تــصــدّق .. كــنــت أشــــوف إن الأمــــل يــركــض تــحــت جـفـنــك
وأنـــــــــا هــالــحــيـــن مــــاأشـــــوف الأمـــــــــل .. لـــكـــنــــي أشـــــوفـــــك !!

يــــــــــا غـــــالـــــي لا تـــــمـــــن بــضــحــكــتــك وان ســـبّــــلــــوا مـــــزنــــــك
تـــــــرى طـــــــول الــطــريـــق الــــلــــي تــــشــــوف يــــهــــون لــوقـــوفـــك ..

أنا أدري .. رحت ما تدري .. عن أصغر ما حمل غصنك
وجـــيـــت بــــــلا غـــصـــن .. مـــــــا تـــقــــدر الا تــلــعـــن صـــدوفــــك !

تــــلاقـــــنّ الـــعـــيـــون .. وصــــــد يـــضـحـــك .. وابـــــتـــــدا حــــزنـــك
وهــــــو مـــــــا يــكــرهـــك .. لـــكــــن .. أبـــــــد مـــــــا كـــنّــــه يــشــوفـــك !!

هي عرفتني على الغربه و ليل الوداع
وأثنينهم سووا الواجب / وماقصروا .. !

في قديييم الحنان :

شاعرٍ جرّد أنفاسه بـ لا موطن ولا حتى مكان
لكن أنتي غير في كل شي / في كل شي كان
تشبهين أطفال مروني وغابوا
كثر ماهم علقوني
كثر ماهم فيني ذابوا
بعدهم أصبحت عايش
بس فاقد لي أمان
ليه عرفتك من زمان ؟

.
.



هي أبيض أنسانه بلا شك لكن :
أحيان تطلق لـ التلاويح .. يدْها !

لو نجتمع و تضيق فيني أماكن :
تضمني .. ماكنّي .. ألا .. ولدها

مثل الوفاء في داخل الروح ساكن
تقول أحبّك داخلي .. كم عددها ؟

وأقول : فينا أشواق ياكم : تحاكن
فـ البعد حالتها على آمرْ وأدهى !

ماقلت أحبّك داخلي شي راكن
شاغرك لو تمتم بكلمه .. سردها

روحك كبيره وحسهّا بيّ .. ماكن
دايم تجيني تحسب أنّي جسدها