الكل منا يعلم بحالة الفقر والجفاف الشديد في الوظائف المتاحة للنعصرين النسائي والرجالي ولكن إذا ما أخذنا في النسبة فالجانب النسائي هو من يقع عليه العبء الأكثر ..حتى أني سمعت بان نسبة الخريجين من الفتيات أكثر من الذكور ..
وهذا اذا ما أخذنا في عين الاعتبار بان مجال توظيف الفتاة مختصر على قطعات محددة ..والتكدس كل سنة بالآلاف وطوابير الانتظار تمتد الى ما لا نهاية وكانهم يتخرجون حتى ينتظمون في طابور الانتظار ؟
هي حلول قد تم طرحها ولا مانع من ان يعاد التذكير بها وهـــي .
ان يتم سعودت محالات بيع الأغراض التي تختص بالمرأة وفيها سوف يتحقق جانب مادي للمراة وجانب أخر وهو المحافظة على خصوصية المرأة ويتم تخصيص بمنى للسيدات فقط . ويكون الأمر ملزم من وزارة التجارة او جهة ذات علاقة بالأمر حتى لا يترك الأمر رهن للمتاجرة والتبريرات الواهية .
ويتم الاستغناء عن العمالات الآسيوية والعربية وإحلالها بمواطنات حتى لا يتم استنزاف الكثير من الأموال الى خارج الحدود .
رئاسة البنات من المدير العام الى السكرتاريا على موظفي الحاسب الآلي وكل ما يختص بشئون التعليم الذي يختص بتعليم الفتيات وما يختص بمعاملات الموظفات من مدرسات ومستخدمات .ووووو..يتم إحلالها بالعنصر النسائي ..
ان يتم وضع مستشفيات لن اقول كلها فلنختصرها ابتداء على دور او دورين ونجعل فيها كل ما يختص وله علاقة بامراض النساء ..
محطات القطار مستقبلا ان يكون هناك مجال يختص بالسيدات ..كما هو الحال في البنوك ..هذا اذا ما علمنا بان هناك مشروع ضخم يتم تنفيذه في هذا الصدد
(!!)الحالة الاقتصادية أصبحت صعبة جدا فما عاد راتب الزواج يفي بالغرض .
مشاكس. هل هناك رشاوي تبيع وتشتري في ذمم الوظائف ؟
والله من وراء القصد