عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2012- 4- 2
الصورة الرمزية *نسايم*
*نسايم*
أكـاديـمـي ذهـبـي
بيانات الطالب:
الكلية: كلية التربيه الخاصه
الدراسة: انتساب
التخصص: تربيه خاصه
المستوى: المستوى السابع
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 5351
المشاركـات: 42
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 71549
تاريخ التسجيل: Sat Feb 2011
المشاركات: 886
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 226
مؤشر المستوى: 62
*نسايم* will become famous soon enough*نسايم* will become famous soon enough*نسايم* will become famous soon enough
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
*نسايم* غير متواجد حالياً
التغير اللي غيره الدكتور في ماده الاخلاق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ببداء احط كل تغيير غيره الدكتور في ماده الاخلاق

لان اللي طبعو مالهم الا يكتبون التغيير و الاضافه



بتاعبع معكم بملزمه هتان

الصفحه 1


هنا اضاف

))
الخُلُق لغة: بضم الخاء واللام, الطبع والسجية. أي ما جُبِل عليه الإنسان من الطَّبع. وجمعه أخلاقٌ. وهو - أي الخُلُق – يمثل صورة الإنسان الباطنة، التي هي نفسه التي بين جنبيه وأوصافها ومعانيها المختصَّة بها. أو بتعبير آخر: الجانب المعنوي في شخصية الإنسان.
كما أن الخَلْق يمثل صورته الظاهرة وأوصافها ومعانيها. أو بتعبير آخر: الجانب المادي في شخصية الإنسان.
واصطلاحاً: حالٌ للنفس راسخةٌ تصدر عنها الأفعال من خيرٍ أو شرٍ من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ. وبهذا المعنى يكون وصفاً للنفس. فنقول: فلان خلقه عالٍ. أي أنه يتصف في نفسه بصفة تجعل الأفعال الصادرة عنه محمودة من غير تكلف. وكذلك حين نقول: فلان خلقه سيئ. أي أنه يتصف في نفسه بصفة تجعل الأفعال الصادرة عنه مذمومة من غير تكلف. وهذا المعنى هو المراد من قول الله سبحانه في مدح نبيه محمد صلى الله عليه وسلم: {وإنك لعلى خُلُقٍ عظيم}.


((


و (من غير حاجةٍ إلى فِكرٍ و رَوِيَّةٍ) : أي من غير من حاجة إلى تأمل واجتهاد وتكوين قناعة عقلية للقيام به. وكذلك من غير تكلُفٍ أو تصنعٍ أو مجاهدة نفس، بل بسهولة ويسر وبطريقة تلقائية.
يقول الإمام الغزالي رحمه الله: "الخَلْق والخُلُق عبارتان مستعملتان معاً, يقال: فلانٌ حسنُ الخُلُق والخَلْق. أي: حسن الباطن والظاهر. فيراد بالخَلْق الصورة الظاهرة, ويراد بالخُلُق الصورة الباطنة. وذلك لأن الإنسان مركبٌ من جسدٍ مدرك بالبصر, ومن روحٍ ونفسٍ مدركٍ بالبصيرة. ولكل واحد منهما هيئةٌ وصورةٌ: إما قبيحةٌ, وإما جميلةٌ. فالنفس المدركة بالبصيرة أعظم قدراً من الجسد المدرك بالبصر, ولذلك عظم الله أمره بإضافته إليه, إذ قال تعالى: {إني خالقٌ بشراً من طين, فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين} فنبه على أن الجسد منسوب إلى الطين, والروح إلى رب العالمين, والمراد بالروح والنفس في هذا المقام واحد”.





((((((((((((((((((((



أخلاق مكتسبة: يسعى الإنسان في تحصيلها بالتدريب والممارسة العملية, ومن خلال مجاهدته لنفسه. ومنه قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما في الصحيح: ( العلم بالتعلم) وقوله: ”وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ الله, وَمَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ الله, وَمَنْ يَصْبِرْ يُصَبِّرْهُ الله“.

ثانيهما باعتبار القبول وعدمه شرعاً: وبهذا الاعتبار ينقسم الخلق إلى:
1 - خلق محمود: وهو الأدب والفضيلة، وتنتج عنه أقوال وأفعال جميلة عقلا وشرعا.
2 - خلق مذموم: وهو سوء الأدب والرذيلة، وتنتج عنه أقوال وأفعال قبيحة عقلا وشرعا.
ولقد جاء النبي صلى الله عليه وسلم بالدعوة إلى فضائل الأخلاق، حتى تكاد تكون هي الغاية الرئيسة من بعثته صلى الله عليه وسلم ويقول في ذلك: "إنما بعثت لأتمم صالح الأخلاق”. وفي حديث آخر قال أسامة بن شريك: كنا جلوسًا عند النبي صلى الله عليه وسلم كأنما على رؤوسنا الطير، ما يتكلم منا متكلم، إذ جاءه أناس فقالوا: من أحب عباد الله تعالى؟ قال: "أحسنهم خلقًا"
ويُعدُّ حسن الخلق من أكثر الوسائل وأفضلها إيصالا للمرء إلى الفوز بمحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم والظفر بقربه يوم القيامة. يقول عليه الصلاة والسلام: "إن أحبكم إلي وأقربكم مني مجلسًا يوم القيامة أحسنكم أخلاقًا".




((((((((((((((((((((((((((

هذي بس المحاضره الاولى وماخلصت

الي ملون هو المضاف
برب