 |
|
||||||
| E7 English Literature Students level seven Forum |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2013- 1- 1
|
|||
|
|||
الدكتور جاجي العرفج -- ,صحيفة سبق
روى قصة بروفيسور بريطاني أتي للسعودية مرعوباً وأصبح يشعر بالأمان بعد سماع الأذان العرفج لـ "سبق": حاورنا الغرب الملحد..ونسعى لتغيير عقلية الأمريكي والأوروبي لنكسبهم
- نسعى لكسب الغرب إلى صفنا ليدعموا قضايانا ومواقفنا. - من أهم إنجازات المشروع تدريب المبتعثين والمبتعثات على التواصل الحضاري مع الشعوب والأديان الأخرى. - الإعلام البريطاني يصور السعودية على أنها دولة عنف وإرهاب ويخوف البريطانيين. - لكل إنسان مدخل نفسي معين تستطيع من خلاله كسبه إلى صفك، وتجعله يتفهم موقفك وثقافتك ودينك. - على المسلم إحسان الظن بالآخرين من خلال الدعاء وإنزال النفس منزلة الغير وحمل الكلام على أحسنه. شقران الرشيدي- سبق- الرياض: أكد الدكتور ناجي بن إبراهيم العرفج، صاحب مؤسسة التواصل والحوار الحضاري أن هدفه التواصل مع الغرب لمعرفة ثقافتهم وأفكارهم، والأسلوب الأمثل للتحاور معهم والوصول لعقولهم وشرح واقعنا الصحيح، وثوابتنا الدينية لكي نكسبهم إلى صفنا وليدعموا قضايانا. ويشير في حواره مع "سبق" إلى أن أصحاب الثقافات الأخرى يفضلون دائماً الحوار والوصول لقناعات مع الآخرين. وتحدث العرفج عن تجربته الخاصة أثناء ترؤسه جمعية الطلبة في أمريكا، كيف أنه حاور الجمعيات اليهودية وتواصل معها، والنصرانية، والبهائية وغيرها من الجمعيات الفكرية والدينية حول العديد من المسارات الإنسانية والحضارية. ويسرد الدكتور العرفج في ثنايا الحوار حكاية البروفيسور البريطاني الذي أتي "مرعوباً" للمملكة وخائفاً من الاعتداء عليه لكن بعد أن عايش الواقع في المجتمع السعودي تغيرت نظرته وأصبح عندما يسمع الأذان يتملكه شعور بالأمان نحو الإسلام والسعودية. ويتناول الحوار عدداً من التساؤلات، فإلى تفاصيله.. * لك أكثر من 30 عاماً وأنت تسعى للحوار مع الغرب وتتواصل مع الحضارات المختلفة، ما هدفك ورسالتك؟ - لي أكثر من 30 عاماً في مجال حوارات الحضارات، وبدأت في عام 1402هـ بتخصص دراسة اللغات والترجمة بجامعة الملك فيصل. ومشروعي بدأ كحلم بأن يكون لدي أكاديمية أو معهد أو مركز للتواصل مع الغرب لمعرفة ثقافتهم وأفكارهم، والأسلوب الأمثل للتحاور معهم والوصول لعقولهم وشرح واقعنا الصحيح لهم، وثوابتنا الدينية لكي نكسبهم إلى صفنا وليدعموا قضايانا. * وهل يتقبلون الحوار؟ أعنى هل يمكن بالتحاور والمناقشة أن نغير انطباعاتهم السلبية عن ديننا وعنا كأمة إسلامية؟ - بالطبع يمكن ذلك لأنهم يفضلون الحوار، والوصول لقناعات مشتركة مع الآخرين، فعلى سبيل المثال عندما ابتعثت لأمريكا لمدة 7 سنوات لدراسة الماجستير والدكتوراه، رأيتهم على حقيقتهم كمجتمع يتطلع للحوار ويهتم به ويتسامح مع الآخر، لذا بدأت تحقيق حلمي هناك، فعندما تم اختياري رئيساً لجمعية الطلبة بجامعة ولاية ميشغن كانت تلك الفترة حافلة بالدراسة والبحث، والاتصال، والحوار، والمشاركة في الأنشطة والبرامج الطلابية وزيارة المدارس والجامعات الأمريكية، والتعرف على الثقافات والأديان والحضارات العالمية. وهناك أعطيت الفرصة والمساحة للاحتكاك والتحاور والتواصل مع الجمعيات اليهودية، والنصرانية، والبهائية وغيرها من الجمعيات الفكرية والدينية حول المساءل الإنسانية والحضارية المشتركة، لذا تعودت على محاورتهم ومناقشتهم وصولاً لتغيير القناعات السلبية عنا وقد حققت بعض التقدم هناك. * بعد أن عدت للمملكة هل توقف مشروعك في التواصل الحضاري؟ - بعد عودتي للمملكة كرست اهتمامي لدعم هذه الفكرة، وقدمت دراسات لعدد من الجهات الحكومية والوزارات والجامعات لتبني فكرة الحوار الحضاري مع الشعوب الأخرى، وليقدموا الدعم لإنشاء أكاديمية التواصل وحوار الحضارات للعناية بإعداد أبنائنا على مهارات الإلقاء والحوار والتواصل مع الآخرين بعقلية مناسبة لهم ولأفكارهم، وفي عام 1422هـ قدمت دراسة كاملة لجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض وأشادوا بها كثيراً. لكن لم يدعمني أحد مادياً لتطوير الفكرة. *وهل تسرب الإحباط إلى نفسك؟ - أبداً.. اعتمدت على نفسي واقترضت المال، واشتريت أرض فضاء، وأخذت ترخيصاً رسمياً عام 1427هـ ثم بنيت عليها المشروع الحلم تحت اسم مؤسسة التواصل والحوار الحضاري للخدمات والاستشارات في المنطقة الشرقية. وهذا المشروع يعتبر الأول من نوعه في المملكة ودول الخليج العربي من حيث الفكرة والرؤية والتنفيذ، والآن ندرب العديد من الشخصيات المهتمة بالحوار على مهارات الاتصال والتواصل مع الغرب، وفهم نفسيتهم والتحاور الإيجابي مع الأمريكي والأوروبي والنصراني والملحد لكي نفهمه ونكسبه، ونعرف كيف نحاوره بالتي هي أحسن، فلكل إنسان مدخل نفسي معين تستطيع من خلاله كسب إلى صفك وتجعله يتفهم موقفك وثقافتك ودينك. * منذ إنشاء المؤسسة كم عدد من تم تدريبهم على التواصل الحضاري مع الآخرين؟ - خلال السنوات القليلة الماضية دربنا أكثر من 10 آلاف شخص في المملكة وخارجها وفي دول الخليج من العرب وغيرهم، ومن المسلمين وبعض الديانات الأخرى، ثم اتجهنا نحو 40 دولة من مختلف دول العالم والجميع يشيد بما نقدمه. فنحن نهدف إلى التعليم والتدريب على التواصل والحوار الحضاري وتقديم الخدمات والبرامج والاستشارات، والدراسات العلمية والتربوية والأكاديمية والحضارية. * وهل التدريب في المؤسسة مجاناً أم بمقابل مادي؟ - بعضها مجاناً.. والمدربون من مختلف الجنسيات، فمن يتقن هذا التدريب في هذا المجال نستعين به. * هل لديكم مناهج علمية وتدريبية معينة مبنية على دراسات تطبيقية في كيفية التحاور بين الحضارات؟ - لدينا حقائب تدريبية معينة متخصصة في هذا الجانب المهم، ونجهز حالياً لدبلوم دراسي معين لمدة سنة في التواصل الحضاري ويشمل عدة مواد دراسية في علم الأديان المقارن، وسيكولوجية الشعوب، وتحليل الجانب النفسي، وكذلك مدخل للحضارات العالمية.. الخ. ونسعى لبناء جسور الحوار والتواصل مع شعوب العالم باستخدام البرامج والوسائل الإثرائية والتراثية والحضارية والتقنية، وتنظيم الجولات واللقاءات التعريفية للغربيين، والسياح والنخب من الوافدين للمملكة من أجل تعريفهم بالمملكة وتراثها والعادات والتقاليد والقيم العربية والإسلامية. * بما تفخرون في هذا المشروع، وما أبرز الإنجازات؟ - من أهم إنجازات المشروع تدريب المبتعثين السعوديين الدارسين خارج المملكة، وكذلك التعاون الوثيق مع وزارة التعليم العالي السعودية في هذا الجانب، أيضاً مشاركتنا في 5 ملتقيات مهمة لتدريب المبتعثين والمبتعثات السعوديات على التواصل الحضاري مع الشعوب والأديان الأخرى، وكيف تكون خير سفير لوطنك ودينك.. إضافة إلى توزيع 6 ملايين كتاب من كتبنا ومطبوعاتنا في أكثر من 160 دولة حول العالم، وكلها كتبت بإتقان لعقليات وثقافات أوروبية وغربية، وأعتبر ذلك من أكبر إنجازاتنا. * هناك من يرى أننا يجب ألا نحاور الغرب المختلف عنا، وكذلك لا نلتفت للأديان الأخرى.. من خلال تجربتك كيف ترى هذا الطرح؟ - من أبرز التحديات التي تواجهنا هي بعض المتحمسين والمتفاعلين مع قضية الحوار والتواصل سلباً للأسف، وبعض من لديه نقص في معرفة ثقافة الحوار مع الآخر المختلف عنا، والبعض يهاجمنا ويقول هذا تمييع للدين والثوابت، والبعض من المسلمين عنده مفاهيم مغلوطة.. ونحن نتحاور مع الغرب فلا يعني ذلك أننا نسلم له أو نتنازل عن ثوابتنا الإسلامية بل نحن نتحاور معهم بأسلوب لبق وحضاري لنُعرّف بأنفسنا وحضارتنا وديننا وموروثنا.. فعلى سبيل المثال كان هناك بروفيسور بريطاني معروف دُعي لإلقاء محاضرة في إحدى الجامعات السعودية، وبحكم تخصصي دعيت للقائه والحديث معه، ومن ضمن الانطباعات التي كانت خاطئة بالنسبة له أن زوجته كانت تحذره وتحاول منعه من السفر للسعودية حتى لا يتعرض للقتل لأنه غير مسلم، لأن السعودية كما يصورها الإعلام البريطاني دولة عنف وإرهاب، حتى إن زوجة البروفيسور كانت تتصل به في اليوم مرتين لتطمئن عليه. لكنه عندما أقام معنا وتحدث لنا لعدة أيام تغير رأيه وقال لقد تغيرت نظرتي عن السعودية كثيراً، ففيها وجدت ناساً طيبين ودودين وحضاريين، وقال: وجدت أشياء كثيرة جميلة في السعودية من أهمها الطمأنينة، فعندما أسمع الأذان أشعر بأنني في أمان. وقال "تبين لي أن كثيراً من الأفكار والانطباعات عن السعودية كانت مغلوطة، وكثير مما نسمعه ونشاهده في وسائل الإعلام هي أمور مفبركة عن السعودية وعن الحضارة العربية، وهذا غير صحيح، وسأعود وأخبر طلابي وزملائي الأساتذة في الجامعة بما رأيته من تميز حضاري، وأن المملكة في الحقيقة ليست كما يثار ضدها". ويمكن القول إننا بحوار قصير مع هذا البروفيسور البريطاني صححنا الصورة الخاطئة. أما قضية أن يسلم أو لا يسلم فليس علينا هدايتهم فالله وحده يهدي من يشاء، لكن هؤلاء الغربيين يجب أن يأخذوا فكرة إيجابية جميلة عن المملكة والإسلام والمسلمين. وهذا مثال لمئات الأشخاص في أرامكو والجامعات السعودية عندما نلتقي معهم ونحاورهم نكسبهم، وهذا شيء طيب للمملكة والمجتمع. ونحن لا نقول اتركوا الثوابت بل نتحاور للوصول لحل وسط بيننا كشعوب نتشارك هذا الكوكب. * هل لقيت دعماً من كبار العلماء في المملكة ومسؤولين في الدولة؟ - عرضت فكرة المشروع على ثلة من كبار العلماء والمسؤولين ومديري الجامعات من أجل الإفادة من خبراتهم المتنوعة وتوجيهاتهم السديدة، وأفكارهم الناضجة. وقد لقيت من هؤلاء النخبة كل ثناء وتقدير وتحفيز، ووصفه أحد كبار العلماء بقوله "هذا إنجاز كبير". وأحد مديري الجامعات قال لي: "لقد سبقت عصرك بفكرة هذا المشروع". ومن أجل بلورة المشروع زرت جامعات ومراكز حضارية وثقافية في المملكة العربية السعودية، والكويت، وقطر والبحرين والإمارات وعمان ومصر والأردن وتركيا، وبريطانيا واسكتلندا والنرويج وألمانيا وماليزيا وسنغافورة واليابان وكوريا الجنوبية وأستراليا ونيوزلندا والبرازيل وجنوب أفريقيا وغيرها، حيث اطلعت على تجارب الآخرين وجمعت الأفكار والاقتراحات المتعلقة بالمشروع للاستفادة منها. * بحكم دراستك خارج المملكة وتواصلك مع مفكري الحضارات الأخرى ومثقفيها، ما انطباعاتهم الراسخة عن الإسلام والمسلمين؟ - الجميع يحمل انطباعات إيجابية بشكل كبير، وهم يحترمون الدين الإسلامي وقيمه وما يدعو له من أفكار إنسانية وتسامح وسلام، ولعلي هناك أورد ما كتبه المستشرق الإنجليزي توماس أرنولد عن الحضارة الإسلامية عندما يقول: "كانت العلوم الإسلامية وهي في أوج عظمتها تضيء كما يضيء القمر فتبدد غياهب الظلام الذي كان يلف أوربا في القرون الوسطى". كذلك قال المستشرق الإيطالي فرانشسكو جابرييلي، أما فيما يتعلق بخصائص الحكم العربي والإسلامي في صقلية، والآثار التي خلفها لنا يبدو إيجابياً ومفيداً؛ لأنه بعث بدم جديد تغلغل في الكيان العرقي البائس لصقلية البيزنطية حيث ألغى الإقطاعيات الكبيرة، وشجع تمليك مساحات زراعية صغيرة، وأحيا الزراعة الصقلية، وأغناها بأساليب ومحاصيل جديدة. أما الباحث اليهودي فرانز روزانتال، فيقول "إن ترعرع هذه الحضارة هو موضوع مثير ومن أكثر الموضوعات استحقاقاً للتأمل والدراسة في التاريخ. ذلك أن السرعة المذهلة التي تم بها تشكل وتكوّن هذه الحضارة أمر يستحق التأمل العميق، وهي ظاهرة عجيبة جدّاً في تاريخ نشوء وتطور الحضارة، وهي تثير دوماً وأبداً أعظم أنواع الإعجاب في نفوس الدارسين، ويمكن تسميتها بالحضارة المعجزة، لأنها تأسست وتشكلت وأخذت شكلها النهائي بشكل سريع جداً ووقت قصير جداً، بحيث يمكن القول إنها اكتملت وبلغت ذروتها حتى قبل أن تبدأ". والمستعرب الصيني لي قوان، يقول: "الحضارة الإسلامية من أقوى حضارات الأرض، وهي قادرة على اجتياز أي عقبات تواجهها لأنها حضارة إنسانية الطابع، عالمية الأداء، رفيعة القدر علمياً وفكرياً وثقافياً كما أن الحضارة العربية الإسلامية تتسم بأنها عالمية الأداء والرسالة، إنسانية الطابع، جوهرها نقي ومتسامح". وغيرهم كثير يحترم الحضارة الإسلامية ويتفهم الإسلام. * وكيف يمكن للمسلم التواصل مع الآخرين وإحسان الظن بهم؟ - من وجهة نظري يمكن من خلال الدعاء، فإنه باب كل خير، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يسأل ربه أن يرزقه قلباً سليماً. وبإنزال النفس منزلة الغير، فلو أن كل واحد منا عند صدور فعل أو قول من أخيه وضع نفسه مكانه، لحَمَلَه ذلك على إحسان الظن بالآخرين. وحمل الكلام على أحسن المحامل وهكذا كان دأب السلف رضي الله عنهم. قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شراً، وأنت تجد لها في الخير محملاً". والتماس الأعذار للآخرين، فعند صدور قول أو فعل يسبب لك ضيقاً أو حزناً حاول التماس الأعذار. وتجنب الحكم على النيات، وهذا من أعظم أسباب حسن الظن؛ حيث يترك العبد السرائر إلى الذي يعلمها وحده سبحانه. * حالياً ماذا ينقص مشروعك؟ - الدعم الإعلامي والدعم المادي، فلو تتبنى المشروع جهة حكومية تدعمه بشكل ثابت، لحقق أهدافاً كبيرة ومهمة. مصدر الخبر -------- سبق |
|
2013- 1- 2
|
#2 |
|
أكـاديـمـي
|
رد: الدكتور جاجي العرفج -- ,صحيفة سبق
الله أكبر.. الله أكبر
وفقك الله يا دكتورنا العزيز قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خيرٌ لك من حمر النعم ) .. |
|
2013- 1- 2
|
#3 |
|
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الدكتور جاجي العرفج -- ,صحيفة سبق
فعلاً توني اشوفه صدفه
|
|
2013- 1- 2
|
#4 |
|
متميزه بملتقى التعليم عن بعد - انقلش
|
رد: الدكتور جاجي العرفج -- ,صحيفة سبق
الله يرفع قدره ويسدد خطاه
جميل تفكيره جداً في الدعوة بالحوار لأن تغيير العقائد من أصعب الأمور وهو يحاورهم بفهم عقائدهم وعلى ضوءها يتحاور معهم ويصحح بعض المفاهيم المغلوطة عن الدين الاسلامي جزاه الله خيراً |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| رقم الدكتور ماهر العرفج | طالبة انتساب م | ارشيف المستوى 4 تربية خاصة | 0 | 2013- 1- 1 02:27 PM |
| بناء وتطوير المنهج ( اسئلة الدكتور ماهر العرفج ) للسمستر اللي طاف | بسمة فرح | ارشيف المستوى 3 تربية خاصة | 25 | 2013- 1- 1 09:13 AM |
| "حملة تنشيط المنتدى" .. .•° :: معاً لنجعل المنتدى افضل :: .•° | آي فون | ملتقى طلاب التعليم عن بعد جامعة الملك فيصل | 56 | 2012- 6- 21 04:12 AM |
