|
ملتقى الفنون الأدبية شعر,نثر,خواطر,قصص,روايات وجميع الفنون الادبية |
|
أدوات الموضوع |
2015- 4- 11 | #91 |
المراقبة العامة
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
إحبسْ دُمــــوعكَ إنَّ الروحَ تنهَمــــلُ ..... وأهجُرْ سَمَاءَكَ مَا عَادَتْ بها زُحَـلُ وإحزمْ ضُلُــــوعكَ أنَّ الشـمسَ غَاربَةٌ .... وإكتُم أَنينكَ قَدْ ضَــــاقَتْ بِكَ السُبُـلُ أَتَرحَــــلينَ عَروسَ الفجـــر في عَجَلٍ .. لِمَنْ صَبَاحيْ؟ ، بِمَنْ عَينَايَ تَكْتَحِـلُ أَتَرحَــــلينَ وتَبقى الــــــــدارُ تَخنقني ... أَتَـتْركـيني لَهَــــمٍّ فَوقـــــــهُ جَبَــــــلُ تَمضي السنون وَوَخطُ الشيبِ أَيقَظَني .. مَا عُدتَ طِفـــــلاً تَـنَبّهْ أَيّهَا الرجَـــلُ أَنتِ الصَغيـــــرةُ مَازَالَتْ تُلاعبُنـــــي ....تِلكَ الأصَــــابعُ في أَعـمَاقِهَــــا القُبَلُ ناديتِ باسمي بلا ( بَابَا) فَأسْعَـــــدَني ...إنّا صَديقَــــان بالعينينِ نَتّصِـــــــــلُ يا لَثغة السين كِمْ منْ أَحــــرفٍ نَطَقَتْ .. كَأنها النايُ في أصدائهِ الخَجَــــــــلُ هَا قَدْ كَبـــرتِ ومَا زلتُ الصغيـــرُ أَنَا ....في حضنِ أميَ إنْ هَاجَـــتْ بيَ العِلَلُ يَا حبّةَ الروح فيكِ الروحُ قَدْ زُرعَتْ ..... والـُــبٌّ والصّدقُ والإيمانُ والأمَلُ إنَّ الذي فيكِ كالمرآة فيه أَنَا .. قَــلبَــانِ إتحَـــدا والآنَ نَنْفَصلُ هَذَا النَقَـــــاءُ بِلَونِ الـُـبِّ يَغْــــمرُني .. هذي الطفُولةُ في الفُستَـــــانِ تَنسَدِلُ اللهُ أَكبَرُ مِنْ حُســـنٍ يَهُلُّ بِهَـــــــــــا ... كَالشَمـسِ تَعلُـو بِهَـا الأَنظَـارُ تَنشَغِـلٌ يَا فَرحةَ العمر في عينيك أَبصــرُها .... هذا أَبـــوك بـرُغم الدمـــــع يَحـتفــــلُ يَا دَمعـةً خَرَجَتْ كالجَمـــــرِ تُحرقني .. ( وَدّعْ هُـرَيرَةَ إنَّ الـرّكبَ مـرتَـحــــلُ) |
2015- 4- 22 | #92 |
المراقبة العامة
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
كَفى بِكَ أنْ يَمُرَّ عَليْكَ طَيْفي لِتَلْمَحَ في مَرايا الرّيحِ نَزْفي . أعيشُكَ ما إنْثَنَيْتُ..وَكُلُّ لَحْظٍ يُطِلُّ عَلَيَّ مِنْ عَيْنَيْكَ حَتْفي . فَقَدْ كُنّا إلٌتَقَيْنا ذاتَ حَظٍّ على جَسَدَيْنِ مِنْ مَنْفىً وَمَنْفي . تُلَوِّحُ فَوْقَ كِتْفيَ ألْفَ عُمْرٍ كَأنَّ المَوْتَ مُلْقىً فوْقَ كِتْفي . أَتَحْتُ لَكَ العُبورَ إلى عُيوني مَخافَةَ أنْ أقولَ لَها إسْتَعِفّي . بِقَوْلٍ لا يُفَكُّ بِأُذْنِ مُصْغٍ وَسِرٍّ لا يُباحُ لِمُسْـتَشِـفِّ . وَللأشياءِ في الأشْياءِ مَعنىً وَمَعْنى اللّهِ في الأشْياءِ يَكْفي . فلا بِيَ ما يَشُدُّ لِجَذْبِ عَيْنٍ وَلا بِكَ ما يَرُدُّ لِغَضِ طَرْفِ . ولا أصْطَلَحَ الوُجودُ مَدىً لِحُزْني وَلا إخْتَـلـقَ الْجُنــونُ فَـمــاً لأُفّـي . وَها أنا والرّحيلُ على رَحيلٍ أعيش بِما أُسِرُّ بِهِ وَتُخْفـــي . وَشَيْءٌ فِيَّ مِنْكَ يَسيلُ جَمْراً كَأنّي قَدْ عَبَرْتُكَ رغْمَ أَنْفي . وَأنْتَ هُنا وَلَيْسَ هُناكَ مِنّي وَجِلْديَ في مَنافي الرّوحِ كَهْفي . أُفَتّشُ عَنْ أَكُفِّكَ تَحْتَ جِلْدي وَتَبْحَثُ تَحتَ جِلْدِكَ عَنْ أَكُفّي . فَأَيَّ العاشِقَيْنِ نَزَعْتَ مِنّي وَأَيَّ الْمَيِّتَيْنِ تَرَكْتَ خَلْفي . كَأنَّ العُمْرَ في كَفّي دُخانٌ قَبَضْتُ عَلَيْهِ ثُمَّ فَتَحْتُ كَفّي . |
2015- 4- 22 | #93 |
المراقبة العامة
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
كم تشتكي وتقول إنك معدم
والأرض ملكك والسما والأنجمُ ولك الحقول وزهرها وأريجها ونسيمها والبلبل المترنمُ والماء حولك فضةً رقراقةً والشمس فوقك عسجد يتضرمُ والنور يبني في السفوح وفي الذرا دوراً مزخرفة و حيناً يهدمُ هشّت لك الدنيا فما لك واجماً؟ وتبسّمت فـ علام لا تتبسمُ؟ إن كنت مكتئباً لعزٍ قد مضى هيهات يرجعه إليك تندمُ أو كنت تشفق من حلول مصيبةٍ هيهات يمنع أن تحل تجهمُ أوكنت جاوزت الشباب فلا تقل شاخ الزمان فإنه لا يهرمُ أنظر فما زالت تطل من الثرى صورٌ تكاد لحسنها تتكلمُ |
2015- 4- 22 | #94 |
مُتميزة في الخيمة الرمضانية
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
ولو أني وقفتُ لكل داعي *** أضعتُ العمرَ من دونِ انتفاعِ
ولكنّ الوقوفَ أراهُ حتماً *** لأهلِ العلمِ في كلِّ البقاعِ فإنْ يدعُ الجهولُ جعلتُ نفسي *** كأنّي لستُ من أهلِ السماعِ وإنْ يدعُ الأديبُ دفعتُ نفسي *** إليه كما الصغيرُ إلى الرضاعِ... شعر: حمادة عبيد |
2015- 5- 15 | #95 |
متميز بقسم الاخصائين الاجتماعين
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
أيها الناعم في دنيا الخيال تذكر العهد وماضي الصفحات أعَلى بالك ما طاف ببالي من ليالٍ وعهود مشرقات؟ لا رأت عيناك شكي وضلالي وحنيني ولهيب الذكريات عندما يعرضها الماضي لعيني صورا تجلو الذي ضيَّعت مني من ليالٍ بهوانا راقصات *** هتف الصبح و غنى بنشيد رائع اللحن شجي النغمات كالمُنى تُقبل كالحلم السعيد في خيال كابتسام الزهرات بَيدَ أني لا أبالي بالوجود ولياليه الحسان النيرات إن يكن قلبك لا يسمع لحني فلمن يا فتنة الروح أغني؟ للهوى سر المعاني الخالدات آه لو تسمعني أشكو الجوى يا حبيبي آه لو تسمعني وترى القلب ونيران الهوى ولظاها ودموع الشجن لترفقتَ بقلبي فانطوى ما بقلبي من هوى أرقني أين أحلام شبابي؟ أين مِنّي؟ أمسيات من فتون وتمني وعيون الدهر عنا غافلات يا حبيبي أيقظ الماضي شجوني حينما طافت رؤاه في خيالي وتلفّتُ بعيني ليقيني فإذا الحاضر كالليل حيالي وإذا بي قد خلت منك يميني وانطوى ما كان من صفو الليالي طال بي شوقي لأيام التغني وليالٍ هن بعضي غاب عني فأعِد لي ما انطوى من بشريات |
2015- 5- 17 | #96 |
متميز بقسم الاخصائين الاجتماعين
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
انا كم نصحتك ياصديقي
إنها متمردة... كذبتني لم تستمع نصحي فكانت مصيدة لا ياصديقي أنا لم أنخدع تلك العنود الكبرياء الجاحدة جبارة فتاكة متمردة لكنني روضتها وجعلتها نارا بلا لهب وشمسا باردة لا لاتكابر .... إنها انتصرت عليك سلبتك بالتمثيل أغلى مالديك لا صحةٌ.. لا أهلُ.. لاوجه ضحوك والغيرة الحمقاء أدمت مقلتيك إني لأشعر ياصديقي بالمرار من لم يذق منا المرار ؟ فالحب لانصح ولا جرح يغير من مداره ليس انتصارا ياصديقي أو خسارة لكنني حولتها بشرا وقد كانت حجارة واخدعتاه تمتص قلبك كي تجود به لثاني فتغار انت يغار خصمك للخناجر تسعياني اصحو صديقي انني للآن من آثار طعنتها أعاني انا كم نصحتك ياصديقي إنها متمردة إنها متمردة لم تستمع نصحي فكانت مصيدة ..... |
التعديل الأخير تم بواسطة (فـ@ـد) ; 2015- 5- 17 الساعة 04:20 PM |
|
2015- 5- 17 | #97 |
متميز بقسم الاخصائين الاجتماعين
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
هل نسيت العهد..أم حجبت سحب عينيك عن نظري
أم رأيت الوجد مشتعلا..فخشيت السير في الخطر وتركت القلب توجعه..لوعة الأشواق والسهر أنا لن أنساك..لوأني دفعت الباقي من عمري هل نسيت العهد..أم حجبت سحب عينيك عن نظري أم رأيت الوجد مشتعلا..فخشيت السير في الخطر حرام..حرام أن تفرقنا دنيا الأحقاد يا عمري ويضيع العمر منتظرا لتجود السحب بالمطر هل نسيت العهد..أم حجبت سحب عينيك عن نظري أم رأيت الوجد مشتعلا..فخشيت السير في الخطر |
2015- 5- 20 | #98 |
متميز في ملتقى الفنون الادبية
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
بعض اشعار الادب الاموي (( جرير يرثــي زوجته )) لولا الحياء لهاجني استــعبارُ ....... ولزرت قبركِ والحـبيبُ يزارُ ولقد نظرتُ وما تمتعُ نظــرةٌ ....... في اللحدِ حيث تمكنُ المحفارُ فجزاكِ ربكِ في عشيركِ نظرةٌ ....... وسقى صداك مجلجل مدرارُ ولَّهتِ قلبي إذ علتني كــــبرةٌ ....... وذوو التمائم من بنيك صغارُ أرعى النجومَ وقد مضـتْ غوريةٌ ....... عصبُ النجومِ كأنهنَ صوارُ نعم القرينُ وكنتِ عــلق مضنةٍ ....... وارى بنعف بلية ،الأحجـارُ عمرت مكرمةَ المساكِ وفارقتْ ....... ما مسها صلفٌ ولا إقتارُ فسقى صدى جدث ببرقة ضاحكٍ ....... هزم أجش ، وديمةُ مدرارُ متراكبٌ زجلٌ يضيء وميضهُ ....... كالبلق تحت بطونها الأمهارُ كانت مكرمةَ العشيرِ ولم يكنْ ....... يَخشى غوائلَ أم حزرةَ جارُ ولقد أراكِ كسيتِ أجملَ منظرٍ ....... ومعَ الجمالِِ سكينةٌ و وقار والريح طيبةٌ إذا استقبلتِها ....... والعرضُ لا دنسٌ ولا خــوارُ وإذا سريتُ رأيتُ ناركِ نورتْ ....... وجهاً أغرَ ، يزينهُ الإسفارُ صلَّى الملائكة الذينَ تخيروا ....... والصالحونَ عليكِ والأبرارُ وعليكِ من صلواتِ ربك كلما ....... نصبَ الحجيجُ ملبدين وغاروا يا نظرةً لك يوم هاجتْ عبرةٌ ....... منْ أم حزرةَ ، بالنميرةِ ، دارُ تحييِ الروامسَ ربعها فتجدهُ ....... بعدَ البلى ، وتميتهُ الأمطارُ وكأنَ منزلةً لها بجُلاجلٍ ، ....... وحيُ الزبورِ تجدهُ الأحبارُ لا تكثرنَ إذا جعلت تلومني ....... لا يذهبنَّ بحِــــلمكَ الإكثــارُ كان الخليطُ هم الخليطَ فأصبحوا ....... متبدلينَ ، وبالديار ديارُ لا يلبثُ القرناءُ أن يتفـــرقوا ....... ليـــــلٌ يكرُ عليـهـــمُ ونهـارُ أفأمَّ حرزةَ ، يا فرزدقُ عبتمِ ....... غَضِبَ المليكُ عليكم القهارُ كانت إذا هجرَ الحليلُ فراشُها ....... خُزِنَ الحديـثُ وعفًّتِ الأسرارُ |
2015- 5- 20 | #99 |
متميز في ملتقى الفنون الادبية
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
مدح أمير الشعراء احمد شوقي للرسول صلى الله عليه وسلم ريم على القاع بين البان والعلم أحل سفك دمي في الأشهر الحرم رمى القضاء بعيني جؤذر أسدا يا ساكن القاع أدرك ساكن الأجم لما رنا حدثتني النفس قائلة يا ويح جنبك بالسهم المصيب رمي جحدتها وكتمت السهم في كبدي جرح الأحبة عندي غير ذي ألم رزقت أسمح ما في الناس من خلق إذا رزقت التماس العذر في الشيم يا لائمي في هواه والهوى قدر لو شفك الوجد لم تعذل ولم تلم وظللته فصارت تستظل به غمامة جذبتها خيرة الديم أسرى بك الله ليلا إذ ملائكه والرسل في المسجد الأقصى على قدم لما خطرت به التفوا بسيدهم كالشهب بالبدر أو كالجند بالعلم صلى وراءك منهم كل ذي خطر ومن يفز بحبيب الله يأتمم جبت السماوات أو ما فوقهن بهم على منورة درية اللجم ركوبة لك من عز ومن شرف لا في الجياد ولا في الأينق الرسم مشيئة الخالق الباري وصنعته وقدرة الله فوق الشك والتهم حتى بلغت سماء لا يطار لها على جناح ولا يسعى على قدم |
2015- 5- 21 | #100 |
المراقبة العامة
|
رد: قصائد وقلائد ....وفرائد
بعيــــــــــدان ...
هَوَىً .. وإشْتِيَاقْ .. ورُوْحٌ تُرَاقْ.. وقَلْبٌ تَمَزَّقَ بَعْدَ الفِرَاقْ * لأنَّ هَوَاكِ .. عَذَابٌ أليْمٌ .. وأنَّ التَّعَلُّقَ فِيكِ .. إحْتِرَاقْ * وحِيْدٌ هنا .. أُوْحِشَ الصَمْتُ مِنِّي .. حَزِينٌ أنا .. كَنَخِيلِ العِرَاقْ * جَرَعْتُ .. مِنَ اليومِ .. مُرَّ الشّتَاتِ .. كرَشْفِيَ .. بالأَمْسِ .. حُلْوَ الوفَاقْ * وما زَالَ يَأْسِيْ .. يَغِيلُ رَجَائي .. وما زال بَابُ المدَى .. في إنْغِلاقْ * مَدَدْتُ يَدَيَّ .. لعلّ اللقَاءَ يَمُدُّ يَدَيْهِ .. فشَدَّ الوِثَاقْ * وألْقَى فُؤَادِي .. بَقَايَا فُؤَادٍ وأوْجَدَ في الحلْقِ .. طَعْمَ إخْتِنَاقْ * فمَا أُغْمِضُ الجفْنَ .. إلا أرَاكِ .. خَيَالاً .. ولَيْسَ الخيَالُ بِبَاقْ * وأُبْحِرُ .. نحو حَنَانِ اللقَاءِ ، وهَمْسِ الأكُفِّ ، ودِفْءِ العِنَاقْ * ومِنْ حَوْلِنا .. رَقَصَاتُ العُطُورِ ، وأنْفَاسُنا .. في سِبَاقٍ .. سِبَــاقْ * وفي عُمْقِ عَيْنَيْكِ .. يَسْكُنُ بَحْرٌ ، ويَلْهُو .. على شَفَتَيْكِ .. إئْتِلاقْ * فأدْنُو . . ويَقْتَحِمُ البُعْدُ حُلْمِي .. يحَطّمُ لَوحَاتِ ذَاكَ التَّلاقْ * ويَصْفَعُني وَاقِعِي .. كَيْ أُفِِيْقَ .. فأشْرَقُ قَهْراً .. مرِيرَ المَذَاقْ * وأرْكُض ُ .. خَلْفَ بَقَايا شَذَاكِ .. فتَنْأَى .. ويَسْخَرُ مِنّي اللّحَاقْ * لأنِّيْ أَفَقْتُ .. وقد كانَ حُلْماً .. هَنِيئاً لمُسْتَغْرِقٍ ما أفَاقْ * أيَا .. لُغَةَ الــبّ بين الفُؤَادَيْنِ .. خُطِّي العَنَاءَ الذي لا يُطَاقْ * بَعِيدَان .. بُعْدَ الكَرَى عَنْ عُيُوني ، فمَنْ لي إليكِ .. بِظَهْرِ بُرَاقْ * أحِنُّ إليكِ .. فَعُودِي .. سَلاماً .. ففيَّ حُرُوبٌ .. وفيَّ شِقَاقْ * أحِنُّ لبَدْرٍ .. يُضِيء مَسَائِي .. فقد بِتُّ .. أمْقُتُ .. قُبْحَ المُحَاقْ * وأمْقُتُ لَيْلي .. فكُلّ الليالي .. هوَى.. وإشتياقٌ .. ورُوْحٌ تُرَاق |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|