|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
الحلقة 17 من غربة زمن
مساء الخير
على الرغم من الظروف الي امر فيها ماحبيت افوت هالويك اند بدون حلقة جديدة في اعضاء كانوا امس بأنتظار الحلقة واعتذر اني ماقدرت انزلها الا الجمعة بسبب مشاكل صحية ونفسية وامتحانية هههههه اعتذر عن الأخطاء الأملائية فالرواية لم تدقق بعد ماحب اطول عليكم أقدم لكم الحلقة السابعة عشر من سلسلة حلقات رواية غربة زمن الحلقة السابعة عشر : احلام واهية صرخت رناد من هول الصدمة وجلست على الأرض وهي تغطي وجهها بكلتا يديها خوفاً من هذا الأنفجار المفاجئ حتى أحست بأن احد ما يقترب وقد استمعت إلى خواطته وهو يطفئ اللهب المنبعث من وسط تلك الأدوات المتحطمة وقد سيطر على الوضع بدقائق معدودة وماهي الا ثواني حتى أحست بشخص يجثو على ركبتيه أمامها وناداها بصوت هادئ : اختي .. انتي بخير؟ رفعت رأسها ببطء وهي ترتجف ولم يكن الذي أمامها إلا حمد بذاته فأومأت له برأسها وهي ترتجف من الخوف ، فقال لها مهدئاً بعد ان تجاوز صدمة كونها رناد : اختي رناد حصل خير لا تخافين كل شي صار تمام . ساعدها على الوقوف مما سبب لها ذلك الحرج فقالت: والله الدكتور بيقطع رقبتي . - ليش شصاير؟ حكت له رناد عن قصة الدكتور وعقابه الغريب لها فقال لها : اهو صحيح بتنقص رقبتج . ردت فزعة : شتقول؟؟ - اقصد بس بياخذون منج قيمة الأدوات الي تكسرت . ضحكت رناد وقالت له مبتسمة : خرعتني . - شراح تسوين الحين مع التجربة ؟ - الظاهر اني بعيدها . - لا لاتفكرين تعيدينها عندنا ارواح الظاهر كل مرة بتسوين تجربة بندق على المطافي والأسعاف قبل بسبوع . انفجرت رناد ضاحكة فقد كان حمد يمزح معها على غير عادة ناسياً قرارها بترك بعضهما البعض ، قال لها مبتسماً : انا بسوي التجربة وانتي شوفيها وعرفي وين غلطج الي سبب هالعفسة . أومأت رناد برأسها موافقة والسعادة تغمرها . جلس ياسر باكراً من النوم وبقي مسلقياً على السرير بأرهاق ولكنه كان متوتراً وكأنه يتنظر قدوم احداً ما ، وبعد ساعات من الأنتظار دخلت الطبيبة التي دخلت عليه منذ يومين فرفع نفسه بسرعة حتى قالت له : صباح الخير اخ ياسر .. كيف حالك اليوم ؟ - بخير دكتورة . - والله شي يفرح . - شنو هالشي؟ - تقرير حالتك يقول انك في تطور واذا تلاحظ في تغير ملحوظ في لون بشرتك يعني بأذن الله كلها فترة بسيطة وإيدك ترجع مثل ما كانت . - الله يبشرج بالخير يا دكتورة .. الا بالمناسبة شنو اسمج؟ وعندما همت الطبيبة بنطق اسمها دخلت إحدى الممرضات ونادتها: دكتورة في مكالمة علشانج . قالت الطبيبة لياسر مبتسمة : عن اذنك اخوي ياسر . وخرجت مسرعة ، وقد بقي ياسر حبيس لأفكاره وخيالاته التائهة . كانت ندى تتجول بملل في ارجاء مدرستها الثانوية وقد كان حمد كالعادة كل ما يشغل تفكير تلك الطفلة التي تعتبر الحب حق من حقوقها الذي يجب ان تعيشه ، فجاءت إليها صديقتها المقربة سماح : ندى شفيج تمشين لحالج ؟ - مافيني شي بس متضايقة . - اكيد تفكرين في الحبيب الغايب . - اكيدين افكر فيه مو قادرة انساه ياسماح . - يابنية كبري عقلج الرجال اكبر منج بكثير أنسيه . - ماقدر انساه بموت عشان اشوفه . - شقلتي اسمه محمد؟ - حمد ياحظي . - طيب اهو مايفكر يخطبج . - اهو حتى مايطالع فيني . - شي طبيعي بزرة شيطالع فيج . - هين انا اوريج .. ومع الأيام بثبت لج انه حمد يحبني وبيتزوجني وبصير أم عياله . ابتعدت ندى عن صديقتها لتبقى وحيدة ولتربط تفكيرها الطفولي بحمد وحمد فقط ، فهي تتفوه بكلمات عن الحب لا يقولها ألا الكبار فقد تغير هذا الزمن وتغيرت قواعده فهاهم الصغار يتكلمون بكلام الحب والغزل وكأنه شيء لابد للمرأة ان تعيشه منذ نعومة أظافرها . ان ماتمر به ندى في هذه المرحلة لا يتعدى كونه خيال في خيال وعالم حب وهمي نسجه تفكيرها الصغير الذي يدور في نطاق ضيق والذي تنظر إليه من منظار أشد ضيقاً . حمد تلك الشخصية التي نصبتها في دور زوج المستقبل الذي يحنو عليها ويحقق لها ماتريد ولا تزال ندى تجد نفسها زوجة له .. ولكن هل سيتحقق ذلك ؟ أصبحت هدى تشغل نفسها بأي شيء أمامها فبعد انفصالها عن حسام أصبح لها الكثير من الوقت الذي تقضيه لوحدها دون أي هدف يذكر ، فألتحقت منذ أسابيع بدورة للتصوير وقد برعت في ذلك فأصبحت تكرس وقتها في هذه الهواية الجديدة الي تستمع بها حتى تبعد تفكيرها عن ياسر الذي اصبح لا يفارقه . ألتقطت مؤخراً بعدستها الكثير من الصور التي أصبحت تستمع كثيراً لمجرد مشاهدتها ، في ذلك اليوم وفيما كانت هدى تعبث بصورها لم تستطع مقاومة رفع سماعة الهاتف والأتصال على منزل رناد ، فردت عليها أم ياسر بصوتها الحنون : هلا خالة شلونج معاج هدى ؟ - هلا هدى يابنيتي شلونج وشخبارج ؟ - بخير ياخالتي .. خالتي رناد موجودة ولا بالبحرين . - لا والله يابنيتي رناد في البحرين . - طيب شلونكم بعد وشلون صباح؟ - صباح بخير بس تعبانة شوية من هالحمال . - انزين شخبار ياسر . - ياسر في البحرين . بقيت هدى صامتة لا تدري ماذا تقول فسألت بصوت متردد : قاعد مع رناد ؟ - لا والله يابنيتي يعالج ايده في مستشفى في البحرين . تلقت هدى الخبر كالصاعقة فأنهت المكالمة بسرعة وجلست مع افكارها لوحدها فهي من تسببت في هذه الحروق التي ملأت يده وقلبه ، أحست هدى بتأنيب الضمير وودت لو تلتقي به لتقول له مايعتصر قلبها ألماً . أغلقت ام ياسر السماعة وهي مستغربة من سؤال هدى عن ياسر الذي دائماً يكون بألحاح ثم توجهت إلى المطبخ وماهي إلا لحظات حتى دخل زوجها أبا ياسر : الله يا ام ياسر شفتي شلون الدنيا تمر ؟ - شفتها البيت فضى علينا ومابقينا الا انا وانت . - يالله حسن الخاتمة بس . - تبي شاي ؟ - أي والله ياليت ... الا شخبار صباح الحين؟ - الحمدالله من طلعت من المستشفى واهي تقول انها صايرة احسن . - الحمدالله على كل حال .. والله مفتقد رناد وسوالفها مايندرى شخبارها. ألقت رناد بنفسها على السرير مرهقة بعد يوم دراسي أنهك قواها وأخذت تتذكر مادار بينها وبين حمد فجاءت الصورة متكاملة في بالها حينما أنهى حمد التجربة وقال لها مبتسماً : خلاص الحين سجلي بقية النتايج وسلميها للدكتور ومرة ثانية لا تعيدينها وتتأخرين على المحاضرة . - مشكور يا حمد مادري شلون اشكرك . - لا تشكريني ولاشي وانا ماسويت شي عظيم كلها تجربة . - حمد . - نعم ؟ - آسفة لو كلمتك وانت مقرر انه مانكلم بعض . أنزل حمد رأسه كعادته عندما يحادث فتاة وأحمرت رناد خجلاً لما نطقته حتى كسر حاجز الصمت صوت حمد الهادئ : لا عادي ماصار شي .. تبين الصراحة ؟ انا ماقدرت اتحمل اني اصبر . تجمد الدم في عروق رناد وبدأت تحس بأن رئتيها خاليتان من الهواء الذي تحتاجه في هذه اللحظة وأصبح كل ما تسمعه هو صوت نبضات قلبها التي أخذت تتسارع بشكل جنوني حتى بانت آثارها على صدغيها . ولم يكن حال حمد أفضل منها فقد تصلبت عضلات جسده وبدا غير قادراً على الكلام حتى نطق بكلمات مبعثرة : عن اذنج رناد ولو بغيتي شي انا موجود وفي الخدمة . خرج حمد من المعمل مسرعاً تاركاً وراءه صوت نبضات رناد وحرارتها الي ملأت الأجواء من حولها ، وحالما تذكرت رناد هذا موقف أحمرت خجلاً مرة اخرى ،حينها استنارت شاشة هاتفها النقال لتعلن عن وصول رسالة من حمد : مرحبا رناد شلونج؟ انا رسلت بس عشان بسأل اذا سامحج الدكتور وقبل النتايج ولا فيها خطاً ؟ ردت عليه رناد متلهفة : الحمدالله سامحني وعدا الموضوع على خير والله لولاك مادري شكنت راح اسوي . - كنتي راح تفجرين الجامعة . ضحكت رناد بشدة فلم تكن تعلم من قبل بأن حمد خفيف ضل إلى هذه الدرجة فردت عليه : نعم ؟ شقصدك يعني . - لا ما اقصد شي (( أن كيدهن عظيم )) . - يعني انتوا الرجال الي بريئين ؟ - أي احنا اصلا مافي مثلنا في البراءة ؟ - ودي اصدقك بس بصراحة قوية . - اقول شرايج اقول لج نكتة؟ - وتنكت بعد ؟؟ ماكنت ادري . - ليش يعني ما انكت . - كنت افكرك ثقيل دم بصراحة مادري ليش تو ادري انه دمك خفيف . - أي هذا لأنه مخلوط بماي . استمرت ضحكات رناد على رسائل حمد حتى علا صوتها فدخلت الهام إلى غرفة رناد وهي تضع كتبها على رأسها وقد اعتلت النيران من رأسها لتعبها وقالت لرناد بصوت مرعب: رنادوو انا جاية تعبانة وانتي تضحكين . ضحكت رناد وقالت لها : آسفة عمتي ما اضحك ... بعدين شفيج حاطة كتبج فوق راسج جنج بتروحين البصرة . - البصرة ها؟ شسوي يعني جربي الهم الي انا فيه وبتعرفين والله تعبت من هالدوام . - الله يعينج ياقلبي . - أي هذا الي آخذه منج وانتي بس مجابلة جوالج وتضحكين . - يعني تبيني اقعد معاج . - شي طبيعي بطفش ودي اكلم بني آدم يحس فيني . - اوكي خلاص شوية واجيج ماراح اطول . خرجت الهام من غرفة رناد بعد ان ابتسمت ابتسامة الأنتصار فعادت رناد إلى حمد لتكتب له رسالتها: حمد انا مضطرة اخليك . - وين ؟ - بروح اقعد مع صديقتي . - واحنا مالنا نصيب ؟ احمرت رناد خجلاً بسرعة كعادتها فقد تغير حمد بين ليلة وضحاها فردت عليه : فرصة ثانية . أنزل حمد هاتفه النقال ولا تزال تلك الأبتسامة الساحرة مرسومة على شفاته، حينها دخل علي وقد بدا الأرهاق واضحاً عليه فقال لحمد : ها شفيك ؟ - مافيني شي. - سرحان ومبتسم على غير عادة انا من عرفتك ماتبتسم الا في المناسبات والأعياد . - ولا شي بس صاجة ام كلثوم لما قالت .. - شقالت اطربنا يا فريد الأطرش . - طول عمري بقول لا انا قد الشوق وليالي الشوق ولا قلبي قد عذابو وقابلتك انت لقيتك بتغير كل حياتي ماعرفيش ازاي حبيتك ماعرفش ازاي يا حياتي . - بس بس بس فجرت طبلة اذني حشى ولا صوت جورج وسوف واهو توه قاعد من النوم . - ياسلام انا ادري غيران مني لأنه صوتي احلى من صوتك . ضحك علي بشدة ثم قال : ومن الي حبيتها يا روميو زمانك . - وحدة مثل القمر خذت عقلي ياعلي وقلبه معاها . - الله الله صرت شاعر اشوف . - انا حاس ان جزيئاتنا تقدر تتفاعل وتكون مركب يتحدى أي المضادات . - بس بس ياشين الكيميائين أذا حبوا . انفجر حمد ضاحكاً ثم أكمل : ترى والله جد حبيتها من صجي . - ومنو تعيسة .. قصدي سعيدة الحظ؟ - رناد . علت امارات الدهشة على وجه علي بوضوح : رناد ؟؟ تقصد بشار ؟؟ - أي رناد . - بسم الله شفيك مصخن ؟ وضع علي يده مازحاً على جبين حمد فقال حمد ضاحكاً : أي مصخن من الحب . - طيب شلون ومتى وليش ؟ - ولاشي بصراحة من اول ماشفتها وانا حالي مو على بعضي حاولت اني ما ابين لها وحاولت اني ما احبها اكثر بس ماقدرت . - يعني بينت لها ؟؟ - بقول لك كل شي صار بينا بس انت قول لي قبل شفيه لونك متغير ؟ - ولا شي ياخوي . - علي انا ؟؟ اعرفك زين فيك شي قول . - بصراحة وضعي ويا بشرى مو مستقر . - ليش؟ - مادري احسها طفلة . - هاذي غلطتك من البداية قلت لك اصبر لحد ماتتخرج بس انت حاروقي كل شي تبيه بسرعة بسرعة . - بصراحة مادري شقول لك انا تسرعت والحين ندمت والمشكلة اني ماقدر اتراجع والله لو اسويها بشب فتنة في العيلة لها اول مالها تالي. - انا اقول احسن شي تستخير . - الظاهر هذا الي بسويه .. خلك من مشاكلي وقولي لي شصار مع رناد؟؟ أحس ياسر بالضجر الشديد فرناد لم تأتي لزيارته اليوم تأمل ساعته فرأها تعدت الواحدة والنصف ولكن هناك شيء في غير مكانه فتفكيره لم يغادر تلك الطبيبة التي كانت تأتي إليه ، أراد ياسر أن يحطم حاجز الملل الي يحيط به فأخذ ورقة وقلم وبدأ يخربش في كل أرجاء الورقة حتى كتب تلك الأبيات المبعثرة : في يومٍ النفوس فيه مرتاحة ... شفت القمر يزورني بنوره هي وردة صدقوني فواحة ... رسمت على وجه الزمن سروره هي ياقوتة جميلة ولماعة ... جمالها باهر ربي يصونه تراني اجهل اسمها هالأنسانة والي يدليني عليه أبرفع قدوره قال ياسر بداخله : تو ادري اني شاعر يحليلي والله قمت اكتب شعر .. اجل لو اني على عهد نزار قباني موجود جان خربت عليه خليه يحمد ربه.. بس منو هاذي الي قاعد اكتب عنها .. باين انها الدكتورة الي شاغلة عقلي وتفكيري .. لا مستحيل انا تفكيري بعده متعلق في هدى ومستحيل بنساها . مزع ياسر الورقة وحولها إلى أشلاء ولم يكن مصيرها إلا سلة المهملات . كانت صباح تتصفح أحدى الجرائد حينما رن الهاتف بقربها فردت بصوت واهن : نعم؟ وصلها صوت رجل بدا لها مألوفاً : - السلام عليكم . - وعليكم السلام .. من معاي ؟ - اخت صباح ؟ - أي نعم خير ؟ - اعتذر على الأتصال بهالوقت . - آمر بغيت شي ؟ - اكيد ماعرفتيني انا مسؤول الملفات الي بالمستشفى . - منين جبت رقمي ؟ - مو انا مسؤول الملفات فأكيد اقدر اجيب رقمج . - طيب شتبي ؟ - اخت صباح مادري كيف أبدأ واقول لج الموضوع بس خليني اعرفج على نفسي في البداية معاج أنور عبدالله . - طيب؟ - مادري كيف اشرح لج الوضع بس بصراحة انا ماخذيت رقمج ودقيت الا لأنه عندي لج شي مهم يخص زوجج بدر . تصلبت أصابع صباح على سماعة الهاتف وكأنها بدأت تستمع بدقة لكل حرف ينطقه هذا الأنسان الغريب ، فقالت له : شفيه؟ بقيت صباح تستمع بشدة لما سيقوله وحالما نطق ببضع كلمات وصلتها من سماعة الهاتف حتى كتمت شهقتها بصعوبة وسقط الكتاب من يدها على الأرض . ماذا قال أنور لصباح ؟ وهل سيأثر في مجرى حياتها ؟ ستعرفون ذلك في الحلقة القادمة . اتمنى انه الحلقة نالت على رضاكم وياليت تقولون آرائكم وتوقعاتكم وسامحوني لو ماكانت بالمستوى المطلوب ولاتنسون ردودكم داقع لي عشان استمر مع تحياتي : ريـــــــم |
2007- 11- 23 | #2 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
اوووووووووووهوووووووووووووووووووووووووووه ×_×
تسوووين زي الدناديش اللي في التلفزيوون وقت الحمــااااااااس تقطعييينه.. حشىىىىىى * . بس والله حــــــلقة الـــــيوووووووووووم.... فنتااااااااااااااستك شيييي <----------<<مبسووووطة على تطــورات حمـد ورناد مع اني ادري الوضع بيخـرب لا جا طــاري نـدى اللي قاطة وجههــا غــصب.. عسى بس اهل حمـد مايكتشفون حب هالبزرة له ويحاولون يقنعونه يتزوجهــا!!<------<<نقزت بعيد صح؟ * . يااااااااااااااااي وش قد حلووو الوضع الحين مع رناد وحمـــد :222g: <-----<<تقرا وابتسامة شاقة وجههــا.. ماااااقلت لك يارييييم كــان خليتيني انا البطــلة الله يهــداك!!! كــان انا الحين حبيت وانحبيت وانفجــر عليّ المعمــل هع! * . جــد جد جد جد.. الحلقة اليوم رهيييييييبة,. بس قهـــرني فيها ياسر الباااايخ.. حتى في اسم الدختورة معقد!!. انزييييين عرفت اسمها وش يصير يعني؟.. مو ضروري يعني تحبها .. بس فترة انجذاب :003: * . لاحظــي ريمـ هذا يمكـن ثاني حلقة او ثالث حلقة نهـايتها شي مجهـول متعـلّق بصباح وبــدر.. مت عينه اشتقت له *"مع خالـص محبتي"* |
2007- 11- 23 | #3 |
مشرفة سابقة |
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
اووه اول رد الحالمة مين قدنا ياشيخة هههههههه
هههههههههه اهم شي عجبتج الحلقة وخلاص ولايهمج نخليج البطلة بس تحملي الي يجيج ههههههههههه عاد حركات اني اوقف الحلقة عند مشهد حماس لزوم الشغل ياقلبي هههههه نوورتي يابعدي |
2007- 11- 23 | #4 |
أكـاديـمـي مـشـارك
|
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
رائع يا ريم موفقة في اختباراتك ان شاء الله بانتظار الحلقة القادمة على أحر من الجمر |
2007- 11- 23 | #5 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
بصراحه الحلقة ابدااااااااااااااااااااااااااااااع بكل معنى الكلمة ..
اما وجود حمد في المعمل علشان ينقذ رناد .. ذكرني بعدنان ولينا .. ههههههههه .. مادري ليش التطورات في علاقتهم حلوة ورومانسية .. ان شاء الله بس تنتهي قصة حبهم بالزواج مو بالتخريب من ندى .. << أحسها مستحيل تتركهم في حالهم .. .. ضاق خلقي على بشرى .. مسكينة أحسها متعذبة مع علي .. .. والمفاجآت ماتنتهي مع صباح وبدر .. ماراح اتوقع هالمرة لأنوا دائما توقعاتنا غير عن اللي بيصير .. .. ريووم غناتي .. تسلم ايدك على الحلقة الروووووعه .. عجبتني كثييير .. ويارب يارب تتوفقي بإمتحان بكرة وان شاء الله فل مارك .. تحياتي .. اختك .. ZaHrA |
2007- 11- 23 | #6 |
مشرفة سابقة |
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
تسلمون لي والله اورجوان وزهراء
زهراء روحي ذاكري <<< قولي حق روحج هههههههههه بعدين تعالي شكلكم زهقتوا من التوقعات كل ماتتوقعون يطلع خطأ ههههههه تحملوا بعد نوورتي ياقلبي |
2007- 11- 23 | #7 |
من مؤسسي الملتق
|
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
¤§©¤ ريم ¤©§¤ يا عيني على رناد و حمد مسكينة صباح أيش فيه زوجها بدر ؟؟؟ ليكون فيه مرض و انتقل لها أختك ~المسيـــــر~ |
2007- 11- 23 | #8 |
مشرفة سابقة |
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
اي رناد وحمد حركات اليوم ههههههههههه
وبالنسبة لصباح وبدر ماااااااادري هههههههه الحلقة الجاية بتعرفين نووورتي |
2007- 11- 23 | #9 |
أكـاديـمـي فـعّـال
|
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
وااااو الحلقة روووووووووعة
تسلم اليد اللي كاتبتها طبعا حمد لما يتخرج بيكلم أهله عن رناد وهم بيرفضوا أدري توقعاتي شريرة بس شسوي |
2007- 11- 23 | #10 |
مشرفة سابقة |
رد: الحلقة 17 من غربة زمن
هههههههههههه
موبس شريرة الا خرابة بيوت هههههههه نوورتي |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحلقة, زمن, غربة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الحلقة 16 من غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | ملتقى الفنون الأدبية | 44 | 2009- 1- 12 12:34 PM |
الحلقة التاسعة من غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | ملتقى الفنون الأدبية | 38 | 2009- 1- 12 11:44 AM |
الحلقة السابعة من غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | ملتقى الفنون الأدبية | 39 | 2009- 1- 12 10:00 AM |
الحلقة الرابعة من رواية غربة زمن | ¤§©¤ ريم ¤©§¤ | قسم المحذوفات و المواضيع المكررة | 0 | 2007- 8- 9 08:23 PM |