الكويزات QUIZ - ملتقى فيصل » أسئلة اختبار مناهج المحدثين * 50 سؤال *

الكويز

أسئلة اختبار مناهج المحدثين * 50 سؤال *
أسأل الله التوفيق لي ولكم جميعاً .

عدد الأسئلة: 50

- بعد إنهاء حل الكويز يمكنك تحميله بصيغة PDF.
- سوف تحصل على نقطة إضافية في التقييم عن كل إجابة صحيحة.

1) رأي العلماء في شرط الإمام أحمد في مسنده هو :

قال ابو موسى المديني "لم يخرج أحمد من مسنده إلا عمن ثبت عنده صدقه وديانته , دون من طعن في أمانتها

قال شيخ الإسلام بن تيمية" شرط المسند أقوى من شرط ابي داوود في سننه كام الإمام أحمد لا يروي في المسند عمن يعرف أنه يكذب , ولكن قد يروي عمن يضعف لسوء حفظه , فإنه يكتب حديثه ليعتضد به ويعتبر به "

قال الحافظ أبو القاسم التميمي " لا يجوز أن يقال فيه السقيم بل فيه الصحيح والمشهور والحسن والغريب"

كل ما ذكر

2) لماذا صنف الإمام البخاري جامعه الصحيح ؟

اقتراح من شيخه اسحق بن ابراهيم الحنظلي المعروف بابن راهويه , حيث قال " لو أفردتم صحيح سنة النبي صلى الله عليه وسلم بالتصنيف "

رأى في ذلك رؤيا أنه أمام النبي صلى الله عليه وسلم وبيده مروحة وهو يذب الذباب عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم فعبرت له بأنه يذب الكذب عن سنة النبي صلى الله عليه وسلم

اقتراح من شيخه الإمام احمد بن حنبل

اقتراح شيخه ابن راهويه والرؤيا التي رأها وهو يذب الذباب عن وجه النبي صلى الله عليه وسلم

3) انتقى البخاري أحاديث صحيحة من ستمائة ألف والمقصود بها :

المتون والأسانيد

أنها ستمائة حيث مفردة , كل حديث بإسناد له متن يختلف عن الحديث الآخر بسنده ومتنه

انها أحاديث بتكرار السند فالمتن الواحد يروى عن عدة من الصحابة , فنعتبرها أحاديث بعدد أولئك الصحابة ويروي عن الصحابة مجموعة من التابعين فنعتبرها أحاديث بعدد أولئك التابعين وهكذا

المتون وهو قد يكون مرويا به متن مرفوع للنبي صلى الله عليه وسلم أو أثر عن صحابي أو تابعي لذلك شمل هذا العدد الكبير الأحاديث المرفوعة وأقوال الصحابة والتابعين بتشعب أسانيدها

4) الأدلة على أن البخاري التزم الصحة في صحيحه ولم يلتزم إخراج كل الأحاديث الصحيحة :

روى ابراهيم بن معقل عن البخاري أنه قال : ما أدخلت في كتابي الجامع الا ما صح وتركت من الصحيح حتى لا يطول

ينقل لترمذي في جامعه عن شيخه البخاري تصحيح أحاديث لم يخرجها في صحيحه

من حيث الواقع وجدنا أحاديث كثيرة صحيحة غير موجودة في صحيح البخاري أخرجها الحاكم في المستدرك على الصحيحين وفي صحيح ابن خزيمة وابن حبان وغيرهم

جميع ما ذكر

5) قصد العلماء " فقه البخاري في تراجمه " هو :

البخاري فقيه شافعي فهو يتابع شيخه الشافعي بذكر فقهه في الأبواب سردا

قطع الحديث ويستشهد به في أكثر من باب في صلب الكتاب

يورد الآيات ثم بعد ذلك يورد ما صح من الأحاديث التي على شرطه ثم الأحاديث التي يوردها في .. أو الأحاديث التي يوردها معلقة أو غير ذلك كالآثار الواردة عن الصحابة رضي الله تعالى عنهم

العناية بالناحية الفقهية عناية شديدة

6) توجد في صحيح البخاري معلقات وذلك لأسباب منها :

لا يرى أن هذا الحديث على شرطه أي ليس بالدرجة التي يريدها من الصحة

يكره أن يورد الحديث بنفس الإيراد سندا ومتنا

ربما كان الدافع له الاختصار فربما اختصر الحديث أو تصرف في متنه

كل ما ذكر

7) لصحيح الإمام مسلم مميزات وخصائص منها:

ليس فيه بعد المقدمة غير الحديث المجرد ثم يجمع متون هذه الأحاديث المتعلقة بالمسألة الواحدة في موطن واحد ويكررها في الأبواب

جمع طرق الحديث وأسانيده في مكان واحد أي لا يقطع الأحاديث كصنيع البخاري

مرتب على الكتب والأبواب الفقهية مع ذكر الاستنباطات والآراء الفقهية

كل ما ذكر

8) اختلف العلماء في عدد معلقات صحيحي البخاري ومسلم والراجح انها :

في صحيح البخاري ( 159 )

في البخاري ( 159 ) وفي مسلم ( 12 )

في صحيح مسلم ( 12 )

في صحيح البخاري ( 160 ) وفي صحيح مسلم ( 20 )

9) ابو الزبير ثقة مدلس يروي عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما بالعنعنة ورواية المدلس لا تقبل حتى يصرح بالسماع ولكن روايته في صحيح مسلم لها حكم خاص وهو :

لا ترد بل ما في صحيح مسلم لا يتعرض له لأن مسلما من الأئمة الذين لهم معرفة تامة بعلل الأحاديث انتقى من أحاديث ابي الزبير ما رآه صحيحا وعرض كتابه كالبخاري على شيوخ عصره ولم ينتقدوه عليها ومن انتقد الصحيحين كالدار قطني أقره على إخراجها وفي الاعتقاد أن هذا الرأي هو أوسط وأعدل الأقوال

ترد روايته لأنه مدلس ولم يصرح بالتحديث

ترد روايته لأنه مدلس ولم يصرح بالتحديث إلا ما كان من رواية الليث بن سعد عنه فإن أحاديث الليث بن سعد عن أبي الزبير مسموعة

كل ما ذكر

10) لم يضع الإمام مسلم أسماء وعناوين ابواب كتابه بل ساق الأحاديث بناء على الترتيب الفقهي وهذا التبويب الذي بين ايدينا لبعض الشراح والمستخرجين والملخصين للصحيح وهم :

الإمام النووي

الحافظ القرطبي

الحافظ أبو نعيم

كل ما ذكر

11) لسنن ابي داود روايات كثيرة اشهرها واحدة بسبب ان صاحبها اطال الملازمة لأبي داود وكان هو الذي يقرأ السنن حينما يعرض ابو داود كتابه على طلبة العلم في كل العرضات وعمل على هذه الرواية كل الشروح و التخريجات :

رواية ابن داسة

رواية ابن الأعرابي

رواية اللؤلؤي

رواية ابن العبد

12) انواع الأحاديث التي سكت عنها ابو داود في قوله الذي ورد في رسالته الى أهل مكة " وما لم أذكر فيه شيئا فهو صالح " :

الأحاديث التي تصلح للاحتجاج ( أي أحاديث صحيحة أو حسنة ) قاله النووي

الأحاديث التي تصلح للاعتبار ( أي ضعفها غير شديد فتصلح للتقوية في المتابعات والشواهد ) قاله ابن حجر العسقلاني

أحاديث فيها نكارة وفيها وهن أو ضعف شديد قاله المنذري

كل ما ذكر

13) للترمذي مكانه بين العلماء بسبب أنه :

التزامه البخاري ورواية البخاري عنه

التزم البخاري وتخرج به كما التزم ابو داود الإمام احمد وتخرج به

قال البخاري للترمذي : انتفعت بك أكثر ما انتفعت بي وروى عن الترمذي بعض الأحاديث وسمع منه فجعله من شيوخه مع أنه هو الشيخ الكبير للترمذي

الترمذي كما أنه لم يلتق الإمام أحمد كذلك لم يلتق بالبخاري

14) الاسم الصحيح لكتاب الترمذي المشهور به والمعدود في الكتب الستة الأصول هو :

صحيح الترمذي ( من إطلاق الحاكم النيسابوري )

السنن وهو مشهور به

الجامع هذه التسمية مختصرة من الاسم الصحيح للكتاب وهو ( الجامع المختصر من السنن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعرفة الصحيح والمعلول وما عليه العمل ) لأنه مطابق للواقع والكتاب مصنف على كل ابواب الدين وهذه هي طريقة الجوامع

الجامع الصحيح ( من إطلاق الخطيب البغدادي )

15) رد العلماء على طعن الإمام الذهبي في تصحيح الترمذي للأحاديث فقالوا :

إن أبا عمرو بن الصلاح قد جعل تصحيح الترمذي في الجامع من مصادر الصحة المعتمدة للصحيح الزائد على ما في الصحيحين

إن التطبيق العملي في كتب أئمة الحديث يبطل ادعاء الذهبي فهذا الإمام المنذري في كتابيه " اختصار سنن أبي داود " " والترغيب والترهيب" ينقل أحكام الترمذي ولو كان تصحيحه غير معتمد لم يذكرها

الإمام العراقي في شرحه على الجامع رد على الذهبي فقال " وما نقله عن العلماء من أنهم لا يعتمدون على تصحيح الترمذي ليس بجيد وما زال الناس يعتمدون تصحيحه "

كل ما ذكر

16) هل صنف الترمذي على طريقة البخاري أو مسلم في تصنيف جامعه:

اتبع طريقة البخاري مركزا على الناحية الفقهية

اتبع طريقة مسلم مركزا على الصناعة الحديثة

جمع بين الطريقتين بالجمع بين الصناعة الحديثة والناحية الفقهية

كل ما ذكر

17) من خصائص النسائي وفوائده في كتابه السنن :

تسميته لبعض المعروفين بالكنى وتكنيته لبعض الذين عرفوا بأسمائهم

حكمه على الأحاديث التي يخرجها بالصحة والضعف

كلامه على الرواة جرحا وتعديلا حتى عمل بعض طلبة العلم المعاصرين كتابا باسم " المستخرج من مصنفات النسائي في الجرح والتعديل "

كل ما ذكر

18) الراجح في نسبة السنن الصغرى ( هل هي للإمام النسائي أو لتلميذه ابن السني ) هو :

الذي ألف السنن الصغرى( المجتبى ) هو ابن السني قاله الذهبي وابن ناصر الدين الدمشقي مجرد رأي بدون دليل ثابت

الذي صنف السنن الصغرى هو النسائي نفسه ورواها عنه ابن السني قاله ابن الأثير وابن كثير والعراقي والسخاوي ودليلهم على ذلك انه جاء من رواية ابن السني عن النسائي فيقول ابن السني فيقول ابن السني هذا ما حدثنا ابو عبدالرحمن النسائي وينص على ذلك في مواضع

السنن الصغرى هي نفس السنن الكبرى وهما للنسائي

19) الأشهر في رواة سنن ابن ماجة هو :

ابو الحسن علي بن ابراهيم القطان وهو الذي وصلتنا روايته للسنن

سليمان بن يزيد القزويني

ابو جعفر محمد بن عيسى المطوعي

ابو بكر حامد الأبهري

20) عند جمهور المحدثين سنن ابن ماجة سادس الكتب الأصول الستة وذلك بسبب كثرة زوائده على الكتب الخمسة واختلف العلماء في حكم هذه الزوائد والمرجح :

قال الحافظ المزي : إن الغالب على ما يتفرد به ابن ماجة الضعف ووافقه ابن تيمية وتلميذه ابن القيم

ألف الحافظ البوصيري كتابا سماه " مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجة " أورد الأحاديث التي زادها ابن ماجة على بقية الخمسة وحكم عليها كما يلي : عدد الأحاديث المزيدة 1339 حديثا , الأحاديث الصحيحة منها 428 حديثا الأحاديث الضعيفة منها 613 حديثا والأحاديث المنكرة المكذوبة 99 حديثا

تعقب الحافظ ابن حجر قول الحافظ المزي وقال " بل هناك أحاديث نبهت عليها وهي صحيحة وهي مما تفرد به ابن ماجه رحمه الله "

كلام الحافظين البوصيري وابن حجر هو الصواب

21) تطلق السنة في الاصطلاح عند المحدثين على :

كل ما أضيف الى النبي من قول أو فعل أو صفة

كل ما أضيف الى النبي من قول أو فعل أو تقرير مما يصلح أن يكون دليلا على حكم شرعي

ما يثاب فاعله ولا يعاقب تاركه

كل ما أضيف الى النبي من قول أو فعل أو تقرير أو صفة

22) سبب تسمية القرن الثالث " القرن الذهبي لتدوين السنة النبوية " هو :

لكون الكتب الستة الأصول دونت فيه

لظهور الصحيحين ومسند الإمام أحمد فيه

لأن تدوين الحديث وكتابته بدأت فيه وانطلقت

لظهور السنن الأربع فيه

23) من أوجه علاقة السنة بالقرآن الكريم :

أنها تبين المجمل وتفصله وتقيد المطلق

أنها مؤكدة للمعاني التي وردت فيه

أنها استقلت بتشريع أحكام لم ترد فيه من مثل تحريم نكاح المرأة على عمتها وخالتها

كل ما ذكر

24) طبقات الرواية في القرون الثلاث المفضلة هي :

طبقة الصحابة والتابعين و أتباع التابعين و تبع أتباع التابعين و أتباع تبع أتباع التابعين " أي خمس طبقات

طبقة الصابة والتابعين وأتباع التابعين

طبقة الصحابة والتابعين وتبع أتباع التابعين وأتباع تبع أتباع التابعين

هي عبارة عن طبقتين الصحابة وأتباعهم إلى نهاية القرن الثالث

25) الكتب الأصول الستة عند جمهور المحدثين هي :

الجامع الصحيح للبخاري ولمسلم والجامع للترمذي وموطأ مالك والسنن لأبي داوود وللنسائي

الجامع الصحيح للبخاري ولمسلم والجامع للترمذي والسنن لأبي داوود وللنسائي ولابن ماجه

مسند الإمام أحمد والجامع الصحيح للبخاري ولمسلم والسنن لأبي داوود وللنسائي

سنن الدارمي والجامع الصحيح للبخاري ولمسلم والسنن لأبس داوود وللنسائي

26) الموضوعات الكتابية في الجاهلية كانت تشتمل على :

تقييد الشعر والديون والمراسلات الشخصية

تقييد العهود والمواثيق والأحلاف مع الشعر

تقييد بعض الكتب الدينية والحكم والأنساب

كل ما ذكر

27) جزء من المسجد النبوي بعد الهجرة قد خصص للأغراض التعليمية يسمى الصفة وكان مأوى الفقراء من المهاجرين وعلى حسب اختلاف الأوقات والأحوال بلغوا ( 900 ) وكانت أعمالهم :

متفرغين للتعليم

يتعلمون ويرسلون في بعثات للتعليم ويتدربون ويذهبون في السرايا والغزوات للقتال , يحتطبون فيكتسبون وينفقون على الفقراء والمحتاجين , يحضرون الماء للمسجد للوضوء والشرب

متفرغين للتعليم وللتدريب على السلاح وإحضار الماء إلى المسجد

متفرغين للعلم والعبادة ليلا وفي النهار يذهبون إلى التجارة والزرع

28) قال ايوب السختياني" إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وحدثنا من القرآن فاعلم أنه ضال " وذلك أنه :

كذب رسول الله صلى الله عليه وسلم في قوله ( لا ألفين أحدكم متكئا على أريكة بابه يأتيه أمر مما أمرت به أو نهي مما نهيت عنه فيقول لا أدري ما وجدنا في كتاب الله اتبعناه )

كذب الله تعالى في قوله " وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى "

أنكر معلوما من الدين بالضرورة لأن الإسلام عبارة عن الكتاب والسنة وقد تكفل الله بحفظهما في قوله " إنا نحن نزلنا الذكر و إنا له لحافظون "

كل ما ذكر

29) قال محمد بن سيرين " لم يكونوا يسألون عن الإسناد فلما وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر إلى أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر إلى أهل البدع فلا يؤخذ حديثهم " وذلك لأن :

هذا كان بعد القرن الثالث وبعد أن دونت كتب السنة الأصول

الإسناد من الدين ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء كما قال عبدالله بن المبارك . والمبتدع مطعون في دينه ولا يؤمن عليه الكذب في الحديث

هذا على سبيل الاستحباب وليس كل صاحب بدعة يكذب في الرواية

هذا ليس صحيحا بل كانوا يسألون عن الإسناد قبل الفتنة لوجود أهل البدع فيردون حديثهم

30) مفهوم مناهج المحدثين في الاصطلاح هو :

لا يمكن أن تتعدد مناهج المحدثين تعدد الكتب المؤلفة

الطرق الواضحة التي سلكها المحدثون في تصنيف الكتب الستة فقط

الطرق الواضحة التي سلكها المحدثون في تصنيف الحديث جمعا وتدوينا وكتابة وتصنيفا تحملا واداء

ان كل محدث اختار منهجا واحدا خاصا له سار عليه في تأليف كتبه كلها

31) مفهوم التحمل والأداء هو :

التحمل والأداء مصطلح واحد يعني سماع الحديث وتدوينه في الصحف

الأداء سماع الحديث قبل سن التمييز والتحمل أداؤه بعد البلوغ

التحمل تلقي الحديث وسماعه بشرط البلوغ كما هو الحال في الأداء الذي يعني تبليغه للناس

التحمل تلقي الحديث وسماعه بعد سن التمييز والأداء رواية الحديث وتبليغه بعد البلوغ ومن ثم كانت أهلية الراوي أهلية تحمل وأهلية أداء

32) اعلى أنواع الإجازة هي :

المناولة المقرونة بالإجازة من غير تمكين من النسخة لا فائدة منها ولا مزية لها

المناولة المقرونة بالإجازة مع التمكين من النسخة هي أعلى أنواع الإجازة على الإطلاق

المناولة المجردة عن الإجازة تجوز الرواية بها عند الأكثرية

الإجازة والمناولة شيء واحد ولو تعددت الطرق

33) عبارات التحمل والأداء هي :

العبارة عن التحمل بالمكاتبة : قرأت على فلان , وعن التحمل بالوجادة وجدت بخط فلان

العبارة عن التحمل بالإعلام والوصية والمناولة مثل عبارة التحمل بالإجازة

العبارة عن التحمل بالسماع حدثنا والعرض أخبرنا والاجازة والمناولة أنبأنا أو خبرنا عند الأوزاعي

العبارة عن التحمل بالمكاتبة حدثنا أو أخبرنا فلان مكاتبة أو كتب إلي فلان والعبارة عن التحمل بالوجادة وجدت بخط فلان والعبارة عن التحمل بالإجازة والمناولة أنبأنا فلان وعن السماع سمعت فلانا

34) تجوز رواية الحديث بالمعنى لكن لها ضوابط هي:

ذهب جمهور العلماء ومنهم الأئمة الأربعة إلى جواز الرواية بالمعنى بشرط أن لا يكون الحديث متعبدا بتلاوته ولا يكون من جوامع الكلم

ينبغي لمن يروي حديثا بالمعنى أن يتبعه بعبارة أو كما قال أو نحو هذا

دليل جواز الرواية بالمعنى قوله صلى الله عليه وسلم " نضر الله امرءا سمع مقالتي فوعاها فبلغها كما وعاها فرب مبلغ أوعى من سامع "

كل ما ذكر

35) الفرق بين طريقة المسانيد وطريقة المعاجم وترتيبهما هو :

رتب الإمام أحمد مسنده أولا ترتيب أفضلية للعشرة المبشرين بالجنة وبقية المسانيد غير مرتبة ومثله المعجم الكبير للطبراني في ترتيب العشرة إلا أنه رتب بقية المسانيد على نسق حروف المعجم

مسند بقي بن مخلد أكثر مسانيد الدنيا وكذلك المعجم الأوسط للطبراني

ساق الكتاني في الرسالة المستطرفة اثنين وثمانين مسندا ومعجما وهذا الرقم يدل على كثرة المسانيد والمعاجم

كل ما ذكر

36) طريقة الأطراف في التصنيف تعني :

الجزء من سند الحديث الدال على بقيته ثم ذكر كامل المتن

أحاديث الصحابي الواحد بالأسانيد والمتون تجمع معا

الجزء من متن الحديث الدال على بقيته ثم ذكر السند كاملا وبعضهم اقتصر على شيخ المؤلف فقط

جمع المتون فقط لعدها وهي طريقة الفقهاء في جمع الكتب الستة

37) طريقة التصنيف على الشهرة تعني:

الشهرة الإصطلاحية التي تعني أن يروي الحديث من ثلاثة طرق أو أكثر

الشهرة اللغوية أي انتشار هذه الأحاديث على ألسنة الناس ومعرفتها لدى عامتهم ومنها الصحيح والضعيف والموضوع

الشهرة اللغوية ولكنها تجمع الأحاديث الضعيفة والموضوعة فقط

الشهرة الاصطلاحية وتجمع الأحاديث الصحيحة فقط

38) كتاب المستدرك على الصحيحين لأبي عبدالله الحاكم يحتوي على أنواع الأحاديث :

الأحاديث الصحيحة التي على شرط الشيخين أو احدهما ولم يخرجاها

الأحاديث الصحيحة عنده وليست على شرط الشيخين أو أحدهما ويعبر عنها بأنها صحيحة الإسناد

الأحاديث غير الصحيحة ذكرها لينبه على ضعفها أو وضعها

كل ما ذكر

39) الفرق بين طريقتي المجاميع والزوائد هو :

لا فرق بينهما وطريقة المجاميع هي نفسها طريقة الزوائد

المجاميع لا بد أن يجمع فيها أحاديث الكتب التي جمعها كلها ولا يستثني شيئا وكذلك في طريقة الزوائد

الزوائد لا بد أن يجمع فيها كل الأحاديث المزيدة في كتب محددة عن كتب أخرى محددة وكذلك هي المجاميع

المجاميع مجمع والمقصود به : كل كتاب جمع فيه مؤلفه أحاديث عدة مصنفات أما الزوائد فهي التي يجمع فيها مؤلفها الأحاديث الزائدة في بعض الكتب عن الأحاديث الموجودة في كتب

40) الفرق بين الموطأت والسنن والمصنفات هو :

أن السنن تشمل على الأحاديث المرفوعة فقط

أن السنن والمصنفات والموطأت مرتبة على الأبواب الفقهية

أن المصنفات و الموطأت متشابهات كل التشابه ويحتويان على الأحاديث المرفوعة والموقوفة والمقطوعة

كل ما ذكر

41) أسباب وعوامل حفظ الصحابة للحديث هي:

تفرغ الصحابة للحديث إذ لم تكن لهم أعمال من التجارة أو الزراعة أو الجهاد تشغلهم عن حفظه

اصطفاء الله لهم لصحبة نبيه صلى الله عليه وسلم مع صفاء أذهانهم وقوة قرائحهم ودافعهم الديني ومكانة الحديث في الإسلام والأسلوب التربوي الذي قدم فيه الصحابة

أمر النبي صلى الله عليه وسلم لهم بكتابة الحديث والقرآن

كانوا لا يعرفون القراءة والكتابة فاضطروا لحفظ السنة والقرآن , والحاجة أم الاختراع

42) آراء ابن قتيبة والخطابي في إزالة التعارض بين الأحاديث التي تمنع الكتابة والتي تبيحها هي :

اتفقا على أنها من منسوخ السنة بالسنة وأضاف ابن قتيبة معنى آخر: أذن لمن يحسن الكتابة كعبدالله بن عمرو ونهى عن الكتابة من لا يحسنونها وعكسه قال الخطابي : أذن للجميع بالكتابة و نهى أن يكتب القرآن والحديث في صحيفة واحدة

اتفقا على : أنها من منسوخ السنة بالسنة ) الأمر المتأخر ينسخ المتقدم ( , وأنه صلى الله عليه وسلم سمح لمن يحسن الكتابة بالكتابة ومنع الآخرين

اتفقا مع الرامهرمزي على نسخ النهي عن الكتابة وآخر الأمرين الإباحة فقط

قالا نحسب أنه كان محفوظا في أول الهجرة وحين كان لا يؤمن الإنشغال به عن القرآن

43) رأي د. نور الدين عتر في إزالة التعارض في كتابة الحديث هو :

أنه من منسوخ السنة بالسنة فالمتأخر نسخ المتقدم زمنا

لم تصح أحاديث في النهي عن الكتابة ولذلك تبقى الأحاديث التي تبيح الكتابة وتأذن بها معمول بها

النسخ لوحده لا يحل الإشكال بل يتممه القول خوف الانكباب على السنة والانشغال عن القرآن بسواه

قال رشيد رضا في مجلة المنار لو فرضنا أن بين أحاديث النهي عن الكتابة والأذن بها تعارض يصح أن يكون به أحدهما ناسخا للآخر لكان لنا أن نستدل على كون النهي هو المتأخر

44) ساق د. نور الدين عتر أدلة على رأيه في إزالة التعارض في موضوع تدوين الحديث هي :

قال أبو نضرة لشيخه أبي سعيد الخدري : لو كتبتم لنا فإنا لا نحفظ قال له لا نكتبكم ولا نجعلها مصاحف

روى عروة بن الزبير عن عمر رضي الله عنه أنه أراد أن يكتب السنن فستشار واستخار ثم قال " إني كنت اردت أن أكتب السنن وإني ذكرت قوما كانوا قبلكم كتبوا كتبا فاكتبوا عليها وتركوا كتاب الله واني والله لا البس كتاب الله بشيء ابدا

روى محمد بن سيرين عن الصحابة عموما قال " كانوا يرون أن بني إسرائيل إنما ضلوا بكتب ورثوها "

كل ما ذكر

45) الصحف الحديثة التي كتبها الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم هي:

صحيفة الإمام علي بن ابي طالب رضي الله عنه التي تشمل على العقل – أي مقادير الديات وعلى أحكام فكاك الأسير

الصحيفة الصادقة وهي صحيفة سعد بن عبادة رضي الله عنه

العهدة العمرية التي كتبها عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأهل القدس للنصارى عند فتحها

كتاب الصدقات التي كتب .....

46) من مميزات كتابة الحديث في القرن الثاني هي :

ظهور التفريق بين التدوين الذي هو مجرد الجمع وبين التصنيف الذي هو الترتيب والتبويب

جمعت المصنفات مع أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم أقوال الصحابة وفتاوى التابعين ( الأحاديث المرفوعة والموقوفة والمقطوعة )

ظهور المستخرجات والمستدركات على الصحيحين

ظهور التفريق بين التدوين والتصنيف وجمعت المصنفات بين الأحاديث وأقوال الصحابة وفتاوى التابعين

47) من العلماء الذين اشتهروا في تأليف مصنفات في الحديث في القرن الثاني الهجري:

سفيان بن عيينه ( 198 ه ) والامام احمد بن حنبل ( 241 ه )

الامام مالك بن أنس ( 179 ه ) وعبدالله بن المبارك ( 181 ه )

الامام الشافعي ( 204 ه ) والامام الدارمي ( 255 ه )

وكيع بن الجراح ( 197 ه ) والامام البخاري ( 256 ه )

48) لماذا سمى الامام مالك كتابه بالموطأ ؟

أن الإمام مالك صنفه على طريقة الموطات فسماه الموطأ

لأن فيه من أنواع الأحاديث الصحيحة والموقوفة والمقطوعة

أنه وطأ به الحديث أي يسره للناس ولمواطأة علماء المدينة له فيه أي موافقتهم عليه

كل ما ذكر

49) للتدوين في القرن الثالث مميزات هي :

تجريد أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم المرفوعة عن الموقوفات والمقطوعات ( أقوال الصحابة و التابعين )

الاعتناء ببيان درجة الحديث من حيث الصحة والضعف

تنوع المصنفات في تدوين السنة حيث ظهرت الصحاح والسنن والمسانيد وكتب اختلاف الحديث

كل ما ذكر

50) الحديث الموضوع في مسند الإمام احمد هل هو موجود ؟

قال الحافظ الهمداني " ليس فيه موضوع "

قال الحافظ ابن الجوزي" فيه موضوع "

قال شيخ الاسلام ابن تيمية " لا خلاف بين القولين عند التحقيق فإن لفظ الموضوع يراد به :المختلق المصنوع الذي تعتمد صاحبه الكذب وهذا لا يعلم أن في المسند منه شيئا و يراد بالموضوع : ما يعلم انتفاء خبره وإن كان صاحبه لم يتعمد الكذب بل أخطأ فيه وهذا الضرب في المسند منه "

كل ما ذكر

Adsense Management by Losha

المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه