لَن أٌحبُك فوقّ مآ تستَحقّ بَل أُحبك لأنك تستَحق ،
لَن أنتظركِّ لتحآدثينيّ سأُحآدِثك لأني أشتَقت إليكِ ،
سَأغيب لأنّي مشغولَه ، وَ سأنآم لأنّي مُتعبه ..


لذلك : كُن عفوي .. لست أهم مآ في الكون ،
هي دنيآ تأخذنآ كثيراً إلى أمآكن نريدهآ وآخرى لا نريدهآ ،
ولكن أقدآرنآ مسآفره بنآ ،


كبرنا وكبر معنآ كُل شيء ، ورحل بعض الصُحب ،
وفقدنآ بعضّ أحلامنآ ، نشتاق ولا بآليد حيلة ،
لا شيء سيعود يآ صديق ,,,


كل انسآن يحمل بدآخله الكثير ، وكل شخص له ظروف ،
وان غآب عنك ليس بآلمعنى أنه لا يريدك ،
ربمآ مآ زآل يذكرك في صبآحآته ،
ويجدك بين حروفه دآئماً ، ويتمنى لو له بشيء منك ،
بعد تلك السنين التي مضت بينكم 　


لذآ كن عفوياً ، ربمآ .. لا تُمثل لأحدِهم سوى ( عآبر ) !
فليس كل من نحب سيحبنآ بقدر مآ أحببنآه ..
أحيآناً نتمنى لو نعود جميعاً لذآلك المكآن ،
حَبذآ يآ زمآن لو يعود مآ كآن هيّ أمآني ،
وبعض الأمآني التي بدآخلنآ تموت ،
وبعضهآ يعيش حتى الموت
　

اترك بتفكيرك أثر طيّب ،تنفس النقآء لترتآح ذآتك ،
فرآحة البآل تسوى نفوس لا تستحق الحنين ولا الوفآء !

قسم بالله مآ ثبتت قوآنين آلقهوه في بآلي إلا لمّا شفتّ هَ آلصوره أشكر من صممّها
أتذكرهآ أول مآ أشوف دلَة آلسيفّ ولآ أبو نقطه حَمرآء لآإرآدياً
أخر مَره بَ آلعيد من كثر مآ أبي أطبقهآ جبت آلعيد تخيلوآ جاتنا مره وأمي مو فيه
فطلعت لهآ مجبرتاً مُسيّرتاً لآ مُخيرتاً ولآ أنا ما أحب سوآلف آلحريم جوّهم مثاليآت وهم من جنبهآ
عآد ذيكّ آلأنسآنه ي الله فظـــيعه نقّاااده وكلّ شي محسوب ما عندهآ هذآ التصرف جآء ب آلغلط
لأ بتقول قآصده عايشه على نظرية آلمؤامره عفانا الله وإياكم منّ مؤسسيهآ ومُتَبعيهآ
آلمهم جيت أبي أصب لهآ قهوه تذكرت أن فنجآل القهوه لازم يكون مو معبىء لين راسه
أقلله بس عآد أختكم تحمستّ وأدّهرت صبيت لهآ شوييييييه قطرآت من آلقهوه
بتخلصها برشفه وحده , لمّا مديت آلفنجال لهآ وهي مدّت يدهآ تبي تاخذه في هذي اللحظات
صآر حديث ذآتي بيني وبين نفسي: قلت ي بنت طبقتي آلقانون بشكل مُخيف الفنجال فاضي !
اللحين الفنجال صار بيدهآ رحت وقلت لهآ بكل ثقه هآتي آلفنجال صبيت لك شوي
راحت آلمره وعطتني ياه احس ملآمح وجهها تبعثرت مآدرت انا منّ جدي ولا أستهبل عليها
علق وجهها ماصار يعطي ردود فعل رحت قلت لها شوي وأمي وبتجي راحت لجآرتنا
قالت لييييييييييه أنا داقه عليها معطيتهآ خبر كيف تروح , أيضاً هينآ حسيت نفسي جبت آلعيد
توّ آلمره ماخلصت كلمتهآ إلآ وأمي تفتح آلباب وتدخل انا هينا صار وجهي حقيبة فُله
بتقول أني أكذب عليهآ وأصرفهاا , بس قسم بالله أمي كآنت طالعه والله لو أنها سونيك مايمديهآ
آلزبده أول ما دخلت أمي انا قمت وخرجت على طوول أحتراماً لذآتي ومآ تبقى من كيآني
وخررج خررج خررج ولمّ يعدّ ولمّ يعد .. أسمع آلصفقه

_



أنا كسرت بخاطري
.. لين ماصار
لو ينكسر طول الزمن - ماتأثر -














































مآ وحشتكمّ .. !
والله يَ إني فقدتكمّ تقولون مضيّعه ولديّ تشبيههّ جداً رومنصيَّ

مُحمّلة أنا بِ قصص صديقاتي العشقية
و إعترافاتهم العاطفية ,
أُحِبٌّ صديقاتي جداً
حُباً جعلني و يجعلني
أكون لهم ( صفحاتهم البيضاء )
ينقشون عليها أحاديثهم السرّية ,
( صندوق مشاعرهم )
يُخبئونها فيه قبل نومهم
دونما خوف أو قلق من أن يُفتح هذا الصندوق يوماً ما
الذي جعلهم لا يُفكرون حتى في إغلاقه
لِ يناموا بِ راحة و أحلام وردية
و أسهر أنا على رواياتهم طويلاً
دونما إكتراث بِ رِواياتي المركونة على رفّ ذاكرتي المُظلمة
لا أعتب عليهنّ .. ف صديقاتي يخشين الأماكن المُظلمة
و لن تتجرّأ إحداهن بالدخول هناك
حتى و لو كان لِ فتح نافذة النور .

*ضيّ

مستحيـه أتكَــلم , !
شفتوآ شعور ذولآك آلنآس إلي يسيرونّ ع نآاس
ويقعدون مستحيينّ ومآ يتعودونّ ع بعضّ إلا لما يروحونّ
حآلياً انا مثلهم ّ أناآ بنتهم آلكبيره

بقّ بقّ بقّ بقيقّ < حلو صوت آلدجاج صحّ ؟ < هذيّ إلي لاقآلو لكمّ مآ عندهآ سالفه
يَ أخي أنا أنسآنه غريبه قسمّ بالله أقهر وديّ أتفآهمّ معي أعلمنيّ وأصآرحنيّ بحقيقتيّ آلمُره آلكوفيّ لاتيه < أَشتغل
آليوم طلعت أبغى اسدد وامي تبي السوق امي أصلاً مزروعه ب آلسوق سوآء تبي شي أو لآ
بتلقى شي وبتشتري سهالآت آلمشكله ودكمّ أن المحلات إلي تروح لهآ زينه لأ تروح للخنبقات ذيك قرابع وغبار
آلزبده بوسط المعمعه فجأه أمي قررت تروح لَ محلات الأثاث واقعدي هناك فجأه لقيت آلهنود يلحقونا عشان القياس
والتسديد ي جمآعة الخير وين رااح مطلعني معكم بمشواركم آلمُتهرهر ذا ليه ضيعتوا ساعتين من عمري
وأخوي معصب ف إذا بي أنطق واحنا عند باب بيتنا [ التسديـــــــــــــــــــــــــــــد ؟ ] مع أبتسامه صفرآء شهبآء غبراء


اخوي : اش قلت لك انا يوم آلسبت خلاص
أنا : اوشو السبت لأ مافيه اللحين ولابروح مَشي مقفلين النظآم علي ابغى أحلّ
أخوي : ي طوط وليه ماقلتي لي أن السالفه كذا
انا : من زمان قايلت لك ( وأنا من جنبهاا بس عصبت من طوط )
أخوي : وجع ( قالها وهو متحلطم وعند باب السياره بس سمعته )
انا : وجع يوجعك ( قلتها وانا فاتحه الدريشه ومازلت بَ السياره مدري وش مجلسني )
أخوي : وجع يشق حلقك ( قالها والمسافه بينا اقل من متر هو بوسط الشارع )
أنا : آهه يشق جبهتك أنت قلة ادب (طبعاً ماسمعت زين , ومازلت ب آلسياره مانزلت )
أخوي : ( خزّه مع شرار من عيونه )
فجـأه دخلت أمي طلعت معي ب آلسياره ماحسيت
أمي : معليه الله بيهديه وبيوديك .. ولاتقولين لَ أخوك كذا
أنا : أسلوب حبّ آلخشوم ما أححبه , ماله داعي يقول لي وجع
أمي : لألألأ اخوكم تحملوه مايعرف يراضي مين ولا مين , بعدين انتي رقيقه حكيمه وتتحملين وش جاك


اشدخل الرّقه اللحين حسستنّي أمي ضربته ب السكروب
وترا هذا التصرف عند هلي إني أوفرر ولازم اصير الأنسانه الملآئكيه آلمبتسمه إلي ماتعصب
طبعاً لآزم امي تقول قصيده ب الموقف مضمونه ان الأخ مايتعوّض بس الزوج و الولد يتعوضون
انا بس تخيلت زوج المستقبل يقولي وجع , طبعاً يختلف إذا حبيته ي ويله من ربي =(
وإذا عادي يعني حاله حال النآس لو يبغى يقول وجع يوجع عظامك ويفتت جبهتك بقوله ميرسيّ
انا ماهمني التسديد قدّ ما همّني إلي قال [ وجَع ] لايقولهآا لي أنا أخته أ خ ت ه
بعدها سددت وجابليّ عشاء واللحين ضميريّ يأنبني ليتني ماقلت له كذآ
بس لايقول وجع طيب اي أحد يقولها لي ب الطقاق مايهمني بس هو لأ
حُبي أنا شين شنيع حتى وجع لآ يقولها لي ما تعوّدت

اللّهُـمَّ ما أَصْبَـَحَ بي مِـنْ نِعْـمَةٍ أَو بِأَحَـدٍ مِـنْ خَلْـقِك ،
فَمِـنْكَ وَحْـدَكَ لا شريكَ لَـك ، فَلَـكَ الْحَمْـدُ وَلَـكَ الشُّكْـر

وصبّحكم الله ب الخيرر

يآسلآم آلله " علي " ومرحبا " في محلي
مرحبآ " حيآني "الله وآتشرف في قدومي

ليت كل " آلنآس مثلي لآ غرور ولآ تغلي
كآمل وآلكآمل آلله يآعسى عمري يدومي


















تجاهلُوني .. سووّ أنفسكُم ميتيين #هذيآن مزكمه