حور عين
عودة عطرة سلمت أناملك على ماخطت
دائماً النقاش المدعوم بالأدلة والأحاديث يكون أقوى في التأثير ويبعث في النفس الرغبة في إستمرارها نحو ماترمي إليه
أصبتي فيما قلتي فسيرة الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم هي خير مثال يدعو للحق والصلاح
للتربية دور في التعرف على كل ماهو ينفع الفرد في حياته وترسيخ الوازع الديني في نفسه
ولكن هناك فترة الجميع يعلم بأن الفرد يقوم بتربية نفسه فيها
فنحن لانعزو كل شيء على التربية
وأيضاً المعلم بحد ذاته مربٍ للأجيال وهو بالتأكيد مسبقاً قد اطلع على أغلب هذه القصص بكونه مسلم
المشكلة هنا لاتكمن في تمسك الطالب برأيه أو قوة شخصيته
المشكلة تكمن في تخريس اللسان الناطق بالحق
ومايترتب عليه من تأثير في النفس
أي الطرف الآخر
لما الآن كلمة الحق لاتسمع أو تسمع ونقوم بتجاهلها؟
لما في وقتنا الحالي هناك معلمين لم تهذب فيهم وظيفتهم شيئاً؟
لما النقاش بين الطالب والمعلم يدور حوله سياج يقيد حركته ؟
أنا أحترم جداً وظيفة التدريس ولكن للأسف لاأجد من يزاولها كما تستحق
أشكرك للمرة الثانية
دمتِ بود
عبرات