 |
|
||||||
| ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
2007- 9- 27
|
||||
|
||||
|
الحلقة 11 من غربة زمن
مساء الخير للجميع
يتجدد اللقاء معاكم في حلقة جديدة من سلسلة حلقات روايتي (( غربة زمن )) والله شكلكم تقولون يااليل ما اطولك ههههه بس تحملوني واشكر جزيل الشكر كل من تابعني وشجعني وصدقوني بردودكم اتحمس اكثر واعطي اكثر اليوم الحلقة نوعا ما مش ولا بد هههههه مو عاجبتني بس حاولت أقدم فيها الأفضل قبل ما تشوفونها راح اعطيك رابط فيه بعض المقطوعات الموسيقية اتمنى للي يحب يشغل الموسيقى واهو يقرا هالحلقة<< تبي تسوي فيها جو هههههه لأني وانا اكتب هالحلقة كنت استمع إلى هاذي المقطوعات ويمكن تحسون بأحساسي لما كنت اكتب مجريات هالحلقة أضغط هنا الحين أترككم مع الحلقة الحادية عشر من رواية غربة زمن الحلقة الحادية عشر : بالله لا تخليني شفتك !!! بمجرد أن قرأ حمد تلك الكلمة في هاتفه حتى أخذ يتلفت حوله بسرعة وأخذ ينقل نظراته بين الموجودين حتى أستقر نظره على شاب كان يحتسي فنجان من القهوة وهو ممسك بهاتفه النقال حتى قال حمد في نفسه : بس كاااهو بشار . أستند على عكازه وأستأذن من علي وذهب مسرعاً إلى هذا الشاب : - السلام عليكم. رد الشاب مقطباً جبينه : وعليكم السلام .. آمر أخوي ؟ - أنت بشار؟ - لا والله أنا عماد . - آسف أخوي . أحس حمد بخيبة أمل فقد رسل له بشار للتو ولكنه أختفى في ثواني معدودة: أنا حاس انه هالولد وراه سر شسالفته ؟؟ ليش ما يبيني أشوفه ؟ أنا لازم أتأكد منه وأعرف سره . فتح ياسر عينيه بصعوبة ليجد نفسه في غرفة غلب عليها اللون الأبيض ، أحس بتعب وأعياء شديدين فهو بالكاد قادر على أن يحرك جسده ، رفع يده فوجدها مدفونة في وسط كم هائل من الضمادات التي لفت بها بعناية فائقة وحينها تذكر كل شيء النيران واللهب وهدى !!! هب من سريره جالساً وصرخ : هدى !!! حينها كانت أم ياسر نائمة على كرسي قريب منه فأوقظها صوته وهبت له مسرعة : ياسر يمه سلامتك يابعد عمري . - يمه هدى وينها ؟؟ شصار فيها ؟؟ - يا وليدي أهم شي صحتك لا تفكر في شي ثاني . - يمه ويين هدى ؟؟ - هدى بخير وكاهي في الغرفة الي يمك ومعاها خطيبها .. لا تخاف ياوليدي أسم الله عليك الرحمن الرحيم . حينها أنسابت الدموع من عينيه لتغطي وجهه وماكان من والدته إلا أن أحتضنته لصدرها وأخذت تقرأ عليه بعض السور والآيات حتى عاد إلى سكونه ونام . ياسر أصيب بحروق في يده اليمنى .. اليد التي أبعدت النيران الهائجة عن محبوبته .. اليد التي أنقذت حياته وقلبه من الهلاك بينما الخطيب العزيز يقف بعيداً عن النيران مرتجفاً كطفل صغير . عادت عائلة بدر من السفر فقد أحس بدر بأعياء شديد هناك مما جعلهم يقطعون تلك الرحلة ، دخلوا إلى منزلهم وألقى بدر بنفسه على الأريكة منهكاً فجلست صباح بقربه بعد ان أدخلت ولديها إلى غرفتهما : بدر قول لي شفيك ؟ أحسك تعبان .. تبي تروح المستشفى ؟ رد بدر وجبينه يتصبب عرقاً : لا تخافين ياعمري تعب عادي ويروح . - أكيد . - أي أكيد .. ليش خايفة علي. - أموت من الخوف عليك . - فديتج انا . بقيت رناد طوال الوقت تلوم نفسها على ما فعلته : ياربي انا شسويت الحين بخليه يشك فيني .. ياويل حالي لازم يعني اسوي هالحركة ؟؟ صج غبية ..شنو الحل الحين ؟؟ وشالدبرة ؟؟ مافي ألا أني أطنشه وأطنش السالفة بكبرها وأسكر بلوتوثي وكان الله غفور رحيم . حينها قطعت ألهام أفكار رناد : رنادوو شفيج ؟؟ من أمس وانتي مو على بعضج دايم سرحانة وكأنج ضايعة .. شفيج ؟ - لا والله يا ألهام مافيني شي بس شوي تعبانة . - سلامتج يا عمري ألف سلامة . - الله يسلمج . حينها رن هاتف رناد فردت بلهفة فقد كانت والدتها هي المتصلة ولكن كان صوتها مختلفاً ومخنوقاً : - يمه شفيج ؟؟؟ شصاير ؟؟ - رناد ياسر أخوج ... - صرخت رناد وهبت واقفة : - يمه ياسر شفيه ؟؟؟؟؟ تسارعت نبضات قلب ألهام وأحست بخوف شديد . سكتت رناد لفترة ثم قالت بنياح : ياعمري يا أخوي ياعمري يا ياسر . وانهارت ببكاء يقطع القلوب وبعد أن انهت المكالمة سألتها الهام بخوف شديد : شفيه ياسر؟؟؟ - أحترقت يده . وأزداد حينها نحيبها وبكاءها : - رناد حبيبتي هدي نفسج وقولي لي شلون احترقت ؟؟ حكت رناد لألهام كل التفاصيل عن هدى التي أحبها ياسر وعن حبه لها الذي قتل في المهد ، أشفقت الهام على ياسر كثيراً وتقطع قلبها مع كل كلمة كانت تنطق بها رناد . ذهبت صباح وزوجها لزيارة ياسر في المشفى ولكنه كان نائماً طوال الوقت وكانه لا يريد أن يستيقظ ويريد أن يبقى في عالم الأحلام بدلاً من عالم الواقع المرير . حينما كانوا جالسين بدر وصباح وام ياسر وأبا ياسر حول ياسر أحس بدر بألم يخترق ضلوعه ليصل إلى قلبه فجأة فقال لهم : عن أذنكم شوي بس بروح وبجي . خرج بدر من الغرفة مسرعاً ومشى حتى وصل إلى نهاية الممر وهو يقاوم الألم الذي أجتاح قلبه المريض فوضع يده على قلبه وأحس بتثاقل أنفاسه حتى ترنح وسقط أرضاً : ياربي صبرني يالله أرحمني يا الله. لم يكن أحداً حوله فقد كان لوحده يعانق الألم والألم يعانقه ، نادى بصوت هامس بأسم زوجته ولكن هيهات ان تسمع صوته أو حتى أنفاسه . حينها أحست صباح بطول غياب زوجها فاستأذنت من والديها لتتفقده ولكنها عندما خرجت وجدت ما راعها فقد كان زوجها في نهاية الممر منهاراً على الأرض ولا يقوى على الحراك هرولت إليه مسرعة ونبضات قلبها المتسارعة تسبقها إليه وجثت على ركبتيها بقربه ورفعت رأسه إلى صدرها : بدر .. بدر شفيك ؟؟ رد علي بدر . سعل بدر بشدة وقال بصوت هامس : صباح سامحيني كان ودي أكون وياج العمر كله يا صباح . بكت صباح بحرقة وقد خارت قواها : بدر الله يخليك لا تقول جذي انت بتعيش صح؟؟ بتعيش . رفعت رأسها ونادت بعلو صوتها : يا دكتور يا ممرضات ياناااس احد يساعدنا زوجي بيروح من بين ايديني يااااناااس الله يخليكم بدر بيروح من ايدي . اشتد بكاءها وصراخها حتى وصل صوتها إلى أبويها وإلى كل من في المشفى فخرجوا بسرعة ليروا بدر ممداً وصباح تبكي بقربه وتصرخ وهي تضرب صدرها وخديها فقال لها بدر بصوت واهن : صباح أنتبهي للعيال . - لا تقول جذي يابدر أنت بتعيش .. تكفى لا تقول جذي ..لا تقول جذي يانور عيوني يابو عيالي يابدر .. لا تقول جذي وتحرق قلبي . هرولت الممرضات والأطباء وحملوا بدر بسرعة لإسعافه على السرير وقد كانوا يأخذونه بسرعة إلى أحد الغرف وصباح تهرول خلفهم وهي ممسكة بيد بدر فقال لها : تحت السرير يا صباح .. عرفي اني احبج يا صباح . أدخلوا بدر إلى الغرفة وأمسكن الممرضات بصباح التي انفلتت يدها من يد بدر الباردة وانهارت بسرعة وهي تبكي وتصرخ وقد جثت بقربها والدتها وهي تقاسمها البكاء والصراخ والعويل ، أما أبا ياسر فقد أسند جسده المنهك إلى الجدار الذي خلفه ودموعه تنساب على خديه : آآه يابدر آآه يا الغالي يابدر . حينها خرج ياسر من غرفته وهو يسند نفسه على الجدار بصعوبة وبقي يحدق بالجميع بعينيه المتسعتين حتى صرخ صرخة أهتزت لها أرجاء المستشفى : بددررررر!!!!!! بقيت رناد متجاهلة حمد فقد كانت نفسيتها أسوأ بكثير مما يتصور وقد كان ونيسها البكاء وجليسها الألم ، حينها دخلت عليها الهام وأقتربت منها : رناد .. عمري لي متى وانتي بتضلين على هالحالة ؟؟ - شسوي يا الهام ؟ قلبي يغلي على ياسر وأهلي اليوم كلش ما يردون علي حتى اختي صباح ولا أدري شفيهم . - ان شاء الله خير لا تخافين ياعمري يلا انا اخليج أخوي نواف ياي من الكويت ويقول يبي يشوفني . - اوكي اشوفج على خير . - ان شاء الله يلا مع السلامة . - الله يسلمج . بقيت رناد وحيدة في وسط غرفة معتمة يواسيها الزمن ويدفيها الظلام . بقيت صباح تبكي أمام تلك الغرفة حتى خرج منها أحد الأطباء وقد كان مقطباً جبينه هرولت له صباح وقالت : دكتور وين بدر؟؟ بدر شفيه يا دكتور ؟؟ قال وهو منزلاً رأسه : البقية في حياتكم زوجج توفى . صرخت صباح : لااا مستحيل ... بدر مامات أنتوا أكيد تجذبون .. بدر كان من شوية بين ايديني .. بدر وعدني أنه يكون معاي على طول .. لا لا انتوا تجذبون بدر موجود بدر مامات أنا ادري انه ما مات اهو زين مافيه شي بدر ما مااات قلت لكم ما مااات . حينها أخرج الممرضين بدر وهو على السرير وقد غطي وجهه بفراش أبيض ، هرعت إليه صباح وكشفت عن وجهه وهي تصرخ وتبكي وقد أمسكت بثوبه واخذت تهز جسده الذي فارقته الروح : بدر .. أنت ما مت صح؟؟ قول لي انك ما مت تكلم قووم .. قووم انا اليوم مسوية لك الأكلة الي تحبها .. قووم لا تسوي روحك نايم تكفى قووم . أشتد صراخها وقد أمسكتها والدتها وهما تبكيان وهي لا زالت تمد يدها لبدر وتصرخ : بدر قوول لهم انك حي .. لا تروح وتخليني يا بدر ... بددددر . أخذ بدر بعيداً عن الجميع أما ياسر فقد جلس على الأرض التي آلمته برودتها وهو دافن رأسه بين يديه ويبكي بحرقة : بدر آآآه ياخوي يابدر . فقد رحل بدر .. نعم رحل .. كان روحاً عذبة كان بلسماً للجروح وكان قلباً ينبض بالحب والحنان .. كان حضناً دافئاً وكان أب عطوف .. كان كل شيء .. حتى حل السكون بكل ذلك فروحه صعدت إلى خالقها وقلبه قد تلاشت نبضاته وحل مكانها الصمت والسكون والوحشة .. ولسان حال صباح يقول: بكيتك ومالقيت ياخلي من يواسيني ويضمد جرح قلبي الي انثلم أن كان لي غلاةٍ بالله لا تخليني لا ترمي آمالي وعمري الي انهدم بدر يا منايا وحكاية عشق ترويني بغيابك يا الغالي مافيني شي ٍ سلم أنت كل الي بحياتي وضوا لسنيني وأول أحلامي فيك ياعمري أنحلم يا الغالي وأغلى من انفاسي ومنيني روحي تفداك يا بدر يا أغلى شهم بالله عليك يا بدر لا تخليني لا تختفي من حياةٍ فيها حبك أنرسم قالت الهام لأخيها : علي؟؟؟ علي ماغيره ؟؟؟ - أي علي الي وياج بالجامعة . - لحوول هذا شوداه للكويت وشلون وصل لك ؟ - مادري يا الهام بس انا أشوفه خوش ريال واهو بغاج على سنة الله ورسوله وانتي ورايج . - مادري يا نواف انا مو مرتاحة له وايد . - انتي فكري بالموضوع ولا تستعيلين. - ان شاء الله . لازالت رناد بأنتظار أي خبر من أهلها إلا انه لم يصلها أي خبر فقررت أن تكلم حمد لعلها تهدأ قليلاً ، فتحت البلوتوث فرأست أسمه موجود وكان لهما هذا الحوار : - هلا حمد . - هلا بشار .. وينك يا بن الحلال؟ - شسوي صارت لي شوية ظروف . - انا بدخل في الموضوع على طول بدون لف ولا دوران .. أنت شنو سرك؟ - شتقصد ؟ - لما شفتني ورسلت لي شفتك ليش ما خليتني اشوفك ؟ ليش تتهرب مني ؟؟ انت شقصتك ؟؟ - ماقدر أشوفك وبس . - أي ليش ؟؟ شنو السبب؟ شنو الي يمنعك ؟ انا لما ألتفت هذاك اليوم ما شفت الا ولد واحد في القاعة وطلع مو أنت والباقي كلهم بنات أنت وين كنت بالضبط ؟؟ أحست رناد وكأنها تعبت من خداعه وتعبت من تلك اللعبة التي اثقلت كاهلها ومن التهرب ومن كل شيء ، كانت تريد أن ترتاح بالحديث معه إلا أنه أضجرها عوضاً عن ذلك بأسئلته وتحقيقاته فما كان منها إلا أن كتبت له كلمتين : أنا بنت !!!! ماذا كانت ردة فعل حمد ؟؟ وهل سيسامحها ؟؟ تابعوني في الحلقة القادمة ملاحظة : الشعر في هاذي الحلقة من تأليفي أتمنى انه الحلقة نالت على رضاكم ولا تنسووون ردودكم دايم الدافع لي عشان استمر وياليت تقولون تعليقاتكم على احداث الحلقة هاذي والي عنده أي اقتراح أو اي سؤال يرسل لي وانا ما بقصر مع تحياتي: ريــــــــــم التعديل الأخير تم بواسطة ¤§©¤ ريم ¤©§¤ ; 2008- 5- 8 الساعة 12:26 PM 
|
|
2007- 9- 27
|
#2 |
|
أكـاديـمـي نــشـط
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
ريم الحله تشوووووووووووووووق للي بعدها
بصراحه كل مره تبهريني بالافضل .. لا تتاخرين علينا باللي بعدها .. |
|
|
|
2007- 9- 27
|
#3 |
|
مشرفة سابقة 
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
تسلمين لي والله
وان شاء الله القادم بيكون افضل واحلى نوورتي 
|
|
|
|
2007- 9- 27
|
#4 |
|
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
ياربييي قطعتي قلبي بموت بدرر ..
والله طاحت دموعي ..  بصراحه الجزء مرررة مؤثر وحزين .. بس حلوو خاصة الشعر ابداااااااااع .. أمم اتوقع ان حمد راح يسامح رناد .. وان هدى راح تترك خطيبها .. إن شاء الله توقعاتي تكون صحيحة .. تسلمي حبيبتي على الجزء المؤثر .. الله يعطيكِ الف عافية .. وننتظر القادم بشووووق .. لا تطولي علينا ..  تحياتي .. ZaHrA .. |
|
|
|
2007- 9- 27
|
#5 |
|
أكـاديـمـي
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
الحلقة رائعة وكلها ابداع وحزن وانا متأكدة أن القادم أفضل والله يعطيك العافية |
|
|
|
2007- 9- 27
|
#6 |
|
:: مــشرفـة سـابـقـة :: 
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
أكثر من روعه
 بس الي توقعته كله صار مسكينه صباح ...قطعت قلبي اما عن حمد ورناد اتوقع انه يسامحها بالنسبة للشعر لاتعليق كلمة ابداع قليله بحقيك ياريم |
|
|
|
2007- 9- 27
|
#7 |
|
مشرفة سابقة
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
تسلمون لي والله فديتكم
واسعدني هالتواصل الحلو وان شاء الله القادم بيكون أفضل
|
|
|
|
2007- 9- 27
|
#8 |
|
:: مــشرفـة سـابـقـة :: 
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
ريووم أبدعتي ,,
بس بكرة بتنزلين التكملة صح ؟؟<<<خخخخخخخ مستعجلة ,,, حماس xحماس يلا بإنتظار جديدك ,, وكالعادة النهاية حماااس وأنا أحترق ,, |
|
|
|
2007- 9- 27
|
#9 |
|
أكـاديـمـي ألـمـاسـي
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
 ليش الحلقه كذي كلها حزن بحزن :011: تقطع القلب :011: الله يعين صباح مسكينه كسرت خاطري :011: واصلي ابداعك أختي ريم يالله كل أسبوع نزلي لنا حلقه  تقبلي مروري ....... |
|
|
|
2007- 9- 27
|
#10 |
|
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: الحلقة 11 من غربة زمن
وش هذا يا رييييييييم من جد أنتي نحيييييسة وش هذا :d1: :d1: :d1: :d1: و الله ضاق خلقي على بدر مسيكين وي عليا و قمت أصيح عليه عاد احنا مو ناقصين أصلا :d1: :d1: :d1: وين اللي أقول لك يا ريم لا تموووتين أحد هذا تالي الوصاة أقول ما عندك سالفة بس تعرفين ريومة مع كذا كان في شي ضحكني مع أنه مودي ما كان مود ضحك أجل بدر بيمووت حده واصل و صباح همها بالأكل و بطنها الرجال وييييين و هي ويييين بس يللا الله يرحمه و يسكنه الجنة ^^^ عاشت جووووو يعطيك ألف عافية يا مبدعة سيري و نحن من خلفك يا رائعة |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الحلقة, زمن, غربة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| الحلقة العاشرة من غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | ملتقى الفنون الأدبية | 44 | 2009- 1- 12 11:51 AM |
| الحلقة التاسعة من غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | ملتقى الفنون الأدبية | 38 | 2009- 1- 12 11:44 AM |
| الحلقة السابعة من غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | ملتقى الفنون الأدبية | 39 | 2009- 1- 12 10:00 AM |
| الحلقة الرابعة من رواية غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | قسم المحذوفات و المواضيع المكررة | 0 | 2007- 8- 9 08:23 PM |
