وَ كأنهُم وضعونيَ :ب صندُوق
ضيقَ ومُعتمّ وبثوآ فيه
روآئح آلشوقَ وآلحنين وآلكثيـر ,
منّ رآئحتكَ وقآلوا : ويل لكَ
. . . إن بكيَت

تختنَق العبرآت حينمآ أتذكَر شخصاً هو آلكونّ بأسرَه
كآن يقُول ليّ كُل عآمّ وانتِ بخير ‘

من لا يحارب الدنيا لأجلكِ
إياكِ أن تحاربي نومَكِ لأجله
نامي .. فـ ربما تجدين في الأحلام مَن يستحق !



نآموا جعَلكُم آلمرقد نآموا
> يمدحُون آلنومَ آلسآعه 8 آلصبَح بذآت لآ كآن عليَك آلمطبَخ بُكره
أصلآ أنا انسآنةه أحبَ آلسلآمّ مآ أبيّ أحَد يحآربّ احد
لحظَه الله نيُو بيج مآبغيتَ صرتَ 45 صفحه ثآنيّ رمضآن معَ مدونتيّ
بسَ ترآنيّ كآتبةه مشآركةه بربرتَ فيهآ عنّ مضآر الزوآج والسلآح النوويّ فيّ جسمَ الأنسآن
بنهاية صفحة 44 إيه أحآفظَ على حقُوقي < محَد قآم يقطّ خيطَ وخيطَ
تمسُون علىَ سمبُوسة ولقيمآت عآد تكُون حلوه موَ أشكال هندسيّه
يَ فررحة أميّ فينيَ متى بصحىَ بكره

أبكَي علَى مآجرآليّ يَ هلـيّ جسميّ منّ آلنامُوسه مَبلتيّ
ولآ لقيَت منّ يحَل آلمشكَلـه وخلآصّ خلصتَ الأغنيه لآتلحنونّ

أكررهآآآآ أكرررهآآآآأكررررهآآآآ أكرررهآآآآ عقدتيّ عنديَ فوبيآ منَهـآ
كأنيّ نآقصه حرّ وقرفَ ونآموسَ كملَت ياررررربي مآهَذا

بحكيَ لكمّ روآيتيّ معَ آلناموسّ حُب أزليّ , أحسّ بوجودهآ قبَل لآ أشوفهآ
تصيَر فروَة رآسيّ تحكنيّ لدرجةَ وديّ افكَ شعريّ وانفضَه أحسهآ تمشيَ فيه
علَى حسبّ عددهآ أحتمآل يؤديّ إلى تسآقط آلدمُوع على آلوجنتينّ إيّه نعَم آلوضع متّأزم
لدرجة إنّ وانآ أكلمَكم عنهآ آللحيَن يقشعّر بَدنيّ يمّه يمّه منهآ مقرفةهَ
كلّ آلكائنآت آلحيّه بجه وهيّ بجههَ كلّ آلححشرآتَ بكفّ وهيّ بكفّ هيَ مع آلأسد والقَرد
خلآص مآراح أكمَل كلآميّ عنهآ لآزمّ أصيَر أقوىَ منهآ , لآيكُون تحبّونهآ أنتو آ
^ متعُوب عليهآ لآزم أصَير أقوىَ منهآ+ ويقشعَر بدنيّ


http://im30.gulfup.com/2012-07-25/1343240977343.png

شُكراً شُكراً شُكراً شُكراً شُكراً بعددَ هذهِ آلمُشهدآتّ وأكثَر
أيّ شخصَ يدخلّ مدونتيّ ممنُونةهَ له سوآء اعجبته أولآ يكفيّ دخُولكمّ
ويسعَد مسآئكمّ يَ أطيبّ نآس حتىَ آلشريرّ طيبَ

. . . ﻺنـﮧأٻ

_

قصّه خياليه لكنها حكمهْ
في يومْ من الأيام جاء الموت إلى شخصْ
وقال له : ياصديقيْ اليوم يومك !
الشاب : لكن لست مستعداً
الموت : ولكن اسمك هو التالي على القائمه
الشاب : لما لاتجلسْ لأحضر لك شئ تأكله قبل أن نذهب
الموت : حسناً
فأعطاه الشاب طعاما فيه منوم فنام الموتْ
فأخذ الشابْ اسمه ووضعه في نهاية القائمه
بعد أن استيقظ الموت قال : لأنك كنت طيباً معي
سوف أبدأ من نهاية القائمهْ

# ب بساطه .. إنه القدرْ

لمآذا يَ أُختاه تجررحيّنيَ لمآذا
يَ اخيّ مدريّ ليه تزيَن السوآلفّ بعينيَ لآجا المطبخَ عليّ
أخرَ مره قمتَ متأخرر بسّ الله يلومَ إلي يلُومنيّ لأنيّ حلمَت حلمَ يهبـل

حلمتَ إنيّ رآيحه لنآديّ تشيلسيّ وكأنهُم يورونيّ كأس أبطآل أوروبآ
وكأن جيرآد ودروقبّا ينآدونيّ يبوني أركب معهَم آلباص عشآن نسويّ مسيرَه
بسّ وانآ رآيحه أمشيَ لقيت لآعب نصروآي آلسهلآويّ وكأنه بتيشيرتَ النصرَ
وانآ أقول بنفسيَ وشّ يبي لآيكون بيحترَف مالهمّ حق نواف والفريديَ أحسنَ قلّوا اللعيبَه
وهوَ يشوفنيّ وانآ أقول بنفسيَ بالحلمّ أكيد عررفّ انيَ سعوديه بوخرّ ههههه
وجآء فيّ الحلمَ مدرب المآن يونآيتدَ بسّ ماله دور فعّال مُجرد عبورَ وسلآم منّ بعيَد
أنا كنتَ حاطه أيديّ على قلبيَ لآيطلعَ لي بالحلمَ سعيدَ العويرآن ولآ الدوخيّ

يخربُون كلّ الشغل والحلَم يصيرَ كوآبيسّ مو كآبوسَ
لأنه منّ جدَ هذآ حلَم ولآ مصخره حتىَ بالأحلآم تحشيشَ وشّ جابنيَ هنآك
لآ ومنّ كثر ما أنا مندمجة بالحلمً أخرر أندماج وروقآن مآحسيَت إن المكيَف طافيّ نآيمه
على طآري آلمكيفَ أنتوآ أهلكمَ مثليّ يَ أخي يطلبُون طلبآت غريبه
أمس أمي أطاااال الله بعمرهآ تقوليّ سويَ دلة شاهيّ احمرَ وشآهي أخضر قلتَ طيبَ
عَ اسآس ان كل وآحد بدلةَ طلع لآ تبيهم كلهَم بدله وحدَه والله شيّ غريبَ
تقول جيبيّ الليبتون وآحد احمر عآدي والثآني أخضر بالنعناع وحطيهمَ ع المويهَ
قلتَ صرآحه وينكَ يَ القذآفيّ تشوف بآقيَ نسلكَ في بيتنا إلي خلفَ مامات

آلبنتَ لمّا تصيَدهآ المُدرسه وهيّ تعلكَ

قسمً بالله بالضبطَ نفسّ النظره والألتفآف بعَد

Brb

لآ أعتبرَكمّ نصفاً أخر ليّ فقط , بلّ انتُمّ أنآ و أنآ - بعضُكمّ -

سأفتقِدُ نفسيّ أكثَر منّ فَقدآنيْ لَكمّ ’




























-

الله يوفقكُم بحيّآتكمّ

-

توضَيح .‘

تعَآلوا لآيكُون فهمّتوآ إنيّ بروحَ وبترَك آلمُلتقىَ منّ كلآميْ بَ آلمُشآركةهَ إلي فُوقّ
لآ وآلعيآذُ بالله مآ أقصَد كذآ أقصَد نآسّ ثآنيَين مآله دخَل آلمُلتقىَ أبد , بفقدّهُم
ولآ أنا لزّقة عنزروُت نآشبه إلآ لَ الله خذّ امآنتيّ ولا صآر شيّ يخلينيَ أطلع الله أعلَم
وبسّ بروَح أسجلَ موآديّ لي تونيّ بتعرفَ عليهآ , بدىَ آلتسجيل صحّ ؟




































وخذّت شرَ إلي أفهمتنيّ غلطَ

الأشخاص القريبين جدًا - خاصّة ,
الذين نحتفظ بصور ثابتة لهم , أبدًا .
و بحب واحد و صادق !
الذين نعرف ردات فعلهم مسبقًا , وحتّى قبل أن نفعل !
الذين لديهم دائمًا مكان لاستقبالنا .
الذين يعرفون مما نحزن , و مما نشكوا !
و يعرفون كيف يؤلمنا بعض الغياب, فيُضمّدون فينا الجراح قبل أن تأتي .
الذين يعلمون كيف نفرح ! و برؤيتهم ندرك سعة العالم ,
و كيفَ أننا في ضيقه نجدُ المكان الفسيح , لنحلم و نتنفس !

هؤلاءِ … لا يُغفر غيابهم أبدًا !