آلقضية آلثآنية
كيف يتم قيآس آدآء آلمنظمآت ؟
يقاس أداء المنظمة بشكل عام على عدة مؤشرات ..
1- الفاعلية : تركز علىالمخرجات
2-الكفاءة : تركز علىالمدخلات
3-الإنتاجية : تساوي المخرجات مقسومة على المدخلات
آلقضية آلثآلثة
ماهي أهم إسهامات مدرسة العلاقات الانسانية في الفكر الاداري؟
مدرسة العلاقات الإنسانية "التون مايو":ظهرت كرد فعل على إهمال النواحي النفسية والاجتماعية من قبل المدرستين السابقتين (تيلور وفايول) ولهذا فقد ركزت هذه المدرسة على الاهتمام بالإنسان كإنسان من خلال اتصاله وتفاعله مع الجماعة وأن العوامل النفسية والاجتماعية بين العاملين لها دور كبير في زيادة الكفاءة والانتاجية قياساً بالعوامل الإدارية، ولذلك فقد كان من اهتمامات هذه المدرسة دراسة أثر التصميم المادي لمكان العمل كالإضاءة والتهوية استخدام الألوان على إنتاجية العاملين، وعلى إثر ذلك قام التون مايو رائد هذه المدرسة بالعديد من التجارب عُرفت بتجارب الهاوثورن لدراسة مدى تأثير الإضاءة على الانتاجية أدت من خلال إجرائها للكشف عن أثر العامل المعنوي والروح المعنوية للعاملين على الإنتاجية بصفة عامة، ونشير هنا لأهم نتائج دراسات الهاوثورن:
زيادة الانتاجية ترتبط بالعلاقات الانسانية السائدة في المجموعة
- العلاقات السائدة بين المجموعة
- العلاقات مع المشرفين وانماط القيادة السائدة
- توسيع التجارب إلى آلاف لعمال وتعميم النتائج
نتائج المدرسة :
الإنتاجية ترتبط بالعوامل النفسية للعامل
الهيكلة غير الرسمية
النجاح في إدارة المؤسسة يرتبط بفن القيادة السائد به
بناء على هذه الأفكار تقترح المدرسة :
*إعداد الرؤساء في مجال القيادة
*الاهتمام بالحياة العامة للمرؤسين
*تصميم مناصب عمل غير تايلورية
*تحسين المعلومة
*إنشاء مصلحة وظيفية للموارد البشرية
آلقضية آلرآبعه
كيف يمكن الاستفادة من نظرية هرمية الحاجات لماسلو في الادارة؟
هرم الاحتياجات الإنسانية (Maslow's hierarchy of needs)
هي نظرية سيكولوجية اقترحها أبراهام ماسلو بعنوان "نظرية في التحفيز الإنساني"،
يرى فيها:أن الناس عندما يحققون احتياجاتهم الأساسيةيسعون إلى تحقيق احتياجات ذات مستويات أعلى،
كما يرتبها هرم ماسلو. نشرت نظرية ماسلو عام 1945، وقضيتها الأساسية
هي:أن الناس في حاجة دائما .ويعتمد ما يريدونه على ما يملكونه بالفعل.
ويقترح أن الحاجات الإنسانية مرتبة في سلسلة من المستويات الهرمية من حيث الأهمية،
وقسمها إلى خمس مستويات،ورتبها في شكل هرم على حسب أهميتها
النسبية مرتبه ترتيا تصاعديا بادئا بالحاجات الدنيا :وتتلخص حاجات ماسلو في خمس مجموعات:
1- الحاجات الفزيولوجية ( Physiological needs)
وهي تشمل الحاجات الجسمانية الأساسيةلاستمرار الحياة كالحاجة الى الطعام
والشراب والهواء والملبس والراحة وغيرها.
2- حاجات الأمان ( safty needs)
وهي تشمل حاجات الشخص لتوفير الأمان سواء أكان هذا الأمان من الناحية المادية أو من الناحية المعنويةوالنفسية أو الأمان ضد الأضرار الجسدية .
3- الحاجات الاجتماعية ( Social needs)
وتشمل حاجة الفرد لشعوره بأنه محبوب
من الأخرين ومتفاعل مع الأفراد الآخرين في المجتمع.
4- حاجات التقدير ( Esteem needs)
وتشمل حاجة الفرد لشعوره بتقدير الآخرين له واحترامهم وشعوره بالقدرة والنجاح وكذلك الحاجة لتقدير الشخص لذاته 5- حاجات تحقيق الذات ( Self actualization)
وعلى الرغم أن ماسلو اقترح أن أغلب الناس لديهم هذه الحاجات الأساسية،إلا أنه يتبين أن الهرمية ليست بالضرورة نظاما ثابتا، بل هناك اختلافات من فرد لآخر. أي، أن شخصا قد يهمه إشباعالحاجة إلى الحب، أكثر من اهتمامه بالحاجة إلى الأمان مثلا.وعلى صعيد تأثير هذا الحاجات على سلوك الإنسان في العمل، فإن ماسلو يعتقد: أن الرضا أو الإشباع للحاجات قد يؤدي إلى حفز السلوك تجاه العمل ،ولكن ليس بالضرورة أن يكون مؤديا إلى تحسين العمل.ويعتمد هذا المفهوم على أن الحاجات الأعلىفي هذا الهرم تدخل حيز اهتمام الإنسان فقط عندما يحقق الحاجات الأدنى منها تحقيقا مُرْضيا. وبينما تسبب قوى النمو تحركا باتجاه الأعلى في الهرم، تسبب القوى الإنكفائية تحركا للحاجات الغلاّبة نحو الأسفل. حاجات الانسان عديدة ومتنوعة ومعقدة. وتشمل حاجة الف��د أن يحقق أحلامه وآماله,باستخدام قدراته ومواهبه في الوصول الى المركز الرغوب.وهي الحاجة الأكثر رقياً لتحقيق الذات،إذ يظل الفرد يكافح لتيكون " أفضل ما يكون " ويزيد من إمكاناته .ولتوضيح أكثر، لو أن فردا لديه حاجات أساسية،تتمثل: في المأكل والمشرب والمسكن؛ فلا يبحث عن الحاجات الأخرى الا بعدأن يوفر حاجاته الفزيولوجية؛ فلا يبحث الفردعن حاجات تقدير الذات ولايجد مسكن له.واذا كان هذه الحاجات متوفره له فانه يبدأ بالبحث عن الأمان المادي من خلال العملأو الوظيفة أو من خلال الأمن المعنوي بوجوده مع أهله أو عائلته . ثم يشعر الفرد بأنه يحتاج الى أصدقاء خارج محيط العائلة سواء كان في المدرسة أو الجامعةأو في مكان وظيفته ويحتاج الى شعوره بأنه محبوب لديهم وغير منبوذ .كما أنه يحتاج الى تقدير الآخرين لانجازاته ويشعر بالقدرة على النجاح وتأتي الحاجة الخامسة والتي تكون من تقدير الشخص لذاته من خلال تحقيق طموحة وأحلامه. ومن الانتقادات الموجهة إلى هرم ماسلو: أن حاجاته، سابقة الذكر، نسبية إذ يعتمد على شخصية الفرد وأهدافه.و بعضهم يضيف حاجة أخرى، و هي: الحاجة إلى العلم و المعرفة في قمة الهرم.ويبقى هذا محاولة، ونظرية ضمن نظريات عديدة حاولت تفسير بعض جوانب السلوك الإنساني المعقد والمتداخل والمتطور. ومن تطبيقات هرم ماسلو، في الإدارة وتفحص الرضا للموظفين أو جمهور معين، في التسويق، في الإعلام.. وغيرها من المجالاتالمرتبطة بعلم النفس والعلوم الأخرى.
القضيه الخامسه
كيف يمكن الاستفادة من نظرية هرمية الحاجة لماسلو في إدارة المنظمة؟
هرم الاحتياجات الإنسانية (Maslow's hierarchy of needs)
هي نظرية سيكولوجية اقترحها أبراهام ماسلو بعنوان "نظرية في التحفيز الإنساني"،
كما يرتبها هرم ماسلو. في شكل هرم على حسب أهميتها
النسبية مرتبه ترتيا تصاعديا بادئا بالحاجات الدنيا :وتتلخص حاجات ماسلو في خمس مجموعات:
1- الحاجات الفزيولوجية ( Physiological needs)
وهي تشمل الحاجات الجسمانية الأساسيةلاستمرار الحياة كالحاجة الى الطعام
والشراب والهواء والملبس والراحة وغيرها.
2- حاجات الأمان ( safty needs)
وهي تشمل حاجات الشخص لتوفير الأمان سواء أكان هذا الأمان من الناحية المادية أو من الناحية المعنويةوالنفسية أو الأمان ضد الأضرار الجسدية .
3- الحاجات الاجتماعية ( Social needs)
4- حاجات التقدير ( Esteem needs)
وتشمل حاجة الفرد لشعوره بتقدير الآخرين له واحترامهم وشعوره بالقدرة والنجاح وكذلك الحاجة لتقدير الشخص لذاته
القضيه السادسه
ما سر الاهتمام المتزايد بالمسؤولية الاجتماعية واخلاقيات الأعمال؟
أخلاقيات الاعمال هي شكل من أشكال الأخلاقيات التطبيقية التي تدرس المبادئ الأخلاقية والمشكلات الأخلاقية أو والأدبية التي تنشأ في بيئة الأعمال التجارية. الأمر ينطبق على جميع جوانب إدارة الأعمال ذات الصلة بسلوك الأفراد ومنظمات الأعمال ككل. الأخلاق التطبيقية هو مجال في الأخلاقيات يتعامل مع المسائل الأخلاقية في العديد من المجالات مثل المجالات الطبية والتقنية والقانونية وأخلاقيات الأعمال.
في كثير من الأحيان يمكن للأعمال تحقيق مكاسب قصيرة الأجل من خلال العمل بطريقة غير أخلاقية، ولكن مثل هذه السلوكيات تميل إلى تقويض الاقتصاد على بمرور الوقت.
يمكن أن تكون أخلاقيات الأعمال معيارية وذات انضباط وصفي. كممارسة الشركات والتخصص الوظيفي، المجال يكون معياري في المقام الأول. ويؤخذ أيضا في الأسلوب الأكاديمي hgوصفي. ويعكس مدى وقدر أخلاقيات الأعمال الدرجة التي تنظر بها الأعمال إلى القيم الاجتماعية الغير اقتصادية.
تابع
ومن الناحية التاريخية، تم زيادة الاهتمام بأخلاقِ الأعمالِ أثناء الثمانيناتِ والتسعينياتِ، في كل من الشركاتِ الكبيرة والأكاديميات. وعلى سبيل المثال، اليوم معظم مواقع الويب الخاصة بالشركات الكبرى تأكد على التزامها بتعزيز القيم الاجتماعية الغير اقتصادية في إطار مجموعة من العناوين (مثل مدونات قواعد السلوك، المواثيق والمسؤولية الاجتماعية). وفي بَعْض الحالاتِ، أعادت شركات تعريف قيمهم الرئيسية على ضوء اعتبارات العملِ الأخلاقيةِ (مثل الإتجاة للبيئة لشركة beyond petroleum).)
القضيه السابعه
ما الدور الذي تلعبه ثقافة المنظمة؟
ثقافة المنظمة هي نظام من القيم والمعتقدات يتقاسمها أعضاء المنظمة وتوجه سلوكهم
لها أهمية كبرى في الإدارة الحالية
وتتأثر بثلاثة عناصر
1/بيئة الأعمال
2/القيادة الاستراتيجية
3/الخبرات والتجارب التي مرت بها المنظمة
لثقافة المنظمة أهمية ودور في أداء المنظمة من حيث أنها
1/ احساس بالتاريخ
2/ تولد شعور بالتوحد
3/تنمي الاحساس بالعضوية
4/تساعد على تبادل الأعضاء
ثقافة المنظمة تظهر في مستويين
ثقافة ظاهرة وثقافة جوهرية
القضيه الثامنه
كيف أثرت العولمة على إدارة الأعمال؟
تتمثل آثار العولمة على الإدارة في بعدين أساسين هما:
1- هجر الإدارة المعاصرة للأفكار والتوجهات التي كانت سائدة لصالح أفكار مناقضة لها توجب التعامل مع الواقع الجديد الذي أفرزته أفكار وآليات العولمة
2- اكتساب الإدارة المعاصرة لمفاهيم وتوجهات تتوافق مع معطيات العولمة
وهو ما يمكن وصفه بالنقلة الفكرية التي أوجدت بناءاً فكرياً جديداً تستهدي به الإدارة المعاصرة في صراعها من أجل البقاء ، وتتلخص هذه النقلة الفكرية في مجموعة من التحولات التالية:
1- التحول من مجموعة ثابتة من المبادئ الجامدة ، إلى مجموعات من المفاهيم الإدارية المرنة والمتغيرة باستمرار
2- التحول من الانحصار في الظروف والمحددات المحلية والإقليمية ، إلى العولمة والمزج بينها وبين المحلية باعتبار المناخ المحيط بالمنظمة هو العالم كله وليس مجرد النطاق الجغرافي المحدود
3- التحول من الهياكل التنظيمية الهرمية ،إلى الهياكل المرنة الشبكية والافتراضية المعتمدة على تقنيات المعلومات
4- التحول من الفكر الإنتاجي القائم على العمليات اليدوية والتماثلية والمستقلة بعضها عن بعض ،إلى العمليات الالكترونية
القضيه التاسعه
ما المقصود بالإدارة بالأهداف؟
الإداره بكل بساطه هي العمليه الخاصه بتوحيد إستخدامات العناصر البشريه والماديه في المؤسسه من اموال وآلآت ومعلومات وأفراد عن طريق التخطيط الجيد والتنظيم والتوجيه والمراقبه على هذه العناصر من أجل تحقيق الأهداف.
أهداف :
1- تحديد الأهداف الخاصه بالمؤسسه أو الشركه
2- توفير العناصر البشريه الازمه للعمل
3- تولي جماعه مختاره من الأفراد للعمل
4- تحديد الواجبات والمسئوليات
5- متابعه تنفيذ أعمال المؤسسه
القضيه العاشره
ما هي فوائد عملية التخطيط في منظمات الأعمال؟
1- الشرعية، فالتخطيط السليم يعطي مشروعية للمنظمة أمام الأطراف الخارجية
2- يحسن التخطيط من تركيز المنظمة ومرونتها
3- يعتبر التخطيط دليل للتصرف وتوجيه المنظمة نحو الأفعال والتنفيذ
4- التخطيط يحسن من التنسيق
5- التخطيط يحسن إدارة الوقت
6- التخطيط يحسن الرقابة حيث يصبح معايير أداء