استراتيجيات التدخل المبكر
موضوع النقاش # 1
فئات الأطفال المستهدفة فى برامج التدخل المبكر .
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
87 الأطفال الذين لديهم حالات إعاقة جسمية أو عقلية -الأطفال المعرضون للخطر وهم الذين تعرضوا لما لا يقل عن ثلاثة عوامل خطر بيئية مثل ( عمر الأم عند الولادة- تدنى مستوى الدخل-عدم استقرار الوضع الأسرى-وجود إعاقة لدى الوالدين –استخدام العقاقير الخطرة)- عوامل خطورة بيولوجية مثل:الخداج (الولادة المبتسرة) -الاختناق- النزيف الدماغ
موضوع النقاش # 2
ناقش نماذج التدخل المبكر.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
1 نماذج التدخل المبكر هي : 1.نموذج التدخل في المركز أو المدرسة للأطفال من 2-3 سنوات 3-5ساعات يوميا 4-5 ايام اسبوعيا وفيها يتدربون في مختلف مناحي الحياة ومن عيوبه التكلفة وعدم توفر المواصلات. 2.نموذج التدخل في المنزل ويقدم لاطفال دون 2 سنة حيث تقوم اخصائية بزيارة منزلية مرة أو أكثر اسبوعيا وتخدم المناطق البعيدة عن المدن مثل الريف ويتميز بأنه غير مكلف ويتم في بيئة الطفل الطبيعية ومن عيوبه صعوبات التنقل للاخصائيات وعدم قيام الوالدين بالتدريب بشكل سليم. 3.نموذج التدخل في المستشفى ويقدم للاطفال الذين لديهم مشكلات نمائية شديدة (شلل دماغي-صلب مفتوح-اصابة دماغية)مما يتطلب دخولهم المستشفى فترات طويلة ومتكررة. 4.التدخل عن طريق الاعلام ويتم بوسائله المختلفة مثل التلفاز
موضوع النقاش # 3
تناول بالنقاش بعض الإعاقات العقلية والجسمية .
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
1 تعتبر الاعاقة العقليةحالة تمثل انخفاض ملحوظ في الاداء العقلي العام يظهر في مراحل النمو ويرافقه عجز في السلوك التكيفي وذلك بمقدار انحرافين معياريين عن المتوسط ويكون لها اثار سلبيةفي نواحي مختلفة من النمو وترجع الى عوامل اما وراثية او بيئية او عوامل اثناء الولادة او بعد الولادة..اما فيما يخص الاعاقات الجسمية فهي كثيرة ومنها على سبيل المثال لا الحصر اصابات الجهاز العصبي المركزي واصابات الجهاز العضلي و العضمي والاضطرابات الصحية
موضوع النقاش # 4
تناول الإعاقات الحسية والتواصلية (السمع-البصر) .
عدد مشاركاتك : 2
رقم المشاركة مشاركتك
190 الإعاقة السمعية : الإعاقة السمعية: تشمل كلا من الصمم والضعف السمعي، والأصم هو الذي يعانى من فقدان سمعي يزيد عن 90ديسيبل، أما الشخص ضعيف السمع فهو الذي يتراوح مدى الفقدان السمعي لديه بين 25-90 ديسيبل وتصنف الإعاقة السمعية تبعا لعمر الفرد عند حدوث الفقدان السمعي إلى إعاقة ما قبل تعلم اللغة وبعد تعلم اللغة، وتبعا لموقع الإصابة إلى فقدان سمعي تواصليي(عندما يكون الخلل في الأذن الخارجية أو الوسطى، وفقدان سمعي حسي عصبي (عندما يكون الخلل في المنطقة الداخلية أو العصب السمعي) وفقدان سمعي مركزي (عندما يكون الخلل في المنطقة السمعية في الدماغ) وتصنف الإعاقات السمعية تبعا لمدى الفقدان السمعي إلى الفئات التالية: إعاقة سمعية بسيطة (25-40) وإعاقة سمعة متوسطة (40-65) إعاقة سمعية شديدة (65-90) إعاقة سمعية شديدة جدا (أكثر من 90 ديسيبل) أسباب الإعاقة السمعية : تتنوع أسباب الإعاقة السمعية بين أسباب ولادية وأخرى مكتسبة: ومنها العوامل الوراثية-الأمراض ومنها التهاب السحايا والحصبة الألمانية- التهاب الأذن الوسطى- الولادة المبتسرة ومشكلات الحمل- والخداج - ومشكلات أثناء الولادة - وتناول الأم للعقاقير أو المخدرات- والتعرض للإشعاع- إصابات الأذن بعدوى مزمنة. وهناك عامل الريزايسى(اختلاف فصائل الدم لدى الأم والطفل)-الصدمات والحوادث. الوقاية من الإعاقة السمعية : إن التقدم الطبي حقق الكثير من المساهمة في الحد من الإعاقة السمعية، حيث عمل على مواجهة الكثير من الأسباب مثل الحصبة الألمانية والسحايا وغيرها. - الحد من زواج الأقارب تجنبا لمشكلات الوراثة. - التطعيم وتحسين أحوال الأم الحامل من حيث التغذية والرعاية. - الوقاية من الأمراض والأخطار والحوادث. - الإرشاد الجيني- وتجنب عامل الريزايسى. - التدخل المبكر والفحص للحالات التي تعانى من ضعف السمع. - الحيلولة دون تدهور حالة ضعف السمع إلى إعاقة.
وضوع النقاش # 5
تكلم عن الإعاقات السلوكية وصعوبات التعلم من حيث (التصنيف – الأسباب) باختصار.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
2 تصنف الاضطرابات السلوكية إلى أربع فئات رئيسية هي: - اضطرابات التصرف: وتشمل النشاط الزائد ونوبات الغضب وحب السيطرة والمشاجرة ومخالفة التعليمات وقواعد السلوك. - عدم النضج : ويتضمن العجز عن الانتباه وعدم الاهتمام بالدراسة والتفاعل مع من هم أصغر سنا والسلبية. - اضطرابات الشخصية: ويتضمن العجز الانسحاب الاجتماعي والخجل والقلق والجبن والشعور بالنقص أو الذنب. - العدوان والانحراف الاجتماعي: ويتضمن السرقة والسلوك العدواني والتخريب. أسباب الاضطرابات السلوكية : هناك أربع فئات رئيسية لأسباب الاضطرابات السلوكية هي : الأسباب البيولوجية: وتتضمن العوامل الوراثية والاضطرابات الدماغية والعوامل الغذائية. الأسباب النفسية التربوية: وتشمل جملة الاضطرابات الأساسية في العمليات النفسية الداخلية التي يقترحها نظرية التحلل النفسي. الأسباب السلوكية : وتتضمن العوامل المرتبطة بالأسرة والبيئة الاجتماعية. الأسباب البيئية : وتتضمن الاضطرابات الناجمة عن خلل ما في عمليات للاشتراط الإجرائي والنمذجة.
موضوع النقاش # 6
تكلم عن نظام الكشف المبكر والفئات المستهدفة من البرامج الكشفية.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
2 نظام الكشف المبكر :ينصب الاهتمام في البرامج الكشفية على واحد أو أكثر من المجالات التالية: (البصر-السمع- التواصل-الوضع الصحي-النمو العام) . وغالبا ما تستند البرامج الكشفية إلى الإجراءات التالية: (الإحالة بمبادرة من الوالدين والملاحظات المنزلية - الإحالة من المعلمين -رصد عوامل الخطر الطبية - رصد عوامل الخطر الديموجرافية) ولكل اجراء عيوبه ومزاياه و يتم تحديد الفئات المستهدفة من البرامج الكشفية بتوجيه الجهود نحو الفئات التالية: - الكشف عن جميع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين يوم واحد وخمس سنوات وينفذ هذا الإجراء في موقع مركزي أو عدة مواقع في المجتمع. - الكشف عن الأطفال من فئات عمرية معينة مثلا من يوم واحد حتى 18 شهر (أو أطفال الروضة) وهو إجراء يتناول فئة معينه، مع الاهتمام بالفئات الأخرى. - الكشف عن الأطفال الذين يتم إحالتهم من قبل (المؤسسات – المعلمين- أولياء الأمور).
موضوع النقاش # 7
تكلم عن مستويات الوقاية من الإعاقات.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
45 المستوى الأول: هدفه الحيلولة دون حدوث الاعتلال أو الضعف وتتوخى الوقاية الأولية خفض نسبة الإصابة في المجتمع ومنها التطعيم ضد الأمراض،تحسين مستوى رعاية الأمهات، التوعية وفحوص ما قبل الزواج، الإرشادات والسلامة العامة للأمهات والأطفال. المستوى الثاني: تسعى الوقاية في هذا المستوى إلى منع تطور الضعف أو الإصابة إلى عجز وبالتالي خفض أعداد الأفراد العاجزين في المجتمع خلال الكشف المبكر والعلاج الفوري المناسب. المستوى الثالث: التغلب على العجز والحيلولة دون تطوره إلى حالة إعاقة وذلك من خلال مساعدة الفرد على استعادة ما يمكنه من القدرات الجسمية والعقلية من خلال البرامج التدريبية والإرشادية.
موضوع النقاش # 8
تكلم عن العوامل التى تؤثر فى الاستعداد للتعلم .
عدد مشاركاتك : 2
رقم المشاركة مشاركتك
42 العوامل التي تؤثر في الاستعداد للتعلم المدرسي : تتأثر القدرة على التعلم والاستفادة من الخبرات التعليمية الجديد بعوامل كثيرة وهذه العوامل يجب أخذها في الاعتبار فهي تمثل مؤشرات على استعداد الطفل للتعلم: 1.القدرة على الانتباه والمثابرة. 2.القدرة على التعاون مع الأطفال الآخرين في تأدية النشاطات المدرسية . 3.للقدرة على إتباع التعليمات اللفظية والتعبير لفظيا عن الأفكار 4.القدرة على استيعاب المفاهيم البسيطة والتعرف إلى العلاقات بين هذه المفاهيم . 5.الاتزان الانفعالي في العلاقة مع الأطفال الآخرين ومع الراشدين. 6.القدرة على استخدام الحواس بشكل فعال. 7.الثقة بالنفس والاعتماد على الذات. 8.ابداء الرغبة في التعلم والاكتشاف. 9.الاستمتاع بالنجاح في تأدية الأعمال المدرسية.
موضوع النقاش # 9
تناول تعليم التقليد للأطفال صغار السن.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
42 تعليم التقليد للأطفال الصغار في السن : تعليم التقليد للأطفال الصغار في السن: يتعلم الأطفال جميعا العديد من المهارات من خلال ملاحظاتهم وهذا التعلم بالمحاكاة يعرف باسم النمذجة يحدث عفويا. أما لدى الأطفال المعوقين فهو لا يحدث بدون تدريب مخطط له في كثير من الأحيان ، ولذلك فإن القائمين على تربية هؤلاء الأطفال بحاجة إلى تعرف عملية النمذجة وكيف تتطور وما أفضل السبل لتعليمها للأطفال المعوقين صغار السن. والنمذجة تعريفا : هي القيام باستجابة تشبه استجابة تمت مشاهدتها أو ملاحظتها سابقاً، وتمثل تهيئة الفرصة اللازم للأطفال لتقليد الاستجابات التي يشاهدونها، وتتطلب النمذجة البرمجة الهادفة والمخطط لها للتأثير على سلوك الطفل سواء من خلال تعليمه سلوك جديد لا يستطيع القيام به حالياً أو إضعاف سلوك غير مناسب يقوم به أو تدعيم سلوك قوم به ولكن بمعدل منخفض. القيام بتقليد الطفل: تبين البحوث أن الخطوة التمهيدية تعليم الأطفال التقليد تتمثل في تقليد الأطفال أصواتهم حركاتهم وتعبيراتهم، فمثل هذا الأسلوب يعزز ويزود الطفل بخيرة مهمة. تزويد الطفل بنماذج تتناسب ومستوى نموه: وهذا يتطلب معرفة القدرات التي يتمتع بها الطفل من جهة والتطور المتسلسل للتقليد. مساعدة الطفل عند الحاجة لحثه على التقليد: وذلك قد يشمل استخدام التوجيه اليدوي والجسدي أو اللفظي إذا كانت قدرات الطفل تسمح بذلك: كما يمكن توظيف أدوات كالمرآة مثلا إذا كان الهدف تعليم الطفل تعبيرات وحركات مختلفة ليشاهد نفسه أثناء تأديته لها. جعل التقليد خبرة سارة ومعززة : التقليد يجب أن يكون في وقت سار وممتع للطفل فليس من الحكمة تعليم الطفل كيف يقلد عندما يكون جائعا أو مريضا أو وهو يبكى، لكن تخير الوقت وهو يقظ منبسط فذلك أفضل. ويجب استخدام التعزيز معه سواءً بالابتسام أو التربيت على جسده أو تقديم الطعام والشراب..وغيرها. ومن المعروف أن جوانب النمو لا تنفصل عن بعضها البعض فالنمو اللغوي يؤثر في النمو المعرفي والاجتماعي وهكذا.. ومن منطلقات نظرية بياجيه أن تنبيه العقل عند الطفل يتطور من خلال التفاعلات الحسية والحركية النشطة مع البيئة، ومن خلال هذه التفاعلات يصبح الأطفال قادرين على التنبؤ بسلوك الأشخاص والأشياء من حولهم.
وضوع النقاش # 10
ناقش أساليب تطوير المهارات اللغوية.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
41 أساليب تطوير المهارات اللغوية :1- إن أفضل طريقة لتطوير المهارات اللغوية لدى الطفل هي توفير الفرص الكافية له للتفاعل مع الأشخاص الآخرين، فالكمبيوتر والبطاقات وما إلى ذلك أدوات مساعدة ومفيدة ولكنها ليست بمستوى فاعلية التواصل الإنساني. 2- يجب أن يكون التدريب طبيعي وواقعي ويجب أن يتضمن استخدام اللغة بطريقة وظيفية هادفة، ولذلك يجب ألا يقتصر التدريب اللغوي على جلسات علاجية خاصة في عيادة تخصصية أو في غرف للعلاج النطقي بل يجب أن يمتد ليشمل كافة الأوضاع والنشاطات في المدرسة والبيت. 3- يجب تحديد طبيعة حاجة الطفل إلى العلاج اللغوي في ضوء تقييم موضوعي لمستوى أدائه الحالي وبناءً على معرفة علمية كافية بمراحل تطور اللغة من حيث الشكل والمحتوى والاستخدام. 4- يجب العمل على تنويع استخدام الكلمات بحيث يتم تعريف الطفل بمختلف المعاني للكلمة والهدف من ذلك هو تشجيع الأطفال على التوسع في توظيف الكلمات التي نجحوا في تعلمها. 5- يجب تعليم المهارات اللغوية في أجواء سارة وممتعة وذلك يتطلب معرفة خصائص كل طفل على حده لتحديد الأحداث والمواقف المحببة إلى نفسه.
موضوع النقاش # 11
تكلم عن أساليب تدريب مهارات الحياة اليومية لد الأطفال المعوقين مثل: (تناول الطعام والشراب- استخدام التواليت).
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
171 إن نسبة كبيرة من الأطفال المعوقين الصغار قد تعانى من مشكلات حقيقة فيما يتعلق بتناول الطعام والشراب بشكل مستقل. فهم قد يواجهون صعوبات باستخدام المصاصة أو بحمل الملعقة أو الشوكة وغير ذلك. وفيما يلي وصف موجز لأهم الأساليب التي يجب استخدامها عند محاولة تطوير مهارة تناول الطعام لدى الطفل المعوق : 1- إن افتقار الأطفال المعوقين إلى مهارات العناية بالذات، بما فيها تناول الطعام يعود جزئيا على الأقل إلى عدم اهتمام أخصائيي التربية الخاصة بهذا الجانب من جوانب النمو، لذلك لابد من تغيير الاتجاهات نحو هذه المهارات وأهمية تطورها وجدولة النشاطات اليومية للأطفال في المدرسة بحيث تشمل جلسات تدريبية خاصة لتنمية مهارات تناول الطعام والشراب. 2- ليس من الحكمة توقع اكتساب الطفل المعوق لمهارات ليس لديه الاستعداد النمائي أو العمري لتعلمها، فالمهارات المعقدة تسبقها مهارات بسيطة، ولذلك يجب تدريب الأطفال على المضغ والشرب من الفنجان واستخدام الأدوات العادية إذا أمكن ، وإذا دعت الحاجة قبل تعليمهم المهارات المعقدة والأكثر تطورا. 3- في المراحل التدريبية الأولى يجب استخدام التوجيه الجسد والتعليمات اللفظية النمذجة حسبما تقتضيه الظروف وبعد ذلك يجب التوقف عن مساعدة الطفل تدريجيا لكي يصبح قادرا على القيام بذلك بمفرده. 4- إن الإعاقة في بعض الأحيان تمنع الطفل من تأدية هذه المهارات لأنها تؤثر تأثيرا كبيرا على قدرته على الجلوس بشكل مناسب أو لأنها تؤدى إلى ردود فعل انعكاسية غير تكيفيه ولذلك فإن من الأهمية بمكان الاهتمام بهذه الحاجات الخاصة للطفل والعمل على تلبيتها باستخدام مقاعد معدلة أو أدوات مصممة خصيصا لمراعاة طبيعة الإعاقة. أساليب تدريب مهارات استخدام التواليت : قد يشكل ضبط المثانة والأمعاء مشكلة حقيقة بالنسبة للطفل المعوق والأشخاص القائمين على رعايته بل إن هذه المشكلة تمثل عقبة في طريق رئيسية في قبولهم وتأهيلهم. وكما هو الحال بالنسبة لجميع الأطفال، فإن مهارات استخدام التواليت بشكل مناسب لا تظهر فجأة لدى الطفل المعوق ولكنها تتطور تبعا لتسلسل نمائي محدد، ولكنها تستغرق وقتا أطول في حالة الأطفال المعوقين. وقد يكون سبب ذلك : عضويا أو نفسيا وبشكل عام تتطور القدرة على ضبط المثانة في النهار قبل أن تتطور في الليل، ومن المؤشرات الرئيسية على استعداد الطفل لتعلم هذه المهارات ما يلي: 1- أن يكون له مواعيد معروفة لدخول التواليت. 2- أن تكون ملابسه غير مبللة في أوقات محددة. 3- أن تكون له القدرة على الحركة بشكل مستقل. 4- أن يكون لديه القدرة على التعبير عن رغبته في الدخول إلى التواليت بشكل أو بآخر. 5- أن يمتلك الطفل المهارات اليدوية اللازمة لارتداء الملابس وخلعها. 6- أن يكون الطفل قادرا على استيعاب التعليمات والتوجيهات البسيطة. 7- أن يكون الطفل قادرا على الجلوس في المرحاض لمدة كافيه. توصيات بتدريب الأطفال مهارات استخدام التواليت : - اهتم بتدريب الطفل في النهار أولا. - اهتم بتدريب الطفل على ضبط المثانة قبل تدريبه على ضبط الأمعاء. - علم الطفل الجلوس بشكل مناسب . - درب الطفل الذهاب إلى الحمام عند الحاجة وإذا كان ذلك صعبا علمه أسلوبا معينا للتعبير عن حاجته لذلك.
وضوع النقاش # 12
تكلم عن بعض أساليب تعديل سلوك الأطفال المعوقين.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
184 لا يختلف الطفل المعوق عن الأطفال العاديين من حيث أنه يسلك (يقوم بأفعال ونشاطات مختلفة) وأن سلوكه ليس عشوائيا ولكنه يحدث وفقا لقوانين محددة.وإذا عرفنا أن تلك القوانين أصبحت عملية تعديل سلوك الطفل المعوق عملي ممكنة وفعالة. ومن أهم القوانين السلوكية والتي تنطبق على سلوك كل من الطفل المعوق والعادي ما يلي: 1- السلوك لا يحدث صدفة أو بدون أسباب ولكن للسلوك أسباب معينة وإذا أخذنا الوقت الكافي لتحليل الوضع سنكتشف تلك الأسباب وبالتالي نستطيع ضبطها وضبط السلوك. 2- إن السلوك في اللحظة التي يحدث فيها يكون متأثرا بثلاث أنواع من العوامل الرئيسية وهى: (الخبرات الماضية- القابليات الوراثية- الظروف البيئية الحالية) وعلى أي حال ليس باستطاعة الوالدين أو المعلمين أو غيرهم وتغيير السلوك بتغيير الوراثة أو بتغيير الخبرات الماضية ولذلك فإن القانون الرئيسي في تعديل السلوك هو ضبط الظروف البيئية الحالية. 3- إن الظروف البيئي الحالية والتي لها الدور الأكبر في ضبط السلوك قد تكون سابقة للسلوك (أي تحدث قبله) أو قد تكون تابعة له (أي أنها تحدث بعده) والأحداث الأكبر أثرا على السلوك هي الأحداث التي تتبع السلوك. إن من أهم قوانين تعديل السلوك هو : تعزيز الطفل (إعطاؤه أشياء يحبها أو تخليصه من أشياء لا يحبها) عندما يكون سلوكه مناسبا وعدم تعزيزه أو تجاهله عندما يكون سلوكه غير مناسب. 4- إن السلوك الإنساني ظاهرة بالغة التعقيد فالسلوك قد يكون ظاهرا وقد يكون خفيا، ولأنه ليس باستطاعتنا تغيير السلوك غير الظاهر بشكل مباشر فإن علينا التركيز على : السلوك الظاهر وتعريفه بدقه ووضوح بحيث يمكن تسجيل عدد مرات حدوثه أو مدة حدوثه لكي نحكم على فاعلية الأساليب المستخدمة لتعديله. 5- إن السلوك سواء كان عاديا أو شاذا هو سلوك متعلم في الغالبية العظمى من الحالات. فالسلوك غير المقبول مثل السلوك المقبول يتدعم إذا توفر له التعزيز ويضعف مع الحرمان من التعزيز.
موضوع النقاش # 13
تكلم عن مفهوم الدمج-مبرراته- شروط نجاحه- أساليب تقييم الأطفال المستهدفين للدمج.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
19 يقصد بالدمج وضع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة في المدارس العادية مع الأطفال العاديين داخل الفصل العادي أو في فصول خاصة ملحقة لبعض الوقت أو طوال الوقت حسب ما تستدعيه حاجة الطفل، مع تقديم خدمات مناسبة من خلال فريق متعدد التخصصات وإجراء التعديلات الضرورية المادية والبشرية لتسهيل فرص نجاحهم وتقدمهم . أهم مبررات الدمج ما يلي: المبررات الاجتماعية-الأخلاقية : الدمج يشجع الناس على تبنى نظرة إيجابية نحو الأشخاص المعاقين وهذا الرأي يقوم على افتراض مفاده أن عزل الأشخاص المعاقين يشجع من حيث المبدأ تطور وجهات النظر والاتجاهات السلبية أما الدمج فهو يهيئ الفرص لتطور الإدراكات الاجتماعية الواقعية. المبررات القانونية-التشريعية: التشريعات التربوية في معظم دول العالم في الوقت الراهن تنص على حق التلميذ المعاق في التعلم في البيئة التربوية الأقرب إلى البيئة الطبيعية. المبررات النفسية-التربوية: إن الأطفال بحاجة إلى التفاعل مع الآخرين والتعامل مع ظروف الحياة اليومية التى تزداد تعقيدا مع الأيام، والبيئة التعليمية التي تسمح بالإدماج أكثر قدرة مع البيئة المعزولة على تحقيق هذا المطلب، فالتعلم بالمحاكاة والتقليد يحدث عندما تتوفر النماذج المناسبة. من أهم شروط نجاح تجربة الدمج : التخطيط الواعي الذي يهيئ الفرص المناسب للتفاعل بين الأقران، فالدمج لا يعنى وضع الأطفال غير العاديين مع العاديين في نفس المكان. وغياب التخطيط لهذا البرنامج يسبب مشكلات وصعوبات ولهذا ينبغي مراعاة العوامل التالية: نسبة وعدد الأطفال المعوقين إلى العاديين في الصف. مستوى النمو وليس العمر الزمني. الخبرات التعليمية الفردي والمخطط لها بعناية أما اساليب التقييم فتتمثل في الملاحظة- المقابلات - الاختبارات
وضوع النقاش # 14
تكلم عن الفوائد المحتملة لمشاركة الوالدين فى برامج التدخل المبكر.
عدد مشاركاتك : 1
رقم المشاركة مشاركتك
21 الفوائد المحتملة لمشاركة الوالدين في برامج التدخل المبكر : 1- بالنسبة للطفل : - ازدياد فرص النمو والتعلم المتاحة للطفل. - تحسن إمكانيات تعديل سلوك الطفل لأن الأخصائيين والآباء يصبحون أكثر ثباتا في التعامل مع الطفل في المدرسة والمنزل. - ازدياد احتمالات تعميم الاستجابات التحى يتعلمها الطفل في المدرسة وازدياد احتمالات استمراريتها ونقل أثر التدريب من المدرسة إلى المنزل. - إن الخدمات المقدمة للطفل تصبح أكثر شمولية وأكثر قدرة على تلبية حاجاته. 2- بالنسبة للآباء : - إن مشاركة الآباء في البرنامج التربوي العلاجي المقدم لطفلهم يساعدهم في اكتساب المهارات اللازمة لتدريب الطفل وتعليمه الاستجابات المقبولة. - إن مشاركة الآباء تقود إلى أن يصبحوا أكثر تفهما لحاجات طفلهم وللمشكلات التي يواجهها وللأهداف التي يسعى الأخصائيون إلى تحقيقها. - إن مشاركة الآباء تزودهم بالمعلومات الضرورية حول مصادر الدعم المختلفة المتوفرة في البيئة المحلية لهم ولطفلهم. - إن مشاركة الآباء غالبا ما تنطوي على تقديم مقترحات مفيدة حول سبل التغلب على التحديات اليومية الناتجة عن تربية معوق. 3- بالنسبة للأخصائيين : - إن مشاركة الوالدين في تخطيط وتنفيذ البرنامج التربوي للطفل تؤدى إلى تفهم أكبر لحاجاته وحاجات أسرته من قبل الأخصائيين. - إن مشاركة الوالدين تسمح بحصول الأخصائيين على تغذية راجعة ومعلومات مفيدة تساعد في تحسين وتطوير البرنامج المقدم للطفل. - إن مشاركة الوالدين الفاعلة توفر بعض الوقت على الأخصائيين مما يوفر لهم فرصا ثمينة لتدريب الأطفال على المهارات ذات الأولوية. - إن مشاركة الوالدين تزيد من فرص نجاح جهودهم حيث أن الأسرة تصبح أكثر اهتماما بمتابعة أداء الطفل خارج المدرسة