|
|
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
تغيّر بعدكِ شكل الطريقْ
فأدركتُ أنّ الغرام الحريقْ وصرتُ آخاف من المفردات فما خلتُ أنّ الصديق الصديقْ وأشعر أنّي إذا ما ظمئتُ طويلاً لماء الكلام أريقْ وحين أودّ اجتزاء الحديث أشير إليّ وأعني العقيقْ فأيّ القواميس تفضي إليكِ وأنتِ جديد الهوى والعتيقْ ؟! |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
كم تهتُ
في الأعماق كي أتأملك كتبت لي الأقدارُ ُ أن أهوى ملَك إني هنا جسد ٌ وروحي لم تزل مذ أنت تعدو في ضياءٍ من فلك فـأجب سؤالاً يستبِّدُ بحيرتي في سطوة النقصان من ذا أكملك ؟؟ |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أريدُكَ لون أغنيتي وظلّي
وكلّي إن أعدتَ إليَّ كلّي كثيري فيكَ أكثره جنونٌ وأكثرُ ما يعذّبني أقلّي |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أربِّي حنيني في ظلال غيابِها
كأنِّي أربِّي وَسْطَ خاصرتي سَهْما لها عرشُها مِمَّا يُعَرِّشُ داخلي من الوَلَهِ الموشوم في أضلُعي وشما تُهَيِّئُ لي من نظرة العين ملجأً إذا جئتُها أشكو من الزمنِ، الظُّلما ومن صدرها دارُ اليتامى تُشير لي فلم يبقَ عضوٌ فِيَّ لم يَدَّعِ اليُتما |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
من يسأل الأشجار عن أضلاعها
قد يرجع العصفورُ قد لا يرجعُ ! إنّ الذي في القلب بعض حقائبٍ تُركتْ ! وتاريخ الحقائب موجعُ . |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
وجهٌ تلأْلأَ كالذّهَبْ
ما قالَ زُوراً أو كَذَبْ ذاكَ النبيُّ المُصطفى الهاشميُّ ولا عَجَبْ يُنْبيكَ عن أخلاقهِ سَمْتٌ تحلَّى بالأدبْ ما كانَ يقرأُ أحْرُفاً كلا ولا ممنْ كَتَبْ بل كانَ رحمةَ ربِّهِ لمَنِ استجابَ ومَنْ أحَبْ صلوا عليهِ وسلموا يا مسلمينَ كما وجَبْ |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
ودودٌ
عَطوفٌ و لكن أحرُفي خطَرٌ جُلُّها إرهابٌ و همزَتي مُتطرفَةْ .. لكن مَوتي بسيط ! فإن مّرَّ قلبي مُسرعًا ( أشِّر عليهِ ) .. لتُوقِفَه |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
غَيري تمنى أن يُطاولَ نجمةً
وأنا أتتني أنجمي من غير عدّْ تاللهِ! ليس لأنّ بي كِبْرًا ولٰكنّي وثقتُ بربّيَ الفرد الصمدْ آتيهِ عبدًا طائعًا في ذلّةٍ وتجيءُ خيراتُ الدُّنا من دون حدّْ |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
أيها العاشقُ
بعد العُمرِ هب لي .. من يديك الشوق إن القوم جاعوا ! خذ على مهلك إن شئتَ فؤادي .. قد يلاقونك في السوقِ الجياعُ . أطعم الجائعَ من بعض فؤادي لا تبح سرك، من باحوه ضاعوا . |
رد: مُتنفَس لعشاق الشعــر الفًصيح ,
في الصمت..
ذاكرةٌ تحنُّ لوصلِنا وعزاؤها " أنَّ الحنينَ يجوهِرُك" فلِمَ المسافةُ تستبيحُ لقاءَنا وطفولةُ اللقيا تشيخُ وتكبُرُك ولِمَ البراءةُ لم تعد خمرَ الهوى ومحرمٌ أن التلهفَ يُسكِرُك؟! |
| All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 08:14 PM. |
|
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.1 جامعة الملك
الفيصل,جامعة الدمام