ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام

العودة   ملتقى طلاب وطالبات جامعة الملك فيصل,جامعة الدمام > ساحة طلاب وطالبات الإنتظام > ملتقى الطلاب والطالبات المنتظمين جامعة الملك فيصل > ملتقى الكليات غير الصحية في الاحساء ( جامعة الملك فيصل ) > منتدى كلية العلوم
التسجيل الكويزاتإضافة كويزمواعيد التسجيل التعليمـــات قائمة الأعضاء   أعتبر مشاركات المنتدى مقروءة

منتدى كلية العلوم منتدى كلية العلوم ; مساحة للتعاون و تبادل الخبرات بين طلاب و طالبات كلية العلوم و نقل آخر الأخبار و المستجدات .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2006- 11- 12
الصورة الرمزية fathi
fathi
:: مــشرف سـابـق ::
بيانات الموضوع:
المشاهدات: 746
المشاركـات: 2
 
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 47
تاريخ التسجيل: Fri Sep 2006
العمر: 41
المشاركات: 393
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 779
مؤشر المستوى: 75
fathi is a splendid one to beholdfathi is a splendid one to beholdfathi is a splendid one to beholdfathi is a splendid one to beholdfathi is a splendid one to beholdfathi is a splendid one to beholdfathi is a splendid one to behold
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
fathi غير متواجد حالياً
النــــــــــــــــــــــــوم والحقيقة

بسم الله الرحمن الرحيم

كشفت دراسات طبية حديثة أجريت في ألمانيا النقاب عن أسرار جديدة ‏حول (النوم) ذلك‎ ‎اللغز القديم الذي تتكشف خفاياه يوماً بعد يوم، ومن ذلك ‏ما تم التوصل إليه بشأن‎ ‎فعالية النوم في مقاومة أمراض القلب والشرايين ‏والشيخوخة المبكرة والسكتة الدماغية،‎ ‎حيث أكدت التجارب أن الأشخاص ‏الذين ينامون أقل من 5 ساعات يومياً، أو من يفضلون‏‎ ‎النوم نهاراً، يوردون ‏أنفسهم بأيديهم موارد التهلكة بمعنى الكلمة‎.
وفى هذا‎ ‎الصدد نصحت (رابطة أطباء الأعصاب الألمانية) ومقرها ميونيخ، ‏الأمهات والآباء‎ ‎بمساعدة أطفالهم على الخلود إلى النوم في مواعيد ثابتة، ‏ابتداء من عمر ستة أشهر،‎ ‎حتى يعتادوا على الذهاب للفراش في هذه ‏المواعيد المحددة، فلا يعانون من متاعب صحية‎ ‎مثل أمراض القلب في ‏المستقبل، حيث أثبتت الدراسات الطبية أن النوم المبكر والمنتظم‎ ‎هو أحد ‏أساليب الوقاية البيولوجية، وأنهم خدعوك فقالوا: (وما قصر في الأعمار ‏طول‎ ‎السهر)! وناشدت الرابطة الألمانية الآباء تعويد أطفالهم على النوم ‏في الثامنة مساء،‏‎ ‎مع الأخذ في الاعتبار تهيئة الجو المناسب للنعاس، ‏ومن ذلك ترك باب الحجرة التي ينام‎ ‎فيها الطفل موارباً لإشعاره بالاطمئنان، ‏وإضاءة الغرفة نفسها إضاءة خافتة حتى لا‎ ‎يفزع الطفل من الظلام الدامس ‏إذا استيقظ ليلاً‎.
وأضافت الرابطة أن الساعة‎ ‎البيولوجية للإنسان تتشكل بطريقة حاسمة ‏في سن مبكرة، بهدف تنظيم احتياجاته‏‎ ‎البيولوجية الأساسية، وأن من ‏الأهمية بمكان تعويد الشخص على أخذ قسط واف من النوم‎ ‎منذ طفولته، ‏مشيراً إلى أن الليل هو الزمن الطبيعي للنوم، وأن الأشخاص الذين ينامون‏‎ ‎نهاراً ويسهرون ليلاً أكثر عرضة لأمراض قاتلة مثل السكتة الدماغية وتوقف ‏القلب‎ ‎المفاجئ والشيخوخة المبكرة‎.
ولكن ما هو النوم؟ ولماذا يحتاج الإنسان إليه كل‎ ‎هذا الاحتياج خاصة إذا ‏‏(جافاه)؟ وهل يمكن الاستغناء نهائياً أو مؤقتاً عن النوم؟‎ ‎وإلى أي حد ‏يمكن ذلك؟ مهما يكن من أمر للإجابة عن هذه التساؤلات وغيرها في ‏عصر‎ ‎القلق والتوتر الراهن، فقد صدق الشاعر العربي القديم عندما قال: ألا ‏من يشترى سهراً‎ ‎بنوم...... سعيد من ينام قرير عين‎.
يقول الأطباء: إن النوم هو أحد الأنشطة‎ ‎الإنسانية بالغة الأهمية، فهو ‏جزء من حياتنا وحاجة وظيفية بيولوجية لا يمكن‎ ‎الاستغناء عنها، تبدأ قبل ‏الولادة وتستمر حتى الموت كأكثر أنشطتنا استهلاكاً للوقت،‎ ‎وفى الأحوال ‏العادية وخلال دورة يومية 24 ساعة، ينبغي أن ينام الشخص مدة تتراوح ‏بين‎ ‎سبع وثماني ساعات يومياً، وبذلك فإن الإنسان المعاصر الذي يعمر ‏في المتوسط نحو80‏‎ ‎عاماً، ينام نحو ربع مليون ساعة في حياته! ويؤكد ‏الدكتور أولف راميسى الطبيب‎ ‎البريطاني المتخصص في هذا المجال، أن ‏للنوم فوائد عديدة لا يدركها الكثيرون، فعندما‎ ‎ننام ليلاً تستريح أجسامنا ‏من عناء النهار وتعمد إلى تهيئة نفسها لليوم التالي،‎ ‎وبطريقة آلية ينخفض ‏نشاط القلب بشكل يخفف الوطأة عليه فيستريح بدوره، وينخفض ضغط‎ ‎الدم والتنفس فتأخذ الأوعية قسطها من الراحة، فالنوم بهذا المعنى ‏استراحة لابد منها‎ ‎لإعادة بناء الجسم وشحذ وظائفه الأساسية فلا ‏يعتروها الخلل والانهيار، تماماً مثل‏‎ ‎مصنع حديث يعمل فيه العمال نهاراً، ‏وعندما يحل الليل تجرى عمليات التنظيف والصيانة‎ ‎حتى لا تتراكم الفضلات ‏وتتعطل الآلات‎.
إنها حكمة بالغة وأما الكاتب الإسباني‎ ‎الشهير سرفانتس فلم ‏يملك إلا أن يقولقبل قرون: (تبارك خالق النوم).‏‎
للنوم‎ ‎مذاهب‎
ولأن للناس فيما يعشقون مذاهب، فقد اختلفت‎
طرائق وعادات النوم‎ ‎باختلاف البشر، فالقائد الفرنسي الأشهر نابليون ‏بونابرت كان يفضل أن ينام وهو على‎ ‎صهوة جواده، وكان يقول إنه لو رقد ‏على فراش وثير يجافيه النوم وكأنه أحد أعدائه‏‎! ‎ومن طريف ما يروى عن ‏المخترع الأمريكي توماس أديسون أنه كان يعتبر النوم مضيعة‏‎ ‎للوقت، ويرى ‏أن بمقدور الإنسان التدرب على اليقظة شبه المستمرة إن هو امتلك ‏الإرادة‎ ‎لفعل ذلك، وكان أديسون يشيع بين معاصريه أنه لا ينام سوى ‏ساعتين فقط في اليوم، ولكن‏‎ ‎ما لا يعرفه الكثيرون أن الرجل كان مستعداً ‏لأن ينام في أي مكان وزمان من جراء‏‎ ‎السهر المستمر، وكانت (الغفوات ‏القصيرة) التي يخطفها خطفاً على مدى اليوم شيئاً‏‎ ‎معتاداً في حياته، ‏حتى إنه لم يتورع عن التمدد فوق الكرسي ليغفو قليلاً أثناء‏‎ ‎اجتماع ‏رسمي مع الرئيس الأمريكي جون هاردينج، الذي طلب من الحضور عدم ‏إزعاج أديسون‎ ‎بالنقاشات الصاخبة! أما أغرب مذاهب النوم إن صح التعبير ‏فهي طريقة القائد المقدونى‏‎ ‎الإسكندر الأكبر، الذي يقال إنه كان ينام في ‏حوض مملوء بالماء الدافئ أو بانيو‎ ‎بلغة عصرنا، وكان يؤكد أن هذه هي ‏الطريقة المثلى لنوم هانئ حافل بالأحلام الدافئة‎ ‎السعيدة! على حافة ‏النعاس‎.
ومن جهتها تؤكد الدراسة التي أجرتها رابطة الأطباء‏‎ ‎الألمانية أن للماء ‏الدافئ بالفعل تأثيرا مسكنا ودافعا إلى النوم عند معظم الناس،‎ ‎عكس ‏الاعتقاد الشائع بأنه ينبغي أن تنخفض درجة حرارة الجسم حتى يصل ‏المرء إلى مرحلة‎ ‎النعاس، فهذه العملية الفيزيقية تحدث من تلقاء نفسها ‏بعد نحو 15 دقيقة من دخول‏‎ ‎الشخص إلى الفراش، وعلى ذلك فإن ‏الحصول على حمام ساخن أحد العوامل المساعدة على‎ ‎النوم، ولكن لا ‏ينصح بطبيعة الحال أن ينام الشخص في الماء كما كان يفعل الإسكندر‎ ‎الأكبر، فهذه ربما تكون (إن صدقت) حالة خاصة جداً‎.
ويطلق العلماء على مرحلة‎ ‎الدخول في النوم اسم (تواتر ألفا) وفيها يكون ‏الشخص على حافة النعاس، وبشيء من‎ ‎التدريب يمكن للإنسان أن يوجه ‏نفسه إرادياً للدخول في السبات وعبور الحد الفاصل بين‏‎ ‎اليقظة والنوم، ‏ومثل هذا الأسلوب مهم للغاية من أجل إجراء مختلف أنواع التأمل‎ ‎الفكري، ‏التي يؤكد العلماء أنها نوع من (الحسابات) تشحذ المنظور العقلي ‏للشخص وتنعش‎ ‎روحه‎.
وفى هذا السياق يقول د. أولف رامسى: إنه خلال المسار الطبيعي إلى ‏النوم‎ ‎في مرحلة (تواتر ألفا) لا نعلم حقاً أننا ننام، وإذا تم إيقاظ الشخص ‏فى هذه الفترة‎ ‎يكون متأكداً أنه يفكر فقط، غير أنه توجد دلائل علمية ‏تناقض ذلك الاعتقاد، فعندما‎ ‎تبدأ درجة حرارة الجسم في الانخفاض قليلاً، ‏يتباطأ خفقان القلب ويتباعد التنفس‎ ‎تمهيداً للنعاس‎.
وثمة وجه مهم ولكنه غامض في الأمر، وهو قدرة الدماغ على إشراك‎ ‎الأصوات الواقعية المسموعة داخل مجال النائم في عملية الأحلام، ويقوم ‏المخ في هذه‏‎ ‎الحالة بتحوير مدلولات هذه الأصوات لتناسب الحلم الذي ‏يراه النائم، بحيث يكون هناك‎ ‎اتساق بينها وبين الرؤيا حتى لو لم يكن ‏هناك أي رابط، فقد حكي أحد المتطوعين في‎ ‎مختبرات أبحاث النوم أنه ‏حلم ذات ليلة بأنه جالس في قاعة محكمة، ودون سابق إنذار‏‎ ‎فوجئ ‏بالحضور في القاعة جميعاً يصرخون في وجهه: (أخرج... أخرج). وبسبب ‏الخوف‎ ‎والانزعاج استيقظ النائم فجأة فوجد كلب الجيران ينبح بنفس إيقاع ‏الصرخات (أخرج‎).
وهذه أحد الألغاز التي ما زالت تحير العلماء حتى الآن‏‎!
عصر الأرق‎
ويركز‎ ‎العلماء أبحاثهم منذ سنوات لعلاج مشكلات‎
النوم المستعصية، بعيداً عن استخدام‎ ‎العقاقير المنومة التي ثبت أنها تدمر ‏خلايا الدماغ، وعن (الميلاتونين) الذي كان‏‎ ‎أعجوبة نهاية القرن العشرين، ‏ثم تأكد أنه مجرد خدعة دعائية ربحت بسببها الشركات‎ ‎الأمريكية مئات ‏الملايين من الدولارات، واتضح أن الجسم البشرى يفرز مادة‎ (‎الميلاتونين) ‏أثناء النوم ليلاً، وأن ادعاءات من قبيل إعادة الشباب محض أكاذيب لا‎ ‎أساس لها، فهذه المادة تحافظ على الجسم من الشيخوخة المبكرة، ‏ويمكن لشخص يخلد إلى‎ ‎فراشه بانتظام في منتصف الليل على أقصى ‏تقدير، أن يحصل على (الميلاتونين) بلا عناء‎ ‎ولا نقول وهو نائم‎!
وإذا كان أجدادنا قد قالوا إن (النوم سلطان) في أيامهم‏‎ ‎الخوالي، قبل ظهور ‏الكهرباء والتلفزيون والجوال وكافة وسائل الإزعاج الأخرى، فإن‎ ‎الوضع في ‏أيامنا مختلف تماماً، فلم يعد النوم سلطاناً بل ضيفاً عزيزاً يمر مرور‏‎ ‎الكرام ‏في عصر القلق‏‎ ‎والأرق الراهن‎.
وتشير الدراسات إلى أنه في الولايات‏‎ ‎المتحدة وحدها، يذهب نحو 55 ‏مليون شخص سنوياً إلى الطبيب النفسي للشكوى من الأرق،‏‎ ‎ولا يقتصر ‏الأمر على الأمريكيين وحدهم بطبيعة الحال، فالقلق واضطرابات النوم أمر‎ ‎شائع في معظم دول العالم، لكنها أعراض منتشرة في المجتمعات الغربية ‏أكثر من غيرها،‎ ‎حيث يطلق على الأرق اسم (مرض الوحدة)، وتجدر ‏الإشارة هنا إلى أن قلة النوم كانت‎ ‎سبباً مباشراً في وقوع نحو100حادث ‏طيران خلال العشر السنوات الأخيرة‎.
منقووووووووووووووول
:bngo12: :bngo12: :bngo12:
رد مع اقتباس
قديم 2006- 11- 18   #2
بـــو أحــمــد
مؤسس الملتقى
 
الصورة الرمزية بـــو أحــمــد
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل: Wed Aug 2006
المشاركات: 16,930
الـجنــس : ذكــر
عدد الـنقـاط : 20807
مؤشر المستوى: 261
بـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond reputeبـــو أحــمــد has a reputation beyond repute
بيانات الطالب:
الكلية: كلية الطب
الدراسة: انتظام
التخصص: طب عام
المستوى: خريج جامعي
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
بـــو أحــمــد غير متواجد حالياً
رد: النــــــــــــــــــــــــوم والحقيقة

اقتباس:
‎حيث أكدت التجارب أن الأشخاص ‏الذين ينامون أقل من 5 ساعات يومياً، أو من يفضلون‏‎ ‎النوم نهاراً، يوردون ‏أنفسهم بأيديهم موارد التهلكة بمعنى الكلمة‎.

بالفعل .. النوم القليل غير مفيد .. و هناك تفوات بين الأفراد .. منهم من ينام قليلاً و يجلس .. و منهم من يحتاج لأكثر من 8 ساعات حتى يرتاح ..

و بالفعل .. النوم في النهار يختلف عن النوم الليل .. و ذلك مصداق لقوله تعالى ( و جعلنا الليل لباسا و النهار معاشا )

مشكور اخوي fathi على هذه المشاركة
  رد مع اقتباس
قديم 2006- 12- 20   #3
ولاية
من مؤسسي الملتقى
 
الصورة الرمزية ولاية
الملف الشخصي:
رقم العضوية : 8
تاريخ التسجيل: Wed Aug 2006
العمر: 38
المشاركات: 2,038
الـجنــس : أنـثـى
عدد الـنقـاط : 216
مؤشر المستوى: 92
ولاية has a spectacular aura aboutولاية has a spectacular aura aboutولاية has a spectacular aura about
بيانات الطالب:
الكلية: خريجة جامعة الملك فيصل
 الأوسمة و جوائز  بيانات الاتصال بالعضو  اخر مواضيع العضو
ولاية غير متواجد حالياً
رد: النــــــــــــــــــــــــوم والحقيقة

دراسة شيقة بالفعل

شاكرة لك اخوي فتحي
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النــــــــــــــــــــــــوم, والحقيقة

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


All times are GMT +3. الوقت الآن حسب توقيت السعودية: 02:46 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. جامعة الملك الفيصل,جامعة الدمام
المواضيع والمشاركات في الملتقى تمثل اصحابها.
يوجد في الملتقى تطوير وبرمجيات خاصة حقوقها خاصة بالملتقى
ملتزمون بحذف اي مادة فيها انتهاك للحقوق الفكرية بشرط مراسلتنا من مالك المادة او وكيل عنه