اللغة العربية المستوى السابع - ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

أحلام الربيع · #1 2012- 9- 11

السلام عليكم.. بنات المستوى السابع دكتورة منى الغامدي عطوكم محاضرة هذا الاسبوع
أدب أطفال ..

وشكرا..

الجفول* · 2012- 9- 11

وعليكم السلام
سمعت فيه بنات أخذوها
ودمت بخير

نور زمرد · 2012- 9- 11

اي اعطتنا محاضرة

كيفي فاضيه · 2012- 9- 21

ياليت تنزلون محاضراتها

حنين الغروب1 · 2012- 9- 21

أدب الأطفال مفهوم حديث

أدب الأطفال مفهوم لم يظهر إلا في العصر الحديث ، نتيجة الحاجة الشديدة لوجود أدب موجه إلى الأطفال يرشدهم ويوجههم من خلال التسلية والامتناع ، إلا أن جذوره الحقيقية ممتدة في الأعماق التاريخ حيث توجد نصوص قديمة خص الأطفال بتأليفها في المجتمعات القديمة غير أننا لم نتأكد من كم وكيف تلك النصوص.

تعريف أدب الأطفال وشروطه :

أدب الأطفال نص أدبي موجه إلى الأطفال ، يتميز بالجودة ، والإرادة والقصد .

المقصود بالجودة : هي محاولة الأديب تجويد كتابته الأدبية وتقديمها بأحسن صورة من ناحيتي الشكل والمضمون ، وهو أمر لا يملكه سوى الأديب الحصيف صاحب الموهبة الفذة ـ والجودة أمر نسبي يختلف من كاتب إلى آخر ، واشتراط الجودة في أدب الأطفال ُيخرج من هذا المفهوم كثيرا من النصوص الضعيفة السطحية في معانيها والساذجة في تعابيرها ، والجودة الشرط الأول في أدب الأطفال الحقيقي فبدون الجودة يبقى العمل أقل مستوى من أن يوضع ضمن الأدب الموجه للطفل فالطفل يجب أن يكون العمل الموجه له عمل راق يستحق أن يصنف على أنه نص أدبي

والشرط الثاني هو الإرادة والقصد : وهو أن يقصد المؤلف الأطفال بكتابته الأدبية ، ويتعمد توجيه نصوصه إلى الأطفال بمعنى : أنه يحاول أن يكيف تلك الجودة والخبرة والموهبة التي يمتلكها في إنشاء النصوص الأدبية لمستوى الطفولة وعالمها ، يحتاج المؤلف إلى علوم ومعارف حتى يتمكن من تكييف أدبه وجعله مناسبا للأطفال من مثل : علم نفس الطفولة ، أو علم نفس النمو ، أو علم نفس التكويني ، بالإضافة إلى علوم التربية وأنماط التعامل مع الأطفال وسبل تنشئتهم ، وهذه العلوم و المعارف ترشد الأديب الذي يكتب في مضمار أدب الأطفال إلى طرق التعامل مع الطفولة ومراعاة مظاهر نموها العقلية والإدراكية ، والوجدانية النفسية ، والأخلاقية التهذيبية ، والاجتماعية السلوكية . وبناء على ذلك يجمع الأديب الذي يتوجه بكتاباته إلى الأطفال بين الموهبة و المعرفة.

تحديد مفهوم أدب الطفل :

نتيجة لارتباط مفهوم أدب الأطفال بعالم الطفولة نشأ خلاف حول تحديد هذا المفهوم ، فادخل فيه ما ليس منه وعليه يمكن تصنيف الأدب الذي يدور في العالم الطفولة إلى أنواعٍ عدة هي :

أولاً : أدب يكتب للأطفال [ أدب الأطفال الحقيقي ]

وهو الأدب الذي يُؤَلّفه الكُتّاب ابتداء للأطفال ، محاولين فيه بقدر الإمكان مراعاة خصائص مراحل الطفولة وحاجاتها المتعددة ، ويأتي على رأس هذه الأنواع : الدواوين الشعرية الموجهة إلى الأطفال . ومن أولئك الذين خصوا الأطفال بدواوين شعرية أحمد زرزور ، محمود مفلح ، محيي الدين سليمة ، موفق سليمة "، ومن السعوديين " د.إبراهيم أبو عبأة , د.محمد البريكي ،
د. عبدالله الخالد ، د. حبيب المطيري , ومن القصص النثري ما كتبه : د. كامل الكيلاني ، نجيب الكيلاني ، د.. عبد التوآب يوسف ، والكاتب السعودي عبد الكريم الجهيمان وهناك المسرح الشعري لـ أحمد سويلم و د.أنس داود وسليمان العيسى .
وفي هذ النوع تحقق شرطا أدب الاطفال الجودة والإرادة والقصد

ثانياً : أدب يُختار للأطفال :

وهو الذي لم يُكتب للأطفال في أصله، إنما قُصد به الكبار، فالأديب يتوخّى فيه قَدراً من البساطة في الفِكر واللّغة، وهو ماشجّع بعض القائمين على الطُفولةِ تقديمَهُ إلى الطّفل.

وحول هذا النّوع خِلاف؛ فقَبل أكثر من عشرين عاماً شجّع د.علي الحديدي صاحب كتاب (في أدب الأطفال) وبعض الكُتّاب والأدباء على إدخال هذا الضّرب من التأليف دائرةَ أدب الأطفال؛ بحيث يُصبح رافداً مسانداً لأدب الطفل الحقيقيّ؛ لاسيما وانّ معظم الكتابات الموجّهة إلى الأطفال آنذاك كانت قليلة جداً، بالإضافة إلى أن هذه القِلّة لاتتمتّع في معظمها بالجودة وهذا مسوغ ينبغي إعادة النظر فيه لأنه كماقيل: وجود الشي أحسن من العدم.

إلاّ أنّ الحال تغيّرت في الآونة الأخيرة، فقد كثُر الإنتاج الأدبيّ المُوجّه في أصله إلى الأطفال مقارنةً بالسّابق، كما أصبح كثيرٌ من الأدباء يحرصون على تجويد أدبهم المقدّم إلى الطّفل، وعليه، فإنّ رأي د.علي الحديدي ومن معه مخصوصٌ بزمن معيّن ووضعٍ معيّن، وبتغيّر الزّمن وتعدّل الحال فإنّه يُفضَّل أن تُصنّف تلك النُصوص المنتخبة من أدب الكبار ضمن "المختارات الأدبية"، ولا تدخل داخل نطاق أدب الأطفال بأيّ حالٍ من الأحوال، فهي وإن تميّزت بالجودة فإنّها تخلّت عن شروط الإرادة والقصد، وذلك مثل قصص شوقي الشعريّة، وحافظ إبراهيم، وعبد القادر المازنيّ،
ونازك الملائكة، وفدوى طوقان،
وهذا الضّرب من الأدب مبثوث في المناهج الدراسيّة وكتب المطالعة المدرسيّة..
وبالتأكيدفإن هذا النوع كان له صده الذي سد الفجوة في تلك الأيبام التي لم يوجدفيها
فن لطفل قائم بعينه.

ثالثاً: أدبٌ يتحدّث عن الأطفال وعن الطّفولة :

فهناك ضربٌ من الأدب يعمل على توظيف شخصيّة الطّفل فيه، ليس لأمرٍ مقصودٍ لذات الطّفل، إنّما هي محاولةٌ من الأديب لاستخدام الطّفولة وما تمتاز به من براءة وسذاجة في إثارة مشاعر الرّحمة والشّفقة عند الكبار. من ذلك قصّة "الطّفل التّائه" في ديوان حسن القُرشي، وقصيدة ابن الرومي في رثاء ابنه الأوسط، وقصيدة غازي القصيبي في وصف ابتسامة ابنته "يارا". وهذا النّوع من الأدب يدخل ضمنه ذكريات الطّفولة حين يعود الأديب بذكرياته إلى الماضي يتذكّر أيّام نشأته وطفولته في قريته.ولا يمكن أن تُصنَّف مثل هذه الكتابات على أنّها من أدب الأطفال، بل يمكن أن تُدرَج ضمن "أدب ذكريات الطّفولة" أو "أدب الطّفولة العام"؛ لأنّها وإن تميّز بالجودة فإنّها تخلّت عن شروط الإرادة والقصد.
ويخرج مما سبق ذكريات الطفولة التي صِيغت بشكل يتناسب الخطاب فيها مع مستوى الطفولة ونلحظ ذلك في ديوان الشاعر سليمان العيسى(أحكي لكم يا صغار) فهو عبارة عن ذكريات طفولة الشاعرفي قريته ولهوه فيها مع أقرانه
والخطاب موجه فيها إلى الأطفال وليس الكبار خصوصا حين يتحدث
عن البقرة البنية وعينيها وقرنيها وطريق إطعامها.

رابعاً: أدبٌ يكتُبُه الأطفال :

وهو مايُنتِجُه الطّفلُ نفسُه؛ نتيجةَ الاهتمام بتنمية ذوقه وتأصيل موهبته الأدبيّة منذ صغره، ويندرج تحت هذا النوع مايقلّد به الصّغارُ الكبارَ من موضوعاتٍ واهتماماتٍ نجٍدُ معظمها قد احتضنتهُ مجلاّت الأطفال من مثل مجلّة "الشبل" ومجلّة "ماجد". ومعظم كتابات الأطفال وإنتاجهم تفتقر إلى الجودة، كما أنّه لايُمكن أن يُحكم عليها بأنّ الأطفال هم المقصودون من تأليفها وكتابتها فيختلّ بذلك عنصر الإرادة والقصد. وهذا الضّرب من الأدب يُسمّى "أدب إبداعات الطّفولة"؛ للتّفريق بينه وبين أدب الأطفال.

منقوووله من البلاك بورد جامعة الدمام

كيفي فاضيه · 2012- 9- 24

اللله يوفقك دنيآ و آخررره

i2f · 2012- 10- 1

يسلمو

2012- 9- 11	#2
الجفول* اصدقاء الملتقى الملف الشخصي: رقم العضوية : 113303 تاريخ التسجيل: Wed Jul 2012 المشاركات: 11,129 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 206651 مؤشر المستوى: 366 بيانات الطالب: الكلية: واجعلني مباركة أينما كنت الدراسة: غير طالب التخصص: يارب توفيقك المستوى: خريج جامعي	رد: المستوى السابع وعليكم السلام سمعت فيه بنات أخذوها ودمت بخير

2012- 9- 11	#3
نور زمرد أكـاديـمـي فـضـي الملف الشخصي: رقم العضوية : 98828 تاريخ التسجيل: Wed Jan 2012 المشاركات: 499 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 50 مؤشر المستوى: 55 بيانات الطالب: الكلية: كلية الأداب بالدمام الدراسة: انتظام التخصص: اللغة العربية المستوى: المستوى الثامن	رد: المستوى السابع اي اعطتنا محاضرة

2012- 9- 21	#4
كيفي فاضيه أكـاديـمـي فـضـي الملف الشخصي: رقم العضوية : 85460 تاريخ التسجيل: Sat Sep 2011 المشاركات: 548 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 14384 مؤشر المستوى: 72 بيانات الطالب: الكلية: جامعة الملك فيصل الدراسة: انتساب التخصص: علم اجتماع المستوى: المستوى السادس	رد: المستوى السابع ياليت تنزلون محاضراتها

2012- 9- 21	#5
حنين الغروب1 متميزه كليه الاداب جامعه الدمام "انتظام " الملف الشخصي: رقم العضوية : 114397 تاريخ التسجيل: Sun Jul 2012 المشاركات: 179 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 406 مؤشر المستوى: 50 بيانات الطالب: الكلية: جامعة الدمام الدراسة: انتظام التخصص: اللغة العربية المستوى: خريج جامعي	رد: المستوى السابع أدب الأطفال مفهوم حديث أدب الأطفال مفهوم لم يظهر إلا في العصر الحديث ، نتيجة الحاجة الشديدة لوجود أدب موجه إلى الأطفال يرشدهم ويوجههم من خلال التسلية والامتناع ، إلا أن جذوره الحقيقية ممتدة في الأعماق التاريخ حيث توجد نصوص قديمة خص الأطفال بتأليفها في المجتمعات القديمة غير أننا لم نتأكد من كم وكيف تلك النصوص. تعريف أدب الأطفال وشروطه : أدب الأطفال نص أدبي موجه إلى الأطفال ، يتميز بالجودة ، والإرادة والقصد . المقصود بالجودة : هي محاولة الأديب تجويد كتابته الأدبية وتقديمها بأحسن صورة من ناحيتي الشكل والمضمون ، وهو أمر لا يملكه سوى الأديب الحصيف صاحب الموهبة الفذة ـ والجودة أمر نسبي يختلف من كاتب إلى آخر ، واشتراط الجودة في أدب الأطفال ُيخرج من هذا المفهوم كثيرا من النصوص الضعيفة السطحية في معانيها والساذجة في تعابيرها ، والجودة الشرط الأول في أدب الأطفال الحقيقي فبدون الجودة يبقى العمل أقل مستوى من أن يوضع ضمن الأدب الموجه للطفل فالطفل يجب أن يكون العمل الموجه له عمل راق يستحق أن يصنف على أنه نص أدبي والشرط الثاني هو الإرادة والقصد : وهو أن يقصد المؤلف الأطفال بكتابته الأدبية ، ويتعمد توجيه نصوصه إلى الأطفال بمعنى : أنه يحاول أن يكيف تلك الجودة والخبرة والموهبة التي يمتلكها في إنشاء النصوص الأدبية لمستوى الطفولة وعالمها ، يحتاج المؤلف إلى علوم ومعارف حتى يتمكن من تكييف أدبه وجعله مناسبا للأطفال من مثل : علم نفس الطفولة ، أو علم نفس النمو ، أو علم نفس التكويني ، بالإضافة إلى علوم التربية وأنماط التعامل مع الأطفال وسبل تنشئتهم ، وهذه العلوم و المعارف ترشد الأديب الذي يكتب في مضمار أدب الأطفال إلى طرق التعامل مع الطفولة ومراعاة مظاهر نموها العقلية والإدراكية ، والوجدانية النفسية ، والأخلاقية التهذيبية ، والاجتماعية السلوكية . وبناء على ذلك يجمع الأديب الذي يتوجه بكتاباته إلى الأطفال بين الموهبة و المعرفة. تحديد مفهوم أدب الطفل : نتيجة لارتباط مفهوم أدب الأطفال بعالم الطفولة نشأ خلاف حول تحديد هذا المفهوم ، فادخل فيه ما ليس منه وعليه يمكن تصنيف الأدب الذي يدور في العالم الطفولة إلى أنواعٍ عدة هي : أولاً : أدب يكتب للأطفال [ أدب الأطفال الحقيقي ] وهو الأدب الذي يُؤَلّفه الكُتّاب ابتداء للأطفال ، محاولين فيه بقدر الإمكان مراعاة خصائص مراحل الطفولة وحاجاتها المتعددة ، ويأتي على رأس هذه الأنواع : الدواوين الشعرية الموجهة إلى الأطفال . ومن أولئك الذين خصوا الأطفال بدواوين شعرية أحمد زرزور ، محمود مفلح ، محيي الدين سليمة ، موفق سليمة "، ومن السعوديين " د.إبراهيم أبو عبأة , د.محمد البريكي ، د. عبدالله الخالد ، د. حبيب المطيري , ومن القصص النثري ما كتبه : د. كامل الكيلاني ، نجيب الكيلاني ، د.. عبد التوآب يوسف ، والكاتب السعودي عبد الكريم الجهيمان وهناك المسرح الشعري لـ أحمد سويلم و د.أنس داود وسليمان العيسى . وفي هذ النوع تحقق شرطا أدب الاطفال الجودة والإرادة والقصد ثانياً : أدب يُختار للأطفال : وهو الذي لم يُكتب للأطفال في أصله، إنما قُصد به الكبار، فالأديب يتوخّى فيه قَدراً من البساطة في الفِكر واللّغة، وهو ماشجّع بعض القائمين على الطُفولةِ تقديمَهُ إلى الطّفل. وحول هذا النّوع خِلاف؛ فقَبل أكثر من عشرين عاماً شجّع د.علي الحديدي صاحب كتاب (في أدب الأطفال) وبعض الكُتّاب والأدباء على إدخال هذا الضّرب من التأليف دائرةَ أدب الأطفال؛ بحيث يُصبح رافداً مسانداً لأدب الطفل الحقيقيّ؛ لاسيما وانّ معظم الكتابات الموجّهة إلى الأطفال آنذاك كانت قليلة جداً، بالإضافة إلى أن هذه القِلّة لاتتمتّع في معظمها بالجودة وهذا مسوغ ينبغي إعادة النظر فيه لأنه كماقيل: وجود الشي أحسن من العدم. إلاّ أنّ الحال تغيّرت في الآونة الأخيرة، فقد كثُر الإنتاج الأدبيّ المُوجّه في أصله إلى الأطفال مقارنةً بالسّابق، كما أصبح كثيرٌ من الأدباء يحرصون على تجويد أدبهم المقدّم إلى الطّفل، وعليه، فإنّ رأي د.علي الحديدي ومن معه مخصوصٌ بزمن معيّن ووضعٍ معيّن، وبتغيّر الزّمن وتعدّل الحال فإنّه يُفضَّل أن تُصنّف تلك النُصوص المنتخبة من أدب الكبار ضمن "المختارات الأدبية"، ولا تدخل داخل نطاق أدب الأطفال بأيّ حالٍ من الأحوال، فهي وإن تميّزت بالجودة فإنّها تخلّت عن شروط الإرادة والقصد، وذلك مثل قصص شوقي الشعريّة، وحافظ إبراهيم، وعبد القادر المازنيّ، ونازك الملائكة، وفدوى طوقان، وهذا الضّرب من الأدب مبثوث في المناهج الدراسيّة وكتب المطالعة المدرسيّة.. وبالتأكيدفإن هذا النوع كان له صده الذي سد الفجوة في تلك الأيبام التي لم يوجدفيها فن لطفل قائم بعينه. ثالثاً: أدبٌ يتحدّث عن الأطفال وعن الطّفولة : فهناك ضربٌ من الأدب يعمل على توظيف شخصيّة الطّفل فيه، ليس لأمرٍ مقصودٍ لذات الطّفل، إنّما هي محاولةٌ من الأديب لاستخدام الطّفولة وما تمتاز به من براءة وسذاجة في إثارة مشاعر الرّحمة والشّفقة عند الكبار. من ذلك قصّة "الطّفل التّائه" في ديوان حسن القُرشي، وقصيدة ابن الرومي في رثاء ابنه الأوسط، وقصيدة غازي القصيبي في وصف ابتسامة ابنته "يارا". وهذا النّوع من الأدب يدخل ضمنه ذكريات الطّفولة حين يعود الأديب بذكرياته إلى الماضي يتذكّر أيّام نشأته وطفولته في قريته.ولا يمكن أن تُصنَّف مثل هذه الكتابات على أنّها من أدب الأطفال، بل يمكن أن تُدرَج ضمن "أدب ذكريات الطّفولة" أو "أدب الطّفولة العام"؛ لأنّها وإن تميّز بالجودة فإنّها تخلّت عن شروط الإرادة والقصد. ويخرج مما سبق ذكريات الطفولة التي صِيغت بشكل يتناسب الخطاب فيها مع مستوى الطفولة ونلحظ ذلك في ديوان الشاعر سليمان العيسى(أحكي لكم يا صغار) فهو عبارة عن ذكريات طفولة الشاعرفي قريته ولهوه فيها مع أقرانه والخطاب موجه فيها إلى الأطفال وليس الكبار خصوصا حين يتحدث عن البقرة البنية وعينيها وقرنيها وطريق إطعامها. رابعاً: أدبٌ يكتُبُه الأطفال : وهو مايُنتِجُه الطّفلُ نفسُه؛ نتيجةَ الاهتمام بتنمية ذوقه وتأصيل موهبته الأدبيّة منذ صغره، ويندرج تحت هذا النوع مايقلّد به الصّغارُ الكبارَ من موضوعاتٍ واهتماماتٍ نجٍدُ معظمها قد احتضنتهُ مجلاّت الأطفال من مثل مجلّة "الشبل" ومجلّة "ماجد". ومعظم كتابات الأطفال وإنتاجهم تفتقر إلى الجودة، كما أنّه لايُمكن أن يُحكم عليها بأنّ الأطفال هم المقصودون من تأليفها وكتابتها فيختلّ بذلك عنصر الإرادة والقصد. وهذا الضّرب من الأدب يُسمّى "أدب إبداعات الطّفولة"؛ للتّفريق بينه وبين أدب الأطفال. منقوووله من البلاك بورد جامعة الدمام

2012- 9- 24	#6
كيفي فاضيه أكـاديـمـي فـضـي الملف الشخصي: رقم العضوية : 85460 تاريخ التسجيل: Sat Sep 2011 المشاركات: 548 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 14384 مؤشر المستوى: 72 بيانات الطالب: الكلية: جامعة الملك فيصل الدراسة: انتساب التخصص: علم اجتماع المستوى: المستوى السادس	رد: المستوى السابع اللله يوفقك دنيآ و آخررره

2012- 10- 1	#7
i2f أكـاديـمـي نــشـط الملف الشخصي: رقم العضوية : 18823 تاريخ التسجيل: Mon Jan 2009 المشاركات: 133 الـجنــس : أنـثـى عدد الـنقـاط : 100 مؤشر المستوى: 64 بيانات الطالب: الكلية: كلية الاداب بالدمام الدراسة: انتساب التخصص: لغة عربيه المستوى: المستوى السابع	رد: المستوى السابع يسلمو

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
مركز الاختبارات في الرس شكوى للمسئولين في الجامعه	me.saud	ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل	4	2012- 5- 18 05:18 PM
نصائح قبل الاختبارات مهمه	Mnmoni	المستوى الثاني - كلية الأداب	42	2012- 5- 9 10:37 PM
جدول الاختبارات لهذا الترم مسار "صعوبات " ... سيء سيء سيء	دمث	صعوبات تعلم - ارشيف تربية المستوى 5	0	2012- 5- 8 08:16 AM
تجميع الاستفسارات التي تم الاجابه عليها	ولد حبيل	المستوى الأول - كلية الأداب	37653	2012- 1- 12 11:56 PM
للي عنده اي سؤال او استفسآآآر ~	ǺĽ ẕeeห	ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل	10901	2011- 1- 19 10:21 AM