|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:86%;background-image:url('https://f.top4top.net/p_6675gall1.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. اسعد الله ايامكم بكل ماهو خير وجميل لكم ولإن في القِصص مواعظ وحِكم تُفيدنا في حياتِنا ونستشِفَ منها أموراً لم نُدرِكها .. أحببت أن أضع مساحة جماعية لنتشارك القِصص الجميلة والمفيدة والطريفة.." لِنُمطر من غيمِها ونرتوي من فضائِلها .. .. # [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] التعديل الأخير تم بواسطة 2COOL ; 2017- 10- 30 الساعة 11:40 PM سبب آخر: وضع خلفية للموضوع |
2017- 10- 30 | #2 |
المراقبة العامة
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
إلتحق شاب أمريكى بالعمل فى ورشة كبيرة لنشر الأخشاب
وقضى الشاب فى هذه الورشة أحلى سنوات عمره ، حيث كان شاباً قوياً قادراً على الأعمال الخشنة الصعبة ، وحين بلغ سن الأربعين وكان فى كامل قوته وأصبح ذا شأن فى الورشة التى خدمها لسنوات طويلة فوجىء برئيسه فى العمل يبلغه أنه مطرود من الورشة وعليه أن يغادرها نهائياً بلا عودة ! فى تلك اللحظة خرج الشاب إلى الشارع بلا هدف ، وبلا أمل وتتابعت فى ذهنه صور الجهد الضائع الذى بذله على مدى سنوات عمره كله ، فأحس بالأسف الشديد وأصابه الإحباط واليأس العميق وأحس " كما قال ؛ وكأن الأرض قد إبتلعته فغاص فى أعماقِها المظلمة المخيفة .. لقد أُغلق فى وجهه باب الرزق الوحيد ، وكانت قمة الإحباط لديه هى علمه أنه وزوجته لا يملكان مصدراً للرزق غير أجره البسيط من ورشة الأخشاب ، ولم يكن يدري ماذا يفعل!! وذهب الى البيت وأبلغ زوجته بما حدث فقالت له زوجته ماذا نفعل ؟ فقال : سأرهن البيت الصغير الذي نعيش فيه وسأعمل فى مهنة البناء .. وبالفعل كان المشروع الأول له هو بناء منزلين صغيرين بذل فيهما جهده ، ثم توالت المشاريع الصغيرة وكثرت وأصبح متخصصاً فى بناء المنازل الصغيرة ، وفى خلال خمسة أعوام من الجهد المتواصل أصبح مليونيراً مشهوراً إنه " والاس جونسون " الرجل الذى بنى سلسله فنادق ( هوليدي إن ) أنشأ عدداً لا يُحصى من الفنادق وبيوت الإستشفاء حول العالم .. يقول هذا الرجل فى مذكراته الشخصية ؛ لو علمت الآن أين يقيم رئيس العمل الذى طردني ، لتقدمت إليه بالشكر العميق لأجل ما صنعه لي ، فَ عندما حدث هذا الموقف الصعب تألمت جداً " ولم افهم لماذا سمح الله بذلك ، أما الآن فقد فهمت أن الله شاء إن يغلق فى وجهى باباً " ليفتح أمامى طريقاً " أفضل لى ولأسرتي . لا تظن أن أي فشل يمر بحياتك هو نهاية لك .. فقط فكر جيداً وتعامل مع معطيات حياتك وابدأ من جديد بعد كل موقف فالحياة لا تستحق أن نموت حزناً عليها لأنه بإستطاعتنا أن نكون أفضل !! يسعدني أن أكون أول قطرة نزلت من هذه الغيمة لكِ ليلاس |
2017- 10- 30 | #3 |
متميزة بالقسم الترفيهي
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
موضوع ممتع و اتمنى تكون فيه إسقاطات ذكية من القصص
|
2017- 10- 30 | #4 |
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
...
احدى اقصوصات الاديب , ( أنطون تشيخوف ) منذ أيام دعوتُ إلى غرفة مكتبي مربّية أولادي يوليا فاسيليفنا لكي أدفع لها حسابها
قلت لها: اجلسي يا يوليا.. هيّا نتحاسب.. أنتِ في الغالب بحاجة إلى النقود، ولكنك خجولة إلى درجة انك لن تطلبينها بنفسك.. حسنا.. لقد اتفقنا على أن ادفع لك ثلاثين روبلا في الشهر قالت: أربعين قلت: كلا، ثلاثين.. هذا مسجل عندي.. كنت دائما ادفع للمربيات ثلاثين روبلا.. حسناً، لقد عملت لدينا شهرين قالت: شهرين وخمسة أيام قلت: شهرين بالضبط.. هكذا مسجل عندي.. إذن تستحقين ستين روبلا.. نخصم منها تسعة أيام آحاد.. فأنت لم تعلّمي كوليا في أيام الآحاد بل كنت تتنزهين معه فقط.. ثم ثلاثة أيام أعياد تضرج وجه يوليا فاسيليفنا، وعبثت أصابعها بأهداب الفستان ولكن.. لم تنبس بكلمة ******* واصلتُ: نخصم ثلاثة أعياد، إذن المجموع اثنا عشر روبلا.. وكان كوليا مريضاً أربعة أيام ولم تكن دروس.. كنت تدرسين لفاريا فقط.. وثلاثة أيام كانت أسنانك تؤلمك فسمحتْ لك زوجتي بعدم التدريس بعد الغداء.. إذن اثنا عشر زائد سبعة.. تسعة عشر.. نخصم، الباقي ..هم.. واحد وأربعون روبلا.. مضبوط؟ احمرّت عين يوليا فاسيليفنا اليسرى وامتلأت بالدمع، وارتعش ذقنها.. وسعلت بعصبية وتمخطت، ولكن.. لم تنبس بكلمة ******* قلت: قبيل رأس السنة كسرتِ فنجانا وطبقا.. نخصم روبلين.. الفنجان أغلى من ذلك، فهو موروث، ولكن فليسامحك الله! علينا العوض.. وبسبب تقصيرك تسلق كوليا الشجرة ومزق سترته.. نخصم عشرة.. وبسبب تقصيرك أيضا سرقتْ الخادمة من فاريا حذاء.. ومن واجبك أن ترعي كل شيء، فأنتِ تتقاضين مرتباً.. وهكذا نخصم أيضا خمسة.. وفي 10 يناير أخذت مني عشرة روبلات همست يوليا فاسيليفنا: لم آخذ قلت: ولكن ذلك مسجل عندي قالت: حسناً، ليكن واصلتُ: من واحد وأربعين نخصم سبعة وعشرين.. الباقي أربعة عشر امتلأت عيناها الاثنتان بالدموع.. وظهرت حبات العرق على انفها الطويل الجميل.. يا للفتاة المسكينة قالت بصوت متهدج: أخذتُ مرة واحدة.. أخذت من حرمكم ثلاثة روبلات.. لم آخذ غيرها قلت: حقا؟ انظري، وأنا لم أسجل ذلك! نخصم من الأربعة عشر ثلاثة، الباقي احد عشر.. ها هي نقودك يا عزيزتي! ثلاثة.. ثلاثة.. ثلاثة.. واحد، واحد.. تفضلي ومددت لها احد عشر روبلا.. فتناولتها ووضعتها في جيبها بأصابع مرتعشة.. وهمست: شكراً ******* انتفضتُ واقفا وأخذت أروح وأجئ في الغرفة واستولى عليّ الغضب سألتها: شكراً على ماذا؟ قالت: على النقود قلت: يا للشيطان، ولكني نهبتك، سلبتك! لقد سرقت منك! فعلام تقولين شكراً؟ قالت: في أماكن أخرى لم يعطوني شيئا قلت: لم يعطوكِ؟! ليس هذا غريبا! لقد مزحتُ معك، لقنتك درسا قاسيا.. سأعطيك نقودك، الثمانين روبلا كلها! هاهي في المظروف جهزتها لكِ! ولكن هل يمكن أن تكوني عاجزة إلى هذه الدرجة؟ لماذا لا تحتجين؟ لماذا تسكتين؟ هل يمكن في هذه الدنيا ألاّ تكوني حادة الأنياب؟ هل يمكن أن تكوني مغفلة إلى هذه الدرجة؟ ابتسمتْ بعجز فقرأت على وجهها: يمكن ! سألتُها الصفح عن هذا الدرس القاسي وسلمتها، بدهشتها البالغة، الثمانين روبلا كلها.. فشكرتني بخجل وخرجت تطلعتُ في أثرها وفكّرتُ: ما أبشع أن تكون ضعيفاً في هذه الدنيا |
التعديل الأخير تم بواسطة ليلاس ; 2017- 10- 30 الساعة 10:59 PM |
|
2017- 10- 30 | #5 |
:: مشرفة ::
مدونات الأعضاء |
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
جلس مؤلف كبير أمام مكتبه وأمسك بقلمه، وكتب:
"في السنة الماضية، أجريت عملية إزالة المرارة، ولازمت الفراش عدة شهور..وبلغت الستين من العمر فتركت وظيفتي المهمة في دار النشر التي ظللت أعمل بها ثلاثين عاماً..وتوفي والدي..ورسب ابني في بكالوريوس كلية الطب لتعطله عن الدراسة عدة شهور بسبب إصابته في حادث سيارة.." ... وفي نهاية الصفحة كتب:" يا لها من سنة سيئة..!! ودخلت زوجته غرفة مكتبه، ولاحظت شروده.. فاقتربت منه، ومن فوق كتفه قرأت ما كتب.. فتركت الغرفة بهدوء، من دون أن تقول شيئاً ... لكنها وبعد دقائق عادت وقد أمسكت بيدها ورقة أخرى، وضعتها بهدوء بجوار الورقة التي سبق أن كتبها زوجها. فتناول الزوج ورقة زوجته وقرأ منها: " في السنة الماضية ، شفيت من الآم المرارة التي عذبتك سنوات طويلة وبلغت الستين وأنت في تمام الصحة..وستتفرغ للكتابة والتأليف بعد أن ...تم التعاقد معك على نشر أكثر من كتاب مهم..وعاش والدك حتى بلغ الخامسة والثمانين بغير أن يسبب لأحد أي متاعب وتوفي في هدوء بغير أن يتألم.. ونجا ابنك من الموت في حادث السيارة وشفي بغير أيه عاهات أو مضاعفات.. وختمت الزوجة عبارتها قائلة: " يا لها من سنة تغلب فيها حظنا الحسن على حظنا السيء". الحمد لله على كل شيء. دائماُ ننظر إلى ما ينقصنا .. لذلك لا نحمد الله على ما معنا دائماُ ننظر إلى ما سُلِبَ منا ... لذلك لا نحمد الله على ما أعطانا قال الملك سبحانه وتعالى وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ (النمل73) |
2017- 10- 31 | #6 |
مشرف عام مدونات الأعضاء سابقاً
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
موضوع جميل
لي عودة بالكتابة هنا اذا الله اكتب بعد أن اعود شكراً تروبارد ع التنبيه |
2017- 10- 31 | #7 |
مُتميزة في قسم قصائدكم وخواطركم[خاص]
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
الكاتب : إبراهيم كوكي كاتب سوري يقول : ((لما بلغ الترف بأهل العراق أن ما ينزل على المائدة يرفع ما بقي منه إلى المهملات ، حتى اندثر عندهم مصطلح ((اﻷكل البايت)) ابتلاهم الله بالحصار عشر سنين .. حتى صاروا يأكلون الخبز أسود يابس .. ومات لهم مليونا طفل من الفقر والمرض …. ولما أن صرت أرى في دمشق وضواحيها الخبز في الحاويات بكثرة .. ورأيت امرأة فقيرة سقط منها رغيف خبز فتركته على اﻷرض ومضت .. ورأيت آخر يبعد ما سقط منه على الأرض بطرف قدمه .. ووصل الهدر مستويات مخيفة في بلدي …… أيقنت أننا مقبلون على أيام سوداء سنشتهي بها هذه الخبزات التي كنت أراها في الحاويات …..يقول الكاتب ..رحم الله والدي العالم الجليل : كان يأكل طعام اﻷمس البائت قبل طعام اليوم (التازة) .. وكان يبلل الخبز اليابس بالماء ويأكل به وﻻ يرميه … وكان أول من يشبع وآخر من يقوم عن المائدة ، فقد كان يلملم الفتات من أرز وفتات الخبز وغيرها وﻻ يسمح برميها او مسحها مع تنظيف المائدة … وإذا وجد في المطبخ صحنا فيه بقايا طعام لأحد اﻷطفال لم يكمله ، لا يجد حرجا في أكله .. ويغضب أشد الغضب إن رمي شيء من الطعام ولو بدأ يفسد وتغيرت رائحته أو طعمه .. كان يحافظ على النعمة بقليلها وكثيرها ويحرص عليها فحفظته في حياته : توفي رحمه الله عن 72 سنة : لا يشكو من اي مرض ..ﻻ ضغط ، وﻻ سكري ، ولا شرايين ، وﻻ روماتيزم ، وﻻ قلب ، وﻻ أي مرض مما يشكو منه اي إنسان جاوز الخمسين او الستين ، فضلاً عن السبعين … كان يكثر من ترداد الحديث علينا : قال عليه الصلاة والسلام : أحسنوا جوار نعم الله .. لا تنفروها .. فقلما ذهبت عن قوم فعادت إليهم ….. ف “أحسنوا جوار نعم الله” .. و “لئن شكرتم لأزيدنكم” "العضة لمن أستشعر قيمة نعم الله "
|
2017- 10- 31 | #8 |
مُتميزة في قسم قصائدكم وخواطركم[خاص]
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
حليمة هي زوجة حاتم الطائي الذي اشتهر بالكرم
كما اشتهرت هي بالبخل ❕ كانت اذا ارادت ان تضع سمناً في الطبخ واخذت الملعقة ترتجف في يدها فاراد حاتم ان يعلمها الكرم فقال لها: ان الاقدمين كانوا يقولون ان المراة كلما وضعت ملعقة من السمن في طنجرة الطبخ زاد الله بعمرها يوماً فأخذت حليمة تزيد ملاعق السمن في الطبخ حتى صار طعامها طيباً وتعودت يدها على السخاء ! وشاء الله ان يفجعها بابنها الوحيد الذي كانت تحبه اكثر من نفسها فجزعت حتى تمنت الموت واخذت لذلك تقلل من وضع السمن في الطبخ حتى ينقص عمرها وتموت فقال الناس عادت حليمة الى عادتها القديمه أول مره أعرف قصة المثل .. تستحق القراءة " القصتين السابقتين من مدونة العبقري .. So0oT AlFgEd " |
2017- 10- 31 | #9 |
مُتميزة في قسم قصائدكم وخواطركم[خاص]
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
" قصة القارب العجيب " تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه، وحددوا لذلك موعداً , وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر. فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله ! وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، ثم قال: وأنا في الطريق إلى هنا لم أجد قاربا أعبر به النهر، وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قارباً ، ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون، فكيف يتجمع الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه ؟! فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله ؟ |
2017- 11- 1 | #10 |
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
رد: غَـيمُ الحِـكَـايـَات ..!
عن فصاحة اعرابي ..
يحكى أن تاجراً تعرض له قطاع الطريق وأخذوا ماله فلجأ إلى المأمون العباسي ليشكو إليه وأقام ببابِه سنةً فلم يؤذَن له : فارتكَبَ حيلةً وَصَل بها إليه ، : أنه حضر يوم الجمعة ونادَى يا أهل بغداد اشهدوا علي بما أقول و هو أن لي ما لَيس لله وعندي ما ليس عند الله ومعي ما لم يخلُقه الله وأحب الفتنة وأكره الحق وأشهد بما لم أرَ وأصلي بغير وضوء فلما سمعه الناس حملوه إلى المأمون فقال له : ما الذي بلغني عنك ؟ فقال : صحيح قال : فما حملك على هذا ؟ قال : قُطع علي وأخذ مالي ولي ببابك سنة لم يؤذن لي ففعلت ما سمعت لأراك وأبلغك لترد عليَّ مالي قال : لكَ ذلك إن فسَّرتَ ما قلتَ قال : نعم أما قولي : إن لي ما ليس لله فلي زوجة ووَلَد ، وليس ذلك لله وقولي عندي ما ليس عند الله فعندي الكذب والخديعة ، والله بريء من ذلك وقولي : معي ما لم يخلقه الله فأنا أحفظ القرآن ، وهو غير مخلوق وقولي : أحب الفتنة فإني أحب المال والولد لقوله تعالى : إنما أموالُكم وأولادكم فتنة وقولي : أكره الحق فأنا أكره الموت وهو حق وقولي : أشهد بما لم أَرَ فانا أشهد أن محمدا رسول الله , ولم أرَه وقولي : أصلي بغير وضوء فإني أصلي على النبي بغير وضوء فاستحسن المأمون ذلك وعَوَّضه عن ماله |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|