الموضوع: عندي بحث
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010- 10- 25   #2
ღعسولهღ
أكـاديـمـي فـضـي
 
الصورة الرمزية ღعسولهღ
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 26348
تاريخ التسجيل: Mon May 2009
المشاركات: 562
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 194
مؤشر المستوى: 71
ღعسولهღ has a spectacular aura aboutღعسولهღ has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية: كلية آلتربيه
الدراسة: انتظام
التخصص: ريـــآض آلأطفــآل ..~
المستوى: المستوى الأول
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ღعسولهღ غير متواجد حالياً
رد: عندي بحث

[align=center]



ج1

علآقة التفكير بالتعلم

يتفق الجميع على أن التعليم يتم من أجل التفكير أو تعلم مهارته هدف مهم للتربية ،وعلى المدارس أن تفعل كل ما تستطيع من أجل توفير فرص التفكير لطلابها .
ويعتبر كثير من المدرسين والتربويين أن مهمة تطوير قدرة الطالب على التفكير هدف تربوي يضعونه في مقدمة أولوياتهم . إلا أن هذا الهدف غالباً ما يصطدم بالواقع عند التطبيق ، لأن النظام التربوي القائم لا يوفر خبرات كافية في التفكير .
إن مدارسنا نادرا ما تهيئ للطلبة فرصاً كي يقوموا بمهمات تعليمية نابعة من فضولهم أو مبنية على تساؤلات يثيرونها بأنفسهم ، ومع أن غالبية العاملين بالحقل التعليمي والتربوي على قناعة كافية بأهمية تنمية مهارات التفكير لدى الطلاب ، ويؤكدون على أن مهمة المدرسة ليست عملية حشو عقول الطلبة بالمعلومات ، بقدر ما يتطلب الأمر الحث على التفكير ، والإبداع ، إلا أنهم يتعايشون مع الممارسات السائدة في مدارسنا ، ولم يحاول واحد منهم كسر جدار المألوف أو الخروج عنه .
ومن أمثلة السلوكيات السائدة والمألوفة في كثير من مدارسنا ويحرص عليها المعلمون جيلاً بعد جيل و لم يأخذوا بخطط التطوير التربوي

وهنا علاقة التفكير واللغة

يجسد التفكير نعمة عظيمة وهبها الله ـ تـعـالـى ـ للإنسان ليتعرف عليه ويعبده ، وليعمـر الأرض ويقيم البناء الحضاري على هدي الرسالات النبويـة. ولقد امتاز الإنسان بها وتفـرد عن بقية المخلوقات ، وهي نعمة لا ينفك عنها إنـســـــان عاقل ، ولا يتصور خلو الحيــاة الإنسانية منها لحظة من الزمن. ومن هنا تتجلى أهمية التـفـكـيـر فـي حـيـاتـنـا الخاصــة والعامة.. الدينية والدنيوية.. العلمية والعملية.. ومن هذه الأهمية تنبثق ضرورة مــراجـعـة أساليب التفكير السائدة ، لتحديد ما إذا كانت قادرة على تحقيق هدف العبودية الشاملة؛ أم أنها تحتاج إلى إعادة بناء وهيكلة؛ وذلك بعد القيام بعملية هدم للأساليب المغلوطة،وفل للقيود الذهنية ، وتكسير للحواجز العقلية التي قد تعيق التفكير السليم والإنتاج الإبداعي.
والتفكير قضية معقدة من حيث ماهيتها ، ومنهجيتها ، وما يؤثر بها من الدوافع النفسية الذاتية والعوامل البيئية الخارجية. إن التفكير في حقيقة الأمر ليس مجرد منهجية جوفاء تـهــــذر بها الألسنة ، وتؤلف بها الكتب ، وتنمق بها الدراسات ، بل هو ما يسترشد به الفكر، وما يضيء به العقل، وما تنجذب إليه النفس من خطوات ذهنية ، يحوطها انفعال صادق يروم العطاء والبذل ، وتزحمها رؤى متناثرة ، استجلبها تعلّم فطن وتأمل حاذق.
وثمة أسئلة كثيرة تعوزها إجابات دقيقة، مـــــن خـــــلالها يمكن تصحيح طرائق التفكير واسترداد (العافية الذهنية) الكاملة ، ومن ثم ترقية الأهـــــــداف ورفع الأداء ، كما أنها بدرجة ثانية تجسّد ما يحيط بعملية التفكير من تعقيد وإشكالـيــة
وهنا علاقة الذاكرة بالتفكير
الذاكرة تخدم التفكير وتسهله
الذاكرة والتفكير كل منهما يتطلب وجود الآخر
الجمع بينهما أمر هام وهو أساس لكل معارفنا بدون الذاكرة لا يوجد معلومات يمكن أجراء عمليات التفكير عليها
اى خلل فى جهاز الذاكرة يترك أثره على الأنسان وقد يقوده ألى الأضطراب
بدون التفكير فإن المعلومات التى فى الذاكرة تبقى صالحة للتذكر فقط ولايمكن الأستفادة منها.

وهنا بعض الملاحظات على الذاكرة والتفكير
تتزايد الدعوات العلمية
لتنشيط الذاكرة وتدريبها من أجل مساعدة المتعلم على أستدعاء المعلومات.
وأيضا تدريب المتعلم على مهارات التفكير .
نتيجة للإهتمام العالمى بتنمية التفكير بشكل عام والتفكير الأبداعى بشكل خاص ظهرت العديد من البرامج التدريبية منها:
الكورت – القبعات الست – ثورة الأربعاء- التفكير المنتج

[/align]

التعديل الأخير تم بواسطة ღعسولهღ ; 2010- 10- 25 الساعة 11:21 PM
  رد مع اقتباس