الصحيحين من قصة أصحاب الغار، الذين دعوا الله بصالح أعمالهم فأنجاهم الله. ‏=
عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: (انْطَلَقَ ثَلَاثَةُ رَهْطٍ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَتَّى أَوَوْا الْمَبِيتَ إِلَى غَارٍ فَدَخَلُوهُ، فَانْحَدَرَتْ صَخْرَةٌ مِنْ الْجَبَلِ فَسَدَّتْ عَلَيْهِمْ الْغَارَ، فَقَالُوا: إِنَّهُ لَا يُنْجِيكُمْ مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ إِلَّا أَنْ تَدْعُوا اللَّهَ بِصَالِحِ أَعْمَالِكُمْ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْهُمْ: اللَّهُمَّ كَانَ لِي أَبَوَانِ شَيْخَانِ كَبِيرَانِ، وَكُنْتُ لَا أَغْبِقُ قَبْلَهُمَا أَهْلًا وَلَا مَالًا، فَنَأَى بِي فِي طَلَبِ شَيْءٍ يَوْمًا فَلَمْ أُرِحْ عَلَيْهِمَا حَتَّى نَامَا، فَحَلَبْتُ لَهُمَا غَبُوقَهُمَا فَوَجَدْتُهُمَا نَائِمَيْنِ، وَكَرِهْتُ أَنْ أَغْبِقَ قَبْلَهُمَا أَهْلًا أَوْ مَالًا، فَلَبِثْتُ وَالْقَدَحُ عَلَى يَدَيَّ أَنْتَظِرُ اسْتِيقَاظَهُمَا حَتَّى بَرَقَ الْفَجْرُ، فَاسْتَيْقَظَا فَشَرِبَا غَبُوقَهُمَا. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ وَجْهِكَ فَفَرِّجْ عَنَّا مَا نَحْنُ فِيهِ مِنْ هَذِهِ الصَّخْرَةِ. فَانْفَرَجَتْ شَيْئًا لَا يَسْتَطِيعُونَ الْخُرُوجَ. قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَقَالَ الْآخَرُ: اللَّهُمَّ كَانَتْ لِي بِنْتُ عَمٍّ كَانَتْ أَحَبَّ النَّاسِ إِلَيَّ، فَأَرَدْتُهَا عَنْ نَفْسِهَا فَامْتَنَعَتْ مِنِّي حَتَّى أَلَمَّتْ بِهَا سَنَةٌ مِنْ السِّنِينَ، فَجَاءَتْنِي فَأَعْطَيْتُهَا عِشْرِينَ وَمِائَةَ دِينَارٍ عَلَى أَنْ تُخَلِّيَ بَيْنِي وَبَيْنَ نَفْسِهَا فَفَعَلَتْ، حَتَّى إِذَا قَدَرْتُ عَلَيْهَا قَالَتْ: لَا أُحِلُّ لَكَ أَنْ تَفُضَّ الْخَاتَمَ إِلَّا بِحَقِّهِ، فَتَحَرَّجْتُ مِنْ الْوُقُوعِ عَلَيْهَا فَانْصَرَفْتُ عَنْهَا وَهِيَ أَحَبُّ النَّاسِ إِلَيَّ وَتَرَكْتُ الذَّهَبَ الَّذِي أَعْطَيْتُهَا. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ وَجْهِكَ فَافْرُجْ عَنَّا مَا نَحْنُ فِيهِ. فَانْفَرَجَتْ الصَّخْرَةُ غَيْرَ أَنَّهُمْ لَا يَسْتَطِيعُونَ الْخُرُوجَ مِنْهَا. قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: وَقَالَ الثَّالِثُ: اللَّهُمَّ إِنِّي اسْتَأْجَرْتُ أُجَرَاءَ فَأَعْطَيْتُهُمْ أَجْرَهُمْ غَيْرَ رَجُلٍ وَاحِدٍ تَرَكَ الَّذِي لَهُ وَذَهَبَ، فَثَمَّرْتُ أَجْرَهُ حَتَّى كَثُرَتْ مِنْهُ الْأَمْوَالُ، فَجَاءَنِي بَعْدَ حِينٍ فَقَالَ يَا عَبْدَ اللَّهِ أَدِّ إِلَيَّ أَجْرِي. فَقُلْتُ لَهُ: كُلُّ مَا تَرَى مِنْ أَجْرِكَ مِنْ الْإِبِلِ وَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ وَالرَّقِيقِ. فَقَالَ: يَا عَبْدَ اللَّهِ لَا تَسْتَهْزِئ بِي. فَقُلْتُ: إِنِّي لَا أَسْتَهْزِئُ بِكَ فَأَخَذَهُ كُلَّهُ فَاسْتَاقَهُ فَلَمْ يَتْرُكْ مِنْهُ شَيْئًا. اللَّهُمَّ فَإِنْ كُنْتُ فَعَلْتُ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ وَجْهِكَ فَافْرُجْ عَنَّا مَا نَحْنُ فِيهِ. فَانْفَرَجَتْ الصَّخْرَةُ فَخَرَجُوا يَمْشُونَ ) رواه البخاري.


موضوع النقاش # 11

ما هو التوسل المشورع والتوسل الممنوع ؟
التوسل المشروع : هو التوسل الي الله باسم من اسمائه او صفه من فاته اوباالاعمال الصالحة من الايمان والاحسان او بدعاء الرجل الصالح الذي ترجى اجابته.
التوسل الممنوع : هو مايكون وسيله من وسائل الشرك
------------
موضوع النقاش # 12

متى يكون السحر كفراً أكبر ؟ ومتى لا يكون كذلك وما هو حكمه إن لم يكن كفراً اكبر ؟

يكون كفراً اكبر اذا كان من النوع الاول وهو : عُقد ورقى، أو قراءات وطلاسم يتوصل بها الساحر إلى استخدام الشياطين فيما يريد به ضرر المسحور.
وهذا كفر بالله العظيم؛ لأن فيه تقرباً إلى الشياطين بأنواع من الكفر.

ولايكون كفراً اكبر اذا كان من النوع الثاني وهو : أدوية وعقاقير تؤثرعلى بدن المسحور وعقله وإرادته وميله، فتجده ينصرف ويميل عن أشياء وأشخاص إلى اشياء وأشخاص أخرى.
وهذا عدوان وفسق لا يكفر فاعله، لكنه عاص لله متعدٍّ لحدوده، معتدٍ على عباده.

--------------------
موضوع النقاش # 13
ما هي أهم الفروق بين الشرك الأكبر والشرك الأصغر ؟

3 الشرك الاكبر:

وفي الشرع له معنيان: عام وخاص
- المعنى العام : تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائصه سبحانه وتعالى: ويندرج تحته ثلاثة أنواع:
 الشرك في الربوبية، وهو تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الربوبية: كالخلق والإحياء والإماتة والتدبير.
 الشرك في الأسماء والصفات، وهو تسوية غير الله بالله في شيء منها.
 الشرك في الألوهية، وهو تسوية غير الله بالله فيما هو من خصائص الألوهية؛ كالعبادة في جميع صورها.
- المعنى الخاص: هو أن يتخذ لله ندّاً : يدعوه كما يدعو الله و: يسأله كما يسأل الله
و: يرجوه كما يرجو الله و: يحبه كما يحب الله.....
 هذا هو المعنى المتبادر من كلمة ” الشرك“ إذا أطلقت في الكتاب والسنة.

الشرك الاصغر:
هو ما كان ذريعة أو وسيلة إلى الشرك.
أو ما جاء في النصوص تسميته شركا ولم يصل إلى حد الأكبر.
أمثلته :
- يسير الرياء.
- قول : ”ما شاء الله وشئت“.
- قول : ” لولا الله و فلان“
- من أحكامه :
- أنه تحت مشيئة الله مثل الكبائر قد يغفره الله وقد يعاقب عليه.
- أنه لا يحبط إلا العمل الذي اقترن به.
- انه غير مخرج من الملة.
- أن صاحبه غير مخلد في النار؛ لأنه من جملة الذنوب.
======
موضوع النقاش # 14

ما هي أنواع النفاق الأكبر ؟
هو ستة أنواع :
- تكذيب الرسول صلى الله عليه وسلم
- تكذيب بعض ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم
- بغض الرسول صلى الله عليه وسلم
- بغض بعض ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم
- المسرّة بانخفاض دين الرسول صلى الله عليه وسلم
- الكراهية لانتصار دين الرسول صلى الله عليه وسلم






دعواتكم

[ابولمياء]

المعذره حاضر العالم الاسلامي مو معي

لكن شوف هالرابط ممكن تحصل فيه


http://www.ckfu.org/vb/t615006.html


بالتوفيق!!

[الوائلي]

الله يوفقك ابو لمياء