[frame="15 70"]



مآدة :: التخآطب واضطرابات النطق والكلام ~




-1-

س/ هل تؤيد إدراج علاج اضطراب النطق والكلام تحت مظلة التربية الخاصة؟ولماذا؟


ج / نعم لانها اساس في بناء الذات وتقويتها ولان اكثر من يعانون من اعاقه يواجهون من المجتمع رفض فيوثرون عليهم ويصبح عندهم اضطرابات في النطق والكلام فمن الضروري ان يدرج علاج اضطرابات النطق والكلام تحت مظلة





-2-

س / ما هو تعريفك الشخصي للتواصل؟ وأيّ التعريفات التي درستها لاقت قبولاً لديك؟


ج/ التواصل : عمليه مهمه للمعلمين والأختصاصيين لمعرفه طريقه التعامل مع من لديهم اضطرابات لغويه ومن الأمور الهامه في حياه الإنسان هي لغته التي يستطيع التواصل بها مع الأخرين وبدونها يكون عمليه التواصل مع البيئه المحيطه فيه بشكل صعب ومرهق ومن التعريفات التي لآقت قبولآً تعريف اللغه





-3-
س / ما أهم النظريات التي تناولت اللغة بالاهتمام؟


ج / اهم نظريات اكتساب اللغه: 1- النظريه السلوكيه. 2-المدرسة الأدركيه أو المعرفيه 3- النظريه الواقعيه أو العمليه 4- النظريه الطبيعيه. 5- النظريه الوظفيه 6- النظريه البنيويه 7-النظريه اللغويه 8- نظريه التفاعل الاجتماعي 9-النظريه العضويه 10-نظريه التقليد والمحاكاه




-4-

ما رأيك الشخصي بطرق وأساليب علاج اضطراب الكلام؟

افضل اسلوب يمكن اتباعه للتعامل مع اضطرابات النطق والكلام هو الوقاية منها وذلك يتم من خلال المدرسة والاسرة والمجتمع . الاسرة : الاهتمام بالجانب الصحي للمقبلين على الزواج عن طريق اجراء فحوصات وتحاليل طبية لاكتشاف اي عوامل وراثية التي يمكن ان تنتقل من الوالدين الى الطفل الاهتمام بصحة الحامل من حيث التغذية والمتابعة الطبية كما ينبغي الاهتمام بالرعاية الصحية اثناء الوضع لتجنب اضطرابات الوضع والولادة ولابد من رعاية الاطفال بعد الولادة ( التطعيمات ) ومداومة الكشف الطبي لسرعة اكتشاف مايتعرض له الطفل . توفير المناخ الاسري الجيد من محبة وطمأنينة وامن وانتماء والعمل على تدعيم ثقة الطفل بنفسه وتشجيعه على الكلام في مختلف المناسبات وبأي صورة مع توفير النموذج اللغوي الصحيح وتجنب النقد والتعنيف . كما يتعين على الوالدين سرعة عرض الطفل على المتخصصين في حال الشعور بالتأخر عن الكلام او تعثره او ظهور اي اعراض لعلاج اضطرابات النطق والكلام كذلك على الوالدين الاشتراك مع الاختصاصيين في تفيذ البرانامج العالاجي لاطفالهم قدر الامكان . المدرسة : تعد المدرسة الثانية بعد الاسرة التي تساهم بمهمة رعاية الطفل وتربيتهم وبالتالي الاهتمام بعدة جوانب : 1- الكشف الطبي الشامل للاطفال عند التحاقهم بالمدرسة . 2- تدريب المعلمين على اساليب الملاحظة الدقيقة وكيفية التعامل مع الحالات المختلفة والعمل على اعداد برنامج لتحسين مهارة الكلام لدى الاطفال . 3- المجتمع : يلعب المجتمع دورا للوقاية من تعرض الاطفال لاضطرابات النطق . 4- توفير المراكز الصحية لمتابعة الامهات اثناء الحمل والاطفال عقب الولادة . 5- توفير البرامج الثقافية والارشادية التي تقدم للوالدين من مختلف وسائل الاعلام فيما يختص بنمو اطفالهم مع التركيز على الجانب اللغوي .



-5-

س / كيف تصنّف اضطرابات النطق والكلام؟

ج / هناك تصنيفات متعددة لاضطرابات النطق والكلام
تختلف حسب الأسس التي يعتمد عليها في التصنيف فمن الباحثين من يصنف الاضطرابات الكلامية إلى اضطرابات يرجع أساسها إلى عوامل عضوية مثل الأفازيا أو الحبسه الكلاميه ،
أو إلى إضطرابات ترجع إلى عوامل وظيفية مثل فقد الكلام الهستيري والأسباب العضوية غالباً ما تكون إصابة من أجزاء جهاز الكلام بما في ذلك جهاز السمع.
اما الأسباب الوظيفية غالباً ما ترجع إلى عوامل تربوية ونفسية أو اجتماعية، إلا أن ذلك لا يمنع من وجود عوامل عضوية ووظيفية معاً في الاضراب.
وهناك أيضاً تصنيفات أخرى مثل تصنيف هاريسون الطبي الذي يصنف اضطرابات الكلام إلى أربعة أشكال من الاضطرابات اللغوية هي:
1. الاضطرابات اللغوية الدماغية التي يحدث فيها نقص في إنتاج الكلام واللغة المكتوبة أو الكلامية ( الحبسة الكلامية).
2. الاضطرابات اللغوية الفظية مع سلامة الوظائف العقلية وسلامة فهم وتذكر الكلمات ( التأتأة).
3. حمالات فقدان الصوت الناجم عن مرض في الحنجرة، أو في أعصابها، مما يسبب عسره الصوت.
4. إضطرابات كلامية تحدث في الأمراض التي تصيب تكامل الوظائف الدماغية العليا ( العتقة)





-6-

س / ما هي أهم مشكلات النطق المتكررة لدى الأطفال؟

ج / اهم مشكلات النطق تتمثل في المظاهر التاليه الحذف: ويقصد بذلك أن يحذف الفرد حرفاً وتعتبر ظاهرة الحذف أمرًا طبيعيًا ومقبولاً حتى سن دخول المدرسة ولكنها لا تعتبر كذلك فيما بعد فالفرد الذي يكثر من مظاهر الحذف للكلمات المنطوقة يعاني من مظهر من مظاهر الاضطرابات اللغوية. الإضافة: ويقصد بذلك أن يضيف الفرد حرفاً جديدًا إلى الكلمة المنطوقة (لعبات بدلاً من لعبة) وتعتبر ظاهرة إضافة الحروف للكلمات أمرًا طبيعيًا ومقبولاً حتى سن دخول المدرسة ولكنها لا تعتبر كذلك فيما بعد ذلك العمر فالفرد الذي يكثر من مظاهر الإضافة للكلمات المنطوقة يعاني من مظهر من مظاهر الاضطرابات اللغوية . الإبدال: ويقصد بذلك أن يبدل الفرد حرفاً بآخر من حروف الكلمة (حشن بدلاً من شحن) وتعتبر ظاهرة إبدال الحروف في الكلمة أمراً طبيعيًا ومقبولاً حتى سن دخول المدرسة ولكنها لا تعتبر ظاهرة الإبدال للكلمات المنطوقة فالفرد الذي من الإبدال يعاني من مظهر من مظاهر الاضطرابات اللغوية. التشويه: ويقصد بذلك أن ينطق الفرد الكلمات بالطريقة غير المألوفة ( غير سليمة النطق ) في مجتمع ما وتعتبر ظاهرة التشويه في نطق الكلمات أمرًا مقبولاً حتى سن دخول المدرسة ولكنها لا تعتبر كذلك فيما بعد ذلك العمر فالفرد الذي يكثر من مظاهر تشويه نطق الكلمات يعاني من مظهر ما من مظاهر الاضطرابات اللغوية






-7-

س/أذكر الأسباب العامة لاضطرابات النطق والكلام

ج/-العوامل العضويه: وهو اصابه احد الاعضاء المساهمه في عمليه النطق واكدت دراسات الى ان خلل في اعضاء النطق في وظيفتها وعدم التوافق بينما قد يرجع الى اضطراب في التكوين البنيوي او الى اصابه الاعصاب الدماغيه او القشره الدماغيه وقدتحدث العوامل العضويه قبل وبعد واثناء الولاده 2-الاسباب الوظيفيه3-الاساب الاجتماعيه4- النفسيه5-الضعف العقلي وتاخر النمو6-العوامل الوراثيه7-واسباب اخرى مثل التحدث مع الطفل في موضوع لايفهمه.





-8-

س/كيف يتم العلاج النفسي لاضطرابات النطق والكلام ؟

ج/عن طريق معاونه الطفل الذي يعاني من اضطرابات بان يساعدوه بان لايكون متوتر الاعصاب اثناء الكلام وغير حساسا لعيوبه النطقيه اثناء الكلام وعليهم تعويده ع الهدوءوالتراخي وذلك بجعل جو العلاقه مع الطفل يسوده الود والتفاهم والتقدير وعلى الاهل تفهم الصعوبه التي تواجه الطفل في المدرسه او الاسره كالغيره من الاخ الاصغر والحنق ع الاكبر او اعتداء اقران المدرسه عليه وذلك من اسباب الذي يجب معالجتها وقد يستدعي العلاج نقله من المدرسه ويجب عدم توجيه اللوم اوالسخريه من الطفل الذي يعاني من امراض الكلام سواء من الاهل او الاقران او المعلمين



-9-

س/ما الآثار الناتجة عن عيوب النطق والكلام؟

ج-تعرض الطفل للسخريه والاستهزاء من الاخرين 2-ظهور ثورات من الغضب والانفعال كرد فعل انتقامي من سخريه الاخرين منه 3-حرمان المصاب من بعض الفرص المهنيه والوظيفيه المرغوبه4- الشعور بالنقص والخجل والحرمان من فرص النجاح والزاوج5- يواجه مشكلات اثناء تعليمه خاصه اذ كان المعلم غير مؤهل للتعامل مع الطلاب الذين لديهم مشكلات وعيوب النطق والكلام6-في بعض المواقف لايستطيع ابداء رايه بالشكل المطلوب ولايستطيع الدفاع عن حقوقه وهذا يودي الى ردود فعل عكسيه.





-10-

س/اذكر موضّحًا خمسة من المفاهيم والمصطلحات الأساسية في اضطرابات الصوت؟

ج /الصوت الطبيعيnormal voice ويمتاز هذ الصوت بان نوعيه صوته مقبوله ومرغوبه وهذا يتطلب وجود نوعيه موسيقيه محدده وغياب الازعاج ومستواه مناسب لطبقه الصوت اذ يجب ان تكون طبقه الصوت مناسبه العمر وجنس المتكلم ومن ناحيه العلو يكونالصوت مناسب بمعنى الايجب ان يكون الصوت ضعيف لايمكن سماعه تحت ظروف كلاميه اعتياديه وكما يجب ان لايكون عاليا ومزعج عند سماعهوالمرونه المناسبه تعود الى ان التنوع في طبقه الصوت وعلوالصوت مساعد في التعبير والتاكيد عن المشاعر2-الصوت غير الطبيعيAbnormal voice يمتاز بانحراف غير طبيعي في(بحه الصوت,صوت ممزوج بهواء الزفير,حده وقسوه في الصوت)وطبقه الصوت(انخفاض وارتفاع غير طبيعي في الصوت)وعلو الصوت(صوت عالي جدا او ضعبف جدا)وتقلبات غير مناسبه في طبقه الصوت وعلو الصوت ونوعيه الصوت3-اضطراب الصوتvoice disorder يحدث اضطراب الصوت عندما تختلف نوعيه اوطبقه او علو او مرونه الصوت عن الاخرين ضمن نفس العمر والجنس والمجموعه الثقافيه كما يعتمد في الحكم ع الصوت بانه طبيعي او لا اعتماد على الشخص الذي يتخذ القرار بالحكم فاالطفل والاب والراشد والاخصائي في امراض الكلام واللغهواخصائي الانف والاذن والحنجره يعرفون بان الصوت طبيعي او غير طبيعي وفقا لحاجاتهم وخلفياتهم الخاصه4- الصوت غير الطبيعي كاشاره للمرض:يعود الى امكانيه ان الصوت غير الطبيعي دليلا ع المرض ام لاتكون اعتبارات التواصليه الثانويه كما تبحث عن الاسباب المحدثه للصوت غير الطبيعي وفي حاله تحديد الاسباب وعلاجها مع استمرار الصوت غير الطبيعي فانه عندئذ يتم تشخيص اضطرابات الصوت بهدف علاجها من قبل اخصائي امراض الكلام واللغه5-الصوتغير الطبيعي كعرض للمرض:يعود الى شكوى المريض تصوريه او حقيقيه وراي الاخصائي في الصوت غير الطبيعي مستقل عن معتقدات المريض وفي هذا الصدد يوجد 3 افتراضات1-اعتقاد الاخصائي بضروره التشخيص والعلاج بينما لايعتقد المريض ذك2-اقتناع المريض بوجود اضطراب في الصوت على الرغم من الاخصائي لايعتقد بوجوده 3-يحكم المريض والاخصائي بان الصوت غير طبيعي وكلاهما يوكد الحاجه الى العلاج.





-11-

س/عرّف التأتأة، واذكر نسبة تكرارها في المجتمعات؟

ج/التأتأة هو ان يكرر المتحدث الحرف الأول من الكلمة عددآ من المرات أو أن يتردد في نطقة مع ظهور أعراض ومظاهر جسمية وأنفعالية غير عادية.انتهى






-12-

س/كيف تتم عملية تقييم وتشخيص التأتأة؟


ج/نموذج اخذ المعلومات ويملا هذا النموذج من قبل الحاله والابااء مقابلة الحاله اداوات التقييم المعياريه والغير معياريه كتابة النتائج والتفسير ات المستنده الى التقييم






-13 -

س/ ما هو التواصل الداعم وما التواصل البديل؟


ج/ التواصل الداعم هو من الطرق والادوات المستخدمه والتي تدعم وجود المهارات التواصليه اللفظيه ويهدف الى تقويه وتعزيز مهارات التواصل التي يظهرها او يملكها الفرد التواصل البديل يعود الى الاساليب التي تحل محل التواصل المنطوق لدى الافراد غير القادرين على تطوير مهارات لغويه منطوقه





-14-

س/ اهتم بمشكلة نطقية لدى الأطفال وبيّن كيف تعالجها؟

ج / مشكلة نطقية مثل التااتاة - الحبسة الكلامية - اللجلجة- السرعه الزائدة في الكلام - الحذف وغيرها ، اما التأتاة هي عبارة عن تكرار الطفل او الشخص للحرف الاول من الكلمه او التردد في نطقها عدة مرات وبالتالي فاننا نحتاج الى البحث عن علاج لحل هذا المشكلة أولاً : أن تعتمد الأسرة في بداية تنشئتها للأطفال على تشجيعهم على التعبيراللغوي والرأى والمشاعر لما يجول في أنفسهم . ثانياً : أن نكف عن عقاب الأطفال عندما يحاولون أن يتحدثوا أو يناقشوا ويبدوا آرائهم . ثالثاً : علينا عرض الشخص على الطبيب المختص للتأكد من سلامة أعضاء جهاز النطق لديه . رابعاً : عرضه على الأخصائي النفسي ، لدراسة حالته ، ومعرفة الضغوط النفسية التي يواجهها الشخص والأسباب التي أدت إلى إصابة الفرد بهذه المشكلة . خامساً : بعد إعادة ترتيب البيئة وتهيئة الظروف المناسبة للشخص يقوم الأخصائي بوضع خطة علاجية تعتمد على عدة خطوات يتم تنفيذها بمساعدة الأهل كذلك ضبط نمط الحياة ونظام التغذية وجلسات الرقلكسولوجى أحدث علاجات المشكلة


[/frame]