ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > .: ساحة الطلاب والطالبات الغير أكاديمية :. > .: الـسـاحـة الـعـامـة :. > ملتقى الفنون الأدبية
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء   أعتبر مشاركات المنتدى مقروءة

ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2009- 11- 9
الصورة الرمزية دمعه الشوق
دمعه الشوق
:: مشرفة ::
ملتقى الفنون الأدبية سابقاً
بيانات الطالب:
الكلية: كلية العلوم
الدراسة: انتظام
التخصص: ,,,,,
المستوى: خريج جامعي
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 767
المشاركـات: 3
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 23410
تاريخ التسجيل: Tue Mar 2009
المشاركات: 11,283
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 20730
مؤشر المستوى: 194
دمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond repute
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
دمعه الشوق غير متواجد حالياً
Thumbs up المغني البريطاني المعروف سابقاً بـــ كات ستيفنز

اليوم حبيت اكتب لكم قصة أسلام
المغني البريطاني
المعروف سابقاً بـــ كات ستيفنز ـ cat stevens











رفض كل مغريات الدنيا بكل شهرتها وشهواتها،
هرب من هجير هذا العالم إلى وهج الإيمان،
فوجد فيه الهناء والطمأنينة…
إنها قصة الفنان
البريطاني الذي ضربت شهرته الآفاق، (كات ستيفنـز)، الذي أصبح اسمه



فيما بعد (يوسف إسلام).

ها هو يرويها بنفسه في هذه السطور البليغة التعبير،
البالغ التأثير فيقول:
................................
ولدتُ في لندن قلب العالم الغربي...



ولدتُ في عصر التلفزيون وارتياد الفضاء..


ولدتُ في عصر وصلتْ فيه التكنولوجيا إلى القمة في

بلد معروف بحضارته


في بريطانيا.. ترعرعتْ في هذا المجتمع، وتعلمت في
مدرسة [كاثوليكية].
حيث علمتنْي المفهوم المسيحي [النصراني]،
للحياة والعقيدة، وعرفت ما يفترض أن أعرفه عن الله،
وعن المسيح (عليه السلام)، والقدر والخير والشر.


حدثوني كثيراً عن الله، وقليلاً عن المسيح،
وأقلّ من ذلك عن الروح القدس.


كانت الحياة حولي ماديّة تنصبُّ من كل أجهزة الإعلام،
حيث كانوا يعلموننا بأن الغنى هو الثروة الحقيقية،
والفقر هو الضياع الحقيقي،


وأن الأمريكي هو المثل للغنى، والعالم الثالث هو المثل
للفقر والمجاعة والجهل والضياع!!


ولذلك لابدّ أن أختار طريق الغنى، وأسلك مسلكه،
لأعيش حياة سعيدة،


وأفوز بنعيم الحياة، ولهذا فقد بنيت فلسفة الحياة
على ألا علاقة لها بالدين، وانتهجت هذه الفلسفة،
لأدرك سعادة النفس.


وبدأت أنظر إلى وسائل النجاح،
وكانت أسهل طريقة أن أشتري (جيتاراً)،
وأؤلف بعض الأغاني، وألحنها، وأنطلق بين الناس،
وهذا ما فعلته بالفعل باسم (كات ستيفنـز).



وخلال فترة قصيرة حيث كنت في الثامنة عشرة من

عمري، كان لي ثمانية شرائط مسجلة،
وبدأت أقدم الكثير من العروض، وأجمع الكثير من المال


حتى وصلت إلى القمة!!


وعندما كنتُ في القمة، كنت أنظر إلى أسفل،
خوفاً من السقوط!!
وبدأ القلق ينتابني، وبدأت أشرب زجاجة كاملة
في كل يوم، لأستجمع الشجاعة كي أغني،
كنت أشعر أن الناس حولي يلبسون أقنعة،
ولا أحد يكشف عن وجهه القناع -قناع الحقيقة!!


كان لابدّ من النفاق، حتى تبيع وتكسب -وحتى تعيش!


وشعرت أن هذا ضلال، وبدأت أكره حياتي واعتزلت
الناس وأصابني المرض،


فنقلتُ إلى المستشفى مريضاً بالسل، وكانت فترة
المستشفى خيراً لي حيث إنها قادتني إلى التفكير.


كان عندي إيمان بالله، ولكن الكنيسة لم تعرّفني
ما هو الإله، وعجزت عن إيصال حقيقة هذا
الإله الذي تتحدث عنه!!


كانت الفكرة غامضة وبدأت أفكر في طريقي إلى حياة
جديدة، وكان معي


كتب عن العقيدة والشرق، وكنت أبحث عن السلام
والحقيقة، وانتابني شعور أن أتجه إلى غاية مّا،
ولكن لا أدرك كنهها ولا مفهومها..
ولم أقتنع أن أظل جالساً خالي الذهن،
بل بدأت أفكر وأبحث عن السعادة التي لم أجدها
في الغنى، ولا في الشهرة، ولا في القمة،
ولا في الكنيسة، فطرقت باب
(البوذية والفلسفة الصينية)، فدرستها،
وظننت أن السعادة هي أن تتنبأ بما يحدث في
الغد حتى تتجنب شروره،
فصرت قدريّاً، وآمنت بالنجوم، والتنبؤ بالطالع،
ولكنني وجدت ذلك كله هُراء.



ثم انتقلت إلى الشيوعية، ظنّاً مني أن الخير هو أن
نقسم ثروات هذا العالم على كل الناس،
ولكنني شعرت أن الشيوعية لا تتفق مع الفطرة،


فالعدل أن تحصل على عائد مجهودك،
ولا يعود إلى جيب شخص آخر.


ثم اتجهت إلى تعاطي العقاقير المهدئة،
لأقطع هذه السلسلة القاسية من التفكير والحيرة.


وبعد فترة أدركت أنه ليست هناك عقيدة تعطيني الإجابة،
وتوضح لي


الحقيقة التي أبحث عنها، ويئست حيث لم أكن
آنذاك أعرف شيئاً عن الإسلام، فبقيت على معتقدي،
وفهمي الأول، الذي تعلمته من الكنيسة حيث


أيقنت أن هذه المعتقدات هراء، وأن الكنيسة قليلاً منها.
عدت إليها ثانيةً وعكفت من جديد على تأليف الموسيقي، وشعرت أنها هي ديني، ولا دين لي سواها!!


وحاولت الإخلاص لهذا الدين، حيث حاولت
إيجاد التأليف الموسيقي،


وانطلاقاً من الفكر الغربي المستمد من تعاليم
الكنيسة الذي يوحي للإنسان أنه قد
يكون كاملاً كالإله إذا أتقن عمله أو أخلص له وأحبه!!


وفي عام 1975م حدثت المعجزة،
بعد أن قدّم لي شقيقي الأكبر نسخة
من القرآن الكريم هدية،
وبقيت معي هذه النسخة حتى زرت القدس
في فلسطين، ومن تلك الزيارة بدأت أهتم
بذلك الكتاب الذي أهدانيه أخي،


والذي لا أعرف ما بداخله وماذا يتحدث عنه،
ثم بحثت عن ترجمة للقرآن الكريم بعد زيارتي للقدس،
وكان المرة الأولى التي أفكر فيها عن الإسلام،
فالإسلام في نظر الغرب يُعتبر عنصريا عرقياً
والمسلمون أغراب أجانب سواء كانوا عرباً أو أتراكاً،
ووالديّ كانا من أصل يوناني،


واليوناني يكره التركي المسلم، لذلك كان المفروض أن
أكره القرآن


الذي يدين به الأتراك بدافع الوراثة، ولكني رأيت
أن أطلع عليه
-أي على ترجمته- فلا مانع من أن أرى ما فيه.


ومن أول وهلة شعرت أن القرآن يبدأ بـ[بسم الله]
وليس باسم غير الله،


وعبارة [بسم الله الرحمن الرحيم]
كانت مؤثرة في نفسي،
ثم تستمر فاتحة الكتاب: [الحمد لله رب العالمين،]
كل الحمد لله خالق العالمين، ورب المخلوقات.


وحتى ذلك الوقت كانت فكرتي ضئيلة عن الإله،
حيث كانوا يقولون لي:
إن الله الواحد، مقسم إلى ثلاثة، كيف؟!! لا أدري.


وكانوا يقولون لي إن إلهنا ليس إله اليهود...!!


أما القرآن الكريم، فقد بدأ بعبادة الله الواحد
رب العالمين جميعاً،


مؤكداً وحدانية الخالق، فليس له شريك يقتسم معه القوة
وهذا أيضاً مفهوم جديد،
ثم كنت أفهم قبل معرفتي بالقرآن الكريم، أن هناك
مفهوم الملائمة والقوى القادرة على المعجزات،
أما الآن فبمفهوم الإسلام،
الله وحده هو القادر على كل شيء.


واقترن ذلك بالإيمان باليوم الآخر وأن الحياة
الآخرة خالدة،
فالإنسان ليس كتلة من اللحم تتحول يوماً ما إلى رماد
كما يقول علماء الحياة..


بل ما تفعله في هذه الحياة يحدد الحالة التي ستكون
عليها في الحياة الآخرة.


القرآن هو الذي دعاني للإسلام،
فأجبت دعوته، أما الكنسية التي حطمتني


وجلبتْ لي التعاسة والعناء فهي التي أرسلتْني
لهذا القرآن، عندما


عجزت عن الإجابة على تساؤلات النفس والروح.


ولقد لاحظت في القرآن، شيئاً غريباً، هو أنه
لا يشبه باقي الكتب،
ولا يتكوّن من مقاطع وأوصاف تتوافر
في الكتب الدينية التي قرأتها،
ولم يكن على غلاف القرآن الكريم اسم مؤلف،
ولهذا أيقنت بمفهوم الوحي


الذي أوحى الله به إلى هذا النبي المرسل.


لقد تبين لي الفارق بينه وبين الإنجيل الذي كتب
على أيدي مؤلفين مختلفين من قصص متعددة.


حاولت أن أبحث عن أخطاء في القرآن الكريم،
ولكني لم أجد، كان كله


منسجماً مع فكرة الوحدانية الخالصة



وبدأت أعرف ما هو الإسلام.


لم يكن القرآن رسالة واحدة، بل وجدت
فيه كل أسماء الأنبياء الذين شرفهم وكرمهم الله
ولم يفرق بين أحد منهم، وكان هذا المفهوم منطقياً،


فلو أنك آمنت بنبي دون آخر فإنك تكون قد دمرت
وحدة الرسالات.


ومن ذلك الحين فهمتُ كيف تسلسلت الرسالات
منذ بدء الخليفة، وأن الناس


على مدى التاريخ كانوا صنفين: إما مؤمن، وإما كافر.


لقد أجاب القرآن على كل تساؤلاتي، وبذلك شعرت
بالسعادة، سعادة العثور على الحقيقة.


وبعد قراءة القرآن الكريم كله، خلال عام كامل،
بدأت أطبق الأفكار


التي قرأتها فيه، فشعرت في ذلك الوقت أنني
المسلم الوحيد في العالم.



ثم فكرتُّ كيف أكون مسلماً حقيقياً؟ فاتجهت
إلى مسجد لندن،


وأشهرتإسلامي، وقلت
(أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله).


حين ذلك أيقنت أن الإسلام الذي اعتنقته رسالة ثقيلة،
وليس عملاً سهلاً ينتهي بالنطق بالشهادتين.


لقد ولدتُّ من جديد! وعرفتُ إلى أين أسير مع
إخواني من عباد الله


المسلمين، ولم أقابل أحداً منهم من قبل،
ولو قابلت مسلماً يُحاول أن


يدعوني للإسلام لرفضت دعوته بسبب
أحوال المسلمين المزرية،
وما تشوهه أجهزة إعلامنا في الغرب،
بل حتى أجهزة الإعلام الإسلامية كثيراً ما تشوه


الحقائق الإسلامية، وكثيراً ما تقف وتؤيد
افتراءات أعداء الإسلام،


العاجزين عن إصلاح شعوبهم التي تدمرها الآن
الأمراض الأخلاقية،


والاجتماعية وغيرها!!


لقد اتجهتُ للإسلام من أفضل مصادره،
وهو القرآن الكريم، ثم بدأت أدرس


سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم،
وكيف أنه بسلوكه وسننه،
علّم المسلمين الإسلام، فأدركت الثروة الهائلة
في حياة الرسول صلى الله عليه


وسلم، وسننه، لقد نسيت الموسيقى، وسألت إخواني: هل أستمر؟ فنصحوني


بالتوقف، فالموسيقى تشغل عن ذكر الله،
وهذا خطر عظيم.


لقد رأيت شاباً يهجرون أهلهم، ويعيشون في جو
الأغاني والموسيقى، وهذا


لا يرضاه الإسلام، الذي يحث على بناء الرجال.


أما الملايين التي كسبتها من عملي السابق
(وهو الغناء) فوهبتها كلها


للدعوة الإسلامية,
هذه هي قصة المغني البريطاني المشهور،
كات ستيفنز [ يوسف إسلام]
الذي رفض الشهرة والملايين، بعد أن هداه الله إلى


طريق الحق،
نهديها إلى جميع الفنانين والمغنين في عالمنا العربي


والإسلامي، بل في العالم أجمع، لعلها تكون
عبرة للمعتبرين،
وذكرى للذاكرين
رد مع اقتباس
قديم 2009- 11- 20   #2
قطره ندى
أكـاديـمـي نــشـط
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 36754
تاريخ التسجيل: Sat Oct 2009
المشاركات: 100
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 100
مؤشر المستوى: 60
قطره ندى will become famous soon enoughقطره ندى will become famous soon enough
بيانات الطالب:
الكلية: كليه علوم
الدراسة: انتظام
التخصص: كمياء
المستوى: المستوى الخامس
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
قطره ندى غير متواجد حالياً
رد: المغني البريطاني المعروف سابقاً بـــ كات ستيفنز

مشاء الله قص:066:ه رائعه جدا
  رد مع اقتباس
قديم 2009- 11- 24   #3
أنين
مراقبة عامة سابقاً
 
الصورة الرمزية أنين
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 35593
تاريخ التسجيل: Sat Sep 2009
العمر: 33
المشاركات: 7,316
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 17612
مؤشر المستوى: 149
أنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond reputeأنين has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: College of Health Sciences
الدراسة: انتظام
التخصص: nursing
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
أنين غير متواجد حالياً
رد: المغني البريطاني المعروف سابقاً بـــ كات ستيفنز

شكرا لك دمعة
قصة رائعة

  رد مع اقتباس
قديم 2009- 12- 7   #4
دمعه الشوق
:: مشرفة ::
ملتقى الفنون الأدبية سابقاً
 
الصورة الرمزية دمعه الشوق
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 23410
تاريخ التسجيل: Tue Mar 2009
المشاركات: 11,283
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 20730
مؤشر المستوى: 194
دمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond reputeدمعه الشوق has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية العلوم
الدراسة: انتظام
التخصص: ,,,,,
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
دمعه الشوق غير متواجد حالياً
رد: المغني البريطاني المعروف سابقاً بـــ كات ستيفنز

العفو

ومشكوريين على المرور:m22asmilies-com:
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المعروف, المعنى, البريطانى, بـــ, سابقاً, ستيفنز, كات

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسائل الخطأ في ويندوز xp outlaws قسم المحذوفات و المواضيع المكررة 10 2009- 7- 4 10:10 PM


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 11:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه